
أحمد صيام: محبة الناس واحترامهم هي الرزق الحقيقي.. والمال آخر ما يُذكر
أكد الفنان أحمد صيام أن المكسب الحقيقي لأي فنان لا يتمثل فقط في المال، بل في محبة الناس واحترامهم له، وأن يشعر الجمهور بأن هذا الفنان يؤدي عمله بإخلاص وإتقان، قائلاً: «هذا باب من أبواب الرزق، فالرزق لا يقتصر على المال كما علمونا قديمًا، بل يشمل الصحة، ومحبة الناس، والأسرة، والأبناء، والتاريخ العائلي، ولمّة العائلة، وكل هذه نعم حقيقية».
وأضاف صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» أن «المال يأتي لكي يُصرف، لكن الصحة لا يمكن تعويضها أو شراؤها»، مشيرًا إلى أن كل فنان ينال نصيبه المستحق من التقدير والفرص، حتى إن لم تكن مادّية في المقام الأول.
وتابع: «في كل موسم رمضاني، يعيد الناس تداول نفس المشهد من فيلم جاءنا البيان التالي، وخاصة الجملة الشهيرة (إنت عبيط يلا)، وهو أمر يسعدني كثيرًا، لأن المشهد صار مرتبطًا بذاكرة الجمهور، لكن قوة المشهد ليست في الجملة نفسها، بل في النظرة التي سبقتها، نظرة الاستغراب وكأنها تقول: هل جئت لتقول لي هذا الكلام وأنت لا ترى ملامحي؟».
واختتم صيام حديثه بالإشارة إلى أن جميع الفنانين الذين شاركوا كضيوف شرف في فيلم جاءنا البيان التالي، وقدموا أدوارًا صغيرة، تمكنوا من ترك بصمة واضحة، قائلاً: «كل من ظهر في الفيلم ولو بمشهد واحد، صنع علامة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ ساعة واحدة
- الطريق
الفنان عمرو مهدي: تدربت على الفروسية واستخدمت سيوف محاربي الصحراء للمشاركة في 'الغربان'
الجمعة، 1 أغسطس 2025 01:48 صـ بتوقيت القاهرة قال الفنان عمرو مهدي، إنّه يقدم الأدوار التي تمثل تحديا بالنسبة إليه، وتطرق إلى فيلمه "الغربان"، موضحًا: الدور التاريخي يحتاج إلى التركيز في كل التفاصيل، مثل الملابس وطريقة الأداء ومواقع التصوير". وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمود السعيد، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن الدور التاريخي مجهد لكل أفراد العمل، والتحضير فيه يستغرق وقتا طويلا، وقد يستغرق سنوات كثيرة من أجل التحضير لدور جيد. وتابع: "شاركت في مسلسل تاريخي ولم يعرض، وكان يجب أن أتمرن على سيف عربي، بعكس مسلسل الحشاشين، ثم جاء الدور على فيلم الغربان، واستخدمنا فيه سيوفا صغيرة كان يستخدمها محاربو الصحراء، وأطول سيف يبلغ 50 إلى 60 سم". وأكد: "عملت في الفترة الماضية على الأدوار التاريخية فقط، وتدربت على كل أنواع السيف، وتدربت على الفروسية أيضا، وليس مجرد ركوب الخيل، فهناك فارق بين أن تكون خيالا وأن تكون فارسا".


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : عمرو مهدى يكشف سر إصراره على تجسيد ألب أرسلان فى "الحشاشين"
الجمعة 01/أغسطس/2025 - 12:30 ص 8/1/2025 12:30:39 AM قال الفنان عمرو مهدي إنه تم ترشيحه لشخصية ألب أرسلان في مسلسل "الحشاشين"، متابعًا: "لم يكن أي فنان مصري سبق أن جسدها، ولكن سبق لفنانين تركيين تجسيدها". أضاف "مهدي"، خلال حواره لبرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز" أنه أحب الشخصية رغم أنها ضيف شرف" متابعًا: "د. بيتر ميمي مخرج المسلسل قال لي إنه يريدني أن أعمل معه في دور أكبر ومختلف عن ألب أرسلان، لكنني قلت له أريد أن أكون أول فنان مصري يجسد هذه الشخصية، هذا يرضيني أكثر من مساحة أي دور آخر". وتابع: "ألب أرسلان كان ضيف شرف في المسلسل، لكنه ترك انطباعًا جيدًا لدى الجمهور، بعد مشاركته في أول حلقتين". عمرو مهدي: الزي التاريخي يشكل تحديًا كبيرًا في تجسيد الشخصيات التاريخية كما أشار إلى أن هناك إشكالية في الأدوار التاريخية، وهي أن الفنان عندما يرتدي زيًا تاريخيًا، فإن الزي قد يقلل من الشخصية، لأنه قد لا يناسبها أحيانًا، وبعض الفنانين يتحايلون على هذا الأمر، ولكن في نهاية المطاف يبقى الزي التاريخي من الأزياء الصعبة في الفن.


الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
عمرو مهدي لـ"ستوديو إكسترا": الأدوار التاريخية مجهدة وتتطلب تحضيرات طويلة
قال الفنان عمرو مهدي إنّه يقدم الأدوار التي تمثل تحديًا بالنسبة إليه. وتطرق "مهدي" خلال حواره مع برنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز" إلى فيلمه "الغربان"، موضحًا أن الدور التاريخي يحتاج إلى التركيز في كل التفاصيل كالملابس وطريقة الأداء ومواقع التصوير. أشار إلى أن الدور التاريخي مُجهد لكل أفراد العمل، والتحضير فيه يستغرق وقتًا طويلًا، وقد يستغرق سنوات كثيرة من أجل التحضير لدور جيد. عمرو مهدي: تدربت على الفروسية واستخدمت سيوف محاربي الصحراء للمشاركة في "الغربان" أوضح أنه شارك في مسلسل تاريخي ولم يُعرض، متابعًا: "كان يجب أن أتمرن على سيف عربي، بعكس مسلسل الحشاشين، ثم جاء الدور على فيلم الغربان، واستخدمنا فيه سيوفًا صغيرة كان يستخدمها محاربو الصحراء، وأطول سيف يبلغ 50 إلى 60 سم". وأردف:"عملت في الفترة الماضية على الأدوار التاريخية فقط، وتدربت على كل أنواع السيف، وتدربت على الفروسية أيضًا، وليس مجرد ركوب الخيل، فهناك فارق بين أن تكون خيالًا وأن تكون فارسًا".