logo
أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار اليوم الأربعاء 28 مايو 2025

أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار اليوم الأربعاء 28 مايو 2025

سجلت أسواق العملات المشفرة ارتفاعا جماعيًا اليوم الأربعاء 28 مايو/ أيار 2025، بخلاف عملة بيتكوين التي شهدت تراجعا طفيف.
وأعلنت شركة ترامب ميديا آند تكنولوجي غروب كورب، يوم أمس الثلاثاء، عن توقيع اتفاقية اكتتاب مع نحو خمسين مستثمراً مؤسسياً، تقضي بإصدار وبيع حوالي 1.5 مليار دولار من الأسهم العادية، بالإضافة إلى مليار دولار من السندات المضمونة القابلة للتحويل، وذلك بهدف جمع 2.5 مليار دولار لإنشاء خزينة بيتكوين.
ومن المقرر أن تدخل هذه الاتفاقية حيز التنفيذ في التاسع والعشرين من مايو/أيار الجاري.
وأوضحت الشركة، في بيان رسمي، أن هذه الخطوة تمثّل إحدى أكبر صفقات خزائن البيتكوين ضمن الشركات المدرجة في الأسواق المالية العامة.
كما أكدت أن هذه العملية تُعد بمثابة إتمام لصندوق الاستحواذ الخاص الذي سبق الإعلان عنه، وذلك ضمن جهود الشركة الرامية إلى توسيع أنشطتها في إطار مبادرة "اقتصاد أمريكا أولاً"، والتي كان الصندوق قد شارك فيها سابقاً، وتستمر عبر خطط استحواذ واندماج مستقبلية.
وأشارت الشركة إلى أن خدمات الحفظ لخزينة البيتكوين الخاصة بها ستتم بالتعاون مع شركتي كريبتو.كوم وأنكوراج كريبتو.
ما سعر عملة بيتكوين بالدولار اليوم؟
شهد سعر بيتكوين خلال تعاملات اليوم الأربعاء 28 مايو/ أيار 2025 هبوطا بنسبة 0.03% مع وصولها لسعر 108.865 ألف دولار، وذلك عند الساعة الـ 9 صباحا بتوقيت أبوظبي
وهبطت القيمة السوقية للعملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم عند مستوى 2.16 تريليون دولار
وارتفع حجم التداولات على بيتكوين إلى 54.72 مليار دولار خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
وعلى مدار الأيام الـ7 الأخيرة، أضافت عملة بيتكوين نحو 1.78% إلى قيمتها.
ما أسعار العملات المشفرة اليوم بالدولار؟
صعد سعر عملة إيثيريوم Ethereum ETH بنسبة 3.72% اليوم إلى 2.644 دولار.
وصعد سعر عملة بينانس كوين Binance coin BNB بنسبة 1.48% عند 684 دولارا.
وارتفع سعر عملة كاردانو Cardano بنسبة 0.06% ليبلغ 0.7544 دولار.
وصعد سعر عملة ريبل XRP بنسبة 0.57% ليسجل 2.3095 دولار.
وصعد سعر عملة دوغكوين DOGE بنسبة 0.14% ليصل إلى 0.224603 دولار.
aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xODQg
جزيرة ام اند امز
LV

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بتر عصيب» في الأمم المتحدة بـ«منشار ماسك»
«بتر عصيب» في الأمم المتحدة بـ«منشار ماسك»

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

«بتر عصيب» في الأمم المتحدة بـ«منشار ماسك»

رغم استقالته من منصبه كمستشار حكومي في إدارة الرئيس دونالد ترامب، إلا أن إجراءات الملياردير إيلون ماسك، ارتد صداها بالأمم المتحدة. وتستعد الأمانة العامة للأمم المتحدة لخفض ميزانيتها البالغة 3.7 مليار دولار بنسبة 20 بالمئة وإلغاء نحو 6900 وظيفة، حسبما ورد في مذكرة داخلية اطلعت عليها "رويترز". وتأتي التوجيهات، في خضم أزمة مالية ناجمة جزئيا عن تغير في سياسات الولايات المتحدة، التي تقدم سنويا ما يقرب من ربع تمويل المنظمة العالمية. أمريكا مدينة وبالإضافة إلى تخفيضات المساعدات الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس ترامب والتي أضعفت وكالات الإغاثة الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، فإن واشنطن مدينة، بنحو 1.5 مليار دولار، عبارة عن متأخرات وميزانية السنة المالية الحالية. ولم يشر معد المذكرة، وهو مراقب الأمم المتحدة تشاندرامولي راماناثان، إلى تقاعس الولايات المتحدة عن الدفع. وأشار إلى أن "هذه التخفيضات جزء من مراجعة أُطلقت في مارس/آذار الماضي". وقال راماناثان "هذا جهد طموح لضمان أن تكون الأمم المتحدة قادرة على تحقيق هدفها في دعم تعددية الأطراف في القرن الحادي والعشرين، والحد من المعاناة الإنسانية، وبناء حياة ومستقبل أفضل للجميع". وأضاف "أعتمد على تعاونكم في هذا الجهد الجماعي (الذي ينبغي) الالتزام الصارم بجداوله الزمنية". وستدخل التخفيضات حيز التنفيذ في الأول من يناير/كانون الثاني المقبل، مع بداية دورة الميزانية القادمة. أوقات عصيبة وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، خلال إفادات عامة لدبلوماسيي الأمم المتحدة هذا الشه،ر إنه يدرس إجراء إصلاح شامل من شأنه دمج إدارات رئيسية ونقل موظفين حول العالم. وأضاف أن الأمم المتحدة ربما تدمج بعض الوكالات وتقلص أخرى وتنقل موظفين إلى مدن أقل تكلفة وتقلل من الازدواجية وتقضي على البيروقراطية الزائدة. وكان غوتيريش قال في وقت سابق من مايو/أيار الجاري "هذه أوقات عصيبة، لكنها أيضا أوقات فرص والتزامات عميقة. لا شك أن هناك قرارات صعبة وغير مريحة تنتظرنا". تفاقم الأزمة وفاقم من الأزمة المالية للمنظمة الدولية إلى جانب عدم سداد الولايات المتحدة مساهماتها، تأخر الصين المتكرر هي الأخرى عن سداد التزاماتها، علما بأن الدولتين تساهمان بأكثر من 40 بالمئة من تمويل الأمم المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، سحبت إدارة ترامب مئات الملايين من الدولارات من الأموال التقديرية الإضافية، مما أدى إلى وقف مفاجئ لعشرات البرامج الإنسانية وهو ما قال مسؤولو الأمم المتحدة إنه سيؤدي لفقدان الكثير من الأرواح. دور ماسك وكان الملياردير الأمريكي وقطب التكنولوجيا إيلون ماسك دعم دعوات انسحاب أمريكا من الأمم المتحدة، واتخذ إجراءات تم بموجبها تقليص تمويل المنظمة. وأعلن ماسك استقالته من منصبه كمستشار حكومي خاص، في خطوة وضعت حدًا لأكثر التجارب الحكومية إثارة للجدل في إدارة ترامب. وقاد ماسك طوال أشهر هيئة حكومية أُنشئت خصيصًا له، حملت اسم «هيئة الكفاءة الحكومية» أو «DOGE»، وكان هدفها المعلن خفض الإنفاق الفيدرالي وإعادة هيكلة البيروقراطية الأمريكية. وقال ماسك في منشور مقتضب عبر منصته "إكس": "مع انتهاء فترة عملي كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس دونالد ترامب على فرصة الحد من الإنفاق المُبذر". تعيين ماسك في منصب حكومي غير انتخابي جاء تتويجًا لعلاقة شخصية متصاعدة بينه وبين ترامب، تحوّلت خلال العام الماضي إلى شراكة سياسية علنية، حيث أسند إليه ترامب مهمة قيادة هيئة جديدة أُنشئت بقرار رئاسي، مهمتها تقليص الهدر و"رقمنة الدولة"، كما عبّر ترامب حينها. مردود التقشف وبخلاف المجالس الاستشارية التقليدية، مُنح ماسك صلاحيات تنفيذية شبه كاملة، بما في ذلك الإشراف المباشر على فرق مراجعة داخل وزارات مثل الدفاع والطاقة، كما أنشأ وحدات تدقيق داخل وزارة الخزانة. زعم ماسك وفريقه أنهم استطاعوا – خلال أشهر فقط – توفير نحو 175 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب عبر إجراءات تقشفية وإعادة هيكلة العقود الحكومية. غير أن مصادر في مكتب الموازنة بالكونغرس شككت في دقة هذه الأرقام، مشيرة إلى أن الكثير من "الوفورات" كانت محاسبيّة وليست فعلية، وجاءت نتيجة تأجيل مشاريع لا إلغائها، أو وقف التوظيف مؤقتًا لا تقليصه جذريًا. aXA6IDE1NC41NS45NC4yIA== جزيرة ام اند امز FR

الإمارات.. جهود بارزة لدعم القطاع الزراعي في السودان
الإمارات.. جهود بارزة لدعم القطاع الزراعي في السودان

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

الإمارات.. جهود بارزة لدعم القطاع الزراعي في السودان

أحمد مراد، أحمد عاطف (أبوظبي) عصفت الحرب الدائرة في السودان، منذ أبريل 2023، بغالبية القطاعات الحيوية، حيث يُعد القطاع الزراعي الأكثر تضرراً، في ظل تعرض البنية التحتية الزراعية للتدمير الكامل، جراء تصاعد العمليات العسكرية في المناطق التي تمثل القلب النابض للإنتاج الزراعي، خصوصاً الجزيرة وسنار ودارفور وكردفان، ما فاقم معاناة السكان. وتسببت الحرب في تداعيات كارثية طالت معظم جوانب القطاع الزراعي السوداني، إذ تُشير بعض التقديرات إلى خروج نحو 60 % من مساحة الأراضي المستخدمة عن دائرة الإنتاج. علماً بأن السودان يمتلك 170 مليون فدان صالحة للزراعة، وكان المستخدم منها قبل الحرب 40 مليوناً فقط. ويُعد مشروع الجزيرة الذي يمتد على مساحة 2.3 مليون فدان واحداً من أكثر المشاريع الزراعية تضرراً من الحرب، مما تسبب في خسائر اقتصادية واجتماعية فادحة، نظراً لكونه أكبر مشروع في العالم يروى بنظام الري الانسيابي، ويشكل مصدر الدخل الأساسي لأكثر من مليون أسرة سودانية. وفي دارفور، تبدو الأوضاع أكثر كارثية، وأكثر تعقيداً، حيث يعتمد نحو 85 % من سكان الإقليم على الزراعة، وقد أجبرت العمليات العسكرية غالبيتهم إلى الفرار والنزوح بعيداً عن أراضيهم الزراعية. كما تُعد سنار والنيل الأزرق وشمال وغرب كردفان أكثر الولايات المتضررة من الحرب، حيث شهدت انخفاضاً ملحوظاً في المساحات المزروعة، ولم تسجل ولايتا شمال وغرب كردفان أي إنتاج زراعي في موسم المحاصيل الصيفي لعام 2023. وبحسب تقديرات منظمة الأغذية والزراعة العالمية «الفاو»، فإن إنتاج السودان من الحبوب تراجع بنسبة تزيد على 60%، موضحة أن أكثر من 1.8 مليون أسرة سودانية تعمل في الزراعة والرعي، وبات غالبية المزارعين يجدوا صعوبة في الوصول إلى الأراضي والمواد الأولية. وتسبب اتساع رقعة الحرب على امتداد نحو 70% من مناطق السودان في تعطيل عجلة الإنتاج الزراعي والصناعي، لا سيما مع فقدان 85% من قدرات شبكات الري. دعم الإمارات منذ اندلاع النزاع في السودان، في أبريل 2023، تحرص دولة الإمارات على دعم جميع القطاعات الحيوية في البلاد، ومن بينها القطاع الزراعي، حيث وقعت اتفاقية مع منظمة الأغذية والزراعة «الفاو» لتقديم تمويلاً قدره 5 ملايين دولار يوجه لمشروع تخفيف المجاعة ودعم أصحاب المشروعات الزراعية الصغيرة والأسر الرعوية المتأثرة بالحرب. ويوفر المشروع مساعدات طارئة في مجال المحاصيل والماشية والخدمات البيطرية لنحو 275 ألف أسرة من صغار المزارعين والرعاة الضعفاء، ويستفيد منه نحو مليون و375 ألف شخص. كما يهدف إلى الحد من الخسائر في الثروة الحيوانية من خلال التطعيم الوقائي ضد الأمراض العابرة للحدود، ويستهدف مليوني رأس من الحيوانات، ويستفيد منه نحو 600 ألف شخص، 25% منهم من الأسر التي تعيلها النساء. تراجع حاد شددت الباحثة في الشؤون الأفريقية، نسرين الصباحي، على أن تداعيات الحرب في السودان لم تقتصر على المشهدين السياسي والإنساني فحسب، بل امتدت لتضرب بشدة القطاع الزراعي الذي يُعد أحد أهم ركائز الاقتصاد السوداني، إذ يعتمد عليه ملايين السكان في حياتهم اليومية. وأوضحت الصباحي، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن تدهور القطاع الزراعي في السودان جاء نتيجة مباشرة لعدة عوامل تراكمية أفرزها النزاع المسلح، أبرزها موجات النزوح الجماعي التي ضربت المجتمعات الريفية، والتي تُعد الحاضنة الأساسية للنشاط الزراعي في البلاد. وأشارت إلى أن النساء والفتيات اللاتي يُمثلن عماد القوة العاملة الزراعية في كثير من مناطق السودان، هن الأكثر تضرراً من النزاع، ليس فقط بفعل العنف والنزوح، بل أيضاً نتيجة تحملهن لأعباء جديدة، أبرزها محاولة تأمين الغذاء في بيئات صارت غير صالحة للإنتاج الزراعي بفعل الدمار وانعدام الأمن. وقالت الباحثة في الشؤن الأفريقية، إن التقارير الأممية تُظهر أرقاماً مرعبة، إذ بلغ عدد النساء والفتيات النازحات داخل السودان نحو 5.8 مليون، ضمن أكثر من 12 مليون نازح داخل السودان وخارجه، وكثير من هؤلاء كانوا في الأصل من سكان المناطق الزراعية، مما يعني فقداناً جماعياً للأيدي العاملة، وانهياراً للقدرة الإنتاجية في قطاعات الزراعة والرعي، لا سيما في مناطق مثل دارفور وكردفان والنيل الأزرق. وأضافت أن المرأة السودانية في الأرياف أصبحت مضطرة للعب أدوار متعددة، في ظل غياب الرجال بسبب الحرب أو النزوح أو القتل، من الزراعة والرعي إلى رعاية الأطفال وتأمين الغذاء والمأوى، وهو ما يجعل النساء يتحملن العبء الأكبر في مجتمع منهك أصلاً اقتصادياً واجتماعياً. ونوهت الصباحي بأن استمرار النزاع وتصاعد المعارك، خصوصاً في مناطق الإنتاج الزراعي الأساسية، يُهددان بإدخال السودان في مرحلة انعدام أمن غذائي غير مسبوق، مشددة على أهمية تقديم الدعم الإنساني والإغاثي العاجل، وإعادة التفكير في سبل تأهيل المجتمعات الزراعية المتضررة، مع التركيز على خدمات الدعم النفسي والصحي للنساء اللواتي تحولن من ضحايا مباشرة للحرب إلى خط الدفاع الأول في مواجهة الجوع والانهيار الاقتصادي. ضربة قاصمة قالت الباحثة في الشؤون الأفريقية، نورهان شرارة، إن القطاع الزراعي السوداني كان يمثل ما بين 30 و%35 من الناتج المحلي الإجمالي، ويُعد مصدر رزق لنحو %60 من القوى العاملة. ومنذ اندلاع الحرب، تلقى القطاع ضربة قاصمة، حيث تشير التقارير الدولية والمحلية إلى أن السودان فقد معظم موارده الطبيعية والبشرية، مع نزوح نحو 12 مليون شخص داخل وخارج البلاد، كثير منهم من المزارعين الذين كانوا يشكلون العمود الفقري للمواسم الزراعية. وأضافت شرارة، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن البيانات تشير إلى أن البنية التحتية الزراعية تعرضت لانهيار شبه كامل، مما أدى إلى انخفاض الإنتاج الوطني من الحبوب بنسبة لا تقل عن %60، في ظل انقطاع الإمدادات الأساسية من بذور وأسمدة، بسبب تفاقم الأوضاع الأمنية في مناطق الزراعة الأساسية مثل الجزيرة والنيل الأزرق وكردفان. وأكدت أن السودان يقف على حافة المجاعة، وفقاً لتصنيف الأمن الغذائي المتكامل (IPC)، حيث يعاني نحو 18 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ورغم وصول بعض المساعدات الإغاثية، فإن المستقبل يبدو قاتماً، مشيرة إلى أن معالجة الانهيار الكارثي للقطاع الزراعي لن تكون سريعة أو سهلة، بل ستتطلب سنوات من العمل، وتمويلاً دولياً ضخماً، وأهم من كل ذلك استقراراً سياسياً حقيقياً يؤسس لإعادة بناء ما دمرته الحرب في الريف السوداني.

ارتفاع «بيتكوين» يغري الشركات بشراء العملات المُشفرة
ارتفاع «بيتكوين» يغري الشركات بشراء العملات المُشفرة

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ارتفاع «بيتكوين» يغري الشركات بشراء العملات المُشفرة

وأضاف: «طالما استمر هذا الوضع، فإننا نتوقع عودة المستثمرين إلى السوق ومحاولة المشاركة في أولى مراحل الشركة التالية التي ستحاكي شركة استراتيجي». وتأسست الشركة بموجب اتفاق مع شركة «كانتور إكويتي بارتنرز» التي يرأسها براندون لوتنيك، وهو نجل وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، ويتمتع بدعم «سوفت بنك» ومشغّلة العملة المستقرة «تيثر». إضافة إلى فرصة جمع مزيد من التمويلات. وأفادت «سترايف» الثلاثاء، بأنها تستهدف جمع ما يصل إلى 1.5 مليار دولار لدعم «موجة أولى من عمليات حيازة بيتكوين». وصرح ديفيد بيلي، الرئيس التنفيذي لشركة «ناكاموتو» الذي تنظّم شركته مؤتمر لاس فيغاس، بأن الشركة «تجمع بيتكوين في أشكال متعددة» لاجتذاب المُشترين من أسواق أخرى. وبالنسبة للكثير من المسؤولين التنفيذيين في قطاع الأصول المُشفرة، فإن شركة «استراتيجي» التي شارك في تأسيسها الملياردير مايكل سايلور، تظل أفضل مثال لكيفية استخدام أسواق الأسهم لخدمة الطلب على «بيتكوين». في حين تبلغ القيمة السوقية لحيازاتها من «بيتكوين» قرابة 64 مليار دولار، مع رهان المستثمرين على ارتفاع قيمة حيازات الشركة من «بيتكوين» بصورة أسرع مقارنة بتخفيض الشركة لقيمة أسهمها. ويعتقد مسؤولون تنفيذيون ومستثمرون، أن مُشتريات «استراتيجي» المحمومة لعملة «بيتكوين» أسهمت في دعم أسعار العملة. «لم تأتِ الصورة العامة البارزة لمايكل سايلور من قبيل الصدفة، وتبرهن على اعتراف ضمني بأن السوق تحتاج إلى الإيمان باستراتيجية خزينة بيتكوين لكي تنجح الفكرة». مضيفاً أن الشركة تملك 2.7% فقط من إجمالي عملات «بيتكوين» الموجودة. ونوّه: «يُعد هذا قدراً ضئيلاً بالمقارنة مع أسواق التمويل التقليدية، مثل سوق الأسهم». «ثمة عامل بارز يحد من إمكانات هذه الشركات المُقلِّدة، وكذلك شركة استراتيجي، وهي قدرة أسواق رأس المال على استيعاب هذه الطروحات». وأسهب: «سيكون المستثمرون أقل تقبّلاً للطروحات الجديدة التي ستقدّمها الأطراف الوافدة الجديدة، إذا استمرت تقلبات سوق الأسهم وعدم اليقين بشأن أسعار الفائدة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store