logo
مصر تطلق خطة بـ3 محاور لإحياء صناعة السينما

مصر تطلق خطة بـ3 محاور لإحياء صناعة السينما

جو 24منذ 6 أيام
جو 24 :
أطلقت مصر خطة شاملة لإحياء صناعة السينما وتطوير الاستوديوهات وترميم الأفلام القديمة.
أعلن وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو في بيان رسمي اليوم، أن الخطة ترتكز على تطوير الأصول السينمائية المملوكة للدولة وتحويلها إلى مراكز إنتاج حديثة تواكب تطورات العصر، مع الحفاظ على التراث السينمائي وتقديمه للأجيال الجديدة بصيغ رقمية تليق بقيمته التاريخية والفنية، وتوفير بيئة إنتاج احترافية.
أوضح وزير الثقافة المصري أن الخطة تقوم على 3 محاور رئيسية تشمل تحديث البنية التحتية للاستوديوهات ودور العرض، وإعادة تشغيل الأصول المتوقفة وتعظيم الاستفادة الاقتصادية والثقافية منها، إلى جانب تأسيس كيان إنتاج وطني محترف يقدم خدمات متكاملة للمبدعين والمستثمرين.
كشفت الوزارة أن الشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، ستقوم بالشراكة مع شركة إدارة الأصول السينمائية التابعة لها، في تنفيذ خطة تحديث مدينة السينما واستوديو نحاس واستوديو الأهرام، وتزويدها بأحدث تقنيات ما بعد الإنتاج، بما في ذلك أجهزة المونتاج، وتصحيح الألوان، والمكساج، والأرشفة الرقمية، ومنظومات الحريق والتكييف، بالإضافة إلى تطوير البلاتوهات ودور العرض مثل سينما ميامي وديانا ونورماندي.
ذكرت الوزارة أن الشركة القابضة تعمل حاليًا على تأسيس شركة وطنية للإنتاج الفني، تقدم خدمات احترافية في مجالات التصوير والمونتاج والمكساج وتصحيح الألوان، بهدف دعم الإنتاج السينمائي والدرامي وتقديم نماذج إنتاج قادرة على المنافسة عربيًا وإقليميًا.
وأوضحت أن الشركة القابضة، بالتعاون مع مركز ترميم التراث السمعي والبصري بمدينة الإنتاج الإعلامي، قامت بترميم عدد من كلاسيكيات السينما المصرية وتحويلها إلى نسخ رقمية فائقة الجودة، مشيرة إلى أن من أبرز هذه الأعمال: «الزوجة الثانية»، و«الحرام»، و«السمان والخريف»، و«غروب وشروق»، و«الرجل الذي فقد ظله»، و«قنديل أم هاشم»، و«الطريق»، و«القاهرة 30»، و«شيء من الخوف»، و«زوجتي والكلب»، و«بين القصرين»، و«قصر الشوق»، و«مراتي مدير عام»، و«الشحات»، و«المستحيل»، و«الناس والنيل»، و«جريمة في الحي الهادئ»، و«السراب».
يذكر أن أول فيلم روائي ظهر في مصر كان في العام 1917 وأنتجته الشركة السينمائية الإيطالية المصرية، وفي العام 1927 تم إنتاج وعرض أول فيلمين هما «قبلة في الصحراء» والفيلم الثاني هو «ليلى» وقامت ببطولته عزيزة أمير، وعلى مدى أكثر من مئة عام قدمت السينما المصرية أكثر من 4000 فيلم.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة العالمية تعلن 2.1 مليون شخص فى غزة يواجهون الجوع القاتل بخلاف القنابل
الصحة العالمية تعلن 2.1 مليون شخص فى غزة يواجهون الجوع القاتل بخلاف القنابل

العرب اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • العرب اليوم

الصحة العالمية تعلن 2.1 مليون شخص فى غزة يواجهون الجوع القاتل بخلاف القنابل

غزة ـ العرب اليوم قال الدكتور تيدروس ادهانوم جبريسيوس مدير عام منظمة الصحة العالمية ، خلال مؤتمر صحفى اليوم فى جنيف، إنه يواجه 2.1 مليون إنسان محاصرين في منطقة الحرب في غزة قاتلاً آخر بالإضافة إلى القنابل والرصاص: الجوع. عنوان التعليق * تعليق * : Characters Left إلزامي * شروط الاستخدام شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. اُوافق على شروط الأستخدام الدولار يسجل خسائر جديدة أمام الجنيه المصري مع تحسن السيولة وتراجع التوترات في المنطقة الجنيه المصري القاهرة ـ العرب اليوم سجل الدولار الأميركي خسائر جديدة مقابل الجنيه المصري، في بداية تعاملات الأسبوع الحالي، مع تراجع حدة التوترات التي تشهدها المنطقة والتحسن الكبير في مستوى السيولة الدولارية الذي عزز من استقرار سوق الصرف في مصر. ومن...المزيد رحيل الفنان لطفي لبيب عقب مسيرة فنية حافلة بالعطاء ونجوم الفن يودعونه الفنان الكبير لطفي لبيب القاهرة - شيماء عصام خيم الحزن على الوسط الفني في مصر والعالم العربي بعد وفاة الفنان الكبير لطفي لبيب صباح اليوم الأربعاء عن عمر ناهز 78 عامًا، داخل أحد مستشفيات القاهرة، إثر صراع طويل مع المرض. ترك الراحل إرثًا فنيًا حافلًا بالأعمال ال�...المزيد عالم بارز يحذر من جسم غريب يتجه نحو الارض ويرجح ارتباطه بكائنات فضائية كوكب الأرض لندن ـ العرب اليوم كشف أحد العلماء البارزين أن كوكب الأرض يواجه "خطراً جديداً ومرعباً"، وأن "جسماً غريباً وغير مألوف" يتجه حالياً بسرعة نحونا، وقال إنه من الممكن أن يكون "عملاً عدائياً يستهدف الكرة الأرضية ومصدره كائنات �...المزيد وزير الثقافة يطلق الخطة القومية لإحياء السينما المصرية وتطوير الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة المصري القاهرة - العرب اليوم أعلن الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إطلاق خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية، ترتكز على تطوير الأصول السينمائية المملوكة للدولة وتحويلها إلى مراكز إنتاج حديثة تواكب تطورات العصر، مع الحفاظ على ال�...المزيد إخترنا لك القبض على رمضان صبحي في مطار القاهرة أثناء العودة من تركيا رمضان صبحي القاهرة - العرب اليوم ألقت الأجهزة الأمنية في مطار القاهرة الدولي القبض على رمضان صبحي، لاعب فريق بيراميدز لكرة القدم، لدى عودته من تركيا بعد انتهاء معسكر فريقه، وذلك تنفيذاً لقرار قضائي صادر ضده. وكشف مصدر في نادي بيراميدز لوسائل إعلا...المزيد المزيد من التحقيقات السياحية 8 مشروبات تساعد على توازن سكر الدم وتحافظ على الطاقة وتمنع السمنة الشاي الأخضر واشنطن ـ العرب اليوم إليسا تتألق بفستان مرصع بالكريستالات وتخطف الأنظار بإطلالات فاخرة إليسا بفستان مرصعا بالكريستالات جدة ـ العرب اليوم خطفت النجمة اللبنانية إليسا الأنظار في حفلها الغنائي ضمن فعاليات موسم جدة بإطلالة مميزة وفاخرة ارتدت فيها فستاناً طويلاً من توقيع المصمم Ermanno Scervino، مرصعاً بالكامل بقطع الكريستالات البراقة التي تعكس الضوء وتزيد من تألقها. جاء الفستان الشفاف باللون النيود، دون حمالات مع عنق على شكل قلب، ليبرز أنوثتها ويمنحها مظهراً راقياً وجريئاً في آن واحد، وهو ما يعد ظهوراً نادراً لها بهذا الأسلوب المزين بالتفاصيل البراقة بعد أن اعتادت اختيار الفساتين الناعمة والبسيطة في معظم مناسباتها. ولم تكن هذه الإطلالة هي الوحيدة التي اعتمدت فيها إليسا صيحة الكريستالات، إذ سبق لها التألق بفستان أصفر ليموني مزين بأغصان كريستالية خلال حفل زفاف نجل المصمم العالمي إيلي صعب، كما ظهرت بفستان برونزي متوسط الطول مزين بالكريستالات الدقيقة، وفساتين قصيرة و...المزيد

تغيرات سلوكية مفاجئة للمراهقين تربك الآباء وتنذر بتحديات تربوية
تغيرات سلوكية مفاجئة للمراهقين تربك الآباء وتنذر بتحديات تربوية

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

تغيرات سلوكية مفاجئة للمراهقين تربك الآباء وتنذر بتحديات تربوية

ديمة محبوبة اضافة اعلان عمان– "صوت وتصرفات لا تشبه ابنتي"؛ هكذا وصفت لمياء حالة ابنتها في عمر البلوغ، مستذكرة اللحظة التي رفعت فيها ليلى صوتها لأول مرة، وردة فعلها على هذا التصرف، إذ عاشت لحظة من الذهول الحقيقي، لا تعرف ما إذا كان عليها الرد بانفعال أم تصمت.وتضيف: "لم أتوقع يوما أن تتجرأ ليلى (15 عاما)، على مقاطعتي بصوت عال وكلمات قاسية. بدت وكأنها ليست ابنتي التي ربيتها على الاحترام، وصديقتي منذ طفولتها. شعرت بأن الحياة أقفلت في وجهي، خليط من الغضب والحزن اجتاحني".هذه الحيرة في التصرف أمام المواقف الصعبة والمفاجئة التي تحدث بين الآباء وأطفالهم خلال مرحلة البلوغ، يشترك بها كثيرون. فهي لحظة تداخل بين ما زرعوه من قيم ومبادئ في أبنائهم، وبين ما يحصدونه من ردود أفعال تبدو خارجة عن السيطرة، خصوصا في مرحلة المراهقة الحرجة، التي أصبحت مسرحا لتغيرات سلوكية تربك العائلات، وتضعهم في مواجهة مباشرة مع مشاعرهم، وأسئلة تربوية غير سهلة."ابني مؤدب وخلوق، لكن فجأة بات يرد بعصبية، ويرفع صوته أمامي وأمام والده لأسباب تافهة، كأنني لا أعرفه، وكأن شخصا آخر قام بتربيته"، هكذا تقول سناء عن الحال الذي وصل له ابنها.وتوضح أنها تحاول فهم الانقلاب المفاجئ في سلوك ابنها، الذي لم يكن معتادا على الحديث الحاد أو الانفعال في طفولته، بل كان دائما يشاركها مشاعره ويتناقش معها كثيرا. فحتى فكرة فتح باب الحوار كانت، على حد تعبيرها، حاضرة في بيتهم منذ طفولته.وتعترف بأنها اليوم تتجنب النقاشات مع ابنها خالد خشية التطاول والتصعيد، مضيفة: "أخاف أن أفقد العلاقة معه إذا واصلت الضغط أو حاولت فرض سلطتي كما كنت أفعل سابقا".ورغم أن معظم هذه السلوكيات لا تصدر عن نية حقيقية للإساءة، إن آثارها تبقى جارحة، وتتسبب بفجوة عاطفية يصعب ترميمها إذا تركت بلا معالجة. ويبدو المشهد أكثر تعقيدا حين يكون الطفل قد تربى على قيم الاحترام والإنصات، إذ يشعر الأهل حينها أن ما يحدث "لا يشبه تربيتهم".بدورها توضح المرشدة النفسية والتربوية رائدة الكيلاني، أن ما يبدو للأهل هو عصيان أو تمرد مقصود، وهو في الحقيقة تعبير داخلي عن ضغط نفسي أو حاجة غير مفهومة لدى المراهق.ووفق قولها؛ فإن التغيرات الهرمونية والنفسية في هذه المرحلة تجعل المراهق سريع الانفعال، وقد يصرخ أو يرد بجرأة من دون وعي كامل بعواقب سلوكه. وتشير إلى أن الأهل غالبا ما يفسرون هذه التصرفات على أنها تعد متعمدا على القيم، لكنها في الواقع تعبير غير ناضج عن مشاعر لم تفهم بعد، أو لم تمنح المساحة الآمنة للتعبير عنها.وتنصح الكيلاني الأهل بعدم الرد الفوري بالغضب أو العقاب، بل تأجيل المواجهة حتى تهدأ الأجواء، ثم الحديث مع المراهق أو المراهقة بلغة تحترم مشاعرهما من دون التنازل عن القيم، وخصوصا قيمة الاحترام المتبادل. كما ترى أن الاعتذار المتبادل، حتى من الأهل أحيانا، يمكن أن يكون وسيلة فعالة لتعليم المراهق أن الاعتراف بالخطأ لا ينتقص من الكرامة.وتوضح أن الأمر ليس سهلا، ففي بعض الأحيان يشعر الوالدان أن الاحترام داخل العائلة قد تلاشى، وأن عليهما وضع حدود صارمة على الفور. لكن هذه المرحلة حرجة، وتتطلب احتواء المراهق حتى تستقر مشاعره وتنتظم ردود فعله، وهو لن ينسى لاحقا كم كان مفهوما من والديه في لحظات ضعفه.من جانبه يرى اختصاصي علم الاجتماع الدكتور حسين خزاعي، أن تصاعد ظاهرة رفع الصوت في البيوت يعود إلى عدة أسباب، من بينها الفجوة التي اتسعت بين الأهل والأبناء بسبب الانشغال بالحياة اليومية من جهة، وتأثير المنصات الرقمية وثقافة السوشال ميديا من جهة أخرى، حيث يتأثر المراهقون بشخصيات ونماذج تعزز الجرأة في التعبير، حتى لو كانت على حساب احترام الآخر.ويضيف خزاعي أن كثيرا من المراهقين لا يملكون أدوات حوار ناضجة، لذلك يرفعون أصواتهم كوسيلة لإثبات الذات أو فرض الرأي، مبينا أن التساهل المستمر مع هذا السلوك يمكن أن يتحول إلى نمط دائم، ويخلق داخل الأسرة مناخا مشحونا وغير آمن للتواصل داخل الأسرة."الأهالي الذين يربون أبناءهم بحب ويستثمرون وقتهم في ترسيخ القيم، يشعرون أحيانا أن كل ما قاموا ببنائه قد ينهار في لحظة صراخ". لكن الحقيقة كما تؤكد الكيلاني، أن التربية الجيدة لا تختفي، بل تختبر، والمراهقة ليست لحظة فشل، بل لحظة تحد تحتاج إلى أدوات جديدة، مثل الإنصات العاطفي، والمرونة، ووضع حدود واضحة ولكن غير قاسية. وتتفق الكيلاني وخزاعي على أن أهمية توفير جلسات إرشاد أسرية أو ورش توعوية للآباء حول خصائص المراهقين، لمساعدتهم على قراءة السلوك لا الحكم عليه فورا، وتذكيرهم أن الهدف ليس التحكم بالابن، بل المحافظة على العلاقة.وأخيرا ورغم كل شيء، تبقى لحظة رفع الصوت جرس إنذار ليست النهاية، لكنها إشارة إلى أن المراهق يقول شيئا ما بطريقة خاطئة، لأنه لا يملك غيرها حاليا، وبين الصراخ والحوار، خيار يحتاج إلى شجاعة من الطرفين، وبينما لا يمكن للأهل التحكم بكل شيء، يمكنهم دائما اختيار كيف يردون، لا كيف يستفزون.

جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها
جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها

في خطوة كشفت عن قوتها وهدوئها في مواجهة الظروف الصحية، أعلنت النجمة التركية جيمري بايسال، المعروفة بدورها في مسلسل "ليلى"، خضوعها لعملية جراحية لاستئصال ورم حميد في الثدي. وشاركت بايسال متابعيها على "إنستغرام" بصورة التقطتها من سرير المستشفى، ظهرت فيها بزي طبي وعلى يدها اليسرى شرائط طبية تشير إلى وضعها الصحي بعد العملية. وكتبت تعليقاً مقتضباً يحمل الكثير من الطمأنينة والثقة، جاء فيه: "نعم، خضعت لعملية أخرى. لا تقلقوا، لقد مررنا بالكثير، فلتكن هذه ذكرى أخرى نتركها هنا بهدوء." dünde yanındaydık bugün de yanındayız .cbfc ailen hep seninle tüm dualarımız seninle kalbimiz seninle 🤲 sağlıklı sıhhatli huzurlu günlerin olsun çiçeğim seni seviyoruz @cemre_baysel sözlediğin gibi biz neleri atlattık yine birlikte iyileşip atlatacağız 💐🤍 July 28, 2025 الجراحة التي وصفت بالدقيقة جرت في أجواء من الاحترافية والاطمئنان، وحرصت جيمري على إبلاغ جمهورها مباشرة بأنها بصحة جيدة، مؤكدة بذلك حضورها الإنساني والمهني الذي يميزها عن غيرها من نجمات جيلها. يذكر أن جيمري بايسال تحظى بقاعدة جماهيرية واسعة في تركيا وخارجها، بعد أن لفتت الأنظار بأدائها الرقيق والمتوازن في الأعمال الدرامية، خاصة في مسلسل "ليلى" الذي عزز مكانتها في المشهد الفني التركي. ورغم حساسية الوضع الصحي، اختارت النجمة أن تواجهه بتفاؤل وهدوء، مؤكدة أن التحديات ليست سوى محطات عابرة في رحلة تستحق أن تُروى بثقة وامتنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store