logo
نائب أمير الرياض يشرف احتفال سفارة جيبوتي بذكرى الاستقلال الـ48

نائب أمير الرياض يشرف احتفال سفارة جيبوتي بذكرى الاستقلال الـ48

صحيفة سبقمنذ 5 ساعات

شرف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، مساء اليوم، الحفل الذي أقامته سفارة جمهورية جيبوتي لدى المملكة، بمناسبة الذكرى الـ48 لليوم الوطني والاستقلال، وذلك في قصر الثقافة بحي السفارات في العاصمة الرياض.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل، سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة وعميد السلك الدبلوماسي الدكتور ضياء الدين بامخرمة، إلى جانب عدد من مسؤولي ومنسوبي السفارة.
وشهد الحفل حضور مدير عام الإدارة العامة للسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية الأستاذ علي بن عبدالله الشهري، وعدد من أصحاب السعادة السفراء، ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة، إلى جانب جمع من المدعوين.
وتبادل سمو نائب أمير منطقة الرياض خلال الحفل الأحاديث الودية مع السفير الدكتور ضياء بامخرمة، مهنئًا حكومة وشعب جمهورية جيبوتي بهذه المناسبة الوطنية، ومتمنيًا لهم مزيدًا من التقدم والازدهار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لواء الأمة
لواء الأمة

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

لواء الأمة

حملت بلادنا منذ فجر التأسيس إلى هذا العهد المجيد؛ هموم الأمتين العربية والإسلامية، ولم يدخروا فرصةً لرفع لواء الأمة ودوام عزها ومجدها إلا كانوا لها سباقين، فكل الأعين تبصر تلك الجهود الحثيثة لبلادنا تحت ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده المُلهِم الأمين، حفظهما الله، بتسخير إمكاناتها وطاقاتها وجهودها الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية لحل كل الأزمات الإقليمية والعالمية، ورعاية مصالح الوطن والأمة، وبالوساطة المباركة لحل النزاعات بين دول العالم، إضافة إلى رعاية كاملة لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين، ومد يد العون للأقليات وتقديم المساعدات الإنسانية للجاليات في كل الأزمات، بذلك كله وغيره أصبحت بلادنا راعية للسلام في كل أنحاء الأرض، وأثبتت للعالم أجمع الرسالة السامية للإسلام، فما تبذله من جهود مباركة يطول ولا تكفي للحديث عنه المجلدات ولا تقوم بحقه المعلقات. جزى الله حكام المملكة العربية السعودية على جهودهم المباركة لرفع لواء الأمة ودوام السلام في العالم أجمع، وسدد خطى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ووفقهما الله لما فيه عز الإسلام وصلاح المسلمين وبلوغ القمم والارتقاء بالوطن والأمة. أخبار ذات صلة

عام جديد
عام جديد

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

عام جديد

التهاني والتبريكات للأمة الإسلامية ولكافة بني البشر بهذا العام الجديد الذي أشرقت شمسه علينا. وأخص أخواتي وإخوتي في المملكة العربية السعودية بهذه التهاني وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يديم علينا نعمة الإيمان به وبرسوله (صلى الله عليه وسلم). إن شمسنا تسطع في عنان سمائنا بنور المحبة والسلام والوئام مفعمة بشعاع ما وعد به مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عندما بُويع ملكاً حيث قال: «والله أسأل أن يوفقني لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار وأن يحميها من كل سوء ومكروه». كما أضاف، أيده الله: «إن إمتنا العربية والإسلامية هي أحوج ما تكون اليوم إلى وحدتها وتضامنها، وسنواصل في هذه البلاد - التي شرفها الله بأن اختارها منطلقاً لرسالته وقبلة للمسلمين، مسيرتنا في الأخذ بكل ما من شأنه وحدة الصف وجمع الكلمة والدفاع عن قضايا أمتنا، مهتدين بتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف الذي ارتضاه المولى لنا، وهو دين السلام والرحمة والوسطية والاعتدال». ولقد صدق وعده وعمل به. فهذا ولي عهدنا الأمير محمد بن سلمان ينفذ ما وعده لنا مليكنا لخدمة الشعب وضمان الأمن والاستقرار، ويجمع شمل أمتنا في المؤتمرات التي عقدت والتصريحات التي أعلنها وأكد فيها المواقف الثابتة لدعم قضايانا وبخاصة القضية الفلسطينية. ولقد ريّخ سموه قيادات العالم له ونراهم جاهدين في سعيهم للقائه لسماع ما يرشدهم به أو يعينهم عليه. كما ويستمر ولي عهدنا في متابعة التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي أطلقها في «رؤية 2030». وها هو وزير خارجيتنا يجوب العالم ليجمع الكلمة ويوحد الصف. بينما يجول وزراؤنا العالم كذلك لجلب كل ما تحتاجه البلاد من صنائع وتقنيات واستثمارات لكي تتبوأ المملكة مركزها المحوري في رفع شأن مواطنيها وكمصدر إشعاع للإنسانية كما تمنى لها الشهيد فيصل بن عبد العزيز وهي اليوم كذلك. فها نحن نرى ما يقدمه مواطنونا من خدمات جليلة ليس فقط لحجاج بيت الله، سبحانه وتعالى، وإنما لجموع بني البشر في شتى أصقاع المعمورة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تلك الخدمات التي يقدمها مجاناً في 106 دول. فهنيئاً لنا ديننا الحنيف وسعادتنا بقيادتنا منذ عبد العزيز بن عبد الرحمن وحتى اليوم التي أوصلتنا لرغد العيش وعنان السماء.

كلمة الرياضصوت الحكمة
كلمة الرياضصوت الحكمة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

كلمة الرياضصوت الحكمة

في هذا الزمن العربي المضطرب، حيث يعصف الصخب وتحتدم المعارك وتتشظى المواقف، يعلو صوت الحكمة من الرياض، هادئاً لكنه ثابت، عقلانيّاً لكنه حازم، ينأى عن التهور، ويدعو إلى التروي، ويجنح دوماً نحو السلام. لقد اتخذت المملكة العربية السعودية، عبر تاريخها السياسي، منهجاً راسخاً يقوم على الاتزان في القرار، والمسؤولية في الطرح، والابتعاد عن الانفعال والاندفاع. فحين يعمّ الاضطراب، وتضيع البوصلة، تبادر المملكة إلى لملمة الجراح، لا توسيعها، وإلى رأب الصدع، لا تعميقه، مؤمنة أن السلام ليس خياراً هشّاً، بل موقفاً نابعاً من وعي عميق، ورؤية أخلاقية تحترم الحياة وتدافع عنها. فالحرب -كما نعلم- لا تُبقي ولا تذر؛ إنها عدوّة للإنسان، ومعادية لكل معنى من معاني الحياة، توقد نيرانها الصراعات، وتخلّف وراءها الشروخ النفسية، وتعيق التنمية، وتسد آفاق المستقبل. ومن هنا، لا ترتضي الدول الحضارية هذا المسار، انطلاقاً من التزامها بالمواثيق والأعراف التي تدعو للتعايش وتؤمن بالاختلاف دون احتراب. من هذا المنطلق، ظلت المملكة تحث جيرانها على تبنّي منطق السلام، لا من باب المصلحة الضيقة، بل من منطلق إدراكها العميق لمسؤوليتها الإقليمية والدولية. فهي أرض الطاقة والموارد، نعم، لكنها قبل ذلك أرض القيم والمبادئ، وحاضنة للمُثل العليا، ومصدر لحضارة تحتفي بالإنسان والإنسانية لا تستهلكهما. وقد جاءت رؤية المملكة 2030 لتجسّد هذا التوجّه بعمق حضاري، إذ تسعى لاستعادة الدور الثقافي والتاريخي للمنطقة، وتحويلها إلى "أوروبا جديدة" في الشرق الأوسط، حاضنة للزوار، منفتحة على العالم، هاجسها أن تكون مهوى للسلام، ومنبر للثقافة والتعايش. ويبقى التأكيد على أننا كشعوب تتشارك المصير والحياة بكافة تجلياتها، نؤمن أن المستقبل لا يُبنى على الأنقاض، بل على أساس راسخ من التفاهم والاحترام المتبادل، وعلى قاعدة إنسانية أصيلة: "كلكم لآدم، وآدم من تراب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store