logo
النيابة العامة في باريس تستأنف قرار الإفراج عن جورج عبدالله

النيابة العامة في باريس تستأنف قرار الإفراج عن جورج عبدالله

الديارمنذ يوم واحد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلن مكتب المدعي العام في باريس، اليوم الاثنين، أنه سيتقدم بطلب استئناف لإلغاء الإفراج المشروط عن جورج إبراهيم عبد الله، أحد أقدم السجناء الفرنسيين. ومن المقرر إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين من السجن يوم الجمعة المقبل، ليعود إلى لبنان.
وترى النيابة العامة أن قرار غرفة الاتهام الذي أذن بالإفراج المشروط عن الناشط في 17 يوليو/تموز، "لا يتوافق مع اجتهاد الغرفة الجنائية بمحكمة النقض، والذي يقضي بأن الشخص المحكوم عليه بالسجن المؤبد بتهمة ارتكاب أعمال إرهابية لا يمكنه الاستفادة من الإفراج المشروط دون تدبير مع وقف التنفيذ" .
وأوضحت محكمة الاستئناف في باريس أن "هذا الاستئناف لا يعلق تنفيذ القرار ".
لقد سبق وحُكم على جورج إبراهيم عبد الله بالسجن مدى الحياة في عام 1987 بتهمة التواطؤ في اغتيال ديبلوماسيين أميركيين وإسرائيليين في عام 1982. والآن، وهو في الرابعة والسبعين من عمره، أصبح مؤهلاً للإفراج عنه منذ 25 عاماً، لكن طلباته الاثني عشر للإفراج عنه باءت بالفشل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ما يتعرّض له الفلسطينيّون تجاوزَ كلَّ المعايير ‏الإنسانيّة والأخلاقيّة" قاسم للدول العربيّة والإسلاميّة: لا تقفوا متفرّجين توحّش وغطرسة "إسرائيل " سيكون سبب سقوطها ‏المريع
"ما يتعرّض له الفلسطينيّون تجاوزَ كلَّ المعايير ‏الإنسانيّة والأخلاقيّة" قاسم للدول العربيّة والإسلاميّة: لا تقفوا متفرّجين توحّش وغطرسة "إسرائيل " سيكون سبب سقوطها ‏المريع

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

"ما يتعرّض له الفلسطينيّون تجاوزَ كلَّ المعايير ‏الإنسانيّة والأخلاقيّة" قاسم للدول العربيّة والإسلاميّة: لا تقفوا متفرّجين توحّش وغطرسة "إسرائيل " سيكون سبب سقوطها ‏المريع

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اكد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم‎ في بيان "‎إنّ ما يتعرض له الشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة من عدوان أميركي – "إسرائيلي"، وإيغال في ‏التَّوحش والإبادة الجماعية ‏والتجويع والقتل، تجاوزَ كلَّ المعايير ‏الإنسانية والأخلاقية‎".‎ وشدد على "إنّ الصمتَ العالمي يُشكّل إدانة للأنظمة والمسؤولين، ويُعطّل ما يُسمى ‏القانون الدولي". اضاف : "ليس كافيا أن ‏تدعو خمس وعشرون دولة إلى إيقاف ‏الحرب ضد غزة، هذا الكلام لا يُعطي براءة من شهادتهم على ما ‏‏يجري، ولا الدعم الذي أعطته بعض الدول الكبرى منذ بداية ‏العدوان". واكد "إن المواقف والإدانات لا تُبرّئ ‏مُطلقيها، فالمطلوب أن تتحوّل المواقف إلى إجراءاتٌ فعلية، توقف تلك المذابح والجرائم، عبر فرض ‏العقوبات على ‏الكيان الإسرائيلي وعزله ومحاكمته، وإيقاف كل أشكال التعامل معه‎. "‎ وقال : "تقع المسؤولية الكبرى على عاتق الدول العربية والإسلامية، حكّاما ‏وشعوبا، فلتختاروا المواقف التي ‏تريدونها، بالسقف الذي ‏يناسبكم، ولكن لا تقفوا متفرجين" . اضاف : "أوقفوا التطبيع، أغلقوا ‏سفارات العدو، ‏امنعوا التبادل التجاري، اجتمعوا لدعم ‏فلسطين وغزة ولو بالحد الأدنى من الإمكانات الحياتية، فعندما ‏تراكُم أميركا يدا واحدة وصوتا واحدا مع الشعب الفلسطيني، سترضخ ‏وتتراجع‎.‎ وختم : "سيسجّل التاريخ هذا العار على قادة البشرية وأنظمتها، في زمن ‏التجويع الحاقد وقتل المجوَّعين بالجملة، ‏وسيلحق ظلم أميركا ‏و "إسرائيل" بأولئك الساكتين عن نصرة المظلومين. واعلموا: "إنَّه ‏لا يُفلح ‏الظالمون"، وإن ما تبالغ به "إسرائيل" من توحش وغطرسة سيكون سبب سقوطها ‏المريع إن شاء الله ‏تعالى".‏

وقفة تضامنية في عاليه حداداً على شهداء السويداء شهيب: لمحاسبة من أساؤوا الى العمائم
وقفة تضامنية في عاليه حداداً على شهداء السويداء شهيب: لمحاسبة من أساؤوا الى العمائم

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

وقفة تضامنية في عاليه حداداً على شهداء السويداء شهيب: لمحاسبة من أساؤوا الى العمائم

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أقيمت في مدينة عاليه، وقفة تضامنية مع أهالي السويداء وحدادا على أرواح الشهداء، في حضور نواب المنطقة، المشايخ أبو فايز أمين مكارم، أبو داود منير القضماني، والقاضي نعيم حسن، إضافة إلى أعضاء مجلس القيادة والمفوضين ووكلاء الداخلية في "التقدمي"، مشايخ عاليه والمنطقة، وكهنة وممثلي أحزاب، ووفود من العشائر العربية، وشخصيات وفاعليات سياسية وحزبية وأهلية، ورؤساء بلديات ومخاتير، وحشد من أبناء المدينة والمنطقة. وسبق قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء، كلمة لعضو كتلة "اللقاء الديموقراطي" النائب أكرم شهيّب، قال فيها: "بقلوب يعتصرها الأسى، وعقول يصدمها هول المأساة، نجتمع لنتلو الصلاة على أرواح شهدائنا الذين ارتقوا ولم يسقطوا، الذين هوجِموا ولم يهاجَموا، فقضى معظمهم غدرا، وهم عزل في منازلهم ومضافاتهم. وقضى الآخرون دفاعاً عن الأرض والعرض، والكرامة، فالرحمة على أرواحهم الطاهرة وليحم الله الرجال الأبطال الذين ردوا العدوان ولم يعتدوا". تابع: "نحن قوم نقدس العقل ونحتكم إليه، نعطي العاطفة مداها، لكننا نغلب العقل، ونصغي إلى صوت الحكمة، فلا نقبل أن نلقي بأنفسنا وأهلنا في مهب المخططات الدولية، والحسابات الإقليمية، والحروب الانتحارية. ولا نرضى بأن نسير في مشاريع تخالف عقيدتنا، وتناقض تاريخنا وتراثنا العربي والإسلامي". ودعا إلى "محاسبة من أساؤوا إلى العمائم الطاهرة، ومن لم يرحموا الأطفال والنساء، ولم يوفروا حتى الشيوخ"، وقال: "حاسبوا من أساء إلى صوت الثوار الدروز، حاسبوا العصابات المتفلتة تحت أي اسم أو شعار، افتحوا الباب للتفاهم مع أصوات العقل في السويداء الذين يريدون وحدة سوريا وينتصرون إلى وحدة الدولة والشعب".

فنزويلا تتهم السلفادور بتعذيب مهاجرين
فنزويلا تتهم السلفادور بتعذيب مهاجرين

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

فنزويلا تتهم السلفادور بتعذيب مهاجرين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت فنزويلا فتح تحقيقٍ رسمي في مزاعم تعذيب 252 مهاجراً فنزويلياً، رُحّلوا من الولايات المتحدة إلى السلفادور، حيث تمّ احتجازهم في سجن مشدد الحراسة. وأفادت السلطات الفنزويلية بأنّ المرحّلين تعرّضوا داخل السجن للضرب المُبرح، والاعتداءات الجنسية، والإطعام بأطعمة فاسدة، إلى جانب انتهاكات متعددة لحقوقهم الإنسانية. وفي مؤتمرٍ صحافي عقد في كراكاس، عرض المدّعي العام الفنزويلي طارق وليام صعب صوراً وشهادات توثّق آثار التعذيب التي تعرّض لها المرحّلون. وظهرت كدمات واضحة وآثار طلقات مطاطية على أجساد كثيرين منهم، إضافة إلى إصابات في الوجه وأعراض نفسية مقلقة. أحد الضحايا، ويدعى أندري هرنانديز روميرو (32 عاماً)، قال: "كنا نتعرض لتعذيب واعتداءات جسدية ونفسية.. وقد اعتُدي عليّ جنسياً". وأكّد صعب أنّ النيابة العامة باشرت استجواب العائدين كجزء من التحقيق المفتوح. الاحتجاز في ظروف غير إنسانية روى المرحّلون أنّهم احتُجزوا في زنزانات ضيقة تفتقر إلى التهوئة والضوء، وحُرموا من التواصل مع محامين أو عائلاتهم، مشيرين إلى أنّ آخر ظهور لهم كان عند بث صورهم مكبّلي الأيدي وحليقي الرؤوس من قبل حكومة الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلة. وحُرِم المحتجزون من الغذاء المناسب، وقُدّم لهم طعام فاسد ومياه غير صالحة للشرب. وفقاً للمدعي العام الفنزويلي، فإنّ ترحيل هؤلاء المهاجرين تمّ بموجب قانون أميركي يعود إلى عام 1798، يتعلّق بـ"الأعداء الأجانب"، والذي يسمح بترحيل أشخاص يُشتبه بانتمائهم إلى جماعات تهدد الأمن. وقد اتُهم هؤلاء المهاجرون زوراً – ودون محاكمة – بالانتماء إلى عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية، وهي تهمة نفتها عائلاتهم بشدّة. وأكّد صعب أنّ التحقيق يشمل الرئيس نجيب بوكيلة ومسؤولين سلفادوريين آخرين بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، داعياً كلاً من المحكمة الجنائية الدولية (ICC) ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى التحرّك العاجل وفتح تحقيقات مستقلة في القضية. وذكر أنّ المرحّلين عادوا إلى فنزويلا، في رحلتين في مطار كراكاس، بعد احتجازهم لأشهر في سجن سلفادوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store