
لبحث التعاون العسكري.. وزير الدفاع الإيراني يلتقي نظيره الروسي في موسكو
وأوضح جلالي، أنّ محور اللقاء بين الوزيرين، كان تعزيز التعاون الثنائي في المجالات الدفاعية والعسكرية. اليوم 13:24
اليوم 10:15
وأشار أيضاً إلى أنّ وزير الدفاع الإيراني شارك في اللقاء الذي جرى يوم الأحد، بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومستشار قائد الثورة الإسلامية علي لاريجاني، في قصر الكرملين.
تأتي هذه الزيارة في ظل تقارب متزايد بين إيران وروسيا على المستويات السياسية والعسكرية، خصوصاً في ظل العقوبات الغربية المفروضة على كلا البلدين، والتحديات الإقليمية والدولية المشتركة.
وقد شهدت العلاقات بين موسكو وطهران في السنوات الأخيرة توسّعاً في مجالات التعاون الدفاعي، بما في ذلك صفقات تسليح وتنسيق أمني في ملفات إقليمية، أبرزها سوريا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
طهران: اجتماع إسطنبول فرصة لتصحيح سياسات الترويكا الأوروبية
صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، اليوم الجمعة، أنّ الحديث عن تمديد قرار مجلس الأمن رقم 2231 "بلا معنى، ولا يوجد أساس قانوني له". يُشار إلى أنّ القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن عام 2015 يدعو إيران إلى عدم اتخاذ أي أنشطة بشأن الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس حربية نووية. ويعرف الاتفاق باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة"، ويسمح لإيران فقط بالاحتفاظ بمخزون يبلغ 202.8 كيلوغرام من اليورانيوم منخفض التخصيب. 24 تموز 24 تموز وفي السياق نفسه، قال بقائي إنّ الاجتماع المزمع عقده مع دول الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) في إسطنبول يمثل "فرصة مهمة لتصحيح المسار الأوروبي بشأن القضية النووية الإيرانية". ودعا الدول الثلاث إلى التخلي عن السياسات غير البنّاءة التي "أضرّت بمكانة أوروبا التفاوضية، وجعلتها لاعباً هامشياً في الملف النووي الإيراني". كذلك، أوضح المتحدث باسم الخارجية أنّ زيارة مساعد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى طهران لا تزال قيد الإعداد. وأكّد بقائي أنّ الزيارة لا تتضمن أي عمليات تفتيش للمنشآت النووية، بل تهدف إلى إجراء مشاورات تقنية لصياغة آلية تعاون جديدة بين إيران والوكالة.


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
الكرملين: قمة بوتين - زيلينسكي مستبعدة قبل إنجاز اتفاق شامل
أكد الكرملين، اليوم الجمعة، أنّ احتمال عقد قمة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل نهاية شهر آب/أغسطس "غير مرجّح"، مشدداً على أنّ مثل هذا اللقاء لا يمكن أن يُعقد إلا كخطوة أخيرة ضمن عملية تفاوض شاملة للتوصّل إلى اتفاق سلام بين الطرفين. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، في تصريحات للصحافيين، إنّ "الحديث عن لقاء على أعلى مستوى يجب أن يأتي في نهاية مسار تفاوضي ناجح، يُتوَّج بإطار اتفاق واضح وآليات تنفيذ محددة. لا يمكن القفز مباشرةً إلى القمة من دون عمل تحضيري دقيق ومتكامل". 15 تموز 11 تموز ورداً على سؤال حول ما إذا كانت الجولة الثالثة من المحادثات في إسطنبول قد قرّبت موعد القمة بين بوتين وزيلينسكي، أوضح بيسكوف أنّ "مثل هذا اللقاء قد يُعقد، بل ينبغي أن يُعقد، لكنه سيكون النقطة النهائية لمسار التسوية، بعد أن يتم تثبيت التفاصيل الفنية والسياسية عبر الخبراء". وأشار المتحدث الروسي إلى أنّ "إجراء تحضيرات معقدة بهذا المستوى خلال 30 يوماً فقط، أمر غير واقعي"، معتبراً أنّ "مواقف موسكو وكييف التفاوضية لا تزال متعارضة تماماً، ومن غير المرجّح أن يتم التقريب بينها في وقت قصير". يُذكر أنّ روسيا وأوكرانيا عقدتا 3 جولات محادثات سابقة في إسطنبول، في 23 تموز/يوليو الحالي، و16 أيار/مايو، و2 حزيران/يونيو الماضيين، أسفرت عن تبادل الآلاف من أسرى الحرب ورفات الجنود القتلى، لكنها لم تُحرز أي تقدم يُذكر نحو وقف إطلاق النار أو التوصّل إلى تسوية تُنهي الحرب الدائرة منذ نحو ثلاثة أعوام ونصف.

LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
طهران أجرت نقاشًا "جادًا وصريحًا ومفصلًا" مع دول مجموعة الترويكا الأوروبية
أجرت طهران نقاشًا "جادًا وصريحًا ومفصلًا" مع دول مجموعة الترويكا الأوروبية فيما يتعلق بتخفيف العقوبات والملف النوويّ، وفق ما أكّد نائب وزير الخارجية الإيرانيّ كاظم غريب آبادي. وأوضح أنّ الجانبين قدما أفكارًا محددة. ولفت إلى أنّ إيران جددت تأكيد مواقفها المبدئية، بما في ذلك ما يسمى بالآلية السريعة لإعادة فرض العقوبات. وأشار إلى أنه جرى الاتفاق على استمرار المباحثات في هذا الشأن.