
مسؤولة أمريكية تعلن فرض رسوم على بكين وهي ترتدي ملابس صينية
نشر القنصل العام الصيني في إندونيسيا منشورًا عبر حسابه على منصة "إكس"، أشار فيه إلى أن أحد الموظفين الصينيين لاحظ أن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفات، كانت ترتدي ملابس من إنتاج شركة يعمل بها الموظف الصيني.
وجاء هذا التعليق في سياق إحاطة صحفية عقدتها ليفات بتاريخ 31 يناير الماضي، أعلنت خلالها فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على واردات من الصين وكندا والمكسيك.
Accusing China is business.
Buying China is life.
The beautiful lace on the dress was recognized by an employee of a Chinese company as its product. pic.twitter.com/SfPyM4M02Z
— Zhang Zhisheng 张志昇 (@salahzhang) April 14, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 42 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : قانون فيدرالى جديد لمواجهة التزييف العميق والإباحية الانتقامية فى عهد ترامب
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:31 مساءً نافذة على العالم - وقّع الرئيس دونالد ترامب، على قانون "احذفها"، لفرض عقوباتٍ أشدّ على نشر الصور الفاضحة غير المُرضية، بما في ذلك الصور المُزيّفة بعمق والصور الإباحية الانتقامية. تفاصيل أكثر عن القانون يُجرّم هذا القانون نشر هذه الصور، سواءً كانت أصليةً أو مُولّدةً بالذكاء الاصطناعي، ويُعرّض من ينشر الصور أو الفيديوهات لعقوباتٍ جنائية، تشمل الغرامات والسجن والتعويض. بموجب القانون الجديد، يتعين على شركات التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية إزالة هذه المواد فى غضون 48 ساعة من إشعار الضحية، كما يتعين على المنصات اتخاذ خطوات لحذف المحتوى المكرر. حظرت العديد من الولايات بالفعل التزييفات العميقة الصريحة جنسيًا والصور الإباحية الانتقامية، لكن هذه ستكون المرة الأولى التي تتدخل فيها الجهات التنظيمية الفيدرالية لفرض قيود على شركات الإنترنت. وقال ترامب خلال حفل توقيع مشروع قانون في البيت الأبيض، "سيكون هذا أول قانون فيدرالي على الإطلاق لمكافحة توزيع الصور الجنسية الصريحة المنشورة دون موافقة الأشخاص المعنيين..ولن نتسامح مع الاستغلال الجنسي عبر الإنترنت". ضغطت السيدة الأولى ميلانيا ترامب من أجل مشروع القانون، الذي رعاه السيناتوران تيد كروز (جمهوري عن ولاية تكساس) وإيمي كلوبوشار (ديمقراطية عن ولاية مينيسوتا)، وقال كروز إنه استلهم هذا القرار بعد سماعه أن سناب شات رفض لما يقرب من عام إزالة فيديو مُزيّف بتقنية الذكاء الاصطناعي لفتاة تبلغ من العمر 14 عامًا. أثار دعاة حرية التعبير وجماعات الحقوق الرقمية مخاوفهم، قائلين إن القانون فضفاض للغاية وقد يؤدي إلى فرض رقابة على الصور المشروعة، مثل المواد الإباحية القانونية، وكذلك على منتقدي الحكومة.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
إسرائيل تحولت لعبء على واشنطن وإدامة حروبها تتوقف على سلاحها
أمّا وزير مالية الاحتلال بتساليئيل سموتريتش المعروف بمواقفه الفاشية فصرح صباح اليوم، بحسب الإعلام العبريّ، أنّ الكيان قرر شطب كلّ ما تبقّى في قطاع غزّة، على حدّ تعبيره. إلى ذلك، رأى المحلل الإسرائيلي في صحيفة (إسرائيل هيوم) العبريّة، يهودا بلنغا، وهو خبير بشؤون العالم العربي في قسم الشرق الأوسط في جامعة بار-إيلان، أنّ 'اللقاء الذي جرى بين ترامب ورئيس السلطة السورية الجولاني ليس حدثًا تاريخيًا فقط لكونه أول لقاءٍ من نوعه بين زعيميْ البلدين منذ 25 عامًا، بل لأنّه شكّل أيضًا اعترافًا أمريكيًا بقيادة تنظيم إرهابي (هيئة تحرير الشام) التي استولت على السلطة في سورية بانقلابٍ دمويٍّ، رغم أن رأس قائدها كان مطلوبًا مقابل 10 ملايين دولار'. ولفت بلنغا إلى أنّ 'اللقاء جرى بوساطة السعودية وتركيا، وهما القوتان الأكثر تأثيرًا في الشرق الأوسط حاليًا، والمحركتان الرئيسيتان لأحداث الإقليم على رقعة الشطرنج الجيوسياسية. أمّا كيان الاحتلال، فقد بقيت على الهامش، تمامًا كما يُقصى طفل من مجموعة (واتساب) الصفية. الجميع دُعي إلى الحفل في الرياض، ونحن في الخارج، نحاول التقاط المعلومات عن التحولات الزلزالية في المنطقة دون أيّ قدرةٍ على التأثير فيها'، طبقًا لأقواله. من ناحيته، قال المؤرخ والباحث السياسي الإسرائيلي آفي شيلون في مقال نشرته صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة إنّه 'من الأمور الجوهرية التي كشفتها الحرب هي الاعتماد الإسرائيلي على الولايات المتحدة'، مضيفًا: 'حتّى خلال الحرب، بدا واضحًا أنّه من دون إمدادات سلاح منتظمة، حتّى وإنْ كانت أحيانًا مقيدة، ودون الدعم السياسيّ الأمريكيّ، لكان من الصعب علينا الاستمرار في المعارك'. وتابع: 'عند تبادل الضربات مع إيران، كانت الولايات المتحدة تشارك فعليًا إلى جانبنا في الدفاع ضد الصواريخ، ومن الواضح لكل مَنْ يراقب الشرق الأوسط: 'إسرائيل' لا تستطيع الصمود دون أمريكا'. ورأى أنّ الاعتماد على الولايات المتحدة هو، أولًا وقبل كلّ شيءٍ، ضرورة واقعية، فمهما كانت قوية، فإنّ 'إسرائيل' محاطة بالكثير من التهديدات، ناهيك عن العداء السياسي العالمي، مردفًا: 'في الواقع، فإنّ التحالف مع قوة عظمى كان جزءًا من الإستراتيجية السياسية – الأمنية لها منذ قيامها'. وقال: 'منذ أيام بن غوريون، ارتبطت 'إسرائيل' بتحالفٍ مع قوة عظمى لمواجهة التهديدات المختلفة عليها: في خمسينيات وستينيات القرن الماضي كانت فرنسا، ومنذ الستينيات أصبحت الولايات المتحدة'، مشيرًا إلى 'أنّ هذا التحالف منحنا مزايا هائلة تكنولوجية، عسكرية، اقتصادية وسياسية، لكنّه أيضًا يُلزم 'إسرائيل' بأخذ المصالح العالمية للولايات المتحدة بعين الاعتبار'. وأكّد أنّ 'القائد الإسرائيلي الذكي يجب أنْ يعرف ليس فقط كيف يوازن بين الأمور، بل أيضًا كيف يربط المصالح ببعضها بعضًا'. وتابع: 'الحقيقة أنّ الولايات المتحدة الآن تبدو وكأنها تعمل بمعزلٍ عن مصالح 'إسرائيل'، أو حتى بعكسها، وتعود أساسًا إلى أنّه، باستثناء السعي إلى (نصر مطلق) على حماس، لا تملك 'إسرائيل' أيّ إستراتيجية منذ بداية الحرب، وهكذا تتحول 'إسرائيل'، التي لها أهمية لدى أمريكا باعتبارها القاعدة القوية والمستقرة في المنطقة، إلى عبء أكثر منها رصيدًا بالنسبة للولايات المتحدة'. ولفت إلى أنّ 'إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن حاولت منذ اللحظة الأولى استغلال الحرب لتحقيق نصر إستراتيجي، لكن 'إسرائيل' استمرت في التركيز على تحقيق (نصر مطلق) في غزّة. وعندما دخل دونالد ترامب البيت الأبيض، كان من الواضح أنّه، إلى جانب تصريحات الدعم الحماسية، عيّن العديد من الانعزاليين في مناصب أساسية في إدارته. علاوة على ذلك، فقد أثبت مسبقًا أنّه كثير التهديد، لكنّه يعارض من حيث المبدأ الحروب، خصوصًا الطويلة منها، لأنّها، من وجهة نظره، هدر للموارد التي يمكن تحقيق الأهداف من خلالها عبر الاتفاقيات دون إطلاق رصاصة واحدة'. كما شدد على أنّه 'كان يجب على تل أبيب أنْ تفهم أنّه لا رئيس، لا بوش الابن، ولا أوباما، ولا ترامب في فترته الأولى، ولا بايدن، لديه مصلحة في محاربة إيران، والجميع يفضل التوصل إلى اتفاق، لذلك، كان يفترض بتل ابيب أنْ تستغل ولاية ترامب لعقد تسويات مع الدول العربية، بما فيها سورية، وكذلك في غزّة، بشروط ربما كان من الصعب تحقيقها في ظل بايدن'. وختم: 'المفارقة المحزنة هي أنّ الولايات المتحدة تسير الآن في طريق منفصل عنّا ليس بسبب بايدن، ولا بسبب ترامب، بل أساسًا لأن الحكومة الإسرائيليّة لا تساعد الولايات المتحدة على العمل من أجل إستراتيجية تخدمنا نحن'، على حدّ تعبيره.


البورصة
منذ ساعة واحدة
- البورصة
ارتفاع الأسعار عالميًا لتخفيف أثر الرسوم الأمريكية يشعل مخاوف التضخم
بدأ عدد من كبار تجار التجزئة العالميين، من بينهم شركة 'بيركنستوك' الألمانية لصناعة الصنادل وشركة 'باندورا' الدنماركية للمجوهرات، في دراسة إمكانية توزيع تكاليف الرسوم الجمركية الأمريكية من خلال رفع أسعار سلعها عالميًا، لتفادي زيادات كبيرة في السوق الأمريكية قد تؤثر سلبًا على المبيعات. وتمنح الشبكة العالمية لهذه الشركات ميزة نسبية لتقليل تأثير ارتفاع الرسوم داخل الولايات المتحدة، غير أن هذه الاستراتيجية باتت تثير قلق البنوك المركزية، إذ قد تؤدي إلى موجة تضخمية في أسواق أخرى، مثل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، حيث بدأت الأسعار في الاستقرار مؤخرًا، بحسب ما نقلته شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية . وقال المدير المالي لشركة 'بيركنستوك' الأسبوع الماضي إن زيادة 'بمعدل منخفض من رقم واحد' على مستوى العالم ستكون كافية لتعويض تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية، فيما أشار ألكسندر لاشيك، الرئيس التنفيذي لشركة 'باندورا'، إلى أن الشركة تدرس حاليًا ما إذا كان من الأفضل رفع الأسعار عالميًا أو التركيز على السوق الأمريكية، وهي أكبر أسواقها. وأوضح ماركوس جولر، الشريك في شركة الاستشارات 'سايمون كوشير' الألمانية، أن 'الشركات باتت تفكر بجدية في كيفية توزيع عبء الرسوم الجمركية'، مضيفا: 'قد يقول أحد المصنعين من خارج الولايات المتحدة، لا يمكنني رفع الأسعار كثيرًا في السوق الأمريكية، لذا سأرفعها قليلًا هناك، وقليلًا في أوروبا، وفي أسواق أخرى'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرض مؤخرًا رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات، مع تهديدات بفرض رسوم 'متبادلة' أعلى على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وعندما أعلنت شركة 'وولمارت'، عملاق التجزئة الأمريكي، أنها ستضطر لرفع الأسعار بسبب الرسوم، سارع ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى مطالبتها بتحمّل التكاليف دون تمريرها للمستهلكين، لذلك يبدو أن إعلان رفع الأسعار في أسواق خارج الولايات المتحدة قد يكون وسيلة لتجنب انتقادات مماثلة من البيت الأبيض. وفي هذا السياق، قال جان-بيير دوباي، أستاذ التسويق في كلية 'بوث' للأعمال بجامعة شيكاغو: 'إذا كانت منتجاتك المورّدة للولايات المتحدة خاضعة الآن لرسوم، فالحسابات الاقتصادية تفرض عليك رفع الأسعار… لكنك لا تريد أن تُتّهم بأنك ترفع الأسعار بسبب هذه الرسوم، لذا إذا أظهرت أن الأسعار ترتفع في كل مكان، فإن ذلك يشكل نوعًا من الحماية'. ويرى جيسون ميلر، أستاذ إدارة سلاسل الإمداد في جامعة ولاية ميشيجان، أن بوسع الشركات متعددة الجنسيات رفع الأسعار في أسواق أو لفئات من المنتجات التي يكون فيها المستهلكون أقل حساسية للسعر، واستخدام هذه الزيادات لتعويض تأثير الرسوم في أسواق أخرى، مضيفا: 'ربما تضطر شركة أمريكية فقط لرفع الأسعار بنسبة 12% داخل السوق المحلية، لكنك كشركة عالمية يمكنك رفع الأسعار بنسبة 8% فقط لأنك تملك هامشًا للمناورة في أسواق أخرى'. : التضخمالولايات المتحدة الأمريكية