logo
مريض ينتحر داخل المستشفى الإقليمي محمد السادس بعد قفزه من الطابق الثالث

مريض ينتحر داخل المستشفى الإقليمي محمد السادس بعد قفزه من الطابق الثالث

المغرب اليوممنذ 10 ساعات

شهد المستشفى الإقليمي محمد السادس بجماعة ايت يوسف وعلي بإقليم الحسيمة حادثة مأساوية، بعدما أقدم مريض كان يرقد داخل المؤسسة على إنهاء حياته بالقفز من الطابق الثالث.
وحسب مصادر مطلعة، فإن الضحية كان يعاني من اضطرابات نفسية، ويُعتقد أنه استغل تواجده بمفرده داخل الجناح الذي كان يرقد فيه لتنفيذ هذه الخطوة التي أدت إلى وفاته على الفور.
وعقب الحادثة، تدخلت الجهات المختصة بسرعة، حيث تم فتح تحقيق بإشراف النيابة العامة للوقوف على ملابسات الحادثة والتأكد من الأسباب التي أدت إلى هذه المأساة، إضافة إلى البحث فيما إذا كان هناك تقصير في مراقبة المريض أو توفير الدعم النفسي اللازم له.
ويُذكر أن هذه الحادثة تثير مجددًا تساؤلات حول أهمية تعزيز الرعاية النفسية داخل المستشفيات، وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية لمنع تكرار مثل هذه الوقائع.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتصام إنذاري للممرضين وتقنيي الصحة أمام مقر وزارة التهراوي
اعتصام إنذاري للممرضين وتقنيي الصحة أمام مقر وزارة التهراوي

الأيام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأيام

اعتصام إنذاري للممرضين وتقنيي الصحة أمام مقر وزارة التهراوي

على خلفية 'إصرار وزارة الصحة والحماية الاجتماعية على إقصاء الممرضين وتقنيي الصحة المرتبين في السلمين 10 و11 قبل صدور مرسوم 535-17-2 من الاستفادة من السنوات الاعتبارية'، أعلنت التنسيقية الوطنية للممرضين وتقنيي الصحة، عن خوض اعتصام إنذاري لأعضاء لجنة الحوار، يوم الأربعاء 25 يونيو 2025 ابتداءً من الساعة الحادية عشر صباحا ولمدة ثلاث ساعات، أمام مقر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية. واعتبرت التنسيقية الوطنية للممرضين وتقنيي الصحة، في بيان إخباري توصلت 'الأيام 24' بنسخة منه، أن هذا التصعيد يأتي 'بعد الظلم الذي لحقنا إثر مرسوم 535-17-2 حين تم فيه حرماننا من الترتيب في السلالم الموالية، ثم الظلم الذي طالنا إثر المرسوم التعديلي 681-22-2 حين تم الزج بفئتنا في أسفل ترتيب جداول الترقي مما ساهم في تأخير ترقيتنا للسلم 11'. وأكدت التنسيقية، أن 'هذا الشكل النضالي يأتي في إطار مسلسل تصعيدي سنخوضه بثبات ومسؤولية إلى حين تحقيق مطالبنا العادلة والمشروعة'، مبينة أن 'هذه الخطوة ليست إلا محطة ضمن سلسلة من الأشكال النضالية التي ستتوالى ما دام التجاهل والتهميش مستمرين'. ودعت التنسيقية، 'جميع الممرضين وتقنيي الصحة، بمختلف فئاتهم، إلى رص الصفوف وتوحيد الجهود والانخراط الواعي والمسؤول في معركتنا النضالية، دفاعا عن حقوقنا وصونا لكرامتنا المهنية'.

فضيحة صحية.. نزلاء بأقسام الإنعاش يصابون بجراثيم قاتلة داخل المستشفيات
فضيحة صحية.. نزلاء بأقسام الإنعاش يصابون بجراثيم قاتلة داخل المستشفيات

عبّر

timeمنذ 2 ساعات

  • عبّر

فضيحة صحية.. نزلاء بأقسام الإنعاش يصابون بجراثيم قاتلة داخل المستشفيات

كشف الفريق الاشتراكي- المعارضة الاتحادية، تفاصيل مقلقة تتعلق باختلالات خطيرة داخل بعض المستشفيات العمومية والخاصة، وذلك بعد تسجيل عدد من الإصابات والوفيات ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، تهدد سلامة المرضى وتفضح واقعا مقلقا في أقسام الإنعاش والجراحة، لتتحول المؤسسات الصحية إلى مراكز للعدوى. وتطرق الفريق النيابي إلى مجموعة من التقارير المخبرية والطبية الوطنية والتي قال أنها تفيد تعرض عدد من نزلاء ونزيلات أقسام الإنعاش والجراحة بالمستشفيات العمومية وكذا المصحات الخصوصية لعدوى نتجت عنها تعفنات جرثومية من نوع بكتيريا، خلال إقامتهم بتلك المؤسسات الصحية. وأوضح الفريق، في سؤال كتابي موجه إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، أن هذه الجراثيم والميكروبات تنتشر بجسم المريض أثناء تواجده بقسم الإنعاش أو الجراحة، مشيرا إلى أنها جراثيم جد مقاومة للمضادات الحيوية. وأشار إلى أنه عندما يغادر المريض تلك المؤسسات الصحية يجد نفسه قد ابتلي هو وعائلته بجرثومة قد تكلفهم عشرات الآلاف من الدراهم للتخلص منها باستعمال أقوى وأغلى المضادات الحيوية، أو قد تودي بحياته عندما يطول مقامه بتلك المؤسسة الصحية، سواء كانت عمومية أو خصوصة، أو بعد مغادرتها بأيام قليلة، بفعل تأثير تلك الجراثيم على الوظائف الحيوية لجسمه. وشددت المراسلة، على دور المؤسسات الصحية العمومية أو الخصوصية ببلادنا كملاذ للمواطنين والمواطنات للحصول على العلاجات المختلفة لتخليصهم من ما قد يصيبهم من أمراض. منتقدة تحولها إلى مراكز للعدوى بجراثيم خطيرة و مميتة.

ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 54 ألفا و772 شهيدا منذ بدء الحرب
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 54 ألفا و772 شهيدا منذ بدء الحرب

اليوم 24

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم 24

ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 54 ألفا و772 شهيدا منذ بدء الحرب

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها في القطاع الفلسطيني منذ 7 أكتوبر 2023، إلى « 54 ألفا و772 شهيدا، و125 ألفا و834 مصابا ». وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي، إن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 48 ساعة « 95 شهيدا و304 إصابات » « جراء استمرار القصف الإسرائيلي على القطاع. وبيّنت في تقريرها ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين خلال محاولتهم الحصول على مساعدات إنسانية من مراكز « المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية » جنوبي القطاع إلى « 110 شهداء بينهم 10 وصلوا إلى المستشفيات خلال الـ48 ساعة الماضية ». بينما ارتفع عدد مصابي توزيع المساعدات في القطاع إلى « 1000 بعد تسجيل أكثر من 110 إصابة جديدة » خلال اليومين الماضيين. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل في 27 ماي، تنفيذ مخطط لتوزيع « مساعدات إنسانية » عبر « مؤسسة غزة الإنسانية » المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه. ويأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارس الماضي بشكل محكم معابر غزة بوجهة شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود. ولم تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. وفي السياق، أوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل إبادتها في 18 مارس الماضي ارتفعت إلى « 4497 شهيدا و13793 مصابا ». وبذلك، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر 2023، إلى « 54 ألفا و772 شهيدا، و125 ألفا و834 مصابا ». ولا يزال هناك عدد من الضحايا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم، وفق تقرير الوزارة. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي. وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس الماضي، جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين فلسطينيين، فيما أعلن جيشها في 8 مايو الماضي، بدء عملية « عربات جدعون » لتوسيع الحرب على غزة بما يشمل هجمات برية في أنحاء مختلفة. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وقبل الإبادة حاصرت إسرائيل غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store