
من منهما سيحكم أوروبا؟
من منهما سيحكم أوروبا؟
يحلم أمراء حديقة باريس، بأن يعلنهم نهائي دوري الأبطال هذا السبت بمعقل الجمال، أليانز أرينا بميونيخ، ملوكاً يجلسون لأول مرة على عرش كرة القدم الأوروبية، هم من خانتهم تجربتهم القاصرة قبل القصيرة، في القبض على الكأس ذي الأذنين الطويلتين، يوم بلغوا النهائي لأول مرة سنة 2020، وخسروه في زمن الجائحة أمام بايرن ميونيخ بهدف مقابل لاشيء.
والحلم الباريسي يقاس بالحالة الذهنية التي يوجد عليها لاعبو «بي إس جي»، لما يرمي به الوصول للنبع الأخير من ضغط نفسي رهيب، ويقاس بالمقومات الفنية الخالصة، وقد دلنا باريس سان جيرمان في عبوره لكل الحواجز على خصوبة زاده التكتيكي، ويقاس ثالثاً بمن سيكون منافساً لأمراء الحديقة، نادي إنتر ميلان الذي يملك بجماعيته الخارقة الكثير من الأسلحة التكتيكية الناسفة، ويقاس في الأخير بالبراعة في حسم الجزئيات الصغيرة، التي تجعل في أحايين كثيرة من المباريات النهائية سلسلة من المضادات التكتيكية، فتُربح هذه النهائيات ولا تُلعب.
لا خلاف على أن من وصلا لنهائي دوري أبطال أوروبا، هما من أفضل من دعوا للمشاركة في هذه النسخة الحالية، إلا أن ما أظهرته المباريات في الأدوار كافة أن باريس سان جيرمان يقدم مجسماً لكرة التحول بمعناها الجديد، فقد نجح لويس إنريكي الذي هو من سلالة التيكي تاكا، بحكم تشبعه بفلسفة الراحل يوهان كرويف، في بناء فريق باريسي يعزف بدقة متناهية كل أنغام المعزوفة المعشوقة من الجميع، ليقدم في النهاية عرضاً كروياً فخماً.
وكان من ملامح عبقرية لويس أنريكي، هو من جيء إليه ذات وقت بعدد من الأساطير والنجوم الكبار، من ميسي إلى نيمار، مروراً بدي ماريا ومبابي وسيرخيو راموس، أنه أوصى برحيل كل هؤلاء، ليؤسس خلية نحل، صممها على مقاس فكره التكتيكي. خلية نحل لم تأخذ وقتاً طويلاً لتبدأ في طرح عسلها اللذيذ، وفي إنتاج كرة قدم هي السهل الممتنع بعينه، فريق يستطيع أن يلعب كل النزالات باختلاف أوزانها وحتى تعقيداتها، بمنتهى الدقة والحرفية والجمال أيضاً.
هذا الفريق لم يقف جماعياً فقط عند لعب كرة قدم متحولة، بل تعداه إلى أنه قدهم تعريفات تكتيكية جديدة كسرت نمطية الأدوار، فما عاد وسط الميدان يلعب بالنسق الكلاسيكي بوجود لاعبين مهاريين هما فيتينيا ونيفيس، وما عادت هناك حاجة للعب برأس حربة مع الاعتماد على الأجنحة الدوارة، وبات عثمان ديمبيلي بنسخة باريسية رائعة تختلف كلياً عن نسخة برشلونة، وما فاجأنا، هو إخراج أشرف حكيمي من فضاء الظهير الصغير إلى مساحات أرحب، أخرجت من حكيم كل الذي كان ساكناً من إبداع تحت جناحيه، فغدا المغربي رمزاً جديداً للظهير المتحور.
هذه هي باريس كما صممها لويس إنريكي، مستوحاة من عاصمة التقليعات الساحرة في عالم الموضة، قدرها وهي تحلم بعرش أوروبا أن تلتقي بإنتر الذي يمثل مدينة أخرى تأسر العالم بسحر تقليعاتها، هي ميلانو، فما أجملها من مبارزة في قلعة أليانز أرينا بميونيخ المدهشة!.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 8 ساعات
- Sport360
رافينيا: أرقامي التهديفية مع برشلونة فاقت توقعاتي
سبورت 360- قال النجم البرازيلي رافينيا، لاعب برشلونة ، إن أرقامه التهديفية فاقت توقعاته خلال الموسم المُنتهي في الدوري الإسباني وباقي البطولات. ولعب رافينيا بقميص برشلونة خلال موسم 2024/ 2025 في 57 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 34 هدفاً وصنع 25 هدفاً. رافينيا: عشت مع برشلونة أفضل مواسم حياتي وقال رافينيا، في تصريحاتٍ نقلتها صحيفة آس الإسبانية، :'بأمانة لم أتوقع تحقيق هذه الأرقام، أهدافي الشخصية كانت أقل من هذه الأرقام'. وأضاف :'يُسعدني جداً تسجيل كل هذه الأهداف وتقديم هذا الكم من التمريرات المُساعدة (الأسيست) ومُساعدة الفريق'. وأكمل نجم برشلونة :'في النهاية فإن ذلك يُساهم في صناعة التاريخ، هذا الموسم هو الأفضل في حياتي سواء فيما يتعلق الجانب الفردي (الأهداف الشخصية) أو بالنسبة للفريق'. وأضاف رافينيا :'التجديد حتى 2028؟ أنا أشعر بأني سعيد جداً، النادي عبّر عن ثقته بي للمرة الثانية، وهذا أمر مُميز'. ويأمل جمهور برشلونة أن ينجح رافينيا مع باقي رفاقه في التتويج الموسم المُقبل بلقب دوري أبطال أوروبا لتعويض خيبة الخروج من نصف النهائي خلال هذا الموسم. شاهد أيضًا:


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
ماريا كيوري تغادر «ديور»
أعلنت «ديور»، الخميس، أن مديرة تشكيلات الأزياء النسائية لديها الإيطالية ماريا غراتسيا كيوري تركت منصبها كما كان متوقعاً منذ أشهر. وأصبحت ماريا كيوري لدى تعيينها عام 2016 أول امرأة تشغل منصب المدير الفني في الدار الباريسية التي تُعدُ من الأبرز في مجموعة «إل في إم إتش». وأعربت «ديور» في بيانها عن امتنانها العميق لكيوري لـ«التعاون الرائع» معها، مؤكدةً أن تركها منصبها كان بقرار منها. ونقل البيان عن ماريا كيوري قولها «أنا ممتنة جداً للعمل الذي أنجزته فرق عملي وورش العمل، لقد بنينا معاً فصلاً مهماً في حياتي، وأنا فخورة به جداً». وكما جون غاليانو وراف سيمونز، نجحت المصممة البالغة 61 عاماً في ترسيخ رؤيتها لامرأة «ديور» خلال تسع سنوات، من خلال أزياء توفر قدراً أكبر من «الراحةً» و«قابلة أكثر للارتداء». وأحدثت المصممة بعد مدة قصيرة من انتقالها من «فالنتينو» إلى «ديور» ضجةً كبيرةً بعرضها الأول في أكتوبر 2016.


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
10 تصريحات لخلدون المبارك ترسم مستقبل مانشستر سيتي
تم تحديثه الخميس 2025/5/29 07:44 م بتوقيت أبوظبي أكد خلدون المبارك، رئيس مجلس إدارة نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، ثقته عودة الفريق بقوة للمنافسة على الألقاب الكبرى في الموسم المقبل. وكان مانشستر سيتي واجه تحديات كبيرة في موسم 2024-2025، مما أدى إلى هزة في نتائجه، بعد أن حقق نجاحات غير مسبوقة في السنوات الأخيرة، كانت أبرزها الثلاثية التاريخية في موسم 2022/2023، والتي تلتها رباعية قياسية من ألقاب الدوري الإنجليزي الممتاز. وتسببت سلسلة من الإصابات المؤثرة في تراجع نتائج الفريق، خصوصًا خلال شهري نوفمبر/ تشرين الثاني وديسمبر/ كانون الأول، مما أدى لابتعاد الفريق عن مساره المعهود، قبل أن يتمكن من انتزاع المركز الثالث وضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لينهي هذا الموسم بلقب الدرع الخيرية فقط. رئيس مانشستر سيتي يعد بالعودة للمنافسة أقر خلدون المبارك، خلال حواره السنوي مع الموقع الرسمي لمانشستر سيتي والذي أجراه الإعلامي كريس بيلي في أبوظبي، بأن الفريق لم يكن في مستواه المعتاد هذا الموسم، لكنه عبر عن ثقته الكاملة في عودته للمنافسة القوية على البطولات في الموسم المقبل. وقال المبارك في هذا الصدد: "سنعود بقوة.. لقد أصبح هذا الموسم وراءنا، واليوم يمثل بداية جديدة.. لقد بدأنا بالفعل العمل والتحضير للموسم المقبل.. وفي الواقع، أننا بدأنا ذلك منذ يناير/ كانون الثاني.. سنأخذ كل الإيجابيات والسلبيات من هذا الموسم، ونتعلم منها، ونطور من أنفسنا لنعود أقوى". وأضاف: "أؤكد لكم أن هذا النادي سيفعل كل ما بوسعه للعودة إلى المستوى الذي نعرف أننا قادرون على الوصول إليه، والذي نثق بأننا سنصل إليه.. لأكن صريحًا، ما أتمناه الآن هو أن نطوي صفحة هذا الموسم، ونبدأ فورًا في التركيز على الموسم المقبل". وواصل المبارك: "عادةً ما يبدأ اللاعبون التفكير في الإجازة بمجرد انتهاء الموسم، لكن جميع من تحدثت إليهم قالوا لي: (نحن جاهزون للعودة خلال 3 أسابيع).. الجميع يريد أن يعود، الكل لديه رغبة كبيرة في النجاح، وقد لمست ذلك في أعينهم". وأكمل رئيس مانشستر سيتي: "تحدثت مع رودري كمثال، وكان يبحث عن مباريات للعبها، كما أن هالاند لم يكن يرغب في قضاء إجازة، بل كان يفضل البقاء مع طاقم الإعداد البدني للاستعداد للموسم الجديد.. هذه هي العقلية التي نريدها، ولهذا السبب أشعر بإيجابية كبيرة.. وسوف نعود أقوى، بروح مليئة بالإيجابية". وداع دي بروين من جانب آخر، يرى خلدون المبارك أن لاعب الوسط البلجيكي كيفين دي بروين هو أعظم من ارتدى قميص مانشستر سيتي على الإطلاق، مشيدا بالإرث الكبير الذي صنعه خلال مسيرته مع النادي، والتي امتدت لعقد كامل، وتوج خلالها بـ 19 لقبًا كبيرًا. وقرر دي بروين الرحيل عن مانشستر سيتي هذا الصيف، بعد فترة ذهبية أصبح خلالها واحدًا من أعظم لاعبي الدوري الإنجليزي الممتاز على الإطلاق، حيث خاض 422 مباراة بقميص السماوي، سجل خلالها 108 أهداف، وقدم 170 تمريرة حاسمة. وخلال حفل الوداع الذي أقيم الأسبوع الماضي بعد آخر مبارياته في ملعب الاتحاد، أعلن رئيس النادي عن تكليف نحات بإنشاء تمثال تكريمي للنجم البلجيكي أمام ملعب الاتحاد، مؤكدا أنه ترك بصمة لن تمحى في تاريخ النادي. وقال رئيس مانشستر سيتي: "كان دي بروين مذهلًا بكل المقاييس.. قد يكون رأيي ذاتيًا لكنه نابع من منظور شخص عاش كرة القدم داخل هذا النادي، ليس فقط كرئيس، بل كمشجع أيضًا، وبالنسبة لي هو أعظم من لعب للسيتي على الإطلاق، فإنجازاته تتحدث عن نفسها". وأضاف: "ما حققه مع النادي من حيث الألقاب لا يصدق، إنه أكثر من حقق بطولات في تاريخ هذا النادي.. أما على الصعيد الفردي فقد حصل على جائزة لاعب العام من رابطة اللاعبين المحترفين مرتين، وكان قائدًا وزميلًا وملهمًا، بل كان كل ما تتمناه من لاعب هو الأهم في فريقك". وواصل: "لقد امتد تأثيره للجميع، من الأكاديمية إلى جماهير النادي، بل إلى كل جماهير كرة القدم حول العالم، تأثيره لا جدال فيه.. لقد تجاوز حدود الفريق نفسه، وأنا فخور جدًا بما أنجزه، وأؤكد أن ضمه من فولفسبورغ كان من أفضل القرارات التي اتخذناها، رغم أن البعض حينها اعتقد أننا دفعنا مبلغًا مبالغًا فيه". الاستقرار سر نجاح مانشستر سيتي يعتبر دي بروين أحدث الأسماء اللامعة في التاريخ الحديث للسيتي، التي كرست جزءًا كبيرًا من مسيرتها للنادي، على غرار الأرجنتيني سيرجيو أغويرو، والإسباني ديفيد سيلفا، والبلجيكي فينسنت كومباني، والذين تم تخليدهم جميعًا بتماثيل أمام ملعب الاتحاد، حيث قضى كل منهم 10 سنوات أو أكثر في خدمة النادي. وعلى غرارهم، يقضي حاليًا مدير كرة القدم المنتهية ولايته، تشيكي بيغرستين عامه الثالث عشر في النادي، بينما يستعد بيب غوارديولا لدخول موسمه العاشر كمدرب للفريق، ويرى رئيس النادي أن هذا الاستقرار هو نتاج ثقافة راسخة داخل قلعة السيتي، تدفع المواهب في جميع المستويات للبقاء. وحول ذلك قال خلدون المبارك: "البيئة هي كلمة السر، والبيئة تعني الأشخاص والثقافة. وما لدينا في النادي اليوم هو ثقافة عظيمة، وهذه الثقافة هي ما تصنع الفارق، وهي التي تجلب كل تلك الألقاب التي حصلنا عليها". وأضاف: "كان دي بروين لاعبا مذهلا، لكنه أيضًا كان محاطًا بفريق مذهل، وطاقم تدريبي متميز، ومؤسسة قوية تدعمه، ولا أنسى جماهيرنا، التي أعتبرها الأفضل في العالم.. كل هذا معًا هو ما يجعل مانشستر سيتي ناديًا استثنائيًا". صفقات مانشستر سيتي استعدادا لمونديال الأندية تحول تركيز مانشستر سيتي وإدارته عقب انتهاء الموسم المحلي بشكل فوري إلى دعم التشكيلة استعدادًا لافتتاح مشوار الفريق في كأس العالم للأندية 2025، البطولة الجديدة، التي ستشهد مشاركة 32 فريقًا من جميع أنحاء العالم، في نظام جديد كليا، في 11 مدينة أمريكية، وتشهد وجود فترتين للانتقالات. تمتد الفترة الأولى من الأحد 1 يونيو/ حزيران إلى الثلاثاء 10 يونيو، مما يسمح للأندية المؤهلة بإضافة لاعبين إلى تشكيلتها قبل انطلاق البطولة، بينما تمتد الفترة الثانية من الاثنين 16 يونيو إلى الاثنين 1 سبتمبر/ أيلول. ويقول رئيس مجلس إدارة مانشستر سيتي إن النادي يُخطط لتحركاته في سوق الانتقالات منذ فترة استعدادًا لاغتنام أول فرصة لضم لاعبين جدد، موضحا: "أؤكد لكم أننا حددنا بوضوح من هم اللاعبون المستهدفون، وفي أي مراكز، ولدينا خيارنا الأول والثاني، وسنواصل عملنا، وسيكون ذلك واضحًا وسريعًا للغاية". وأضاف: "عملية إعادة بناء الفريق بدأت في يناير بالفعل، حيث أبرم النادي 4 صفقات مهمة خلال انتقالات الشتاء، وهي عمر مرموش، وعبد القادر خوسانوف، وفيتور ريس، ونيكو غونزاليس.. شهدنا نشاطًا غير اعتيادي حينها، حيث جرت العادة أن يُبرم مانشستر سيتي معظم الصفقات خلال فترة الانتقالات الصيفية". وأعرب المبارك عن سعادته بكيفية تأقلم اللاعبين الجدد مع مانشستر سيتي خلال الأشهر الخمسة الأولى لهم في كرة القدم الإنجليزية، وقال: "عادةً ما نُفضل إجراء صفقاتنا في الصيف، وفي حالات الطوارئ فقط، أو عند ظهور حاجة خاصة، نُجري صفقات في يناير. هذا هو أسلوبنا، على الأقل خلال السنوات السبع أو الثماني الماضية. لكن كان علينا أن نتحرك مبكرا هذه المرة". وأضاف: "نشعر بثقة كبيرة تجاه هؤلاء اللاعبين، وهذا يُعطينا فكرة عما ينتظرنا هذا الصيف، لأننا سنواصل الدعم لتلبية احتياجات النادي.. أعتقد أن مرموش لاعب ممتاز. ومن الواضح أنه كان ضمن اهتماماتنا لفترة، وكان من الممكن أن يكون هدفًا هذا الصيف، لكن الحاجة كانت واضحة.. لقد انضم إلينا، وكما ترون، ترك أثرًا فوريًا". وواصل: "لدينا كذلك خوسانوف، وهو مدافع مركزي موهوب للغاية، كنا نتابعه منذ فترة. وقمنا بضمه في الشتاء لأنه في تلك اللحظة، كما تتذكرون، كانت هناك العديد من الإصابات في هذا المركز تحديدًا، وهو مركز الدفاع المركزي. وخوسانوف من المدافعين الشباب متعددي المواهب والموهوبين للغاية، وأعتقد أنه سيتناسب تمامًا مع مجموعتنا". وأكمل: "فيتور ريس، مدافع موهوب للغاية ومتعدد المواهب.. عمره ١٩ عاما، وشاب، لكنه يمتلك جميع مقومات اللاعب الذي نعتقد أنه سيكون لاعبًا رائعًا لهذا النادي.. وأخيرًا، نيكو غونزاليس، لاعب موهوب للغاية مجددًا، كان تحت أنظارنا لفترة. كانت لدينا احتياجات محددة للغاية في مركز لاعب الوسط المدافع في يناير". واختتم بالقول: "لم يكن من السهل أبدًا نقل اللاعبين في فترة الانتقالات الشتوية، ولم يكن من السهل عليهم أيضًا الانضمام وتقديم أداء قوي في الدوري الإنجليزي الممتاز، في فريقنا الذي يتميز بفريق قوي.. لكن كل التقدير لهؤلاء اللاعبين الأربعة.. انضموا جميعًا وأسهموا فورًا في نتائج الفريق". aXA6IDg5LjIxMy4xODUuMjAg جزيرة ام اند امز UA