logo
: ثورة في الاستطلاع العسكري تُطور «الصين» طائرة تجسس بحجم «البعوضة»

: ثورة في الاستطلاع العسكري تُطور «الصين» طائرة تجسس بحجم «البعوضة»

عرب نت 5٢٧-٠٦-٢٠٢٥
صوره ارشيفيهالجمعة, ‏27 ‏يونيو, ‏2025في خطوة لافتة تعكس السباق العالمي لتطوير تقنيات الاستطلاع المصغرة، أعلنت مؤسسة بحثية تابعة للجيش الصيني عن نموذج جديد لطائرة تجسس بدون طيار بحجم وشكل يُشبهان البعوضة، هذا الابتكار يفتح آفاقًا غير مسبوقة للمهام العسكرية الخاصة والاستطلاع في ساحات المعارك.إقرأ أيضاً.."Samsung" تحقق فوزًا كبيرًا على "ZTE" في نزاع براءات الاختراعشركات الصين الناشئة بالذكاء الاصطناعي تلفت انتباه شركة "OpenAI"تقرير حديث : نهاية موجة الذكاء الاصطناعي.. 40% من مشاريع الوكلاء مهددة بالإلغاءيطرح الذكاء الاصطناعي فرصًا واعدة للتنمية في الكونغو الديمقراطية- قدرات فائقة بحجم ضئيلالطائرة الجديدة، التي طوّرها باحثون في جامعة الدفاع الوطني للتكنولوجيا (NUDT) بمقاطعة هونان، تتميز بـ:جناحين قابلين للتحكم عبر الهاتف الذكي.أرجل دقيقة بحجم الشعرة.حساسات دقيقة تُمكّنها من تنفيذ مهام المراقبة في بيئات عالية الخطورة.صرح الطالب الجامعي ليانغ خهشيانغ لقناة "CCTV 7" العسكرية الرسمية بأن "هذا النموذج يمثل روبوتًا حيويًا دقيقًا يُحاكي البعوضة، ويمكن استخدامه بفاعلية في مهام الاستطلاع المعلوماتي والعمليات الخاصة في ساحات القتال".- اتجاه عالمي نحو الطائرات المسيرة متناهية الصغرلا يقتصر هذا التطور على الصين، بل يعكس اتجاهًا عالميًا متناميًا نحو تطوير طائرات مسيرة متناهية الصغر. تُستخدم هذه التقنيات لأغراض متعددة، أبرزها الاستخدامات العسكرية والأمنية، بالإضافة إلى التطبيقات البيئية والتجارية.في هذا السياق، كشفت جامعة هارفارد الأميركية في أبريل الماضي عن تحديث لطائرتها الدقيقة المعروفة باسم "روبو بي" (RoboBee)، التي تُحاكي حركات ذبابة الكرين في الطيران والهبوط.كما تبنت القوات المسلحة الأميركية نموذجًا آخر لطائرة استطلاع دقيقة تُعرف باسم "Black Hornet" من إنتاج شركة نرويجية، وهي مزودة بكاميرات وتصوير حراري ويمكن حملها في الجيب.وفي تطور أكثر غرابة، تعمل وكالة مشاريع البحوث الدفاعية المتقدمة (DARPA)، التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، منذ عام 2006، على تطوير طائرات هجينة من "الحشرات السيبورغ".يتم ذلك بزرع رقائق إلكترونية داخل أجسام الحشرات الحقيقية، مثل الخنافس والصراصير، وتحفيزها عبر نبضات كهربائية للقيام بمهام تجسس دقيقة.- مستقبل الاستخبارات العسكريةيرى مراقبون أن هذا السباق نحو تطوير تكنولوجيا التجسس المصغرة قد يُعيد تشكيل ملامح العمل الاستخباراتي والعسكري خلال العقود المقبلة، مع تداخل الطبيعة مع التقنية، قد تصبح الحشرات أدوات متقدمة في ساحة الحرب الرقمية.المصدر: بوابه اخبار اليوم
قد يعجبك أيضا...
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

: فقدان قمر "ميثان سات" في الفضاء يهدد جهود تتبع انبعاثات الاحتباس الحراري
: فقدان قمر "ميثان سات" في الفضاء يهدد جهود تتبع انبعاثات الاحتباس الحراري

عرب نت 5

timeمنذ 2 ساعات

  • عرب نت 5

: فقدان قمر "ميثان سات" في الفضاء يهدد جهود تتبع انبعاثات الاحتباس الحراري

صورة ارشيفيةالسبت, ‏05 ‏يوليو, ‏2025فُقد ميثان سات، القمر الصناعي لتتبع غاز الميثان التابع لصندوق الدفاع البيئي (EDF)، والمدعوم من صندوق بيزوس للأرض، في الفضاء.إقرأ أيضاً..يهدد مشروع قانون جديد مستقبل الطاقة النظيفة في أمريكاأعلنت وكالة (ESA عن جسم غامض يخترق النظام الشمسي.. وعالم يرجّح أنه "مركبة فضائية"شركة OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولارتواجه محركات البحث في أستراليا قيود التحقق من العمر مثل مواقع التواصلفقد فريق العمل الأرضي الاتصال بالمركبة الفضائية في 20 يونيو، لكنهم حاولوا إعادة الاتصال حتى علموا صباح 1 يوليو أن ميثان سات قد انقطعت عنه الكهرباء تمامًا. يعتقد الفريق أن القمر الصناعي على الأرجح غير قابل للاستعادة.جمع ميثان سات بيانات عن انبعاثات الميثان التي لم يكن من الممكن تتبعها سابقًا، في محاولة لمكافحة تغير المناخ.يُعد الميثان ثاني أكبر مُساهم في الاحتباس الحراري بعد ثاني أكسيد الكربون، حيث تُعتبر الزراعة والوقود الأحفوري وتحلل النفايات أكبر مصادره.في إعلانه، قال فريق ميثان سات إن ملاحظات المركبة الفضائية قد زودتنا بمعلومات قيّمة حول توزيع وحجم غاز الميثان المُنبعث من مناطق إنتاج النفط والغاز.بفضل القمر الصناعي، طوّر العلماء أيضًا القدرة على "تفسير القياسات من الفضاء وترجمتها إلى كميات من الميثان المُنبعث". يمكن استخدام هذه المعلومات في مهام مستقبلية.طورت مؤسسة الدفاع البيئي (EDF) المهمة، التي أُطلقت في مارس 2024، لمحاسبة الدول التي تعهدت سابقًا بخفض انبعاثات غاز الميثان لديها. وقد طورت خوارزميات مدعومة من جوجل كلاود لحساب ومراقبة انبعاثات غاز الميثان في مناطق معينة، مع حجبها عن علماء هارفارد وسميثسونيان.وبينما اختفى القمر الصناعي، تعهد فريق ميثان سات بالعمل مع علماء آخرين للاستفادة من الخوارزميات والبرمجيات المُطورة للمشروع. كما سيواصل الفريق معالجة البيانات التي أرسلها القمر الصناعي.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...

: شركة X تسمح للذكاء الاصطناعي بكتابة ملاحظات المجتمع في خطوة تجريبية جديدة
: شركة X تسمح للذكاء الاصطناعي بكتابة ملاحظات المجتمع في خطوة تجريبية جديدة

عرب نت 5

timeمنذ 2 ساعات

  • عرب نت 5

: شركة X تسمح للذكاء الاصطناعي بكتابة ملاحظات المجتمع في خطوة تجريبية جديدة

صورة ارشيفيةالسبت, ‏05 ‏يوليو, ‏2025في نتيجةٍ حتميةٍ على الأرجح، أعلنت شركة X أنها ستسمح للذكاء الاصطناعي بكتابة ملاحظات المجتمع. مع بدء البرنامج التجريبي اليوم، تُطلق الشبكة الاجتماعية أدواتٍ للمطورين لإنشاء "كتاب ملاحظات" بالذكاء الاصطناعي. ستقتصر هذه الأدوات على كتابة الردود في وضع الاختبار، وستحتاج إلى موافقة قبل إطلاق ملاحظاتها. سيتم قبول أول كتاب ملاحظات بالذكاء الاصطناعي في وقتٍ لاحق من هذا الشهر، وهو موعد ظهور الملاحظات التي كتبها الذكاء الاصطناعي للمستخدمين.إقرأ أيضاً..فقدان قمر "ميثان سات" في الفضاء يهدد جهود تتبع انبعاثات الاحتباس الحرارييهدد مشروع قانون جديد مستقبل الطاقة النظيفة في أمريكاأعلنت وكالة (ESA عن جسم غامض يخترق النظام الشمسي.. وعالم يرجّح أنه "مركبة فضائية"شركة OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولاروورد في المنشور الذي يُعلن عن هذه الميزة: "لا يقتصر هذا على إمكانية تسريع سرعة ونطاق ملاحظات المجتمع فحسب، بل يُمكن أن يُساعد تقييم ملاحظات المجتمع في تطوير أدوات ذكاء اصطناعي تُقدم معلوماتٍ أكثر دقةً وأقل تحيزًا ومفيدةً على نطاقٍ واسع - ما يُمثل حلقة تغذية راجعة فعّالة".يبدو رائعًا، بافتراض نجاحه.سيتم تقييم "كتاب ملاحظات" بالذكاء الاصطناعي بواسطة "مُقيّم ملاحظات آلي مفتوح المصدر" يُقيّم ما إذا كانت الكتابة مُلائمة للموضوع وما إذا كانت ستُعتبر تحرشًا أو إساءة. تستند قرارات المُقيِّم إلى "مدخلات تاريخية من مساهمي ملاحظات المجتمع". ورغم إصرار الإعلان على أن "البشر لا يزالون مسؤولين"، يبدو أن الرقابة التحريرية البشرية الوحيدة تأتي من تقييمات الملاحظات.بمجرد تفعيل الملاحظات المكتوبة بالذكاء الاصطناعي، سيتم تصنيفها على هذا النحو كإجراء للشفافية. لن يُسمح للذكاء الاصطناعي بتقديم ملاحظات إلا على المنشورات التي طلبت ملاحظة مجتمعية في البداية، لكن الشركة تُعطي كتّاب ملاحظات الذكاء الاصطناعي دورًا مستقبليًا أكبر في نظام التحقق من الحقائق هذا.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...

: أعلنت وكالة (ESA عن جسم غامض يخترق النظام الشمسي.. وعالم يرجّح أنه "مركبة فضائية"
: أعلنت وكالة (ESA عن جسم غامض يخترق النظام الشمسي.. وعالم يرجّح أنه "مركبة فضائية"

عرب نت 5

timeمنذ 5 ساعات

  • عرب نت 5

: أعلنت وكالة (ESA عن جسم غامض يخترق النظام الشمسي.. وعالم يرجّح أنه "مركبة فضائية"

صورة ارشيفيةالسبت, ‏05 ‏يوليو, ‏2025أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) ووكالة ناسا عن رصد جسم غامض جديد يمر عبر النظام الشمسي، قادما من نجم بعيد.إقرأ أيضاً..شركة OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولارتواجه محركات البحث في أستراليا قيود التحقق من العمر مثل مواقع التواصلروبوتات دردشة من "Meta" تبادر بالحديث.. وسيلة جديدة لضمان التفاعل المستمرتحذير : ارتفاع استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي يهدد استقرار الإمدادات العالميةوأُطلق عليه الاسم الرسمي 3I/ATLAS، ليكون ثالث جسم (بين نجمي) يُكتشف حتى الآن، بعد "أومواموا" عام 2017 و"بوريسوف" في 2019.والجسم، الذي يبلغ طوله نحو 20 كيلومترا، يتحرك بسرعة هائلة تصل إلى 135 ألف ميل في الساعة، وتم تصويره لأول مرة باستخدام تلسكوب قوي في هاواي.ويبدو لامعاً بشكل غير معتاد، مما أثار اهتمام العلماء حول مصدر سطوعه الشديد."مركبة فضائية"فيما أظهرت البيانات الأولية أنه مذنب نشط، يطلق غازات وغبارا مشكّلاً هالة تُعرف بـ"كوما" حوله، وهي سمة مميزة للمذنبات التي تقترب من الشمس، حيث تؤدي الحرارة إلى تبخر الجليد وانبعاث المواد، وفقا لموقع "ديلي ميل" البريطانية.لكن هذا التفسير لم يمنع بعض العلماء من طرح فرضيات أخرى.فقد أشار البروفيسور آفي لوب من جامعة هرفارد، المعروف بآرائه الجريئة حول الأجسام الفضائية، إلى أنه إذا لم يكن مذنبا، فإن سطوعه الشديد قد يشير إلى أصل غير طبيعي، وربما ناتج عن مصدر ضوء صناعي، أي احتمال أن يكون الجسم ذا أصل ذكي أو صناعي.وأضاف: "الجسم أظهر تسارعاً غير ناتج عن الجاذبية، وهو أمر غير معتاد نظراً لعدم وجود تبخر لديه".وبالمثل، اقترح البروفيسور لوب الآن أن الجسم 3I/ATLAS قد يكون من نفس النوع، وربما مركبة فضائية غريبة مماثلة.ورغم أن غالبية العلماء لا يؤيدون هذا الاحتمال، فإنهم يقرّون بأهمية إجراء المزيد من الأبحاث.يبعد 670 مليون كيلومتر من الأرضويقع الجسم حاليا على بعد 670 مليون كيلومتر من الأرض، ويتوقع أن يصل إلى أقرب نقطة له من الشمس في 30 أكتوبر، عند مسافة 210 ملايين كيلومتر، داخل مدار كوكب المريخ، من دون أن يشكل تهديدا للأرض.وبسبب موقعه القريب من الشمس في تلك الفترة، لن يكون من الممكن مراقبته بوضوح، لكن يُتوقع أن يعود للظهور في ديسمبر، ما يتيح للعلماء فرصة مثالية لرصد تفاصيل أوضح وتحليل تركيبه ومصدره.وهذه الاكتشافات بين النجمية نادرة جدا، ومع كل رصد جديد، يزداد فهم العلماء لطبيعة الأجسام القادمة من خارج نظامنا الشمسي سواء كانت مذنبات عادية، أو شيئا غير متوقع تماما.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store