
سفارة هولندا في تل أبيب تعرضت لأضرار طفيفة جراء القصف الإيراني
أ ش أ
أفادت وزارة الخارجية الهولندية اليوم الخميس بتعرض سفارة هولندا في تل أبيب إلى أضرار طفيفة جراء القصف الإيراني.
موضوعات مقترحة
ذكرت النبأ شبكة "سكاي نيوز" البريطانية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل.
وكانت إسرائيل قد شنت هجمات على العديد من الأهداف العسكرية في إيران، بما في ذلك منشآت نووية.. وردا على ذلك، أطلقت القوات الإيرانية عددا من الصواريخ استهدفت العديد من المواقع في إسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ 4 ساعات
- برلمان
مفاعل فوردو.. تحدي إسرائيل العميق في إيران
الخط : A- A+ إستمع للمقال لا يزال مفاعل فوردو الإيراني، بالنسبة لإسرائيل، يمثل تحديا كبيرا بسبب موقعه في منطقة وعرة وعميقة تحت الأرض، ومع تزايد تردد الولايات المتحدة في استخدام أسلحتها الخارقة للتحصينات لتدمير المنشأة، تتزايد احتمالية إرسال إسرائيل لقوة كوماندوز لتنفيذ هذه المهمة. وفي هذا السياق، تشير صحيفة 'واشنطن بوست' إلى أن القوات الجوية الأمريكية، باستخدام قاذفات B-2 وقنابلها الخارقة للأرض التي تزن 30 ألف رطل، يُعتقد أنها قادرة على إلحاق أضرار بالغة بمنشأة فوردو. ووفقا لما أورده موقع 'سكاي نيوز عربية' يستمر النقاش داخل الولايات المتحدة بشأن هذا الأمر، حيث يرى بعض المتشددين أن التدخل الأمريكي يمثل فرصة لتحييد خصم وتعزيز الردع، بينما يرى آخرون أن الانخراط في حرب ضد إيران سيهدر ذخائر ثمينة ويورطهم في أزمات الشرق الأوسط. وحسب ذات المصدر، تؤكد إسرائيل قدرتها على التعامل مع فوردو، وقد صرح مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي مؤخرا بأن إسرائيل خططت للحرب ولا تحتاج إلى الولايات المتحدة لتحقيق أهدافها، مؤكدا معرفتهم بكيفية التعامل مع جميع الأمور، بما في ذلك فوردو. ووفق ما نشرت صحيفة واشنطن بوست، فلا يشرح الإسرائيليون بطبيعة الحال كيف سيتعاملون مع فوردو، لكن من المفترض أنهم لديهم أفكار، من بين الأفكار المطروحة والتي لم تستبعدها إسرائيل تنفيذ غارة كوماندوز على المنشأة النووية، يمكن لقوات مدربة خصيصاً على الأرض أن تحاول تدميرها. ووفقا لما قاله خبير الأسلحة النووية الإيرانية ديفيد أولبرايت في مقابلة مع مجلة Tablet، لدى إسرائيل طرق أخرى لتعطيل عمل فوردو: 'يمكنهم قطع الكهرباء. يمكنهم تدمير نظام التهوية. يمكنهم بسهولة تدمير المدخل المخصص للمشاة. يمكنهم تدمير المداخل الرئيسية'.


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
تطور عسكري جديد.. صواريخ إيرانية متعددة الرؤوس تتحدى الدفاعات الإسرائيلية!
كتبت " سكاي نيوز": قال الجيش الإسرائيلي ، إن إيران استخدمت صاروخا متعدد الرؤوس الحربية، مما يشكل تحديا جديدا لدفاعاته. وبدلا من الاحتياج لتتبع رأس حربي واحد، يمكن أن تمثل الصواريخ التي تحمل رؤوسا حربية متعددة تحديا صعبا لأنظمة الدفاع الجوي، مثل نظام القبة الحديدية الإسرائيلي. كما ذكرت صحيفة " معاريف" أن الجيش الإسرائيلي اعترف بأن الصواريخ التي أطلقتها إيران، وأصابت منطقة غوش دان، هي صواريخ جديدة لم يسبق أن استُعملت ضد إسرائيل ، مشيرا إلى أنها تعمل مثل القنابل العنقودية. وقال مسؤول عسكري رفيع لـ"معاريف": "نحن أمام حدث يختلف عن حالة صاروخ أرض-جو عادي، فعندما ينفجر في الجو يطلق قنابل عنقودية في دائرة يصل قطرها إلى 8 كيلومترات، وتزن كل قنبلة 2.5 كيلوغرام". وتضم الترسانة الإيرانية عدة أنواع من الصواريخ، من بينها صاروخ "خرمشهر"، الذي يصل مداه إلى 2000 كيلومتر، ويستطيع حمل رأس حربي يزن أكثر من 1500 كيلوغرام، ويتميز بسرعته العالية وقدرته على المناورة لتفادي الدفاعات الجوية. ويُعتقد أنه مزوّد بأنظمة مراوغة للرادارات، حسب ما أوردته وكالة "تسنيم" الإيرانية في مايو 2023. وفي وقت سابق من اليوم ، أوضح الحرس الثوري الإيراني ، في بيان له، أن "الموجة الـ14 من عملية وعد صادق 3 بدأت بمزيج من الطائرات الانتحارية المُسيّرة والصواريخ الاستراتيجية استهدفت مركز القيادة والاستخبارات التابع للجيش الإسرائيلي". ولليوم السابع على التوالي تتواصل الحرب بين إسرائيل وإيران، حيث شن الخصمين ضربات صاروخية جديدة على بعضهما البعض، وذلك رغم دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران للاستسلام غير المشروط، إلا أن طهران


ليبانون 24
منذ 6 ساعات
- ليبانون 24
إيران بعد خامنئي.. من يملأ فراغ القيادة؟
كتبت " سكاي نيوز": يلوح المسؤولون الإسرائيليون، منذ بدء العمليات العسكرية ضد إيران ، باحتمال قتل المرشد الإيراني ، علي خامنئي، وإسقاط النظام في طهران، ما يطرح تساؤلات بشأن البديل الذي يمكنه قيادة البلاد إذا انهيار الحكم الحالي. وكانت تقارير صحفية، قد أشارت إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، قد رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد، فيما صرح ترمب بأن واشنطن تعرف مكانه ويمكنها اغتياله متى تشاء، داعيا النظام الإيراني للاستسلام. ووفق صحيفة إندبندنت البريطانية ، فإن هناك عددا من المجموعات التي تسعى للسيطرة على الحكم في إيران حال انهيار النظام الحالي. منظمة مجاهدي خلق تُعدّ منظمة مجاهدي خلق الإيرانية حركة معارضة سياسية وعسكرية تأسست عام 1965، وتسعى إلى إسقاط النظام الحاكم في إيران وإقامة جمهورية ديمقراطية علمانية. جمعت المنظمة في بداياتها بين الفكر الإسلامي والماركسي، وشاركت في الثورة ضد الشاه، لكنها دخلت في صراع دموي مع النظام الإيراني بعد عام 1979، وتصنفها السلطات الإيرانية كمنظمة إرهابية. وأشار الصحيفة، إلى أن هذه الجماعة أصبحت مكروهة من قبل شريحة واسعة من الشعب الإيراني بعد تحالفها مع العراق خلال الحرب الإيرانية-العراقية. قائدها المنظم السابق، مسعود رجوي، لا يزال في المنفى ولم ير منذ أكثر من 20 عاما، وتتولى زوجته، مريم رجوي، القيادة حاليا، لكن الجماعة لم تظهر نشاطا كبيرا داخل إيران منذ سنوات. وتقود الجماعة "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية"، بقيادة مريم رجوي، والذي له وجود نشط في العديد من الدول الغربية. الملكيون الملكيون هم أنصار الشاه الإيراني، وهم من أبرز معارضي النظام في طهران، فبعد اجتياح الثورة للبلاد عام 1979 وإعلان "الجمهورية الإسلامية"، فرّ الشاه محمد رضا بهلوي إلى الخارج، وتوفي لاحقا في مصر. ويعد ابنه رضى بهلوي من أبرز الوجوه الملكية المعارضة لنظام "ولاية الفقيه"، ويعيش حاليا في الولايات المتحدة. يدعو رضا بهلوي، إلى تغيير النظام بوسائل سلمية وتنظيم استفتاء شعبي بشأن شكل الحكم، وبعد الهجوم الإسرائيلي على إيران، دعا الإيرانيين إلى الثورة والانفصال عن القيادة الدينية. الأقليات العرقية تتكون إيران من عدد كبير من الأقليات العرقية التي لطالما عبرت عن معارضتها لحكومة طهران ذات الأغلبية الفارسية الشيعية، وفق الصحيفة، ومن أبرز هذه الأقليات الأكراد، والبلوش، ونفّذت بعض التنظيمات المسلحة المنتمية لهذه الأقليات تمردات مسلحة ضد القوات الحكومية. قادة الحركات الاحتجاجية وذكر المصدر، أن الشارع الإيراني شهد سلسلة من الاحتجاجات الجماهيرية خلال السنوات الأخيرة، ففي عام 2009، خرج آلاف المواطنين في مظاهرات ضد ما اعتبروه تزويرا في الانتخابات لصالح الرئيس آنذاك محمود أحمدي نجاد، على حساب منافسه مير حسين موسوي. قاد موسوي ما عُرف بـ"الحركة الخضراء" وكانت تطالب بإصلاحات ديمقراطية، لكن السلطات قامت بقمعها. كما شهدت إيران في عام 2022 احتجاجات واسعة حول حقوق المرأة، وكانت نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام لعام 2023، من أبرز رموز تلك الاحتجاجات، وهي تقبع حاليا في سجن إيفين، وفقا لنفس التقرير. وأشارت الصحيفة، إلى وجود عدة سيناريوهات محتملة في حال عزل أو تصفية المرشد الأعلى، مرجحة اندلاع صراع دموي على السلطة. أحد هذه السيناريوهات، يتمثل في أن الحرس الثوري الإيراني قد يفرض أحكاما عرفية ويتولى السيطرة على البلاد.