
الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كورونا.. وهذه أهم طرق الوقاية
قالت منظمة الصحة العالمية، إن هناك ارتفاعا فى إصابات فيروس كورونا على مستوى العالم مع حدوث تحورات جديدة للفيروس، وتنشر أهم طرق الوقاية فى س وج .. تعرف عليها .
س: هل ثمة زيادة في حالات الإصابة بكورونا والوفيات الناجمة عنه في إقليم شرق المتوسط حاليًا؟
تتزايد حالات الإصابة بكورونا في جميع أنحاء العالم، ولا سيما في إقليم شرق المتوسط، وسيستمر الفيروسُ في التحور والتطور، ما يؤدي إلى ظهور متحورات جديدة قد تسبب موجات جديدة من زيادة الحالات.
وسبب الزيادات الحالية هو المتحور NB.1.8.1 ؛ وهو متحور يخضع للرصد ولا يشكل حاليًا أي مخاطر صحية إضافية مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة.
ولذلك، فإن هذه الزيادات متوافقة مع المستويات التي لوحظت خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ويشير ذلك إلى عدم حدوث أي نشاط فيروسي مفاجئ أو غير طبيعي أو غير متوقع.
أما في الوقت الراهن، فلا تزال الحاجة إلى دخول المستشفيات أو العلاج في وحدات العناية المركزة محدودة جدًا.
س: كيف تُقيّم منظمة الصحة العالمية الوضع؟
نظرًا إلى استمرار انتقال كورونا بمستويات كبيرة في العديد من المناطق، فإن آخر تقييمات المخاطر الصادرة عن منظمة الصحة العالمية المتعلقة بكورونا لا تزال تشير إلى مستوى عالٍ من الخطر.
وإلى حين إصدار تقييم مُحدَّث للمخاطر، تكرر المنظمةُ توصياتها إلى البلدان بمواصلة رصد نشاط كورونا وعبئه والإبلاغ عن ذلك، فضلاً عن تأثير ذلك على الصحة العامة ونظام الرعاية الصحية.
واستنادًا إلى تقييم المخاطر الحالي، لا توصي المنظمة بفرض قيود على السفر أو التجارة.
س: كيف أحمي نفسي من خطر الإصابة بكورونا؟
احرص على حماية نفسك والآخرين من كورونا والإنفلونزا والأمراض التنفسية الأخرى، تجنّب الأماكن المزدحمة والحشود وحافظ على مسافة آمنة تفصلك عن الآخرين.
ارتدِ كمامة محكمة عند شعورك بالمرض، أو عند مخالطتك أشخاصًا مرضى، أو إذا كنت من الفئات المعرضة لخطر شديد.
نظّف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهر كحولي لليدين أو الماء والصابون.
غطِّ فمك وأنفك عند السعال أو العطس بثني مرفقك أو بمنديل.
تخلص من المناديل الورقية المستعملة على الفور ونظف يديك بعد ذلك.
إذا ظهرت عليك الأعراض، فاعزل نفسك إلى أن تتعافى.
احصل على التطعيمات وواصل تلقي الجرعات المعززة.
س: هل لقاحات كورونا فعالة ضد المتحور NB.1.8.1؟
لقاحات كورونا المعتمدة حاليًا فعالة ضد هذا المتحور، مما يعني أنها تساعد في منع المرض الشديد والوفاة.
س: ما هي توصيات المنظمة إلى البلدان؟
توصي المنظمة جميع البلدان بالحفاظ على مستوى عالٍ من اليقظة، وتوفير التدبير العلاجي لكورونا بتطبيق نهج متكامل قائم على تقييم المخاطر.
وفي ديسمبر 2024، أصدرت المنظمة مجموعة مُحدَّثة من التوصيات لمساعدة البلدان على وضع سياسات مسندة بالبيّنات لإدارة سريان كورونا، ولا سيما بين الفئات السكانية المستضعفة والمُعرَّضة لخطر شديد، والحد من المراضة والوفيات والمضاعفات الطويلة الأجل، ويشمل ذلك:
الإبقاء على نُظُم ترصُّد تعاونية فعالة للكشف المبكر عن المتحورات، ورصد المتحورات، وتقييم عبء المرض.
ضمان استمرار الإتاحة المنصفة للقاحات كورونا والإقبال عليها، ولاسيما بين الفئات الشديدة التعرض للخطر، مع الاسترشاد باستراتيجيات التمنيع الوطنية المتوائمة مع توصيات المنظمة.
تعزيز نظم تقديم الرعاية الصحية لضمان التدبير العلاجي السريري العالي الجودة لحالات كورونا وما بعد كورونا.
تعزيز التواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، لتمكين الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة والتصدي للمعلومات المغلوطة.
س: ما استجابة الصحة العامة الحالية لفيروس كورونا؟
منذ الإعلان الرسمي عن انتهاء الطارئة الصحية العامة التي تسبب قلقًا دوليًا في مايو 2023 ، اعتمدت البلدان نُهُج متنوعة لمواصلة التدبير العلاجي لكورونا.
وقد دمجت بعض البلدان أنشطة مكافحة كورونا في البرامج القائمة لمكافحة أمراض الجهاز التنفسي.
ولا تزال بلدان أخرى في مراحل انتقالية، لأجل الإبقاء على التدخلات المستهدفة، بالإضافة إلى تكييف نُظُم وهياكل الإدارة المتكاملة للأمراض المُعدية.
ولا تزال جهود التلقيح حجر الزاوية في حماية الفئات الشديدة من التعرض لمخاطر الإصابة بالمرض، إذ تُقدَّم اللقاحات المحدَّثة من خلال استراتيجيات التمنيع الروتينية أو المُستهدفة، وغالبًا ما يكون ذلك بالتوازي مع التلقيح ضد الإنفلونزا الموسمية والفيروس المخلوي التنفسي.
وتواصل أنشطة التواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية إعلام الجمهور وتمكينه في هذا الصدد، وتواصل المنظمة دعم البلدان من خلال جمع الأطراف المعنية والشبكات العالمية ذات الصلة والتنسيق بينها، وإعداد إرشادات وتوصيات مُسندة بالبيّنات بشأن السياسات، وتقديم دعم مُصمَّم خصيصًا للمساعدة في بناء القدرات الأساسية والحفاظ عليها بالتعاون مع الشركاء الرئيسيين الآخرين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
تحديد مؤشر جديد لآلام الظهر المزمنة
تكشف دراسة ألمانية جديدة عن وجود صلة بين جودة عضلات الظهر وخطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة، مستفيدة من تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي والذكاء الاصطناعي. وتوصل فريق من الباحثين من جامعة ميونيخ التقنية (TUM) إلى أن زيادة نسبة الأنسجة الدهنية في عضلات الظهر وانخفاض الكتلة العضلية يرتبطان بشكل مباشر بآلام الظهر المزمنة. واعتمد فريق البحث على تحليل بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم لحوالي 27500 مشارك ضمن الدراسة الوطنية الألمانية (NAKO)، تراوحت أعمارهم بين 19 و74 عاما، حيث أبلغ 21.8% منهم عن معاناتهم من آلام مزمنة في الظهر. واستخدم الباحثون خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتصنيف عضلات الظهر إلى أنسجة دهنية وغير دهنية بدقة عالية، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل العمر والجنس والنشاط البدني، وأمراض مصاحبة مثل السكري واضطرابات الدهون وهشاشة العظام. وأظهرت التحليلات أن ارتفاع مستوى الأنسجة الدهنية بين العضلات يرتبط بزيادة خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة، بينما ترتبط الكتلة العضلية الأكبر بانخفاض هذا الخطر. كما أشارت النتائج إلى أن الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية – بممارسة 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل إلى الشديد أسبوعيا – يقلل من احتمال الإصابة، في حين أن قلة النشاط أو الإفراط فيه يزيد من هذا الخطر. ويقول الدكتور سيباستيان زيغلماير، الباحث المشارك في الدراسة: "ركّزنا على العضلات الهيكلية في منطقة الظهر، التي تتأثر بنمط الحياة بشكل كبير. وتشير نتائجنا إلى أن التغير في تكوين هذه العضلات قد يكون جزءا من أسباب الألم المزمن". وأوضح زيغلماير أن تصميم الدراسة، القائم على نقطة زمنية واحدة، لا يسمح بإثبات علاقة سببية قاطعة، بل يكشف عن ارتباطات مهمة تستدعي مزيدا من الأبحاث المعمقة. وترى الدراسة أن التركيز على تركيب العضلات في التشخيص، إلى جانب عوامل نمط الحياة والبيئة النفسية والميكانيكا الحيوية، قد يفتح الباب أمام تطوير استراتيجيات علاجية ووقائية مخصصة، تخفف من العبء الاجتماعي والاقتصادي الكبير الذي تسببه آلام الظهر المزمنة.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : كورونا يعود للواجهة.. متحوّر جديد يثير القلق و "الصحة العالمية" تدق ناقوس الخطر
السبت 7 يونيو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - أعلنت منظمة الصحة العالمية عن مؤشرات مثيرة للقلق بشأن عودة نشاط فيروس كورونا في عدد من دول العالم، بعد أشهر من الاستقرار النسبي وغياب الاهتمام العام بتطورات الفيروس. ويأتي هذا التحذير على خلفية تسجيل زيادة ملحوظة في نسب الإصابات، خصوصًا مع ظهور متحور جديد يُعرف بـ NB.1.8.1. وفقًا لأحدث التقارير، سجلت منظمة الصحة العالمية ارتفاعًا في نسبة الحالات الإيجابية إلى أكثر من 11% حتى منتصف مايو 2025، وهو أعلى معدل منذ يوليو 2024. وتركزت هذه الزيادة بشكل لافت في مناطق مثل شرق المتوسط، جنوب شرق آسيا، وغرب المحيط الهادئ، بينما ظلت المعدلات منخفضة نسبيًا في أوروبا والأمريكتين، إلا أن القلق الأساسي لا ينبع من عدد الإصابات فقط، بل من سرعة تفشي المتحور الجديد الذي بات يشكل أكثر من 10% من التسلسلات الجينية المسجلة عالميًا. لكن رغم هذه المعطيات، لم تُعلن المنظمة حتى الآن عن دخول العالم في حالة طوارئ صحية جديدة. وصرحت بأن الفيروس، على الرغم من نشاطه الملحوظ، لا يزال تحت السيطرة من حيث مستويات الدخول إلى المستشفيات والعناية المركزة، إلا أن هذا لا يعني أن الوضع مطمئن؛ بل تؤكد المنظمة أن العالم لا يجب أن يطمئن كليًا. وتتزامن هذه التطورات مع تحذيرات من "تهديد ثلاثي" تشكله عودة الإنفلونزا الموسمية، ونزلات البرد، إلى جانب فيروس كورونا، خصوصًا في نصف الكرة الجنوبي. في أستراليا مثلًا، ناشدت السلطات الصحية المواطنين بضرورة العودة إلى استخدام الكمامات في الأماكن المزدحمة، وتلقي اللقاحات ضد كوفيد والإنفلونزا. ولم تغفل منظمة الصحة العالمية التأكيد على ضرورة العودة إلى إجراءات الحيطة، ولو بحدّها الأدنى، خصوصًا للفئات الأكثر عرضة، مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. كما أوصت بتعزيز الرقابة الصحية وتكثيف الفحوصات الجينية لرصد أي تحورات جديدة قد تظهر وتخرج عن السيطرة. وباختصار، الفيروس لم ينتهِ بعد، ربما لا نعيش حالة طوارئ، لكن عودة المؤشرات المقلقة تدعونا جميعًا إلى قدر من الجدية والوعي، فالرهان على الذاكرة المنهكة للمجتمع الدولي قد يكون مخاطرة جديدة في مواجهة عدو لم يُهزم تمامًا، بل تراجع إلى الخلف بانتظار غفلة.


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
أضرار الإفراط في تناول اللحوم في العيد
أضرار اللحوم الحمراء، اللحوم الحمراء من أشهى أنواع اللحوم التى لها مذاق طيب وعشاق كثيرون وهى أساسية في عيد الأضحى المبارك لذبح الأضاحي، وتقدم بطرق مختلفة. وأضرار اللحوم الحمراء، عديدة خاصة إذا تم تناولها بافراط، لأنها غنية بنسبة عالية من الدهون والسعرات الحرارية التى تؤثر على الصحة بشكل سلبي. فوائد اللحوم رغم مخاطرها وتقول الدكتورة مرام عيسى أخصائية التغذية العلاجية، إن اللحوم الحمراء مصدر غني بالبروتينات والحديد والزنك والفيتامينات الضرورية لجسم الإنسان، مثل فيتامين B12، إلا أن الإفراط في تناولها، خاصة اللحوم المصنعة أو المطهية بطرق غير صحية، قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة وقد أصبحت هذه القضية موضع اهتمام عالمي متزايد، خاصة مع ارتباطها بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والسرطان. أضرار الإفراط في تناول اللحوم في العيد أضرار الإفراط في تناول اللحوم في العيد وأضافت مرام، أن من أضرار الإفراط في تناول اللحوم في العيد:- تشير العديد من الدراسات إلى أن الإفراط في استهلاك اللحوم الحمراء، خاصة الغنية بالدهون المشبعة، قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، وهذا الارتفاع يسبب تضيق الشرايين وتصلبها، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، بالإضافة إلى ذلك، فإن اللحوم المصنعة تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم والمواد الحافظة، التي تؤثر سلبا على ضغط الدم وصحة القلب. أعلنت منظمة الصحة العالمية أن اللحوم المصنعة، مثل النقانق والمرتديلا واللحم المقدد، تصنف كمسرطنات من المجموعة الأولى، أي أن هناك أدلة قوية على تسببها في سرطان القولون والمستقيم، أما اللحوم الحمراء غير المصنعة، فقد وضعت في المجموعة الثانية، أي أنها "ربما تكون مسببة للسرطان"، ويرتبط ذلك بالمواد الكيميائية التي تنتج أثناء الطهي بدرجات حرارة عالية، مثل الشواء أو القلي، والتي تشمل مركبات النيتروز وأمينات الهيتروسيكليك. تناول كميات كبيرة من البروتين الحيواني يرهق الكليتين، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في وظائف الكلى، فالكلى تجبر على التخلص من الفضلات النيتروجينية الناتجة عن تحلل البروتينات، ومع الوقت، قد يؤدي ذلك إلى تدهور وظائف الكلى. كما أن الدهون الحيوانية الزائدة تؤثر على صحة الكبد وتزيد من خطر الإصابة بالكبد الدهني. اللحوم الحمراء تفتقر إلى الألياف الغذائية، ما يجعل هضمها أبطأ من الأطعمة النباتية، والإفراط في تناولها يؤدي إلى الإمساك واضطرابات الجهاز الهضمي، كما أن تراكم الفضلات في القولون قد يزيد من خطر حدوث التهابات أو تحول خلايا القولون إلى خلايا سرطانية. بالإضافة إلى الآثار الصحية، للإفراط في استهلاك اللحوم الحمراء أضرار بيئية جسيمة، فصناعة اللحوم تستهلك كميات هائلة من المياه وتنتج غازات دفيئة، مثل الميثان، مما يسهم في الاحتباس الحراري وتغير المناخ، ويعد تقليل استهلاك اللحوم جزء من الحلول المستدامة للحفاظ على البيئة. وتابعت، أن اللحوم الحمراء ليست ضارة بطبيعتها، بل هي عنصر غذائي مهم إذا تم استهلاكها باعتدال وبطرق صحية، مثل السلق أو الشواء دون حرق، ولكن الإفراط في تناولها، خاصة اللحوم المصنعة، قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة لا يجب تجاهلها، ومن الأفضل تنويع مصادر البروتين في النظام الغذائي لتشمل الأسماك، البقوليات، والمكسرات، والبيض، والاعتماد على نظام غذائي متوازن يراعي احتياجات الجسم وصحته على المدى الطويل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.