logo
جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها

جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها

البوابةمنذ 7 أيام
في خطوة كشفت عن قوتها وهدوئها في مواجهة الظروف الصحية، أعلنت النجمة التركية جيمري بايسال، المعروفة بدورها في مسلسل "ليلى"، خضوعها لعملية جراحية لاستئصال ورم حميد في الثدي.
وشاركت بايسال متابعيها على "إنستغرام" بصورة التقطتها من سرير المستشفى، ظهرت فيها بزي طبي وعلى يدها اليسرى شرائط طبية تشير إلى وضعها الصحي بعد العملية. وكتبت تعليقاً مقتضباً يحمل الكثير من الطمأنينة والثقة، جاء فيه: "نعم، خضعت لعملية أخرى. لا تقلقوا، لقد مررنا بالكثير، فلتكن هذه ذكرى أخرى نتركها هنا بهدوء."
dünde yanındaydık bugün de yanındayız .cbfc ailen hep seninle tüm dualarımız seninle kalbimiz seninle 🤲 sağlıklı sıhhatli huzurlu günlerin olsun çiçeğim seni seviyoruz @cemre_baysel sözlediğin gibi biz neleri atlattık yine birlikte iyileşip atlatacağız 💐🤍 pic.twitter.com/LGzEXWDzzB
July 28, 2025
الجراحة التي وصفت بالدقيقة جرت في أجواء من الاحترافية والاطمئنان، وحرصت جيمري على إبلاغ جمهورها مباشرة بأنها بصحة جيدة، مؤكدة بذلك حضورها الإنساني والمهني الذي يميزها عن غيرها من نجمات جيلها.
يذكر أن جيمري بايسال تحظى بقاعدة جماهيرية واسعة في تركيا وخارجها، بعد أن لفتت الأنظار بأدائها الرقيق والمتوازن في الأعمال الدرامية، خاصة في مسلسل "ليلى" الذي عزز مكانتها في المشهد الفني التركي.
ورغم حساسية الوضع الصحي، اختارت النجمة أن تواجهه بتفاؤل وهدوء، مؤكدة أن التحديات ليست سوى محطات عابرة في رحلة تستحق أن تُروى بثقة وامتنان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملتقى ظلال للثقافة والفنون يشارك في اختتام مهرجان جرش بعروض فنية هادفة للأطفال والعائلات
ملتقى ظلال للثقافة والفنون يشارك في اختتام مهرجان جرش بعروض فنية هادفة للأطفال والعائلات

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

ملتقى ظلال للثقافة والفنون يشارك في اختتام مهرجان جرش بعروض فنية هادفة للأطفال والعائلات

عمّان - الدستور ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون لهذا العام ، قدمت جمعية ملتقى ظلال للثقافة والفنون مجموعة من العروض الفنية الموجهة للأطفال والعائلات، شملت مسرحية "في بيتنا مشاكس"، والعرض التفاعلي المتجدد "حكايا الشارع" الذي عرض في ختام المهرجان على مسرح الأطفال، وسط حضور جماهيري لافت وتفاعل كبير من الحضور. واستهدفت مسرحية "في بيتنا مشاكس"، الأطفال من الفئة العمرية 4 إلى 10 سنوات، حيث تناولت قصة الطفلة ليلى البالغة من العمر 8 سنوات، والتي تظهر لها شخصية خيالية مرحة تُدعى "مشاكس"، تشجعها على تأجيل مهامها اليومية. وتتناول المسرحية بأسلوب فكاهي تربوي كيفية تعلّم ليلى أهمية التنظيم والنظافة والتوازن بين العمل والمرح، بمساعدة جدتها الحكيمة. وأكدت المسرحية، التي شهدت تفاعلاً كبيراً من الأطفال وذويهم، على أهمية دور الأسرة في دعم الأطفال وتشجيع الحوار الأسري، مما يعزز التجربة التعليمية للأطفال ضمن قالب مسرحي ممتع. وفي ذات السياق، قدّمت الجمعية العرض التفاعلي "حكايا الشارع" والذي انطلق بجولة "المنادي" على إيقاع الطبلة لجذب الجمهور، تلاها ظهور "الحكواتي" الذي سرد حكايات شعبية مشوقة باستخدام دمى الماريونيت، وسط أجواء تفاعلية تعليمية وترفيهية. وتضمن العرض فقرات غنائية ومشاهد تحمل رسائل ثقافية واجتماعية، ويتميز بطبيعته المتجددة من خلال تقديم قصص متنوعة ما يمنحه طابعاً ديناميكياً يحافظ على تفاعل الجمهور واستمرارية حضوره. بدورها، أكدت رئيسة جمعية ملتقى ظلال للثقافة والفنون الدكتورة ريم عريضه أن هذه الفعاليات تأتي في إطار حرص الجمعية على غرس القيم الإيجابية لدى الأطفال بأسلوب مبسط وجاذب، إضافة إلى إحياء التراث الشعبي بطرق حديثة تتماشى مع متغيرات العصر وتخاطب مختلف الفئات العمرية، مشددة على أهمية حضور الفنون في الفضاء العام كوسيلة فعالة للتواصل الثقافي والاجتماعي.

تغيرات سلوكية مفاجئة للمراهقين تربك الآباء وتنذر بتحديات تربوية
تغيرات سلوكية مفاجئة للمراهقين تربك الآباء وتنذر بتحديات تربوية

الغد

timeمنذ 5 أيام

  • الغد

تغيرات سلوكية مفاجئة للمراهقين تربك الآباء وتنذر بتحديات تربوية

ديمة محبوبة اضافة اعلان عمان– "صوت وتصرفات لا تشبه ابنتي"؛ هكذا وصفت لمياء حالة ابنتها في عمر البلوغ، مستذكرة اللحظة التي رفعت فيها ليلى صوتها لأول مرة، وردة فعلها على هذا التصرف، إذ عاشت لحظة من الذهول الحقيقي، لا تعرف ما إذا كان عليها الرد بانفعال أم تصمت.وتضيف: "لم أتوقع يوما أن تتجرأ ليلى (15 عاما)، على مقاطعتي بصوت عال وكلمات قاسية. بدت وكأنها ليست ابنتي التي ربيتها على الاحترام، وصديقتي منذ طفولتها. شعرت بأن الحياة أقفلت في وجهي، خليط من الغضب والحزن اجتاحني".هذه الحيرة في التصرف أمام المواقف الصعبة والمفاجئة التي تحدث بين الآباء وأطفالهم خلال مرحلة البلوغ، يشترك بها كثيرون. فهي لحظة تداخل بين ما زرعوه من قيم ومبادئ في أبنائهم، وبين ما يحصدونه من ردود أفعال تبدو خارجة عن السيطرة، خصوصا في مرحلة المراهقة الحرجة، التي أصبحت مسرحا لتغيرات سلوكية تربك العائلات، وتضعهم في مواجهة مباشرة مع مشاعرهم، وأسئلة تربوية غير سهلة."ابني مؤدب وخلوق، لكن فجأة بات يرد بعصبية، ويرفع صوته أمامي وأمام والده لأسباب تافهة، كأنني لا أعرفه، وكأن شخصا آخر قام بتربيته"، هكذا تقول سناء عن الحال الذي وصل له ابنها.وتوضح أنها تحاول فهم الانقلاب المفاجئ في سلوك ابنها، الذي لم يكن معتادا على الحديث الحاد أو الانفعال في طفولته، بل كان دائما يشاركها مشاعره ويتناقش معها كثيرا. فحتى فكرة فتح باب الحوار كانت، على حد تعبيرها، حاضرة في بيتهم منذ طفولته.وتعترف بأنها اليوم تتجنب النقاشات مع ابنها خالد خشية التطاول والتصعيد، مضيفة: "أخاف أن أفقد العلاقة معه إذا واصلت الضغط أو حاولت فرض سلطتي كما كنت أفعل سابقا".ورغم أن معظم هذه السلوكيات لا تصدر عن نية حقيقية للإساءة، إن آثارها تبقى جارحة، وتتسبب بفجوة عاطفية يصعب ترميمها إذا تركت بلا معالجة. ويبدو المشهد أكثر تعقيدا حين يكون الطفل قد تربى على قيم الاحترام والإنصات، إذ يشعر الأهل حينها أن ما يحدث "لا يشبه تربيتهم".بدورها توضح المرشدة النفسية والتربوية رائدة الكيلاني، أن ما يبدو للأهل هو عصيان أو تمرد مقصود، وهو في الحقيقة تعبير داخلي عن ضغط نفسي أو حاجة غير مفهومة لدى المراهق.ووفق قولها؛ فإن التغيرات الهرمونية والنفسية في هذه المرحلة تجعل المراهق سريع الانفعال، وقد يصرخ أو يرد بجرأة من دون وعي كامل بعواقب سلوكه. وتشير إلى أن الأهل غالبا ما يفسرون هذه التصرفات على أنها تعد متعمدا على القيم، لكنها في الواقع تعبير غير ناضج عن مشاعر لم تفهم بعد، أو لم تمنح المساحة الآمنة للتعبير عنها.وتنصح الكيلاني الأهل بعدم الرد الفوري بالغضب أو العقاب، بل تأجيل المواجهة حتى تهدأ الأجواء، ثم الحديث مع المراهق أو المراهقة بلغة تحترم مشاعرهما من دون التنازل عن القيم، وخصوصا قيمة الاحترام المتبادل. كما ترى أن الاعتذار المتبادل، حتى من الأهل أحيانا، يمكن أن يكون وسيلة فعالة لتعليم المراهق أن الاعتراف بالخطأ لا ينتقص من الكرامة.وتوضح أن الأمر ليس سهلا، ففي بعض الأحيان يشعر الوالدان أن الاحترام داخل العائلة قد تلاشى، وأن عليهما وضع حدود صارمة على الفور. لكن هذه المرحلة حرجة، وتتطلب احتواء المراهق حتى تستقر مشاعره وتنتظم ردود فعله، وهو لن ينسى لاحقا كم كان مفهوما من والديه في لحظات ضعفه.من جانبه يرى اختصاصي علم الاجتماع الدكتور حسين خزاعي، أن تصاعد ظاهرة رفع الصوت في البيوت يعود إلى عدة أسباب، من بينها الفجوة التي اتسعت بين الأهل والأبناء بسبب الانشغال بالحياة اليومية من جهة، وتأثير المنصات الرقمية وثقافة السوشال ميديا من جهة أخرى، حيث يتأثر المراهقون بشخصيات ونماذج تعزز الجرأة في التعبير، حتى لو كانت على حساب احترام الآخر.ويضيف خزاعي أن كثيرا من المراهقين لا يملكون أدوات حوار ناضجة، لذلك يرفعون أصواتهم كوسيلة لإثبات الذات أو فرض الرأي، مبينا أن التساهل المستمر مع هذا السلوك يمكن أن يتحول إلى نمط دائم، ويخلق داخل الأسرة مناخا مشحونا وغير آمن للتواصل داخل الأسرة."الأهالي الذين يربون أبناءهم بحب ويستثمرون وقتهم في ترسيخ القيم، يشعرون أحيانا أن كل ما قاموا ببنائه قد ينهار في لحظة صراخ". لكن الحقيقة كما تؤكد الكيلاني، أن التربية الجيدة لا تختفي، بل تختبر، والمراهقة ليست لحظة فشل، بل لحظة تحد تحتاج إلى أدوات جديدة، مثل الإنصات العاطفي، والمرونة، ووضع حدود واضحة ولكن غير قاسية. وتتفق الكيلاني وخزاعي على أن أهمية توفير جلسات إرشاد أسرية أو ورش توعوية للآباء حول خصائص المراهقين، لمساعدتهم على قراءة السلوك لا الحكم عليه فورا، وتذكيرهم أن الهدف ليس التحكم بالابن، بل المحافظة على العلاقة.وأخيرا ورغم كل شيء، تبقى لحظة رفع الصوت جرس إنذار ليست النهاية، لكنها إشارة إلى أن المراهق يقول شيئا ما بطريقة خاطئة، لأنه لا يملك غيرها حاليا، وبين الصراخ والحوار، خيار يحتاج إلى شجاعة من الطرفين، وبينما لا يمكن للأهل التحكم بكل شيء، يمكنهم دائما اختيار كيف يردون، لا كيف يستفزون.

جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها
جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها

البوابة

timeمنذ 7 أيام

  • البوابة

جيمري بايسال تخضع لعملية لاستئصال ورم حميد وتطمئن جمهورها

في خطوة كشفت عن قوتها وهدوئها في مواجهة الظروف الصحية، أعلنت النجمة التركية جيمري بايسال، المعروفة بدورها في مسلسل "ليلى"، خضوعها لعملية جراحية لاستئصال ورم حميد في الثدي. وشاركت بايسال متابعيها على "إنستغرام" بصورة التقطتها من سرير المستشفى، ظهرت فيها بزي طبي وعلى يدها اليسرى شرائط طبية تشير إلى وضعها الصحي بعد العملية. وكتبت تعليقاً مقتضباً يحمل الكثير من الطمأنينة والثقة، جاء فيه: "نعم، خضعت لعملية أخرى. لا تقلقوا، لقد مررنا بالكثير، فلتكن هذه ذكرى أخرى نتركها هنا بهدوء." dünde yanındaydık bugün de yanındayız .cbfc ailen hep seninle tüm dualarımız seninle kalbimiz seninle 🤲 sağlıklı sıhhatli huzurlu günlerin olsun çiçeğim seni seviyoruz @cemre_baysel sözlediğin gibi biz neleri atlattık yine birlikte iyileşip atlatacağız 💐🤍 July 28, 2025 الجراحة التي وصفت بالدقيقة جرت في أجواء من الاحترافية والاطمئنان، وحرصت جيمري على إبلاغ جمهورها مباشرة بأنها بصحة جيدة، مؤكدة بذلك حضورها الإنساني والمهني الذي يميزها عن غيرها من نجمات جيلها. يذكر أن جيمري بايسال تحظى بقاعدة جماهيرية واسعة في تركيا وخارجها، بعد أن لفتت الأنظار بأدائها الرقيق والمتوازن في الأعمال الدرامية، خاصة في مسلسل "ليلى" الذي عزز مكانتها في المشهد الفني التركي. ورغم حساسية الوضع الصحي، اختارت النجمة أن تواجهه بتفاؤل وهدوء، مؤكدة أن التحديات ليست سوى محطات عابرة في رحلة تستحق أن تُروى بثقة وامتنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store