logo
ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة خلال أيار

ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة خلال أيار

معا الاخباريةمنذ 3 أيام
رام الله - معا- أعلن الجهاز المركزي للإحصاء، ارتفاع الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 9% خلال شهر أيار الماضي، مقارنه مع الشهر المناظر 2024.
وأوضح الإحصاء في تقرير له، حول التجارة الخارجية المرصودة للسلع للشهر المرصود، أن قيمة العجز التجاري، الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، بلغت 455.9 مليون دولار أميركي، في شهر أيار الماضي.
وارتفعت الصادرات خلال شهر أيار بنسبة 23% مقارنة مع شهر أيار من عام 2024، حيث بلغت قيمتها 154.9 مليون دولار أميركي. وارتفعت الصادرات إلى إسرائيل خلال الشهر المرصود بنسبة 22% مقارنة مع الشهر المناظر له في عام 2024، وشكلت الصادرات إلى إسرائيل 90% من إجمالي قيمة الصادرات لشهر أيار من عام 2025.
كما ارتفعت الصادرات إلى باقي دول العالم بنسبة 32% مقارنة مع شهر أيار من عام 2024.
وارتفعت الواردات خلال شهر أيار من عام 2025 بنسبة 12% مقارنة مع شهر أيار من عام 2024، حيث بلغت قيمتها 610.8 مليون دولار أميركي.
كما ارتفعت الواردات من إسرائيل بنسبة 3%، وشكلت الواردات من إسرائيل 54% من إجمالي قيمة الواردات لشهر أيار من عام 2025. كما ارتفعت الواردات من باقي دول العالم بنسبة 25%، مقارنة مع شهر أيار من عام 2024.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحدث: الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع يصبح توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين
متحدث: الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع يصبح توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 19 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

متحدث: الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع يصبح توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين

شفا – أصبح الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين، حسبما أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيا كون. وقال قوه إن الصين ترحب بالشركات من جميع أنحاء العالم، بما فيها الشركات الأمريكية، للمشاركة في مسيرة التحديث صيني النمط والسعي من أجل تحقيق المزيد من التقدم في حين دمج أنفسهم في التنمية عالية الجودة. وأوضح تقرير حديث أصدره مجلس الأعمال الأمريكي-الصيني أن 82 بالمئة من الشركات الأمريكية في الصين حققت أرباحا في عام 2024، كما تقول معظمها إن الشكوك المتعلقة بالعلاقات الصينية-الأمريكية والتعريفات الجمركية هي أكثر ما يقلقها، لكن السوق الصينية لا تزال سوقا حيوية بالنسبة لها. وفي رده، قال قوه إنه حتى مارس 2025، تم تأسيس 1.24 مليون شركة ذات تمويل أجنبي في الصين، بإجمالي حجم استثمار يبلغ نحو 3 تريليونات دولار أمريكي. وأضاف أنه 'بينما تساهم هذه الشركات في الإصلاح والانفتاح في الصين، فقد حصلت على فرص للنمو وحققت عوائد كبيرة'، مشيرا إلى أن النصف الأول من عام 2025 شهد نموا ثنائي الرقم في عدد الشركات ذات الاستثمار الأجنبي التي تم تأسيسها حديثا في الصين. وأشار إلى أنه تم اختتام معرض الصين الدولي الثالث لسلاسل الإمداد بوصول عدد الدول والمناطق المشاركة إلى 75، مقارنة بـ 55 في المعرض الأول. وقال إن عدد العارضين الأمريكيين ارتفع بنسبة 15 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، لتظل الولايات المتحدة تحتل الصدارة من حيث عدد العارضين الأجانب، مشيرا إلى أن أكثر من 65 بالمئة من العارضين كانوا من الشركات أو رواد الصناعة المدرجين على قائمة 'فورتشن جلوبال 500'.

مقابلة خاصة مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: بعد مرور 60 سنة .. ماتزال العلاقات الموريتانية والصينية راسخة وقوية
مقابلة خاصة مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: بعد مرور 60 سنة .. ماتزال العلاقات الموريتانية والصينية راسخة وقوية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 20 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

مقابلة خاصة مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: بعد مرور 60 سنة .. ماتزال العلاقات الموريتانية والصينية راسخة وقوية

شفا – جلال شين – سي يوان – شينخوا – بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ60 سنة لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الجمهورية الإسلامية الموريتانية وجمهورية الصين الشعبية، قدم الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني بإسمه الشخصي ونيابة عن الحكومة والشعب الموريتاني إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ والحكومة والشعب الصينيين بخالص التهاني، معبرا عن عميق اعتزازه بالعلاقات المتينة وعرى الصداقة التي جمعت وماتزال البلدين. جاء ذلك خلال مقابلة مشتركة أجرتها مع الرئيس الغزواني وسائل الإعلام الصينية الرسمية الكبرى الثلاث وهي وكالة أنباء ((شينخوا)) والمجموعة الصينية للإعلام وصحيفة (الشعب) اليومية أخيرا في مقر الرئاسة الموريتانية في العاصمة نواكشوط. وأكد الرئيس الغزواني أن العلاقات التي تجمع موريتانيا والصين، تمتد لأزيد من ستة عقود، وهي علاقات راسية وقوية تقوم على التعاون والتبادل لصالح الطرفين والاحترام التام، بالإضافة إلى التنسيق الكبير حد التطابق أحيانا حول القضايا الدولية الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. وأضاف أن متانة هذه العلاقات قد ساهمت في تنوع وتعدد مجالات الشراكة والتعاون بين البلدين والتي شملت كافة المواضيع مثل البنى التحتية والصيد والصحة والتعليم والطاقة والصناعة، والنقل والتكنولوجيا الرقمية وغيرها، ونحن نسعى دائما إلى مواصلة تعزيز هذه العلاقات بما يخدم تطلعات شعبينا الصديقين. وأشار الرئيس الغزواني إلى أنه منذ وصوله للسلطة سنة 2019، شهد التعاون بين موريتانيا والصين تطورًا ملحوظًا في عدة مجالات، معزّزًا بشراكات استراتيجية ومبادرات تنموية متجددة نعول من خلالها على تطوير وتنويع الاقتصاد الوطني. وعلى سبيل المثال أخيرا وفي إطار تمويل التنمية، وقع البلدان خلال شهر أبريل 2025، اتفاق تعاون اقتصادي وفني بقيمة 200 مليون يوان صيني (حوالي 1.1 مليار أوقية جديدة) مخصصة لتمويل مشاريع تنموية حكومية. ونوه الرئيس الغزواني بلقاءات عقدها مع الرئيس شي، قائلا إنه خلال تلك اللقاءات لمس عن قرب مدى التزامه الصادق وسعيه الدؤوب إلى تعزيز الشراكة مع دول القارة الإفريقية عموما، ومع موريتانيا بشكل خاص. كما لمس منه إصرارا قويا باستعداد الصين الدائم للانخراط في مساعدة الدول الأقل نموا وخاصة في إفريقيا بما يسمح لها بتجاوز التحديات التنموية التي تواجهها مع الحفاظ على علاقات تطبعها الشفافية والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. وأكد أن هذا الإصرار يعكس بعمق ما يتمتع به الرئيس شي جين بينغ، من خصال قيادية مشهودة وحرصه على تطوير علاقات الصين بدول العالم في إطار من الاحترام المتبادل والتعاون المبني على العدل والإنصاف. وقال إن الصين تشكل الشريك التجاري الأول لموريتانيا، ويشمل التعاون الصيني الموريتاني مجالات عديدة بالغة الأهمية كالبنى التحتية، والصيد، والصحة، والتعليم، والنقل والطاقة، معبرا عن تطلع الجانب الموريتاني إلى تعزيز هذه الشراكة بجلب الاستثمارات الصينية عبر عديد الفرص الاستثمارية الواعدة في مجالات المعادن والطاقات النظيفة والبنى التحتية وكذا من خلال التحفيزات الضريبية والموقع الاستراتيجي المهم لبلادنا. وأضاف أنه ترجمة للشراكة التجارية الاستراتيجية بين البلدين، عرف التبادل التجاري ديناميكية متصاعدة حيث بلغ حجم التبادل التجاري في العام 2024 نحو 2.41 مليار دولار أمريكي، بزيادة نسبتها 7.59 % مقارنة بالعام 2023، مما مكن ميزان المدفوعات بموريتانيا من تحقيق فائضً تجاري قيمته 330 مليون دولار، مسجلا بذلك توازنا نسبيا في الشراكة الاقتصادية ساهم فيه بشكل كبير استحواذ الصين على نحو 70 % من صادرات خام الحديد الموريتاني. وأشار إلى أن موريتانيا بفضل موقعها الاستراتيجي وما تزخر به من ثروات وإمكانات، وبحكم علاقاتها الوطيدة بجمهورية الصين الشعبية، ظلت وما تزال تدعم بقوة مبادرة 'الحزام والطريق' فهي تعد إحدى المبادرات الرائدة والطموحة التي أطلقتها الصين خلال السنوات الأخيرة، وتسعى هذه المبادرة لتوسيع وتنويع علاقات الصين الاقتصادية مع مختلف دول العالم، وكذلك تعزيز الشراكة، والتبادل التجاري وخلق الفرص الاستثمارية الواعدة. وقال إن التعاون بين موريتانيا والصين لا يقتصر على المجال التجاري بل يتجاوز ذلك ليشمل مجالات تنموية حيوية مثل البنية التحتية بمشاركة نشطة للشركات الصينية في مشاريع بنية تحتية كبرى (جسر روصو الذي يربط بين موريتانيا والسنغال، جسر الصداقة، مشاريع طرقية عدة، مينائي تانيت وانجاكو)، الطاقة، الزراعة (حيث إن الصين بإسهامها في تطوير زراعة الأرز في موريتانيا، تساهم في تعزيز الأمن الغذائي بشكل مباشر في موريتانيا، وهو ما يدعم أهداف الصين في مبادرة الحزام والطريق)، الصيد (من خلال وجود عدة مصانع صينية تساهم في تثمين المنتجات البحرية وخلق فرص عمل محلية)، والتقنيات الرقمية (شركات صينية تساهم في تحديث شبكات الهاتف المحمول والإنترنت في موريتانيا). وأوضح أن موريتانيا تعمل على تحقيق تحول طاقوي شامل ومستديم، يضمن الانتقال السلس من استخدام الطاقات الأحفورية إلى استخدام الطاقات المتجددة، فموريتانيا تزخر بالطاقة الشمسية والرياح والهيدروجين الأخضر وهي تشجع الاستثمار في هذه الطاقات المتجددة وتدعم بشدة جلب استثمارات وخلق شراكات صينية ــ موريتانية ستمكن من نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة في هذا المجال وستجعل موريتانيا في صدارة التحول الطاقوي على المستوى القاري. ووجه الرئيس الغزواني رسالته إلى الشباب في كلا البلدين، تتمثل بضرورة التسلح بالمعارف والإقبال على التعلم، فالشباب عماد التنمية ومحركها الأساس، ولذلك فالتعويل عليه كبير في بناء حاضر ومستقبل البلدين، وإن للدور البارز لبرامج التبادل الثقافي واللغوي، كبير الأثر في التقارب وتعميق العلاقات ومد جسور التعاون والتفاهم بين موريتانيا والصين. وقال إنه سبق له وأن أشار إلى أن الشراكة الصينية ــ الإفريقية تعد نموذجا فريدا للشركة المتبادلة، وتشكل أساسا راسخا للتعاون والتنمية الشاملة المستديمة بين الجانبين، فالنمو المتسارع للاقتصاد الصيني، والفرص الاستثمارية المشجعة للسوق الإفريقي، هي مؤشرات واعدة بإمكانية خلق تكامل اقتصادي صيني ــ إفريقي، يسمح باستغلال أمثل لما توفره الصين من استثمارات ضخمة وما تزخر به القارة الإفريقية من موارد متنوعة، سبيلا إلى تحقيق الاستفادة المتبادلة بطريقة أكثر عدلا وإنصافا في ظل نظام عالمي يحتاج مراجعة كبيرة وإصلاح عميق فيما يتعلق بالحكامة المالية والاقتصادية وغيرها. وأكد أنه يولي بالغ العناية لصورة موريتانيا على المستوى الخارجي، ولذلك يحرص على اعتماد دبلوماسية نشطة ومتوازنة، تتبنى قواعد الاحترام المتبادل وحسن الجوار وتساهم بفعالية في تعزيز التعاون المثمر والبناء، كما تدعم نشر الأمن والسلم والاستقرار، إقليميا وقاريا ودوليا. وفيما يتعلق بالدور الثاني للقمة الصينية – العربية، قال الرئيس الغزواني إن العلاقات الصينية ــ العربية ظلت تنمو وتتعزز بحكم ما ترتكز عليه من أساسات صلبة، بفضل حرص الجانبين على إرساء تعاون شامل مثمر وبناء، يضمن تعزيز المصالح المشتركة من خلال تكثيف وتنويع التبادلات التجارية بين الطرفين. وفي السياق ذاته أكد الرئيس الغزواني أن موريتانيا، تولي أهمية قصوى لترقية العلاقات الصينية ــ العربية وتعمل بجهد للمساهمة في بناء شراكة إستراتيجية راسخة تعزز التعاون الاقتصادي والاستفادة من التطور التكنولوجي الصيني وتحقق تطلعات الطرفين. وفي ختام المقابلة، أعرب الرئيس الغزواني عن تمنياته لموريتانيا والصين والشعبين الموريتاني والصيني الصديقين بمزيد من التقدم والنماء.

هكذا ستبدو سوريا المستقبل؟ البرج السعودي في قلب دمشق
هكذا ستبدو سوريا المستقبل؟ البرج السعودي في قلب دمشق

معا الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • معا الاخبارية

هكذا ستبدو سوريا المستقبل؟ البرج السعودي في قلب دمشق

بيت لحم معا- قبل أشهر قليلة، التقى الرئيس السوري الجديد الشرع وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في السعودية، بحضور الرئيس الأمريكي ترامب. ومن المحتمل أنهم يجنيون الآن ثمار تلك المحادثات. انعقد اليوم الخميس منتدى الاستثمار السعودي السوري، بعد وصول وفد كبير ضم 130 رجل أعمال سعوديًا إلى سوريا أمس، برئاسة وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح في إطار زيارة الوفد السعودي، من المتوقع توقيع 47 اتفاقية في مجالات مختلفة بين البلدين، بقيمة إجمالية تزيد عن 6 مليارات دولار. وقد أبرز التلفزيون السعودي حضور الشرع في المؤتمر. ومن المشاريع التي من المتوقع أن تبنيها السعودية في سوريا برج الجوهرة في دمشق، وهو مجمع مساحته 25 ألف متر مربع بتكلفة تقارب 100 مليون دولار، وسيُستخدم في قطاعات الأعمال والضيافة والتجارة. وقد نشر وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح الليلة الماضية وثائق إطلاق هذا المشروع في دمشق، مصحوبة بمحاكاة للبرج الذي سيُبنى في العاصمة السورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store