
شبكة ثمانية تجلب دوري روشن إلى شاشتك بسهولة غير مسبوقة
نشر في: 15 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أعلنت شبكة »ثمانية«، الناقل الحصري الجديد لدوري روشن، أن قنواتها التلفزيونية التي تنطلق رسميًا يوم 8 أغسطس 2025، ستكون متاحة للمشاهدين دون الحاجة إلى شراء جهاز استقبال (رسيفر) جديد. وأكدت الشبكة في بيان رسمي، أن البث سيكون متاحًا عبر الترددات المفتوحة للأقمار الصناعية، إضافة إلى خيارات المشاهدة الرقمية، مما يتيح للجماهير الوصول إلى المحتوى الرياضي بكل سهولة ويُسر، ودون أي أعباء تقنية إضافية.
يُذكر أن »ثمانية« حصلت مؤخرًا على حقوق نقل مباريات دوري روشن وكافة بطولات الاتحاد السعودي لكرة القدم لمدة 6 مواسم، وتعد الجماهير بتجربة بث عالية الجودة وبمحتوى يواكب تطلعات المشاهدين.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت شبكة »ثمانية«، الناقل الحصري الجديد لدوري روشن، أن قنواتها التلفزيونية التي تنطلق رسميًا يوم 8 أغسطس 2025، ستكون متاحة للمشاهدين دون الحاجة إلى شراء جهاز استقبال (رسيفر) جديد. وأكدت الشبكة في بيان رسمي، أن البث سيكون متاحًا عبر الترددات المفتوحة للأقمار الصناعية، إضافة إلى خيارات المشاهدة الرقمية، مما يتيح للجماهير الوصول إلى المحتوى الرياضي بكل سهولة ويُسر، ودون أي أعباء تقنية إضافية.
يُذكر أن »ثمانية« حصلت مؤخرًا على حقوق نقل مباريات دوري روشن وكافة بطولات الاتحاد السعودي لكرة القدم لمدة 6 مواسم، وتعد الجماهير بتجربة بث عالية الجودة وبمحتوى يواكب تطلعات المشاهدين.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
«موفقين.. كونوا عادلين ونزيهين.. لا نرضى إلا بالتميز»
سيطر خبر إعلان فوز شركة «ثمانية»، التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «SRMG»، بحقوق النقل الحصري لمنافسات كأس خادم الحرمين الشريفين، دوري روشن السعودي، كأس السوبر السعودي، ودوري يلو للدرجة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للفترة من موسم 2025ـ2026 إلى 2030ـ2031، على مستخدمي منصة التدوينات القصيرة «إكس». وشهد منشور الشركة، الذي بثَّته في حسابها الرسمي على المنصة ذاتها، وجاء فيه: «منذ أن نشأت ثمانية وهي تسير على مبدأ واضح، المشاهد السعودي والعربي يستحقان محتوى وتجارب تليق بهما. بهذا الإعلان، تُفتح صفحة جديدة في مستقبل نقل الكرة السعودية»، تفاعلًا تجاوز الـ2.7 مليون مشاهدة، 7600 إعجاب، 2000 إعادة نشر، و1200 رد، وذلك في أقل من 24 ساعة. وطالب المغرد نوبدي مسؤولي المنصة بضرورة التعاقد مع الإماراتي فارس عوض مُعلقًّا تلفزيونيًّا على المباريات، وكتب: «المهم والأهم وأهم المهمات التعاقد مع فارس عوض بأي طريقة وإسناد أكبر عدد من المباريات له، أرجوكم لا يمكن تخيل البطولات دونه ونرجع لزمن معلقين الصياح اللي ماودي أذكر اسمهم!! بعدها موضوع جودة النقل والفريمات والصوت والنقل المجاني و4K والأمور الأخرى». وأبدى فاء أمنياته بأن تكون جودة النقل HD، وقال: «أتمنى أن يكون النقل الرئيسي HD واللي بفلوس 4k لا نشوف بث sd أبدًا». وأشار صالح إلى أن الأمر الذي لا بد أن يأخذه صُناع «ثمانية» على محمل الجد، يكمن بنقلة نوعية في مجال النقل التلفزيوني الرياضي، كاتبًا: «نحن كمشاهدين لن نمتدحكم ولن نصفق لكم، لأننا لم نرَ عملكم بعد. ترسية حقوق النقل التلفزيوني لصالحكم يجب أن تكون بداية لنقلة نوعية في مجال النقل التلفزيوني الرياضي، تنسينا معاناتنا في المواسم الماضية وترتقي بطموحات رياضة وطن بحجم السعودية ومكانتها الرياضية الرائدة. ثقوا تمام الثقة أن الجماهير الرياضية السعودية لا ترضى إلا بالتميز!». وأوضح جو أن الاهتمام بجودة النقل للمشاهد العربي مهمة، وذلك لما تتمتع فيه المنافسات السعودية الرياضية بالشعبية الكبيرة لديهم، قائلًا: «الاهتمام بالمشاهد العربي بادرة تستحق أن نقف عندها، حيث إن المشاهد العربي عانى كثيرًا من التهميش والصعوبة من أجل مشاهدة الدوري السعودي في الأعوام الماضية وهو الدوري المفضل والذي يلقى رواجًا واهتمامًا غير عادي في كثير من البلدان العربية.. موفقين إن شاء الله». وبعد تداول تغريدة قديمة نُسبت إلى عبد الرحمن أبو مالح، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ثمانية للنشر والتوزيع، ولم يتضح صحّتها، التي كان يدعو فيها إلى الجماهير الهلالية، كتب الرمز: «نحسن الظن ولا نكون شكاكين ونقول إن شاء الله تكونون على قدر ومكانة وقيمة المملكة العربية السعودية ترا دوري روشن السعودي يمثل الشعب الرياضي كاملًا وليس ناديًا واحدًا. لذلك أرجوكم كونوا عادلين ونزيهين ومهنيين وخلوا ميولكم على جنب وقت العمل. الله يعينا عليكم 6 سنوات قادمة ويعينكم علينا».


رواتب السعودية
منذ 4 ساعات
- رواتب السعودية
سيناريوهات أرباح الهلال في المونديال حتى التتويج
نشر في: 15 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية.وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية.وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 5 ساعات
- صدى الالكترونية
الجماز: المنتخب السعودي يعيش أسوأ أوقاته والمسحل يعيش في عالم آخر.. فيديو
قال الناقد الرياضي، عبدالرحمن الجماز، إن المنتحب السعودي لكرة القدم يعيش أسوأ أوقاته،في حين أن رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ياسر المسحل، يعيش في عالم آخر. وأضاف 'الجماز' أن المنتخب السعودي تعرض لنكبات لكن لم يتم معالجتها، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج 'ملاعب في فيصل الجفن' وذلك بحسب ما ذكره في إذاعة 'العربية'. وأكد أن مستويات المنتخب فنيا كان سيء، لكن الاتحاد السعودي تأخر في اتخاذ القرار التصحيحي، مشيرا إلى أن المسحل وسط هذه الأزمات واصل عمله السيء. وانتقد عدم إراحة اللاعبين قبل المباريات، مضيفا أن مشاركتهم المتواصة دون راحة أمر كارثي، مضيفا أن الاتحاد السعودي يصدم المنتخب في الجدار.