
"عيدك بصحة".. استشاري تغذية توجه نصائح وتحذيرات غذائية لتناول اللحوم في عيد الأضحى
قدمت الدكتورة ياسمين الصيرفي، نصائح وتحذيرات غذائية لتناول اللحوم في عيد الأضحى، أهمها شراء اللحوم من جزار موثوق، وعدم تخزين اللحمة إلا بعد تصفيتها من الدم الفاسد ومن ثن تخزينها بطريقة صحيحة.
وحذرت استشاري التغذية العلاجية، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أصحاب أمراض الكلى والكبد واليوريك أسيد من كمية تناول اللحوم وطريق الطهى، ويجب تجنب طهى اللحوم بالزيت أوالسمن أوالزبد، للأشخاص الذين يعانون من الكوليسترول ومن أجل الصحة العامة، ويفضل تناول اللحوم بطريقة السلق أو الشوى.
وأشارت استشاري التغذية العلاجية، إلى تناول الحضروات بجانب اللحوم، لأن كثرة تناول اللحوم يسبب حمضية الجسم فلا بد من تناول الخضروات لأنها قلوية وتعادل حمضية اللحوم، لافتة إلى ضرورة تقليل إستخدام الملح في اللحوم لعدم رفع الضغط، واستخدام التوابل اكثر من الملح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : بعد سن الـ 50.. دليل كامل للنساء للبقاء بصحة جيدة
الأحد 8 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - انقطاع الطمث هو واحد من أكثر التغييرات البيولوجية التي يساء فهمها في حياة المرأة، يمكن أن يكون مؤلما وصعبا نفسيا. ومثلما تصل المرأة إلى ذروة إنتاجيتها في الأربعينيات والخمسينيات من عمرها، يبدو أن كل شيء يتكشف، يقول الدكتور: "حتى النساء المتعلمات غالبا ما يعتقدن أن اعتلال الصحة هو ببساطة جزء من انقطاع الطمث". تريبتي شاران، مدير أمراض النساء والتوليد في مستشفى BLK-Max Super Speciality، دلهي. النتيجة؟ جيل من النساء في منتصف العمر يستسلمن للألم والتعب وتراجع القوة العقلية والبدنية، في حين أن هذا في الواقع يمكن أن يكون أقوى فصل حتى الآن. يعرف انقطاع الطمث بأنه توقف الحيض لأكثر من عام. يحدث عادة حوالي 50 إلى 51، على الرغم من أنه غالبا ما يضرب في وقت سابق، حوالي 46، لكن الجسم يبدأ في الاستعداد لهذا التحول الهرموني في وقت مبكر، مع انخفاض كتلة العظام والعضلات بدءا من سن 35 عاما تقريبا. معظم المشاكل تتلخص في شيء واحد: السقوط هرمون الاستروجين لمستويات، يقول الدكتور: 'يحمي هرمون الاستروجين العظام والعضلات والجلد والكولاجين والقلب؛ حتى أنه يحافظ على HDL (الكوليسترول الجيد) و LDL (الكوليسترول السيئ) لأسفل' شاران. بدون ذلك، قد تواجه الهبات الساخنة والتعرق الليلي وتقلب المزاج وزيادة الوزن والصداع وحتى انخفاض الدافع الجنسي، إنه ليس مجرد إزعاج قصير الأجل أيضا - أمراض القلب والأوعية الدموية وهشاشة العظام والهبوط وضمور الجهاز البولي التناسلي يزحف بمرور الوقت. ومع ذلك، قال دكتور. يقول شاران، أن يمكن استخدام هذا لتأجيل ومنع اعتلال الصحة مثل السمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب وبعض أنواع السرطان، إنه مفهوم يسمى "ضغط المراضة" - باختصار، تأخير المرض والعيش لفترة أطول في صحة أفضل. نصائح للنساء بعد الخمسين 'تناول اللوز والخضروات الورقية الخضراء والحليب والبيض والأسماك والحبوب المدعمة مثل رقائق الذرة.' تشمل الأطعمة القائمة على الصويا مثل التوفو وحليب الصويا وجوز الصويا؛ فهي تحتوي على هرمون الاستروجين النباتي أو هرمون الاستروجين النباتي الذي يحاكي الهرمونات الطبيعية". يجب إعطاء وصفة طبية لممارسة الرياضة لكل امرأة تقريبا في سن اليأس"، قال د. يصر شاران. ليس فقط التمارين الرياضية، ولكن مزيج متوازن من تدريب المقاومة، والأعمال المنزلية النفعية، وحتى الحركة الواعية مثل اليوغا والمشي. "حتى المشي، على الرغم من أنه قد لا يحسن كتلة العظام، إلا أنه يمكن أن يمنع السقوط ويعزز التنسيق في وقت لاحق من الحياة." المصدر: times now news


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
يعزز المناعة.. تعرف على أهمية تناول العسل الأبيض على معدة فارغة في الصباح
كشفت تقارير صحية حديثة عن الفوائد الكبيرة التي يمكن أن يجنيها الجسم من تناول العسل الأبيض على معدة فارغة في ساعات الصباح، حيث يساعد هذا الروتين البسيط في دعم الجهاز المناعي، وتنشيط الجسم، وتحسين عملية الهضم، إلى جانب دوره في تعزيز صحة القلب والبشرة. أهمية تناول العسل الأبيض على معدة فارغة في الصباح ووفقًا لما نشره موقع Healthline الطبي، فإن العسل الأبيض يحتوي على مضادات أكسدة قوية، وخصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يجعله خيارًا طبيعيًا مثاليًا لبدء اليوم بطريقة صحية، كما أن تناوله صباحًا يعمل على تنظيف الجهاز الهضمي وتحفيز حركة الأمعاء، مما يقلل من فرص الإصابة بالإمساك واضطرابات المعدة. وأشار الموقع إلى أن تناول ملعقة من العسل الأبيض ممزوجة بكوب من الماء الدافئ يساعد أيضًا في ترطيب الجسم بعد ساعات النوم الطويلة، كما يمد الجسم بالطاقة السريعة لاحتوائه على سكريات طبيعية سهلة الامتصاص، مثل الجلوكوز والفركتوز. كما أوضح الخبراء أن العسل الأبيض يحتوي على خصائص تعزز صحة القلب من خلال تقليل مستويات الكوليسترول الضار، وتحسين مستوى الدهون في الدم، ويمكن أن يساعد أيضًا في تقوية الذاكرة والوظائف الدماغية، خصوصًا إذا تم تناوله بشكل منتظم صباحًا. ويحذر الأطباء من ضرورة التأكد من أن العسل طبيعي وغير مضاف إليه أي مواد صناعية، لضمان الحصول على الفوائد المرجوة، كما يُنصح بعدم تناوله من قبل الأطفال دون سن السنة، لتفادي خطر التسمم الغذائي المرتبط بالعسل في هذه الفئة العمرية. رئيسة قسم بالبحوث الزراعية: شائعات العسل ألحقت ضررًا كبيرًا بسمعة المنتج المصري البحوث الزراعية: مصر الـ 46 عالميًا في إنتاج العسل.. والمنتجات تخضع للتحليل والفحص الدوري


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
الستاتينات تعزز فرص النجاة من حالة مهددة للحياة
تستخدم الستاتينات بشكل واسع كعلاج وقائي لخفض الكوليسترول والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، إلا أن لها تأثيرات إضافية قد تفيد في حالات التهابات الجسم المزمنة. وقد بدأ الباحثون مؤخرا في دراسة دور الستاتينات كعلاج تكميلي لأمراض حادة مثل الإنتان، نظرا لخواصها المضادة للالتهاب والمعدلة للجهاز المناعي، ما يساعد في تخفيف الاستجابة الالتهابية المفرطة وتحسين وظيفة الأوعية الدموية. وأظهرت الدراسة أن استخدام أدوية الستاتينات يمكن أن يقلل بشكل كبير من معدل الوفيات بين مرضى الإنتان الحاد، بنسبة تصل إلى 39% خلال أول 28 يوما من دخول المستشفى. ويعرف الإنتان، أو تسمم الدم، بأنه استجابة مناعية مفرطة لعدوى تؤدي إلى تلف الأعضاء الحيوية، ويشكل تهديدا خطيرا للحياة. ففي الولايات المتحدة، يصاب حوالي 750000 شخص بالإنتان سنويا، ويموت منهم نحو 27%. وفي 15% من الحالات، يتطور الإنتان إلى صدمة إنتانية تؤدي إلى انخفاض حاد في ضغط الدم وزيادة خطر الوفاة إلى 30-40%. وعادة ما يعالج مرضى الإنتان بالمضادات الحيوية والسوائل الوريدية وموسعات الأوعية الدموية، لكن الدراسة الجديدة أظهرت لأول مرة أن إضافة الستاتينات يمكن أن تحسّن فرص النجاة بشكل ملحوظ. وحلل الباحثون بيانات 12140 مريضا في الحالات الحرجة من قاعدة بيانات مستشفى في بوسطن، وقسموا المرضى إلى مجموعتين: تلقت إحداها الستاتينات، بينما لم تتلق المجموعة الأخرى هذا العلاج. وأظهرت النتائج أن نسبة الوفيات خلال 28 يوما كانت أقل بكثير في مجموعة الستاتينات (14.3%) مقارنة بالمجموعة الأخرى (23.4%). ورغم زيادة طفيفة في مدة التهوية الميكانيكية والعلاج الكلوي لدى مرضى الستاتينات، اعتبر الباحثون أن ذلك يعود إلى بقاء هؤلاء المرضى لفترة أطول بسبب تحسن فرص النجاة. ودعا الباحثون إلى إجراء تجارب سريرية عشوائية واسعة النطاق لتأكيد هذه النتائج، مشيرين إلى أن الدراسات السابقة لم تظهر فوائد واضحة للستاتينات بسبب محدودية تصميمها. وتفتح هذه الدراسة أفقا في علاج الإنتان، ما يعزز من فرص إنقاذ حياة المرضى وتحسين نتائجهم الصحية.