logo
مروحيات عسكرية تنقل جنودا إسرائيليين جرحى إلى المستشفيات تزامنا مع إرسال الجيش قوات ضخمة إلى غزة

مروحيات عسكرية تنقل جنودا إسرائيليين جرحى إلى المستشفيات تزامنا مع إرسال الجيش قوات ضخمة إلى غزة

روسيا اليوممنذ 3 ساعات

وأشار موقع حدشوت بزمان إلى وجود "حدث أمني" جار في غزة، يخضع في الوقت الراهن للرقابة العسكرية، دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.
ويأتي ذلك تزامنا مع إعلان هيئة البث الإسرائيلية عن إدخال الجيش الإسرائيلي جميع ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى قطاع غزة، في خطوة تهدف إلى توسيع نطاق المناورة البرية المستمرة منذ أشهر.
وبحسب الهيئة، فقد شملت التعزيزات فرقة المظليين، التي أنهت انتشارها الكامل خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، لتكون آخر تشكيل نظامي يدخل ضمن خطة التوسع الميداني.
ووفق المصادر ذاتها، تتركز العمليات العسكرية في هذه المرحلة على محورين رئيسيين: شمال القطاع، وتحديدًا في محيط مخيم جباليا، حيث تدور اشتباكات عنيفة، وجنوب القطاع في منطقة خان يونس، التي تشهد معارك متواصلة وسط مساع إسرائيلية لتفكيك ما تصفه بـ"البنية التحتية العسكرية" التابعة لحركة "حماس".
ويأتي التصعيد في وقت تتزايد فيه التوقعات بشأن تحرك عسكري أوسع، وسط تحذيرات دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع المحاصر.
المصدر: RT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضابط إسرائيلي كبير يرد على تصريح نتنياهو حول "الصنادل والنعال" ويكشف قدرات كتائب القسام
ضابط إسرائيلي كبير يرد على تصريح نتنياهو حول "الصنادل والنعال" ويكشف قدرات كتائب القسام

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

ضابط إسرائيلي كبير يرد على تصريح نتنياهو حول "الصنادل والنعال" ويكشف قدرات كتائب القسام

وقال نتنياهو إن المسلحين الفلسطينيين في 7 اكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط، في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأنا عن تلك التي تملكها جيوش نظامية"، مضيفًا أن "مئات الطائرات المسيّرة استُخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". وكشف الضابط أن "حماس" أظهرت استعدادا لوجستيا عاليا مكنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلا كافيا لبناء صناعة عسكرية محلية، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عال من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذوا الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يعبر عن الواقع، بل يشوه صورة ما حدث ويقصر في تقييم حجم التهديد". تأتي هذه التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث الهجوم"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. كما أشار التقرير إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. المصدرك القناة 12 العبرية نشر الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي، نتائج تحقيقاته في إخفاقات 7 أكتوبر، وتبين اليوم الجمعة، أن ما نشره الجيش عن تحقيقاته كان بعضا من نتائج التحقيقات، بينما أخفى ما هو أعظم. وصف تحقيق للجيش الإسرائيلي كشف النقاب عنه اليوم الأحد، اللحظات الأولى من معركة زيكيم في 7 أكتوبر، على أنها تمثل "فشلا أخلاقيا ومهنيا هائلا" للجيش الإسرائيلي.

تأجيل تنفيذ خطة توزيع الغذاء الأميركية في غزة بسبب تحديات لوجستية
تأجيل تنفيذ خطة توزيع الغذاء الأميركية في غزة بسبب تحديات لوجستية

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

تأجيل تنفيذ خطة توزيع الغذاء الأميركية في غزة بسبب تحديات لوجستية

وقال مصدر أمني إسرائيلي لموقع "i24NEWS" العبري إن "الاستعدادات الدفاعية تم الاتفاق عليها، كما تم حل مسألة الميزانية"، لكن النقص في التجهيزات والمستلزمات اللوجستية لا يزال يمثل عائقا أمام إطلاق الخطة. وأشار المصدر إلى أن "المساحة المعقمة"، وهي منطقة سيتم فيها تقديم المساعدات ضمن ظروف أمنية مشددة، لن تفتتح في المرحلة الأولى من البرنامج، لكنها ستدخل حيز التنفيذ لاحقا. ووفق المعلومات المتاحة، ستعمل الخطة الأميركية لتوزيع الغذاء في غزة وفق آلية منظمة يسمح بموجبها لممثل واحد عن كل عائلة صغيرة بدخول ما يعرف بـ"الخطوط الساخنة" الخاصة بالمساعدات. ويتم إجراء تسجيل دقيق باستخدام قواعد بيانات منظمات الإغاثة الدولية. وبعد اجتياز إجراءات التسجيل، يحصل ممثل العائلة على حزمة من المواد الأساسية تكفي لتغطية احتياجات أفراد أسرته. وأكدت المصادر أن إسرائيل ستقوم بمراقبة حركة سكان غزة الداخلين والخارجين إلى هذه المراكز، مع دراسة إمكانية نشر هذه البيانات للعامة. كما ستُتاح، في مرحلة لاحقة، إمكانية البقاء في "المناطق الآمنة" داخل المراكز لأولئك الذين يفضلون ذلك، مع إمكانية جلب أفراد أسرهم المباشرين إلى تلك المناطق. المصدر: i24NEWS

ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى 52 خلال 24 ساعة جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة
ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى 52 خلال 24 ساعة جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى 52 خلال 24 ساعة جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن الغارة، التي نفذت بواسطة طائرات مسيرة، استهدفت محلا يعود لعائلة أبو عمرة في منطقة الحكر بمدينة دير البلح، وأسفرت عن مقتل خمسة مدنيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وفي سياق متصل، شنت القوات الإسرائيلية غارات جوية على مناطق شمال بلدة عبسان الجديدة شرق خان يونس، بالتزامن مع إطلاق نار من مروحيات عسكرية في المنطقة ذاتها. وقال مستشفى العودة شمال قطاع غزة إن محيطه يشهد إطلاق نار كثيف من قبل آليات الجيش الإسرائيلي، محذرا من تهديد مباشر على حياة المرضى والطواقم الطبية وتفاقم الوضع الإنساني في المنطقة. وشهدت مناطق عدة شمال القطاع، منها بيت لاهيا وجباليا، قصفا مدفعيا وغارات من المروحيات، وسط تقارير عن وقوع إصابات. وفي بلدة الفخاري شرق خان يونس، قتل خمسة أشخاص، بينهم أربع نساء، جراء قصف استهدف منزلا لعائلة البيوك، فيما قتل شخصان آخران في غارة على منطقة المواصي غرب المدينة. كما انتشلت طواقم الإسعاف جثة أحد القتلى من عائلة المصري من تحت أنقاض منزل مدمر في منطقة جورة اللوت بخان يونس، فيما أسفرت غارة أخرى استهدفت منزلا لعائلة العراج في مخيم خان يونس عن مقتل شخصين وإصابة اثنين آخرين. كما توفيت امرأة متأثرة بجروح أُصيبت بها في وقت سابق غرب خان يونس. وفي مدينة غزة، قتل أربعة أشخاص وأصيب آخرون في قصف استهدف مجموعة من المدنيين في حي التفاح شمال شرق المدينة، فيما أودت غارة ثانية على محيط مفترق السنافور بحياة أربع نساء، من بينهن طفلة. أما في مدينة رفح جنوب القطاع، فقد أودى قصف استهدف تجمعا للمدنيين غرب المدينة بحياة سبعة أشخاص، وأدى إلى إصابة أكثر من 60 آخرين، وفق مصادر طبية. ومنذ اندلاع التصعيد العسكري في السابع من أكتوبر 2023، أسفرت العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة عن مقتل وإصابة أكثر من 176 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى آلاف المفقودين ومئات الآلاف من النازحين، وفق تقديرات محلية ودولية. المصدر: وفا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store