logo
التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني

التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني

النهار١٧-٠٢-٢٠٢٥

تم اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة. التوقيع على اتفاقية بين وزارة التكوين والتعليم المهنيين و وكالة التعاون الألماني تهدف الى تحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني.
وحسب المنظمين، فإن هذه الاتفاقية تندرج في اطار تعزيز التعاون الجزائري-الألماني في مجال التكوين المهني، من خلال تنفيذ مشروع (AEDA II) للاستفادة من التجربة الألمانية من خلال إدخال منهجيات حديثة. وتحسين جودة التكوين لتمكين خريجي القطاع من الاندماج بسهولة في سوق العمل.
ويتضمن هذا المشروع عدة محاور من بينها،'تعزيز التكوين الرقمي, تحسين جودة التكوين من خلال تحديث المناهج واعتماد تقنيات تعليم حديثة'، وذلك من أجل 'رفع قابلية توظيف خريجي التكوين المهني. عبر برامج تكوين أكثر توافقا مع متطلبات سوق العمل، سيما باتخاذ أساليب التعلم الرقمي. كوسيلة حديثة لاكتساب المهارات المهنية'.
وفي كلمة له، أبرز الوزير الرؤية الجديدة للتكوين المهني التي تهدف الى الرفع من نسبة الادماج المهني.وتحسين قابلية التشغيل وتشجيع المقاولاتية، علاوة على تسريع وتيرة التحول الرقمي في القطاع، مشيرا الى التجربة الألمانية في هذا المجال.
من جهته، أشاد السفير الألماني بعلاقات التعاون بين البلدين، سيما في مجال التكوين المهني. مبرزا أهمية التكوين المهني في دفع وتطوير الاقتصاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني
التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني

النهار

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • النهار

التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني

تم اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة. التوقيع على اتفاقية بين وزارة التكوين والتعليم المهنيين و وكالة التعاون الألماني تهدف الى تحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني. وحسب المنظمين، فإن هذه الاتفاقية تندرج في اطار تعزيز التعاون الجزائري-الألماني في مجال التكوين المهني، من خلال تنفيذ مشروع (AEDA II) للاستفادة من التجربة الألمانية من خلال إدخال منهجيات حديثة. وتحسين جودة التكوين لتمكين خريجي القطاع من الاندماج بسهولة في سوق العمل. ويتضمن هذا المشروع عدة محاور من بينها،'تعزيز التكوين الرقمي, تحسين جودة التكوين من خلال تحديث المناهج واعتماد تقنيات تعليم حديثة'، وذلك من أجل 'رفع قابلية توظيف خريجي التكوين المهني. عبر برامج تكوين أكثر توافقا مع متطلبات سوق العمل، سيما باتخاذ أساليب التعلم الرقمي. كوسيلة حديثة لاكتساب المهارات المهنية'. وفي كلمة له، أبرز الوزير الرؤية الجديدة للتكوين المهني التي تهدف الى الرفع من نسبة الادماج المهني.وتحسين قابلية التشغيل وتشجيع المقاولاتية، علاوة على تسريع وتيرة التحول الرقمي في القطاع، مشيرا الى التجربة الألمانية في هذا المجال. من جهته، أشاد السفير الألماني بعلاقات التعاون بين البلدين، سيما في مجال التكوين المهني. مبرزا أهمية التكوين المهني في دفع وتطوير الاقتصاد.

اتفاق جزائري - ألماني في مجال التكوين المهني
اتفاق جزائري - ألماني في مجال التكوين المهني

الخبر

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • الخبر

اتفاق جزائري - ألماني في مجال التكوين المهني

وقّعت وزارة التكوين والتعليم المهنيين، اليوم الإثنين، بالجزائر العاصمة، اتفاقية مع وكالة التعاون الألماني، تهدف إلى تحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني، حسب ما أفاد به بيان الوزارة. ووقّع على الاتفاقية عن الجانب الجزائري، الأمين العام للوزارة، علاوة بولقمح، وعن الجانب الألماني، مديرة مكتب وكالة التعاون الألماني (GIZ) بالجزائر، مارتينا فاهلهوس، وذلك تحت إشراف وزير التكوين والتعليم المهنيين، ياسين المهدي وليد، وسفير ألمانيا بالجزائر، جورج فلسهايم. وحسب البيان، فإن هذه الاتفاقية تندرج في إطار تعزيز التعاون الجزائري - الألماني في مجال التكوين المهني، من خلال تنفيذ مشروع،(AEDA II) للاستفادة من التجربة الألمانية، من خلال إدخال منهجيات حديثة، وتحسين جودة التكوين لتمكين خريجي القطاع من الاندماج بسهولة في سوق العمل. ويتضمن هذا المشروع عدة محاور من بينها "تعزيز التكوين الرقمي، تحسين جودة التكوين من خلال تحديث المناهج واعتماد تقنيات تعليم حديثة"، وذلك من أجل "رفع قابلية توظيف خريجي التكوين المهني عبر برامج تكوين أكثر توافقا مع متطلبات سوق العمل، لاسيما باتخاذ أساليب التعلم الرقمي كوسيلة حديثة لاكتساب المهارات المهنية". وفي كلمة له، أبرز الوزير الرؤية الجديدة للتكوين المهني التي تهدف إلى الرفع من نسبة الإدماج المهني وتحسين قابلية التشغيل وتشجيع المقاولاتية، علاوة على تسريع وتيرة التحول الرقمي في القطاع، مشيرا إلى التجربة الألمانية في هذا المجال.

الجزائر- ألمانيا: التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني
الجزائر- ألمانيا: التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني

التلفزيون الجزائري

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • التلفزيون الجزائري

الجزائر- ألمانيا: التوقيع على اتفاقية لتحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني

تم اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، التوقيع على اتفاقية بين وزارة التكوين والتعليم المهنيين و وكالة التعاون الألماني تهدف إلى تحسين قابلية توظيف خريجي التكوين المهني. وقد وقع على الاتفاقية الأمين العام للوزارة , علاوة بولقمح ومديرة مكتب وكالة التعاون الألماني(GIZ) بالجزائر, مارتينا فاهلهوس, وذلك تحت إشراف وزير التكوين والتعليم المهنيين, ياسين المهدي وليد, وسفير ألمانيا بالجزائر, جورج فلسهايم. وحسب المنظمين, فإن هذه الاتفاقية تندرج في إطار تعزيز التعاون الجزائري-الألماني في مجال التكوين المهني, من خلال تنفيذ مشروع (AEDA II) للاستفادة من التجربة الألمانية من خلال إدخال منهجيات حديثة وتحسين جودة التكوين لتمكين خريجي القطاع من الاندماج بسهولة في سوق العمل. ويتضمن هذا المشروع عدة محاور من بينها,'تعزيز التكوين الرقمي, تحسين جودة التكوين من خلال تحديث المناهج واعتماد تقنيات تعليم حديثة', وذلك من أجل 'رفع قابلية توظيف خريجي التكوين المهني عبر برامج تكوين أكثر توافقا مع متطلبات سوق العمل, سيما باتخاذ أساليب التعلم الرقمي كوسيلة حديثة لاكتساب المهارات المهنية'. وفي كلمة له, أبرز الوزير الرؤية الجديدة للتكوين المهني التي تهدف الى الرفع من نسبة الإدماج المهني وتحسين قابلية التشغيل وتشجيع المقاولاتية, علاوة على تسريع وتيرة التحول الرقمي في القطاع, مشيرا الى التجربة الألمانية في هذا المجال. من جهته, أشاد السفير الألماني بعلاقات التعاون بين البلدين, سيما في مجال التكوين المهني, مبرزا أهمية التكوين المهني في دفع وتطوير الاقتصاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store