
17 يونيو: وفاة الشيخ الشعراوي
في مثل هذا اليوم السابع عشر من يونيو 1998:
توفي الشيخ محمد متولي الشعراوي دخل الأزهر بعد أن حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية حتى حصل علي الشهادة العالمية من كلية اللغة العربية عام1940 ثم شهادة العالمية مع إجازتها. من أبرز الشخصيات المعاصرة في الدعوة الإسلامية.
للمزيد عن حياة وسيرة الشيخ الشعراوي۔۔۔۔۔
17 يونيو: موسوي يدعو ليوم حداد على قتلى مظاهرات طهران
وفي مثل هذا اليوم السابع عشر من يونيو 2009:
سار عشرات الآلاف من الايرانيين في تحد هادئ يوم الاربعاء احتجاجا على هزيمة المرشح المعتدل مير حسين موسوي في الانتخابات قبل يوم حداد دعا اليه حزنا على اولئك الذين قتلوا في الاشتباكات.
وفي اليوم الخامس على التوالي من الاحتجاجات تظاهر مؤيدو موسوي في وسط طهران على اعلان فوز المتشدد محمود أحمدي نجاد رسميا في الانتخابات التي جرت يوم الجمعة والتي سببت أسوأ اضطرابات منذ الثورة الاسلامية في عام 1979.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحركات الإسلامية
منذ 12 ساعات
- الحركات الإسلامية
17 يونيو: وفاة الشيخ الشعراوي
في مثل هذا اليوم السابع عشر من يونيو 1998: توفي الشيخ محمد متولي الشعراوي دخل الأزهر بعد أن حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية حتى حصل علي الشهادة العالمية من كلية اللغة العربية عام1940 ثم شهادة العالمية مع إجازتها. من أبرز الشخصيات المعاصرة في الدعوة الإسلامية. للمزيد عن حياة وسيرة الشيخ الشعراوي۔۔۔۔۔ 17 يونيو: موسوي يدعو ليوم حداد على قتلى مظاهرات طهران وفي مثل هذا اليوم السابع عشر من يونيو 2009: سار عشرات الآلاف من الايرانيين في تحد هادئ يوم الاربعاء احتجاجا على هزيمة المرشح المعتدل مير حسين موسوي في الانتخابات قبل يوم حداد دعا اليه حزنا على اولئك الذين قتلوا في الاشتباكات. وفي اليوم الخامس على التوالي من الاحتجاجات تظاهر مؤيدو موسوي في وسط طهران على اعلان فوز المتشدد محمود أحمدي نجاد رسميا في الانتخابات التي جرت يوم الجمعة والتي سببت أسوأ اضطرابات منذ الثورة الاسلامية في عام 1979.


ساحة التحرير
منذ يوم واحد
- ساحة التحرير
موجات الرد الإيراني!ياسمين الشامي
موجات الرد الإيراني! ياسمين الشامي* لطالما سمعنا تهديدات إسرائيل بضرب إيران وكذلك كنا نسمع الأخرى ترد على التهديدات بأنها لن تخضع وسترد بشكل مؤلم وكبير وفوق خيال العدو الصهيوني وهذا ماحدث في يوم الجمعة الماضي إسرائيل ضربت وإيران ردت بالمثل وفي هذه الحالة تكون المعادلة موزونة في الضربات وفي التأثير فكلا الطرفين يملك قدرات عسكرية كبيرة ومتطورة وأيضاً قدرات استخبارية كبيرة تصنع فارق في ساحة المواجهة بين الطرفين وهذا كله ينطوي في التحليل السياسي والعسكري لكن ماليس في مفهوم الكثير هو أنه يوجد شيء هو من سيحدد المنتصر في هذه المواجهة وهو الحق والقضية العادلة وهذا هو الشيء الذي تمتلكة إيران ولاتمتلكة إسرائيل، وهذا المنطق منطق الحق والقضية العادلة ومناصرة المظلومين هو السلاح القوي الذي يفصل المعركة ويجعل النصر حليف صاحبة كما قال تعالى في كتابة (إنَ تْنَصّرَوَا الُلُُه يَنَصّرَكِمٌ وَيَثُبّتْ أقًدِامٌكِمٌ) فإيران معروف عنها في الدفاع عن القدس وفلسطين كافة ودعمها للمقاومة في غزة وإن إيران هي من أنشأ حزب الله وسلحة وجعلة شوكة في بلعوم العدو الصهيوني ودعم المجاهدين في العراق في تطهير العراق من الدواعش وكذلك لاننسا أن إيران دولة مسلمة ويربطنا بها الدين الواحد دين الإسلام والكتاب الواحد القرآن الكريم والنبي الخاتم محمد صلاة الله عليه وآله، إيران في مقدمة الصفوف في مواجهة إسرائيل ولا يمكن التشكيك في ذلك وكذلك لكل دولة سياستها الخاصة في دعم المقاومة وليس بالضرورة أن يكون الدعم بالشكل المكشوف تماما لكن ليكن قناعة كل الأحرار بأن إيران لم تضرب لشيء عبث أو رغبة صهيونية في ذلك وإنما ضُربت لإنها في محور يقاوم ويجاهد ويساند ويدعم من يواجهة إسرائيل ويقاتل إسرائيل ويظهر العداء لهذه الغدة السرطانية وهذه هو كان في المقدمة واجب العرب لكن للأسف أموال العرب وحكام العرب لاتستطيع إلا أن تساعد ترمب وتنفق الترليونات لأجل أن يرضى عنها الصهيوني والأمريكي بل وتطلب منهم أن يقتلوا أبناء جلدتهم في غزة وفي اليمن ولبنان واليوم أتى الدور على إيران فذلك هو الشرط الوحيد لمنفقي الترليونات وهو القصف والتدمير لإيران لانها تمثل هاجس خوف أمام أمراء الخليج ليستطيعون التعايش مع هذا الخوف. إسرائيل ضربت إيران بضوء أخضر من أمريكا، وأمريكا أعطت إسرائيل الموافقة برغبة خليجية وبعض من حكومات العرب لكن مالا يفهمه هؤلاء هو أن إسرائيل الغارقة في الفشل في غزة لا يمكنها تعويض الفشل باستعراض العضلات في قصفها إيران ولا في الاغتيالات الغادرة فالحياة لا تنتهي بموت أحد كذلك هي المقاومة لا تنتهي باستشهاد قادتها بالعكس تزداد قوة ويزداد الإصرار على أخذ الثأر وزوال إسرائيل من الوجود كي لايستمر ألم خسارة القادة العظماء على أيدي هؤلاء ناكثي العهود قتلة الأنبياء والرجال الصادقين .. مايجب أخذه بعين الاعتبار هو أن إسرائيل عدو ماكر ولا يمكن الوثوق به ولا عقد المعاهدات معه فما يحصل من عدوان على إيران هو أصبح حدوثه قريب في مصر والأردن وغيرها من الدول التي اختارت موج التطبيع بدل خيار الجهاد والمواجهة لكن إيران ترد الصاع صاعين للعدو الإسرائيلي لأنها تعلم وتعد العدة لهذا اليوم لأنها لم تعتبر إسرائيل إلا عدو متربص وغادر لكن بالنسبة لأنظمة العمالة والتطبيع لن يكون الوضع نفه لأنها لن تستطيع المواجهة ولم تعد العدة ولن تعدها لأنها اعتادت على الهروب والانبطاح والاستباحة الإسرائيلية لها في أي وقت تشاء وتحت أي تذرع وهذا مانشاهده دائما واعتادت للأسف عليه الشعوب العربية ! #اتحاد_كاتبات_اليمن 2025-06-16 The post موجات الرد الإيراني!ياسمين الشامي first appeared on ساحة التحرير.


وكالة أنباء براثا
منذ 4 أيام
- وكالة أنباء براثا
اللواء موسوي رئيساً لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية
عيّن القائد العام للقوات المسلحة، اللواء موسوي رئيسا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن قائد الثورة الإسلامية، سماحة آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي، أصدر عقب استشهاد الفريق الشهيد محمد حسين باقري، قرارًا بتعيين اللواء سيد عبد الرحيم موسوي رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. وفيما يلي نص قرار القائد العام للقوات المسلحة: بسم الله الرحمن الرحيم اللواء السيد عبد الرحيم موسوي نظرًا للاستشهاد المشرّف والمجيد للفريق الشهيد محمد حسين باقري على يد الكيان الصهيوني البغيض، وبالنظر إلى خدماتكم الجديرة بالتقدير وتجاربكم القيمة، أعيِّنكم رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. إنني، مستعينًا بالله تعالى وراجياً عونه، أتوقع منكم أداءً ثوريًا يُفضي إلى تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية المطلوبة، ورفع مستوى الجاهزية للقوات المسلحة والتعبئة الشعبية، وضمان الاستجابة الفورية والفاعلة لأي مستوى ونوع من التهديدات التي تستهدف نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وفي أجواء عيد الغدير السعيد، أسأل الله تعالى أن يمنّ على هذا الشهيد الخدوم والمخلص بأعلى المراتب والدرجات، وبالرفقة مع أولياء الله، وخاصة سيد الموحدين، الإمام أمير المؤمنين علي عليه السلام. أسأل الله تعالى دوام التوفيق للجميع. من هو اللواء عبد الرحيم موسوي وُلِد السيد عبد الرحيم موسوي في قم المقدسة عام ١٩٥٩ تخرج من جامعة ضباط القوات البرية للجيش، وحصل على درجة الدكتوراه في الدفاع من جامعة الدفاع الوطني خلال سنوات الدفاع المقدس، خدم اللواء موسوي في فرقة المدفعية التابعة للجيش على جبهات الحرب الغربية في إقليم كردستان (في الفرقة ٢٨ لكردستان) وفي جنوب غرب البلاد (في مجموعة المدفعية للقوات البرية للجيش ٣٣) في محافظة خوزستان شارك في عمليات والفجر ٤، والفجر ٩، وبيت المقدس ٥، والقادر، والنصر، والعديد من العمليات الأخرى، ويُعتبر من قدامى المحاربين في سنوات الدفاع المقدس. بعد انتهاء الحرب عام ١٩٩٧، أكمل دورة DAFOS، كما أكمل الدورة النظرية لدكتوراه إدارة الدفاع في جامعة الدفاع الوطني. من عام ١٩٩٩ إلى عام ٢٠٠٥، كان رئيسًا لهيئة الأركان المشتركة للجيش، ومن عام ٢٠٠٨ إلى عام ٢٠١٦، كان نائبًا للقائد العام للجيش بعد ذلك، من عام ٢٠١٦ إلى عام ٢٠١٧، شغل منصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. في ١٠ أغسطس ٢٠١٧، عُيّن عبد الرحيم موسوي من رتبة عميد إلى منصب لواء وقائد عام لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية بموجب مرسوم من قائد الثورة الاسلامية