logo
سلام أوكرانيا على طاولة إسطنبول

سلام أوكرانيا على طاولة إسطنبول

البيانمنذ 2 أيام
وأفاد سلاح الجو الأوكراني، بأن الطائرة تحطمت مساء أول من أمس، وأن الطيار الذي استخدم الكرسي القاذف، أبلغ عن المشكلة. وأضاف سلاح الجو إن الواقعة لم تسفر عن إصابات أو خسائر بشرية.
وقال بوريس بيستوريوس لصحيفة دير شبيغل الألمانية: نتوقع أن يوضح حلف شمالي الأطلسي مجدداً للولايات المتحدة التي تصنع أنظمة باتريوت، أن الدول التي تسلم هذه الأنظمة لكييف يجب أن تحصل على أنظمة جديدة خلال بضعة أشهر.
وأضاف إن هذا الالتزام يجب أن يكون ثابتاً، مشيراً إلى أن المدة القصوى للحصول على بدائل يجب أن تكون بين ستة وثمانية أشهر.
ومن المتوقع أن تصل رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين، ورئيس المجلس الأوروبي، أنتونيو كوستا، إلى بكين، اليوم، لإجراء محادثات مع كبار القادة الصينيين بشأن العديد من القضايا الخلافية مثل التجارة والحرب في أوكرانيا.
وذكر سلاح الجو الأوكراني، أن روسيا أطلقت 71 طائرة مسيرة وطائرات مسيرة خداعية، خلال الليل، تم اعتراض 45 منها أو إسقاطها باستخدام إجراءات إلكترونية مضادة.
واستهدفت الضربات مناطق دنيبروبيتروفسك وسومي وخاركيف وتشيركاسي. في المقابل، قالت وزارة الدفاع الروسية، أمس، على تطبيق تلغرام، إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 33 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل في ست مناطق. في الأثناء، قالت وزارة الدفاع الروسية، أمس، إن القوات الروسية سيطرت على بلدة فاراتشين في منطقة سومي الأوكرانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي: نحتاج 65 مليار دولار سنويا لمواصلة الحرب ضد روسيا
زيلينسكي: نحتاج 65 مليار دولار سنويا لمواصلة الحرب ضد روسيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

زيلينسكي: نحتاج 65 مليار دولار سنويا لمواصلة الحرب ضد روسيا

وصرّح الرئيس الأوكراني للصحفيين، وفقا لما نقلته وكالة إنترفاكس- أوكرانيا يوم الجمعة، بأنه "يتعين على أوكرانيا التعامل مع عجز قدره 40 مليار دولار، في حين يتطلب إنتاج الطائرات المسيرة الأوكرانية حاليا تمويلا سنويا بقيمة 25 مليار دولار، وهذا يعني بالفعل أننا بحاجة إلى 65 مليار دولار لتغطية كل شيء". وأوضح زيلينسكي بأنه إلى جانب تكاليف إنتاج الطائرات المسيرة، فهناك أيضا نفقات الصواريخ ومعدات الحرب الإلكترونية. وأوضح زيلينسكي أنه ناقش هذه المسألة مع داعمين غربيين بارزين، منهم رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والولايات المتحدة، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. ويسعى زيلينسكي أيضا إلى تغطية رواتب الجنود الأوكرانيين من مصادر خارجية، مشيرا إلى أن هؤلاء الجنود يشكلون جزءا أساسيا من القدرة الدفاعية لأوكرانيا، ويساهمون في ضمان أمن أوروبا بأكملها. ويتقاضى الجنود الأوكرانيون في الخطوط الأمامية راتبا شهريا إجماليا يعادل أكثر قليلا من 2400 يورو. ويتم تمويل أكثر من نصف الميزانية الوطنية لأوكرانيا من مصادر خارجية، بما يعادل نحو 41 مليار دولار سنويا. ووفقا لوزارة المالية في كييف ، فإن ما يعادل نحو 30 مليار يورو من التمويل الأجنبي قد دخل البلاد بالفعل خلال هذا العام. وأكد زيلينسكي في خطابه المصور مساء الجمعة أن أوكرانيا تخطط لزيادة إنتاجها من الطائرات المسيرة الاعتراضية بشكل كبير لمواجهة الهجمات الروسية المتواصلة بالطائرات المسيرة. وأشار زيلينسكي إلى أن هناك خطة مؤكدة لإنتاج ما بين 500 إلى 1000 طائرة مسيرة اعتراضية يوميا، رغم اعترافه بصعوبة هذه المهمة. وقد تم تحديد موعد نهائي محدد، وأصبح المسؤولون المعنيون يتحملون بشكل شخصي مسؤولية تنفيذ الخطة، وفق زيلينسكي. جدير بالذكر أن الطائرات المسيرة أصبحت تلعب دورا متزايد الأهمية في العمليات القتالية للطرفين المتحاربين في أوكرانيا، حيث يتم استخدامها على الجبهات وفي شن هجمات على المناطق الخلفية.

الظلم.. والألم الإنساني
الظلم.. والألم الإنساني

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

الظلم.. والألم الإنساني

الحرب شكّلت وتشكّل عالم الظلمات، كما أنها تؤثر سلباً في كينونة الإنسان في ظل المتغيرات الزمنية وبالتفاصيل الإنسانية، في تحدٍ صريح لكل ما هو من شأنه تهديد الوجود الإنساني. وأخطر كارثة تواجهها البشرية عندما تتحطم القيم الأخلاقية وتضطرب الأمور ويتفشى الشر ويلبس الحق بالباطل. وكأن العالم يعيش في عصر البدائية ويتقنع بأقنعة الديمقراطية والرأسمالية الليبرالية، ومع ذلك تتداخل جميع الأحاسيس وعواطف الشر المادي بفعل العنف وصدام القيم، في فوضى من تجاريد مشوشة لا معنى لها، لا نجد غير ما يدعو إلى اليأس وإشاعة التشاؤم الذي هو استنكار صارخ لإرادة الحياة، والذي لا ينطبق مطلقاً مع أفعال الفطرة البشرية. فالألم والقتل والتدمير أصبح الرغبة الأكثر تأثيراً على الناس، لتطرح الأسئلة المخيفة وقسوة الإنسان على أخيه الإنسان، نتيجة عالم ذي صلة وثيقة بعالم اللاشعور أو اللاوعي، إنه عالم الأشرار الذين يفسدون في الأرض والتاريخ الإنساني من خلال إشعال الحروب في مشهد بائس يسلب الإنسان خصائصه. فالأعمال الشريرة ترتكب في الأرض وترعب مساحات الظلم في الحياة الإنسانية، ففي كل لحظة تشهد الدنيا ما لا حصر له من وقائع القتل والظلم والتجويع والإجحاف والاستغلال والخداع والغدر. إذا كان الناس يتظالمون فيما بينهم بهذه الكثافة الخانقة وبشتى الطرق، لا ينظرون إلى أفعالهم بوصفها أفعالاً ظالمة وإنما يعدونها أفعالاً دفاعية تقتضيها المصلحة ويوجهها العقل دون حرج أو شعور بالذنب إحساس بمعاناة الآخرين، كما هو حاصل في غزة، حيث يموت الأطفال جوعاً ولا يجد الناس ما يسدون به رمقهم، وكأن لسان الحال من لم يُقتل بالقنابل سيقتله الجوع. غزة تحولت إلى مجمع من نفايات القنابل ورفات آلاف الجثث، بعد أن جعلوها ساحة للموت، وتحولت الأرض إلى خراب عظيم. أحداث التاريخ وحقائق الواقع تؤكد أن مرتكبي الفظائع غالباً ما يبررون أفعالهم أو يختلقون المبررات لأفعالهم، نتيجة التحيزات السياسية والإيديولوجيا المتطرفة وانحراف في القيم الإنسانية. وهذه من طبيعة المستبد الذي لا يجد صعوبة في حشد الناس لتنفيذ ما يهواه من دون رادع من قصف بالطائرات والمدافع والصواريخ وكل الأسلحة، حتى المحرمة دولياً، وكل الوسائل لتدمير المستشفيات ودور العبادة، وحرق الأخضر واليابس، أو التسبب بفظائع لا حصر لها بما يجلب على الإنسانية من الشرور والمظالم وأنواع القهر والفقر والبؤس ما يفوق قدرة الخيال. حيث إن الطاغية تتجسد في إطار شخصية إيديولوجية تحت نوع من الانفلات ك«الستالينية» التي مارسها ستالين كوسيلة وحيدة للبقاء في السلطة، عند ذلك يبدأ التخبط في دياجير النرجسية والضياع في سراديب انفعالية عمياء هوجاء وترتطم بالتلاشي والزوال تحت مطارق الجحيم، وتكون النهاية البوار والفناء. إنها سنة الله على مدار الأزمان، أن تذهب نظرة إنسان قاصر محدود العمر، يسير بخطى ثابتة نحو مصيره المحتوم، نحو موت مؤجل ولو إلى حين، وكل وجود هو وجود مقدر له الموت، مع أن التعليمات الأخلاقية والدينية منذ فجر التاريخ، إنما تهدف إلى جعل الخير هو القيمة العليا في المجتمعات البشرية. لكن تنازع البقاء والسعي للسيطرة على الموارد، كان ولايزال سبباً للطغيان وظهور المظالم. ومن غير الممكن الحديث عن المظالم التي حدثت عبر التاريخ، لكننا نرى أمثلة لها في مجتمعاتنا المعاصرة التي من المفترض أنها حصلت بمجموعها على العلم عبر الجامعات، وتشكُّل وعي جمعي عالمي، والذي جسده الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ببنوده العديدة التي تنص في مجملها على إرساء الحرية الكاملة لكل إنسان في مختلف بلاد العالم، من حيث الحق في الحياة وحرية المعتقد والعمل إلى غير ذلك. وقد انقسم العالم في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية بين نهجين غربيين مختلفين في الوسائل، للوصول إلى غاية واحدة وهي تحقيق الفضيلة والخير وهما: النهج الشيوعي، والنهج الرأسمالي، ولا شك أن النهجين فيهما شيء من الظلم، نتيجة الأحوال والظروف المتغيرة للعقل البشري. وتبع ذلك الفتنة على القيم واعتداء على أقدس ما في الحياة الإنسانية، إزهاق الروح وإعدام الحياة والشقوة البائسة المنكودة التي لا تزيلها الحضارة المادية ولا الرخاء المادي، حرب القلق والخوف، خراب النفوس، ومن ثم تجد الشقاء والحيرة والاضطراب، إنها فترة تتمثل اليوم في كل مناهج السلوك السياسي، التصورات والقوانين والأوضاع وكل قيمة من القيم المادية لا يجوز أن تطغى على قيمة الإنسان، ولا هدف ينطوي على تصغير الإنسان مهما يحقق من مزايا مادية، هو هدف مخالف لغاية الوجود الإنساني، وحرمان الإنسان من حياته الشاملة، إذ يفرض عليه تحديات للقتال في الحروب، يحرمه الموت من عمره بعدما يواجه أنواعاً عديدة من الألم، والأخطر ألم الوجود والذي يكشف عن ألم غير مرئي أو محسوس عندما يفقد الأقرباء والمجتمع، وهو أمر يزداد في مراحل الانتقال التاريخي لدى الذات الإنسانية، يدفع إلى طريق الآلام المعبّد بمشاعر المعاناة. إن تأصيل ثقافة التسامح كفيل بوأد فتنة الحرب، وتغليب لغة الحوار سبيلاً لبناء جسور الثقة للعيش المشترك في سلام وأمن يعم العالم.

عقوبات النفط الأميركية «غير فعّالة» في ردع خصومها
عقوبات النفط الأميركية «غير فعّالة» في ردع خصومها

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

عقوبات النفط الأميركية «غير فعّالة» في ردع خصومها

في يونيو الماضي، وبينما كانت القنابل تتساقط على طهران، حدث أمر مثير للدهشة! لقد ارتفعت صادرات إيران من النفط الخام ارتفاعاً حاداً لفترة وجيزة، ولم يثنِ القصف إيران عن شحن النفط، ولم يثنِ عملاءها في الصين عن الاستمرار في شراء النفط، متحدية العقوبات. وفي حين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يكن يرغب على الأرجح في أن تقصف إسرائيل منشآت الطاقة، إلا أن سبب نجاح إيران كان بسيطاً: لم تعد العقوبات فعّالة. على الأقل، ليس كما كان مقصوداً منها في الأصل. وتُعتبر العقوبات أدوات قسرية تُلحق الضرر الاقتصادي بالدولة حتى تُغير سلوكها. أما عملياً، فتقاوم الدول العقوبات، وتتحمل تكاليفها، بينما تبحث عن سبل للالتفاف عليها. فبدلاً من تغيير سلوك الدولة، تُغير العقوبات الأسواق وتُعيد تشكيل العلاقات الاقتصادية، معيدة توجيه النفط إلى قنوات مبنية على الجغرافيا السياسية بدلاً من المنطق التجاري. والآن يقترب عصر عقوبات النفط كأداة قسرية من نهايته. وبينما لايزال كثيرون في واشنطن يميلون إلى مضاعفة العقوبات كأداة للانفصال عن الصين، فإن السياسة الأميركية ستكون أكثر فاعلية بالتحول إلى أدوات أخرى أقل إرباكاً. وتُظهر حالتا إيران وروسيا، صعود العقوبات النفطية وهبوطها كأداة للحكم الاقتصادي. وبعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران عام 2018، تسببت العقوبات المعاد فرضها في انخفاض صادرات إيران النفطية، حيث لجأ عملاؤها التقليديون في أوروبا الغربية وشرق آسيا إلى مصادر بديلة. وانخفضت صادرات إيران إلى نحو (الصفر) في عام 2020 خلال الجائحة. ومع ذلك، بمجرد انتهاء القيود المتعلقة بالجائحة، ارتفعت مشتريات الصين من النفط الخام الإيراني بشكل كبير، حيث وصلت أخيراً إلى نحو مليوني برميل يومياً، ما أعاد إجمالي صادرات إيران إلى ما يقارب مستويات ما قبل العقوبات. وتعتمد الصين على إيران في نحو 14.6% من إجمالي وارداتها من النفط الخام. وبدل أن تختفي، أُعيد تشكيل سوق النفط الإيرانية بما يتماشى مع الواقع الجديد الذي خلقته العقوبات. فبينما لايزال العملاء التقليديون يحجمون عن التعامل مع النفط الإيراني، أصبح أكثر جاذبية للمشترين غير المتأثرين بالعقوبات، وتحديداً المصافي الصينية الأصغر حجماً، المعروفة باسم «أباريق الشاي»، والتي تلبي الطلب المحلي وتتعامل عبر قنوات مالية لا تتعامل بالدولار. ولا ترغب بكين في تطوير علاقتها أكثر مع طهران، كما حجبت بيانات الجمارك التجارية للحفاظ على السرية. وعلى عكس العقوبات المفروضة على إيران، استهدفت عقوبات واشنطن لعام 2022 على النفط الروسي موارد البلاد المالية بدل تدفقها الفعلي. وكانت تدابير مثل تحديد سقف سعر مجموعة السبع تهدف إلى الحد من قدرة روسيا على تحقيق الإيرادات دون إزالة الصادرات الروسية من السوق، وهو أمر رأى القادة الغربيون أنه سيؤثر سلباً في الأسعار. لكن استهداف الإيرادات الروسية لم يفلح كما هو مأمول، فرغم الضغوط، صمدت الموارد المالية الروسية، على الرغم من أن موسكو، كغيرها من المنتجين، تكافح مع انخفاض الأسعار. وبعد إبعادها عن أوروبا، السوق الطبيعية لمنتجاتها، تُصدّر روسيا الآن نفطها الخام عبر طرق ملتوية إلى آسيا، حيث يشهد طلباً كبيراً عليه من قبل مصافي التكرير. وتتيح العقوبات ثغرات تجارية جذابة للهند، حيث تشتري مصافي التكرير هناك النفط الروسي بخصم كبير، ثم تعيد تصدير المنتجات إلى أوروبا، محققة أرباحاً طائلة. وكما هي الحال مع إيران، تستفيد بكين من تقييد الطاقة الروسية بسوقها المحلية الضخمة، محتفظة بمصدر مفيد للضغط المُحتمل في علاقتها مع موسكو. وفي الحالتين، لم تُغير العقوبات سلوك الدول، فقد تحدت إيران الضغوط الأميركية بشأن برنامجها النووي، بينما لم تتراجع روسيا بشأن أوكرانيا، بل إن الجهود المبذولة لعزل كلا البلدين عن سوق النفط العالمية جعلتهما يعتمدان على الطلب الصيني، ووفرت لبكين بدورها مصادر للنفط الخام ومنتجات أخرى. وكانت هناك آثار جانبية سلبية أخرى. فبينما أضعفت العقوبات الاقتصادين الروسي والإيراني بشكل طفيف، فقد عززت، في المجمل، السياسات المعادية للولايات المتحدة في كل منهما. وعلاوة على ذلك، تتناقص عوائد العقوبات. ومع تراجع تأثر طهران وموسكو بالاقتصاد العالمي، تقل خسائرهما من فرض المزيد من العقوبات. وبينما تواصل الولايات المتحدة تطبيق تدابير جديدة تستند إلى فهم معمق لشبكات النفط غير المشروعة، فإنها لا تستطيع وقف تدفق النفط تماماً. عن «فورين بوليسي» . الصين تعتمد على إيران في نحو 14.6% من إجمالي وارداتها من النفط الخام. . العقوبات تتيح ثغرات تجارية جذابة للهند، حيث تشتري مصافي التكرير النفط الروسي بخصم كبير ثم تعيد تصدير المنتجات إلى أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store