
لهذه الأسباب.. لا تنسِ وضع الواقي الشمسي على "جفونك"
رغم أننا نعلم جميعاً أهمية استخدام الواقي الشمسي يومياً، إلا أن كثيرين منا يغفلون مناطق معيّنة من الوجه، وأبرزها الجفون.
اضافة اعلان
لكن بحسب اختصاصيين في الأمراض الجلدية، فإن تجاهل هذه المنطقة قد يكلّفك كثيراً.
هل يجب استخدام واقي شمس مخصص للشعر؟
يقول الدكتور كاران لال من مركز "Schweiger Dermatology" في نيوجيرسي: "لقد شاهدت أسوأ أنواع سرطانات الجلد في منطقة الجفون، وتكون العمليات الجراحية هناك معقدة وتترك ندوباً تؤدي، أحياناً، إلى جفاف مزمن في العين أو فقدان الجلد بالكامل من الجفنين العلوي أو السفلي."
لماذا الجفون بالتحديد؟
تشير الطبيبة هدلي كينغ، أخصائية الجلد في نيويورك، إلى أن الجلد في هذه المنطقة رقيق جداً ومعرّض بشكل كبير للأشعة فوق البنفسجية، ما يجعله عرضة للشيخوخة المبكرة، والتصبغات، وسرطان الجلد.
وتضيف: "الكثير من المرضى يترددون في وضع الواقي الشمسي على الجفون خشية أن يتسبب بتهيج أو أن يدخل إلى العين".
لكن الحماية ممكنة، إذ يوصي الخبراء باستخدام الواقيات الشمسية المعدنية (المعروفة أيضاً بـ"الفيزيائية") والتي تحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، كونها ألطف على الجلد، ولا تسبّب حرقة في العين.
كيف تطبّق الواقي الشمسي على الجفون بأمان؟
استخدم كمية صغيرة ووزّعها بلطف على الجلد أسفل الحاجب، الزاوية الداخلية للعين، الجفن العلوي، وتحت العين.
انتظر حتى يجف المنتج تماماً، ثم كرر الطبقة الثانية إذا لزم الأمر.
اغسل يديك مباشرة بعد الاستخدام لتجنّب دخول الواقي إلى العين.
بدائل ذكية
إذا كنت ممن لا يتحملون الواقي على الجفون، لا تقلق. ينصح الخبراء باستخدام نظارات شمسية كبيرة الحجم وقبعة واسعة الحواف، بل وحتى دروع الوجه الواقية من الشمس إذا كنت تقضي وقتاً طويلاً في الهواء الطلق. وكالات
اقرأ أيضاً:
هل يجب استخدام واقي شمس مخصص للشعر؟
10 أخطاء عند وضع واقي الشمس في حرارة الصيف
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
غوغل تصلح خللًا بـ AI Overview يعرض عام 2024 بدلًا من 2025
أصلحت شركة غوغل خللًا في ميزة 'AI Overview' المعتمدة على الذكاء الاصطناعي جعلها تُخبر المستخدمين أنهم في عام 2024 بدلًا من 2025. وذكر مستخدمون مؤخرًا أنهم عندما وجهوا سؤالًا لبحث غوغل 'هل نحن في عام 2025؟'، كانت ميزة 'AI Overview' تعطي إجابة 'لا، ليس 2025، السنة الحالية هي 2024'. وأصلحت 'غوغل' هذا الخلل في ميزة 'AI Overview' يوم الخميس، وباتت الميزة تعطي إجابات على نحوٍ صحيح بأن العام الحالي هو 2025، بحسب تقرير لموقع 'TechCrunch' المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه 'العربية Business'. وأطلقت 'غوغل' ميزة 'AI Overview' العام الماضي بهدف توفير وقت المستخدمين من خلال توفير ملخصات مُولّدة بالذكاء الاصطناعي لاستفساراتهم. وقال أحد المتحدثين باسم 'غوغل'، لموقع 'TechCrunch'، إنهم يستخدمون أمثلة كهذه لتحديث نظامهم حتى لا تتكرر مثل هذه الأخطاء. في حين لم تعلق 'غوغل' على سبب هذا الخلل. وهذه ليست المرة الأولى التي ترتكب فيها ميزة 'AI Overview' خطأ فادحًا، ففي مايو 2024، أفاد مستخدمون بأنها كانت تُوصي بتناول حجر صغير يوميًا. ووردت تقارير أيضًا في الشهر نفسه تُشير إلى أنها نصحت مستخدمين باستخدام الغراء للصق الجبن بالبيتزا. وذكر الرئيس التنفيذي لشركة غوغل، سوندار بيتشاي، في مؤتمر المطورين السنوي الذي عُقد هذا الشهر، أن ميزة 'AI Overview' لديها أكثر من 1.5 مليار مستخدم نشط شهريًا.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
هل يكسر ترامب الجمود الإيراني ويعيد تشكيل الشرق الأوسط؟
اضافة اعلان سعي إدارة ترامب للتوصل إلى اتفاق تفاوضي بشأن البرنامج النووي الإيراني هو السياسة السليمة الوحيدة التي يمكن أن تمنع اندلاع حرب إقليمية. كما أنه يوفر فرصة فريدة من نوعها يمكن أن تغير مسار الأمن الإقليمي، وربما تمهد الطريق لسلام واستقرار طويلي الأمد.***ما تزال المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني محفوفة بالخلافات العميقة. ومع ذلك، يتمتع ترامب، أكثر من أي من أسلافه، بفرصة فريدة للتوصل إلى اتفاق يخدم المصالح الوطنية للبلدين ويمنع انزلاق المنطقة إلى حرب مروعة، وإن كان على كلا الجانبين تقديم تنازلات كبيرة. ومع ذلك، فإن رغبتهما في التوصل إلى اتفاق قوية بما يكفي لتجاوز خلافاتهما الرئيسية.لن يكون مثل هذا الاتفاق كافياً لتحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين على المدى الطويل اللذين ترغب إيران ودول الخليج العربي والولايات المتحدة في تحقيقهما. ومع ذلك، فإن التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، بالتزامن مع تطبيع العلاقات الأميركية الإيرانية، لن يسهل التوصل إلى مثل هذا الاتفاق فحسب، بل سيبدد أيضًا العداء الإسرائيلي - الإيراني المتجذر، ويعزز السلام والاستقرار الإقليميين.الموقف الإيرانيتصر إيران على أن حقها في تخصيب اليورانيوم على أراضيها "غير قابل للتفاوض" و"خط أحمر واضح"، مدعية أن التخصيب للاستخدام المدني السلمي. وعلى الرغم من استعداد إيران لوضع حد مؤقت للتخصيب، إلا أنها ترفض القيود غير المحددة، وتعارض المراقبة المكثفة، معتبرة ذلك انتهاكًا لسيادتها، وترفض رفضًا قاطعًا تفكيك بنيتها التحتية النووية. كما تسعى طهران جاهدةً إلى رفع العقوبات الأميركية المرهقة لتخفيف حدة السخط الشعبي المتزايد، الذي قد ينفجر في حال عدم وجود إغاثة اقتصادية. تريد إيران تجنب الحرب مع الولايات المتحدة و/أو إسرائيل التي قد تهدد بشكل خطير بقاء الحكومة التي يسعى النظام إلى حمايتها بأي ثمن.الموقف الأميركيتبقي الولايات المتحدة على خط أحمر يسمى "منع التخصيب"، مطالبةً بإزالة جميع منشآت التخصيب المحلية في نطنز وفوردو وأصفهان، وتصر على تفكيك البنية التحتية النووية، وترفض التجميد المؤقت. تسعى الولايات المتحدة إلى فرض قيود دائمة وقابلة للتحقق تتجاوز شروط خطة العمل الشاملة المشتركة للعام 2015 التي انسحب منها ترامب، وستمنح تخفيفًا للعقوبات مشروطًا بتراجع إيران عن برنامجها النووي بشكل قابل للتحقق وتعزيز عمل "الوكالة الدولية للطاقة الذرية ورقابة أكثر صرامة". ومن شأن الاتفاق مع إيران، من وجهة نظر ترامب، أن يسهم في استقرار المنطقة ويوسع نطاق التبادل التجاري ويمنع الصين وروسيا من تحقيق المزيد من النفوذ.الإطار المحتمل للاتفاقعلى الرغم من الاختلافات بين الولايات المتحدة وإيران، أعتقد أنهما ما تزالان قادرتين على التوصل إلى اتفاق بشأن القضايا الجوهرية والفنية، بما في ذلك عدد أجهزة الطرد المركزي اللازمة للعمل وشحن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المائة -ربما إلى روسيا- وتراجع نووي قابل للتحقق، مع تعزيز عمل "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" ورقابة أكثر صرامة.المسألة العالقة هي إصرار إيران على حقها في تخصيب اليورانيوم، وهو ما تعترض عليه الولايات المتحدة بشدة. ومع ذلك، هناك خيارات عدة قد يتفق الطرفان على أحدها مع ادعائهما بتحقيق هدفهما. الاحتمالات هي: 1) أن تجمد إيران التخصيب عند مستوياته الحالية وتفكك أجهزة الطرد المركزي المتطورة؛ 2) أن يسمح لإيران بالاحتفاظ بحقوق التخصيب قصيرة الأجل حتى 3.67 في المائة مع الالتزام بأهداف الولايات المتحدة طويلة الأجل في مجال منع الانتشار؛ أو 3) أن يسمح لإيران بالاحتفاظ بمنشآت تجريبية رمزية تحت إشراف صارم من "الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، وهو ما يحاكي اتفاق العام 2015.لا ينبغي لترامب أن يصر على مهلة 60 يومًا ويهدد بالخيارات العسكرية الأميركية بعد انقضاء المهلة. ستقاوم إيران التفاوض تحت التهديد العسكري لأنها تجده مهينًا، مما يؤدي إلى انعدام الثقة المتبادل بشأن النوايا والالتزام. ومع ذلك، ينبغي أن يتوافق الجدول الزمني للتوصل إلى اتفاق مع التقدم المحرز في المفاوضات، ولكن لا يمكن أن يكون مفتوحًا.وفي حين أن مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يقلل من التوترات الإقليمية، إلا أنه لن ينهي الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني أو العداء الإسرائيلي الإيراني الشديد أو التنافس الإقليمي العدواني لإيران، ولا دعمها لحلفائها في المقاومة، وهي وصفة لاستمرار الصراع وعدم الاستقرار الإقليمي.فرصة فريدة لنظام إقليمي جديدإن التفاوض المتزامن على تطبيع العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران لن يسهم في التوصل إلى اتفاق بشأن قضية التخصيب فحسب، بل قد يفضي إلى سلام واستقرار إقليميين طويلي الأمد. ونظرًا لنهج ترامب غير التقليدي وغير القابل للتنبؤ به، فإنه في وضع فريد يتيح لإيران فرصة للتحول من مصدر لعدم الاستقرار والصراع الإقليمي إلى لاعب بنّاء. قد تكون إيران منفتحة على تغيير مسارها طالما بقي نظامها قائمًا ونما اقتصادها ولم تتدخل أي قوة أجنبية في شؤونها الداخلية. كما أن التوقيت ملائم للغاية لترامب لاتخاذ مثل هذه الخطوة، إذ تجد إيران نفسها في أضعف حالاتها خلال العقدين الماضيين.لقد انهار محور المقاومة الإيراني -قُضي على "حماس" وتراجع "حزب الله" بشكل كبير وأصبح الحوثيون أقل فعالية بشكل متزايد- في حين فقدت موطئ قدمها في سورية الذي كان محوريًا لإبراز قوتها الإقليمية. كما سحقت إسرائيل إلى حد كبير منظومة الدفاع الجوي الإيرانية ودمرت كمية كبيرة من مخزونها من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، وهو أمر سيكون في جميع الأحوال غير فعال على الإطلاق بالنظر إلى قوة الدفاع الجوي لإسرائيل وحلفائها.نظرًا لضعفها، تواجه إيران ثلاثة خيارات. أولًا، تجديد محور المقاومة، وهو أمر سيستغرق سنوات وبتكلفة باهظة. وقد نجحت إسرائيل في سحقه سابقًا، ويمكنها فعل ذلك مجددًا، مما يجعل هذا الخيار غير مرغوب فيه كثيرًا.ثانيًا، قد تلجأ إيران إلى تطوير أسلحة نووية لردع الهجمات المستقبلية على أراضيها مع تحييد القدرة النووية الإسرائيلية. هذا الخيار محفوف بمخاطر جمة، إذ من المرجح أن تهاجم الولايات المتحدة و/أو إسرائيل بنيتها التحتية النووية، وهو ما ترغب إيران بشدة في منعه.ثالثًا، قد تختار طهران تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة، كما أشار ترامب، شريطة ألا تسعى الولايات المتحدة إلى تغيير النظام في أي وقت وأن تُترك إيران وحدها لمعالجة شؤونها الداخلية كما تشاء. هذا هو الخيار الأكثر ترجيحًا، إذ يفضل ترامب مناقشة التطبيع والسلام، شريطة أن تستوفي إيران شروطا عدة.يجب على إيران الالتزام الكامل بالاتفاق الجديد وإيقاف مجمعها الصناعي النووي الضخم بشكل يمكن التحقق منه والتركيز حصريًا على الاستخدام السلمي لبرنامجها النووي؛ ووقف دعمها لأي جماعات متطرفة تهدد أيا من دول المنطقة؛ ووقف التهديدات الوجودية لإسرائيل؛ وعدم التدخل بشكل مباشر أو غير مباشر في الشؤون الداخلية لأي دولة في المنطقة؛ وأخيرًا، إظهار استعدادها لأن تصبح لاعبًا إقليميًا بنّاء.الخلاف بين ترامب ونتنياهوفي حين أن ترامب منفتح بلا شك على تطبيع العلاقات مع إيران، إلا أنه لا يتفق مع نتنياهو الذي يعارض أي اتفاق أميركي - إيراني. يصر نتنياهو على صفقة "على غرار ليبيا" تتطلب التنازل الكامل عن الأصول النووية ولم يستبعد العمل العسكري أحادي الجانب. وبخلاف نتنياهو، فإن اللاعبين الإقليميين، وخاصة دول الخليج العربي، وكذلك ترامب، يريدون تجنب المواجهة العسكرية مع إيران لعلمهم أن مجرد التفكير في مهاجمة المجمعات النووية الإيرانية سيكون ضربًا من الجنون من جانب نتنياهو، متجاهلين التداعيات الإقليمية المروعة التي قد تترتب على ذلك.لهذا السبب، وفي كل قضية استراتيجية وجيوسياسية مهمة تقريبًا تتعلق بإسرائيل، اختار ترامب التصرف بشكل أحادي على جبهات مختلفة تمامًا عما كان نتنياهو سيختاره، بما في ذلك السعي إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، ووقف إطلاق النار مع الحوثيين واحتضان النظام السوري الجديد والتفاوض مباشرة مع "حماس" بشأن إطلاق سراح الرهائن وربما منح إيران أفقًا جديدًا، وهي خطوة قد تقبلها إيران طواعية.لن يؤدي تدمير البنية التحتية النووية الإيرانية إلا إلى زيادة إصرارها على امتلاك أسلحة نووية، وسيصبح العداء تجاه إسرائيل مميتًا لا رجعة فيه. في المحصلة، تعد إيران قوة إقليمية عظمى يبلغ عدد سكانها 90 مليون نسمة، وتمتلك موارد طبيعية وبشرية هائلة وتتمتع بموقع جيوستراتيجي بالغ الأهمية وبتاريخ غني يمنحها حضورًا إقليميًا فريدًا. حتى بعد معاناتها من حرب مدمرة، ستبرز إيران من جديد كقوة عظمى يجب على ترامب ونتنياهو أخذها في الحسبان. إن إيران باقية، والعقل السليم يقتضي إيجاد حل سلمي دائم لبرنامجها النووي.إن السعي لتطبيع العلاقات مع إيران والتقدم نحو اتفاق سلام، وهو ما أشار ترامب إلى نيته السعي إلى تحقيقه، يمثل قفزة جيوسياسية تاريخية. فمن شأنه أن يخفف التوتر بين إيران وإسرائيل بشكل كبير، ويحول المنطقة من منطقة موبوءة بالصراعات والاضطرابات إلى منطقة سلمية تنعم بالأمن والازدهار. ومن المفارقات أن ترامب، مع كل عيوبه، في وضع فريد يسمح له بمحاولة ما لم يجرؤ أسلافه على القيام به.*د. ألون بن مئير Dr. Alon Ben Meir: أستاذ متقاعد في العلاقات الدولية، عمل سابقا في مركز الشؤون الدولية بجامعة نيويورك، وزميل أول في معهد السياسة العالمية. خبير في شؤون الشرق الأوسط وغرب البلقان والمفاوضات الدولية وحل النزاعات. في العقدين الماضيين، شارك بشكل مباشر في العديد من المفاوضات الخلفية التي شاركت فيها إسرائيل والدول المجاورة لها وتركيا.


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
ترامب: الاتفاق حول الهدنة في غزة بات 'قريبا جدا'
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أن اتفاقا حول وقف لاطلاق النار في غزة بات 'قريبا جدا'. وفي مؤتمر صحفي مشترك لترامب وإيلون ماسك، قال الرئيس الأميركي: 'نقترب جدا من التوصل إلى اتفاق في قطاع غزة، وسابغلكم اليوم أو غد'. وينتظر المسؤولون الأميركيون ردا رسميا من حماس بشأن ما قال مصدر إنه اتفاق مقترح لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما. وبشأن المحادثات النووية مع إيران، قال ترامب:'سيكون أمرا رائعا إذا توصلنا لاتفاق مع إيران من دون إسقاط قنابل(…) إيران تريد اتفاقا نوويا ونحن لا نريد أن نفرجها'. وأضاف 'هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران في المستقبل غير البعيد'. واستضاف الرئيس الأميركي، يوم الجمعة، إيلون ماسك في المكتب البيضاوي مع انتهاء دوره في البيت الأبيض. ولدى حديثه عن الملياردير الأميركي، قال ترامب إن ماسك ساعده في إعداد خطط الإصلاح الحكومي واتخاذ قرار فرض الرسوم الجمركية. وأكد الرئيس الأميركي أن ماسك 'شريك في نجاحات كبيرة حصلت خلال الأشهر الأخيرة'، لافتا إلى أن العديد من أفراد فريق ماسك سيبقون في مناصبهم. وكان الملياردير الأميركي قد أعلن، يوم الأربعاء، أن فترته في إدارة ترامب قد 'انتهت' رئاسة وزارة كفاءة الحكومة الأميركية. وقال ماسك في مقابلة مع برنامج 'CBS Sunday Morning'، في مقطع من المقرر عرضه الأحد، إنه لديه 'اختلافات في الرأي' مع إدارة ترامب، ولا 'يتفق تمامًا' مع بعض سياساته.