
ممثلة مصرية مشهورة ترد على اتهامها بالتجارة في الأعضاء البشرية
وأعربت عامر عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك" عن غضبها الشديد من هذه الادعاءات، مؤكدة أنها "زور وبهتان"، متعهدة باتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضد مروجي هذه الشائعات.
وقالت وفاء عامر: "اخترت الصمت شكرا للنقابة العظيمة التي أنتمي إليها، شكرا لكل زملائي وجمهوري الأحباء".
وأضافت الفنانة المصرية الشهيرة: "قسما بالله لو ابني اللي عمل كده لأحبسه"، مشيرة إلى أنها لن تترك أي شخص يسعى لتشويه سمعتها دون محاسبة، وأضافت في إطار تعليق ساخر: "اعتبر هذا لعنة مسلسل بنات همام ومسلسل البيت الكبير الذي تناول قصة الطلاسم والعفاريت".
وأعلنت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي تضامنها الكامل مع الفنانة، واصفة الحملة الموجهة ضدها بـ"المغرضة"، وأكدت النقابة في بيان رسمي أنها شكلت لجنة قانونية من كبار المحامين لمتابعة القضية واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، مشددة على دورها في حماية أعضائها من محاولات التشهير وتشويه السمعة.
وبدأت الأزمة عندما تداولت إحدى الناشطات على منصة "تيك توك" مقطع فيديو، ووجهت اتهامات مباشرة للفنانة وفاء عامر بالتورط في تجارة الأعضاء البشرية، وربطت اسمها بوفاة لاعب نادي الزمالك السابق إبراهيم شيكا، الذي توفي مؤخرا بعد صراع مع المرض، وتضمنت الادعاءات أيضا إيحاءات بأمور عائلية غير صحيحة، مما أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وجعل اسم وفاء عامر يتصدر التريند على محركات البحث.
وفي وقت سابق قالت وفاء عامر في تصريحات لها أنها تفاجأت بهذه الاتهامات التي بدأت بشكل غامض دون ذكر اسمها، ثم تطورت إلى اتهامات صريحة بالتجارة بالأعضاء، مؤكدة أنها تعاملت مع الأمر بسخرية في البداية، قائلة: "أعداء النجاح"، لكنها أشارت إلى أن الوضع "زاد عن حده" عندما شاركت سيدات أخريات في ترويج هذه الادعاءات، ووجهن شتائم لشخصيات قدمت تضحيات لمصر، وهو ما رفضته عامر بشكل قاطع.
وفي السنوات الأخيرة، شهدت مصر ارتفاعا في الجرائم الإلكترونية، بما في ذلك التشهير والابتزاز، مما دفع السلطات إلى تكثيف جهودها لمكافحة هذه الظاهرة، وينص قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018 على عقوبات تصل إلى الحبس والغرامة لمن يرتكب جرائم التشهير أو نشر أخبار كاذبة عبر الإنترنت.
وتعد وفاء عامر واحدة من أبرز نجمات الدراما المصرية، لها تاريخ فني حافل، حيث شاركت في العديد من الأعمال الناجحة مثل مسلسلات "البيت الكبير" و"بنات همام"، وقد أثارت هذه الاتهامات استياء جمهورها وزملائها، الذين عبروا عن دعمهم الكامل لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بمحاسبة مروجي الشائعات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 37 دقائق
- خبرني
حسام أبو صفية لمحاميته: هل ما زال أحد يذكرني؟
خبرني - "أتوا به إلي زحفاً، بصحبة أربعة سجانين، ممنوع من رفع الرأس أو الظهر، معصوب العينين، ومكبل بأصفاد حديدية، وتظل هذه الأصفاد ملازمة ليديه طوال مدة الزيارة التي لا تتجاوز الثلاثين دقيقة، والتي تتم من وراء ساتر زجاجي من خلال سماعة هاتفية يمسكها المسجون بإحدى يديه المكبلتين، وهنا لابد من التنويه إلى أنه يتم تسجيل مقابلتي معه بالصوت والصورة دون مراعاة لأدنى درجات الخصوصية والسرية". هكذا وصفت المحامية الفلسطينية غيد قاسم لبودكاست "غزة اليوم"، كواليس زيارتها الأخيرة لموكلها الطبيب الغزي الشهير حسام أبو صفية طبيب الأطفال ومدير مستشفى كمال عدوان الذي تم اعتقاله في نهاية ديسمبر كانون الأول الماضي. ووفق المتحدثة، مرّ الدكتور حسام أبو صفية منذ لحظة اعتقاله بالكثير من الأوضاع المتقلبة، فبداية تم احتجازه في معتقل سدي تيمان في سجن انفرادي، ثم بعد مرور شهر ونصف أو شهرين تم ضمه لعشرة مساجين من قطاع غزة في زنزانة رقم واحد، في قسم 24 بسجن عوفر. تحت الأرض وهنا لا بد من التنويه إلى أن المعتقلين الغزيين تُخصص لهم أقسام بعينها في السجون الإسرائيلية بحيث لا يختلطوا بغيرهم. هذه الأقسام تحت الأرض، ما يعني أنهم لا يرون ضوء الشمس ولا يعرفون أي شيء عما يحدث في العالم الخارجي، تضيف المحامية الشابة. وعن معدل الزيارات المسموح بها لها كمحامية لزيارة موكلها تقول: "إدارة السجن تحاول جاهدة ألا تمنحني أكثر من تصريح لزيارة واحدة في الشهر، كما أن هناك تضييق على الزيارات الخاصة بأبو صفية تحديداً". بي بي سي تواصلت مع الجيش الإسرائيلي لعرض شهادة أبو صفية وما يتعرض له من انتهاكات، وأجاب في بيان إنه "يرفض تماماً الادعاءات المتعلقة بوجود إساءة منهجية بحق المحتجزين". "وأنه يتم إحالة الشكاوى الملموسة المتعلقة بسوء التصرف أو بظروف الاحتجاز غير الملائمة إلى الجهات المختصة، ويتم التعامل معها وفقاً للأنظمة والإجراءات المتبعة". تتابع المحامية غيد قاسم، "عندما زرته وجدته منعزلاً تماماً عن العالم الخارجي، لا يعلم أي شيء عما يدور حوله، لدرجة أنه لم يعرف أن هناك حرباً نشبت بين إسرائيل وإيران لمدة 12 يوماً، كان خلالها يسمع أصوات الصواريخ الإيرانية وهي تنفجر في محيط السجن، دون أن يعلم ما هذه الأصوات وما الذي يحدث". وعلى إثر هذه الزيارة، كانت غيد قاسم قد نشرت عبر حسابها الشخصي على موقع فيس بوك منشوراً أثار الكثير من الجدل حول الحالة الصحية وأوضاع احتجاز الطبيب الغزي حسام أبو صفية. وتعليقاً على هذا المنشور، أكدت قاسم في حديثها لبي بي سي أن موكلها خسر 40 كيلوغراماً من وزنه خلال فترة اعتقاله، وأضافت: منذ أول شهرين فقد أبو صفية 20 كيلوغراماً، واليوم بعد مضي أكثر من 200 يوم على اعتقاله فقد حوالي 40 كيلوغراماً من وزنه. وعن نوعية الطعام الذي يقدم له، وأدى به إلى هذا الوضع الصحي قالت: "موكلي يتناول يومياً ملعقتين من الأرز وربما كمية قليلة من الخبز. وهنا لابد من التنويه لحيلة يقوم بها المعتقلون كي يشعروا بالشبع، ويوهموا أنفسهم بأنهم تناولوا وجبة كاملة، وهي أنهم يقومون بجمع كل عينات الطعام التي توفرها لهم إدارة السجن ليتناولوها دفعة واحدة مساء، ما يعطيهم شعوراً بأنهم أكلوا وجبة كاملة". ومضت تشرح "فمثلاً، تقدم لهم إدارة السجن صباحاً ملعقة من اللبنة أو المربى، ثم على وجبة الغداء ملعقتين من الأرز، وأخيراً على وجبة العشاء ملعقة من الحمص، هم يقومون بجمع كل ذلك على مدار اليوم ويتناولونه دفعة واحدة". وعن ظروف الاحتجاز تقول المحامية "يُسمح لموكلي بالاستحمام دون صابون مرتين فقط في الأسبوع، وأحياناً توفر لهم إدارة السجن كمية ضئيلة جداً من الصابون لتوزع على كل المعتقلين، على ألا تزيد مدة الاستحمام عن دقيقة واحدة". يوم الاعتداء وفيما يتعلق بتفاصيل واقعة الاعتداء عليه التي تضمنها منشورها الرائج على فيسبوك قالت: "بعدما قصفت إيران مستشفى سوروكا في بئر السبع أثناء حرب 12 يوماً، يبدو أن إدارة السجن قررت الانتقام من الأطباء، فاقتحم عدد منهم زنزانة الدكتور حسام أبو صفية، واعتدوا عليه بالضرب على قدميه ويديه وقفصه الصدري، وعندما طلب أن يتم عرضه على طبيب، خاصة وأنه منذ حدوث هذه الواقعة يشعر بعدم انضباط في ضربات القلب قوبل طلبه بالرفض". وتضيف قاسم "في هذه الواقعة تم كسر النظارة الطبية التي يرتديها موكلي، بعدما عانيت لمدة ثلاثة أشهر من أجل إدخالها له، إذ نفت إدارة السجن إصابة موكلي بضعف النظر وحاجته للنظارة، لكنني صممت على أن تجرى له الفحوصات اللازمة التي أثبتت أنه بحاجة لنظارة طبية، فما كان منهم إلا أن كسروها له أثناء الاعتداء عليه، والآن يضطر موكلي لارتداء نظارته مكسورة العدسة". مصحف بالتناوب ولفتت إلى أن الشيء الوحيد التي تمكنت من إدخاله له هو مصحف، ومع ذلك لم يكن هذا المصحف من نصيبه منفرداً، إذ يشاركه فيه باقي زملاء الزنزانة ويمر عليهم بالتناوب للتلاوة. وأكدت على أن الملابس الشتوية التي ظهر بها أبو صفية في بداية اعتقاله، والتي سربها له صحفي إسرائيلي، هي ذاتها الملابس التي شاهدته بها في الزيارة، فهو كغيره من المعتقلين محروم حتى من ملابس السجن، لدرجة أنه يضطر لغسل ملابسه الداخلية ثم يرتديها وهي مبللة لأنه لا يملك غيرها. وبخصوص وضعه النفسي، وصفت المحامية موكلها بالأيقونة والجبل الذي لا يقهره شيء، مؤكدة أنه يفيض بالمعنويات المرتفعة على كل من حوله، ورغم أنه فقد ابنه قبل الاعتقال، وفقد والدته بعد الاعتقال، إلا أن كل ما يشغل باله هو وضع الكوادر الطبية والمستشفيات وحالة الجرحى في قطاع غزة. وعما إذا كان أبو صفية قد علم بخبر وفاة والدته بعد اعتقاله تقول: "هو يعلم بوفاتها منذ بدايات الاعتقال، عن طريق معتقلين جدد انضموا له في الزنزانة وأخبروه بما يجري خلف أسوارها". وعن أول سؤال سأله لها في زيارتها الأخيرة له قالت: "سألني عما إذا كان باقي أفراد أسرته على قيد الحياة، وعما إذا كان منزله قصف أم لا، كما سألني هل مازالت الناس مهتمة بقصتي وما يحدث لي؟ هل ما زال أحد يتذكرني؟" الرد الإسرائيلي تواصل فريق بي بي سي نيوز عربي مع المكتب الإعلامي للجيش الإسرائيلي للوقوف على الوضع الصحي للطبيب المعتقل حسام أبو صفية، وللحصول على رد رسمي على ما جاء في تصريحات المحامية، فأفاد بما يلي: "تعمل قوات الدفاع الإسرائيلية وفقاً للقانون الإسرائيلي والقانون الدولي، وتحرص على حماية حقوق الأفراد المحتجزين في منشآت الاحتجاز الخاضعة لمسؤوليتها، وتعد أي إساءة إلى المحتجزين، سواء أثناء احتجازهم أو خلال استجوابهم، انتهاكاً للقانون وتعليمات قوات الدفاع الإسرائيلية، وهو أمر محظور بشكل صارم". وتابع: "تتعامل قوات الدفاع الإسرائيلية مع مثل هذه الانتهاكات بمنتهى الجدية، نظراً لتعارضها مع القيم الأساسية للقوات، وتُجري فحصاً دقيقاً لأي ادعاءات ملموسة تتعلق بإساءة معاملة المحتجزين، كما ترفض تماماً الادعاءات المتعلقة بوجود إساءة منهجية بحق المحتجزين". وجاء في الرد الإسرائيلي أنه يتم إحالة الشكاوى الملموسة المتعلقة بسوء التصرف أو بظروف الاحتجاز غير الملائمة إلى الجهات المختصة، ويتم التعامل معها وفقاً للأنظمة والإجراءات المتبعة، وفي الحالات المناسبة، تُتخذ إجراءات تأديبية بحق أفراد طاقم المنشأة، وتُباشر تحقيقات جنائية عندما يكون هناك اشتباه مبني على أسباب معقولة بارتكاب جريمة تبرر فتح مثل هذا التحقيق. وفيما يتعلق بعدم تبديل الدكتور أبو صفية لملابسه الشتوية حتى الآن، قال الجيش الإسرائيلي إن كل محتجز يتسلم مجموعة من الملابس المناسبة للطقس. وبخصوص توفير أدوات النظافة الشخصية للمعتقلين والسماح لهم بالاستحمام، قال المكتب الإعلامي: "يتم تزويد جميع المحتجزين بوسائل الحفاظ على النظافة الشخصية الأساسية، ولديهم وصول منتظم إلى المراحيض داخل منشأة الاحتجاز، التي يتم تنظيفها بانتظام لضمان النظافة والصحة، كما يُسمح لهم بالاستحمام بانتظام". وعن توفير الرعاية الطبية اللازمة، قال: "عند دخولهم إلى المنشأة، يخضع المحتجزون لفحوصات طبية، وتُجرى جولات طبية منتظمة داخل المنشأة، كما يتلقى المحتجزون رعاية طبية مناسبة وفقاً للقانون، وإذا لزم الأمر، يتم تحويلهم لتلقي العلاج تحت إشراف وزارة الصحة". وفيما يتعلق بتكبيل المعتقلين بأصفاد حديدية حتى أثناء زيارة المحامي، يقول المكتب: "يُطبّق التقييد لفترات طويلة أثناء الاحتجاز فقط في حالات استثنائية، وعندما تكون هناك اعتبارات أمنية تقتضي ذلك، مع أخذ الحالة الصحية للمحتجز بعين الاعتبار، ونحن لا نجبر المحتجزين على البقاء في وضعية القرفصاء". واختتم المكتب الإعلامي التابع للجيش الإسرائيلي تصريحاته بالرد على فقدان أبو صفية أربعين كيلوغراماً من وزنه، قائلاً: "يتلقى المحتجزون ثلاث وجبات يوماً، وفقاً للكمية والأنواع المعتمدة من قبل اختصاصي تغذية للحفاظ على صحتهم، كما يتوفر لديهم دائماً ماء للشرب."


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
زواج قسري وتسمم.. العثور على جثة نجمة تيك توك باكستانية في منزلها
جو 24 : عثرت الشرطة الباكستانية على جثة صانعة المحتوى على تيك توك سميرة راجبوت داخل منزلها بمنطقة "باغو واه" في مقاطعة "غوتكي" بإقليم السند، بعد ظهر يوم الجمعة. الراحلة كانت تملك أكثر من 58 ألف متابع على المنصة، وتجاوزت تسجيلاتها حاجز مليون إعجاب. وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام عن تحقيقات الشرطة، فإن التقارير الطبية الأولية أكدت أن الوفاة ناتجة عن تسمم متعمد، دون وجود علامات إصابة جسدية ظاهرة على الجثمان. وأعلنت السلطات عن توقيف اثنين من المشتبه بهما في الحادث، وهما: بابو راجبوت ومحمد عمران، وذلك بناءً على بلاغ رسمي تقدّمت به شقيقة الضحية. وحتى الآن لم تُسجَّل أي شكوى جنائية رسمية (FIR)، وهو ما يثير شكوكاً بشأن جدّية الإجراءات القانونية في القضية. وفي تطور صادم، أفادت ابنة سميرة راجبوت البالغة من العمر 15 عاماً للشرطة أن والدتها كانت ضحية زواج قسري، وتم إجبارها على تناول أقراص سامة أدّت إلى وفاتها. وأعاد اعتراف ابنة الضحية تسليط الضوء على ما تتعرض له النساء في بعض المناطق الباكستانية من انتهاكات متكررة تحت ستار الأعراف أو السيطرة الذكورية. حادثة وفاة سميرة لم تكن الأولى من نوعها مؤخراً، إذ تُعد الحالة الثالثة من هذا النوع خلال أقل من شهرين، ما يُبرز نمطاً متزايداً من العنف ضد النساء الناشطات عبر الإنترنت في باكستان. في يوليو (تموز)، قُتلت فتاة على يد والدها في مدينة "روالبندي" بسبب رفضها حذف حسابها على تيك توك. وفي يونيو (حزيران)، تعرّضت تيك توكر تُدعى سناء يوسف، وتبلغ من العمر 17 عاماً، لإطلاق نار قاتل داخل منزلها في إسلام آباد، وهو ما أثار موجة غضب كبيرة داخل الشارع الباكستاني. تابعو الأردن 24 على

السوسنة
منذ 8 ساعات
- السوسنة
اتهامات بتجارة الأعضاء تلاحق وفاء عامر
السوسنة - تعرضت الفنانة وفاء عامر لأزمة كبيرة خلال الساعات الماضية، بعد ظهور فتاة تُدعى "مروة" على منصة "تيك توك" تدّعي تورطها في تجارة الأعضاء البشرية، وزعمت أن اللاعب الراحل إبراهيم شيكا كان أحد ضحايا هذه التجارة، وأن وفاء عامر نسقت مع أرملته هبة أيمن لإتمام العملية، رغم وفاة اللاعب بسبب مضاعفات سرطان المستقيم.وفي رد فعل سريع، أصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانًا رسميًا أعلنت فيه تضامنها الكامل مع وفاء عامر، ووصفت ما تتعرض له بأنه حملة مغرضة وممنهجة تستهدف النيل من سمعتها. وأكدت النقابة تشكيل لجنة قانونية من كبار المحامين لمتابعة القضية واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، مشيرة إلى التاريخ الفني المشرف والمواقف الوطنية والإنسانية المعروفة للفنانة.وجاء في البيان: "تواصلنا مع الفنانة وفاء عامر مساء أمس للاطمئنان عليها، وسنظل نتابع الموقف حتى يتم ردع أي تجاوز أو إساءة".كما تلقت وفاء دعمًا واسعًا من زملائها في الوسط الفني، حيث كتب الفنان هاني رمزي على حسابه الشخصي: "أختي وزميلتي وفاء عامر، مافيش حد في جدعنتك ولا كرمك ولا طيبتك"، فيما أعادت الفنانة أنوشكا نشر بيان النقابة دعمًا لها. اقرأ أيضاً: