أحدث الأخبار مع #«ستوديوإكسترا»،


الوفد
منذ 6 ساعات
- ترفيه
- الوفد
أحمد وفيق: تعلمت من يوسف شاهين الحرية فى الأداء
أوضح الفنان أحمد وفيق حقيقة طلب المخرج الراحل يوسف شاهين من الممثلين أن يقلدوه قائلًا: «لم يكن شاهين يطلب من أحد أن يقلده، بل كان البعض يقع في فخ التقليد تلقائيًا، وإذا شعر بأن الممثل قد وصل إلى أقصى طاقته، يتركه على ذلك، لكن هو شخصيًا لم يطلب ذلك أبدًا». وأضاف أحمد وفيق، خلال لقائه في برنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، وتقدمه الإعلامية آية عبدالرحمن، أنه لم يكن يقلد شاهين، بل كان يحاول التقاط الإحساس الذي يريده، مؤكدًا أنه فهم هذا التوجه منذ أولى البروفات، واعتبره تمردًا على الأساليب النمطية التي اعتاد الآخرون الحديث عنها. وتابع: «كنت كثير النقاش معه، وكان يُحب ذلك، وكان يمنحني المساحة للتعبير، هو بمثابة «أبو المساحة»، وتعلمت منه أهمية الحرية في الأداء». وكشف وفيق عن كواليس اختياره، قائلًا: «يوسف شاهين هو من اختارني من على خشبة المسرح، لم أذهب إليه طالبًا فرصة، بل هو من رآني وآمن بموهبتي، شعرت حينها بأنه يثق في قدراتي، خاصة وأن المسرح هو مجاله الأكاديمي الأساسي». أبدي الفنان أحمد وفيق، سعادته بعمله فى الصحافة قبل دخوله مجال التمثيل قائلا: "عملي كصحفي فرع مكمل لطريقي لأصبح ممثلا، فلما إلى القاهرة من المنصورة انضممت إلى جريدة الوفد، وكنت أكتب في صفحة الفن، وكنت متخصصا في المسرح، وفي فترة كنت أقيم الفن التشكيلي". وأضاف الفنان أحمد وفيق في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمة برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "كان هذا العمل مكملا لعملي كفنان، أما الإخراج، فقد عملت فيه بالجامعة، فالبعد عن العاصمة يجعلك أكثر اجتهادا، كما أن الجامعة بها عمل ذاتي، وكل شخص يحاول أن يريد اكتشاف مواهبه، ولديه ثقافات متنوعة .. مثلا، كنت أرسم، وبدأت أعمل ديكور لبعض زملائي وأنا بمثل، كما عملت على إعداد بعض النصوص العالمية، سواء تمصيرها أو عمل إعداد لها بحيث تصبح صالحة للعرض، وبعد ذلك عملت على إضاءة عروض مسرحية لبعض زملائي، وبعدها أحببت العمل كمخرج، وبخاصة أن المخرج لديه خيال مختلف، وأنا كنت أظن في نفسي ذلك". وتابع الفنان أحمد وفيق: "كنت أظن أن لديّ خيال مختلف في تفسير النصوص وهو ما يميز الإخراج المسرحي، فالمسرح عموما قد يصاب بالتكلس عندما نبدأ نعمل على مراجع، نقوم بإعادتها .. لا أقصد الريبرتوار، فهو مهم، لكننا مش هنعيش على ده، بدليل أننا لم نقدم نصوصا جديدة منذ فترة" العودة للأعمال الكوميدية كما أعرب الفنان أحمد وفيق عن رغبته في العودة إلى تقديم الأعمال الكوميدية مجددًا، مؤكدًا أن هذا اللون الدرامي يعتز به كثيرًا، وقال: «اللون الدرامي الذي أعتز به وأسعد حين أؤديه هو الكوميديا، أتمنى أن أعود لتقديمها من جديد، سواء من خلال الكوميديا اللايت أو دراما الموقف». وأوضح الفنان أحمد وفيق، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة إكسترا نيوز، وتقدمه الإعلامية آية عبدالرحمن، أن المخرج الكبير الراحل جلال الشرقاوي كان دائمًا يمنحه أدوارًا لم يكن يتوقعها أحد، خاصة في مجال الكوميديا الفارس، مشيرًا إلى أن نجاحه في تقديم الأدوار المركبة والرومانسية والشريرة جعل المخرجين يحصرونه في أدوار الجدية بصورة مستمرة.

مصرس
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- مصرس
أحمد وفيق: جلال الشرقاوي دعمني بعد رفضي من معهد الفنون المسرحية
قال الفنان أحمد وفيق، إنّه يحب الكتابة ويتمنى أن يكتب سيناريو، ويفضل البداية من المسرح، فقد شهد بزوغ نجمه في عالم الفن، موضحًا: «بعض الزملاء يقولون إن المسرح صعب، وهذا لأنهم لم يجربوا العمل فيه، ولكن أي ممثل بدأ حياته المهنية في المسرح، يكون المسرح بالنسبة إليه أمرا سهلا، كذلك ينطبق الأمر على الكتابة، فمن تعود على إعداد النصوص وإخراجها والعمل على توليف الحواديت، يمكنه الكتابة». وأضاف «وفيق»، في حواره مع الإعلامية آية عبدالرحمن، مقدمة برنامج «ستوديو إكسترا»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «لدي زملاء كثر، منهم اثنين من أهم كتاب المسرح، وهما الأستاذ وليد يوسف، والراحل أسامة نور الدين، وبالتالي، أنا أتعلم الكثير في هذا الصدد، والبعد عن العاصمة يجعلك أكثر اجتهادا، فقد كنا نتعلم من بعض، ومن يعلم شيئا يعلمه للآخر، فلو كان لدينا شخص ليس ممثلا لكنه مؤلف، والعرض ينقصه ممثل، كنا نتولى تدريبه».وعن رفض معهد الفنون المسرحية الالتحاق به، وفي اليوم التالي مباشرة حصوله على إعجاب الراحل جلال الشرقاوي عندما شاهده في عرض مسرحي، قال: «الأستاذ جلال الشرقاوي شاهدني من قبل في عرض جامعي، قبل أن أقدم في المعهد، ولما قدمت كنت على علم بعدد من الدارسين هناك، فقد التقينا في مسرح الجامعة، وعندما قدمت في المعهد رُفضت رغم أن نشاطي كان مميزا وكنت معروفا، وشعرت بشيء من الإحباط لم يستمر كثيرا، ولم يزد عن يومين».وواصل: «لم يكن والدي مرحبًا بانضمامي إلى المعهد، وكان يخشي عليّ من الفشل، وبعد رفضي من المعهد، طلبني الأستاذ جلال الشرقاوي، وضمني إلى فرقة مسرح الفن، ومنحني الثقة كأني انضممت إلى المعهد، وقال لي أنت معك شهادة جامعية، واترك مكانا لغيرك في المعهد، ويمكنك العمل بالتمثيل، وهنا في مسرح الفن هتكون حاجة مهمة».


النبأ
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- النبأ
«أنا غلطت».. الإعلامية هالة سرحان: ندمت على استضافة الإخوان في برامجي
قالت الإعلامية هالة سرحان، إنّها استضافت سلفيين وأعضاء بجماعة الإخوان في برامجها لكنهم هاجموها بعد ذلك، موضحةً: «هذا حمق.. غلطة، أنا غلطت.. عملت برنامج ناس بوك، وكان صورة للعالم الذي نحياه الآن، فقد كان أول برنامج متفاعل مع الجمهور على الهواء بوسائط التفاعل الاجتماعي». جماعة الإخوان وأضافت «سرحان»، في حوارها مع الإعلامي شادي شاش، مقدم برنامج «ستوديو إكسترا»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: "منحت الإخوان والسلفيين مساحة، وهذه مصيبة.. إيمانا بفكرة الحيادية، قلت إنني سأستضيف كل الأطياف، وسيكون لديّ 4 ضيوف كل يوم، وكل ضيف ينتمي إلى طيف مختلف، وأنا قارئة جيدة، وأهاجم الفكر الذي يقوم على استغلال الدين كعباءة لأطماع سياسية والسيطرة على الثروة والسلطة، وهؤلاء الضيوف كانوا يريدون ذلك". وتابعت: «قلت لهم تعالوا، وكنت أفكر في كشفهم أمام الناس، وكشفتهم، فقد كان أحدهم ضيفا في حلقة كان الفنان صلاح عناني ضيفا عليها، ونظر هذا الشخص إلينا -الضيف الإخواني- وقال لنا نحن أسيادكم، وأنا رفضت هذا الكلام، واشتبكنا، وأمسكه صلاح عناني من صدره وأكد رضه لهذا الكلام، وانفعلت وقلت إن الشعب المصري لا أسياد له، ولكن في الفاصل، اعتذر هذا الضيف، وفي أثناء الهواء وبعد انتهاء الفاصل قبّل رأس الأستاذ صلاح عناني للحصول على لقطة التصالح». وأكدت: «اكتشفت بعد ذلك، أن هؤلاء الضيوف يقولون كلاما لا يسكت عنه، مثل الوطن حفنة تراب.. وأؤكد أن الوطن ليس حفنة تراب، ولكنني كنت أسعى إلى كشفهم، وكان أحدهم يقول لي دائما أريد الظهور معك، وكنت أقول له، هذا الطلب لا يمكن الاستجابة له بهذا الشكل المفاجئ، وفي مرة قال لي إنني ذهبت إلى قرية صغيرة في المنصورة، ووجدت الناس تجعموا من حولي، وقالوا لي أنت ظهرت في برنامج هالة سرحان، هنا قلت لنفسي إنني أقوم بعمل دعاية لهم، وأقوم بتعريف الناس عليهم، وكان السلفيون أخطر، فقد كانوا ذوي فكر متشدد وارتكبوا جرائم وخرجوا من السجون، ثم عملوا على تصدير صورة مسيئة للإسلام الحنيف مرة أخرى، وبدأت أصاب بصدمة، وندمت». وواصلت: «كان بعضهم يتصل بي، ويرفض ظهور ضيوف معينين، رغم عدم فوز الإخوان في الانتخابات، ورددت على أحدهم وأكدت رفضي لهذا الطلب، وعندما هددني بعدم الظهور، قلت له يمكنك عدم الظهور ونحن سنقبل بذلك، لكنني لن أطرد ضيفي الآخر، وهناك شخص آخر قال لي وجها لوجه أنتو لسه متعرفوش إحنا هنعمل فيكم ايه، فقلت له، أنت تتحدث إلى إعلامية، وستدفع ثمن هذا الكلام غاليا في يوم من الأيام.. بدأت أشعر أن هؤلاء الناس لديهم هوس وعدم فهم ماهية الدولة والشعب المصري، هؤلاء لديهم موقف عدائي ويريدون الحكم من أجل السيطرة».

مصرس
منذ يوم واحد
- صحة
- مصرس
فيديو.. طبيب مصري يتحدث عن أصعب حالة قابلها في غزة
تحدث الدكتور محمد توفيق، استشاري جراحة الشبكية، عن زيارته إلى قطاع غزة العام الماضي؛ من أجل تقديم العلاج لمصابي الحرب. وقال خلال لقاء لبرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء الأحد، إنه سافر إلى غزة في مايو 2024، بعد مرور نحو 8 أشهر على اندلاع الحرب.وذكر أن خدمة الجراحات الشبكية كانت متوقفة تمامًا في جميع أنحاء القطاع؛ بسبب تدمير الاحتلال لجميع الأجهزة اللازمة لإجراء جراحات الشبكية.وأشار إلى تمكنه من إدخال جهاز لإجراء تلك الجراحات خلال زيارته، واستخدمه في إجراء العديد من الجراحات داخل مستشفى غزة الأوروبي.وكشف عن أصعب حالة قابلها في غزة، قائلًا إنها لطفل كان يلهو بعبوة من مخلفات الحرب وانفجرت في وجهه؛ الأمر الذي أدى إلى فقدانه لبصره تمامًا.وأضاف: «المشكلة أنني عندما رأيته في العيادة لم أتمكن من فحصه، وطلبت نقله إلى غرفة العمليات وإعطائه مخدر خفيف، وأثناء فحصه لم أجد أملًا لإجراء عملية جراحية سواء داخل أو خارج القطاع».ولفت إلى أنه تحدث مع الطفل قبل الدخول إلى غرفة العمليات وسأله عما يتمناه في حياته، ورد عليه الطفل بالقول: «نفسي أرجع أشوف تاني».وأكد أن الأمر أثر فيه نفسيًا كثيرًا، مضيفًا: «زمان كنت أقول نفسي أطلع دكتور عظام، أما دكتور العيون إيه لازمته، ولما تخصصت في جراحة الشبكية ورحت القطاع عرفت قيمة المسألة».وذكر أنه أجرى نحو 375 عملية على مدار الزيارة، تمكن من خلالها إعادة البصر إلى عدد من الأشخاص، مختتمًا: «كل ما تقابل حد في قطاع غزة مبتلى بدرجة كبيرة ده مثال قوي للثبات والاستقرار النفسي، الواحد اتعلم دروس لو قعد سنين عمره كلها عمره ما يقدر يتعلمها».


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- المصري اليوم
اللواء مدحت قريطم: القانون يمنع سير «التوك توك» في عواصم المحافظات والمدن الكبرى (فيديو)
قال اللواء مدحت قريطم، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن ترخيص مركبات الـ«توك توك» أصبح أمرًا ضروريًا، مشيرًا إلى أنه سبق وطالب مرارًا بضرورة ترخيص سائقي التوك توك وغيره من وسائل النقل غير المقننة، حتى يكون السائق معروفًا لدى الدولة، وفي حال ارتكابه أي مخالفة أو جريمة؛ يمكن تتبعه ومحاسبته. وأوضح قريطم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن القانون ينص على أن المحافظ المختص هو من يصدر قرارًا بتحديد عدد مركبات التوك توك في نطاق المحافظة، كما أن القانون يمنع سير التوك توك في عواصم المحافظات والمدن الكبرى، ويقتصر عمله على القرى والنجوع فقط، لكنه يعمل بالفعل في العواصم بالمخالفة للقانون. وأضاف أن تقنين أوضاع التوك توك يبدأ بالترخيص، ومن ثم يتم توجيهه للعمل في المناطق التي حددها القانون. وأوضح أن الحكومة كانت قد أطلقت في عام 2019 برنامجًا بقرار من رئيس الوزراء لاستبدال التوك توك بسيارات صغيرة تعمل بالغاز الطبيعي وتتسع لـ 7 ركاب، بهدف توفير وسيلة نقل آمنة وحضارية ومرخصة، لكن حتى الآن لا يعلم ما آلت إليه هذه الخطة أو مصيرها التنفيذي.