
«الإمارات للفلك»: 18 فبراير 2026 غرة رمضان للعام الهجري 1447
وتكون غرة شهر ذي الحجة يوم الاثنين 18 مايو 2026 وعليه سيصادف أول أيام الحج وهو يوم التروية الثامن من ذي الحجة يوم الاثنين 25 مايو 2026، ويوم عرفة يوم الثلاثاء 9 من ذي الحجة الموافق 26 مايو 2026 ويحل عيد الأضحى المبارك في العاشر من ذي الحجة.
والذي يوافق يوم الأربعاء 27 من مايو 2026، فيما توافق الأيام من يوم الخميس 28 مايو إلى السبت 30 مايو 2026 أيام التشريق وهي الأيام 11و12و13 من ذي الحجة وهي ضمن موسم الحج والعيد.
ولن تشاهد الظاهرة من الإمارات. وأوضح، أن الأرض ستشهد ظاهرة كسوف حلقي للشمس يوم الثلاثاء 29 شعبان الموافق لـ 17 فبراير 2025 ولن تشاهد الظاهرة من الإمارات.
وذلك في الثلث الأول من أكتوبر وسيكون مع ليلة 15 جمادى الأولى الموافق 6 نوفمبر 2025 و«قران حادي» وهو القران الأقرب إلى ليلة 11 من الشهر القمري، لأنه يكون دلالة على بدء دخول البرد ويصادف ليلة 11 رجب الموافق 31 ديسمبر 2025.
ويبدأ فصل الربيع فلكياً مع الاعتدال الشمسي الربيعي يوم 20 مارس 2026 الموافق 1 شوال 1447، على أن يبدأ فصل الصيف فلكياً مع الانقلاب الشمسي الصيفي يوم 21 يونيو 2026 الموافق 6 محرم 1448.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
خبراء يحذرون: اليورانيوم المخصب في إيران يكفي لصنع 9 قنابل
وتثير هذه المعطيات مخاوف متزايدة من قدرة إيران على استئناف التخصيب إلى مستوى 90%، وهو العتبة العسكرية اللازمة لصنع قنبلة نووية. إلا أن الخبراء يشيرون إلى أن امتلاك اليورانيوم لا يكفي وحده، إذ تحتاج طهران إلى أجهزة طرد مركزي سليمة، وقدرات تقنية متطورة، لتجاوز المرحلة الحرجة نحو التسليح. في مداخلة مع "سكاي نيوز عربية"، قال الدكتور علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة الذرية المصرية الأسبق، إن المعلومات المؤكدة حول مدى تدمير المنشآت النووية الإيرانية "لا تزال بيد الطرف المستهدف فقط"، مشيرا إلى أن إيران نفسها تؤكد احتفاظها بقدرات تخصيب، رغم ما تعرضت له من ضربات. وأوضح أن الوصول من نسبة تخصيب 60% إلى 90% "ليس أمرا معقدا تقنيا"، وأن من يمتلك المعرفة والخبرة للانتقال من 0.7% إلى 60%، يمكنه تقنيا إتمام المرحلة الأخيرة، لكن تصنيع سلاح نووي "يتطلب مرحلة أخرى من التجهيز لا يُكشف عنها إعلامياً". أجهزة الطرد المركزي.. والقدرة على التخصيب وتشير التقديرات إلى أن إيران كانت تمتلك قبل الضربات نحو 22 ألف جهاز طرد مركزي، وهو ما يمثل العمود الفقري لأي نشاط تخصيبي. وقد تعرّض العديد منها للتدمير في نطنز و أصفهان و فوردو ، لكن تقارير تحدثت عن "نجاة عدد من هذه الأجهزة"، يُعتقد أنها خُزّنت في مواقع سرية غير معلنة. وقال الدكتور إسلام: "إذا كانت هناك أعداد محددة من أجهزة الطرد المركزي في حالة جيدة، فإن عملية رفع التخصيب من 60% إلى 90% تبقى ممكنة من الناحية الفنية". شدد الدكتور إسلام على أن المعلومات المرتبطة بمدى اقتراب إيران من إنتاج قنبلة نووية"لا تُعلن، ولن تُعلن"، وأن تقييم هذا النوع من التقدم يقع ضمن اختصاص الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأضاف: "الوكالة هي الطرف الوحيد المخول بتقييم الالتزام باتفاقية منع انتشار الأسلحة النووية... ويجب التمييز بين الانسحاب من الاتفاقيات، وبين تعليق التعاون مع الوكالة". من وجهة نظر الخبراء، فإن استمرار إيران في الاحتفاظ بمخزون مخصب بهذا الحجم يمنحها ورقة مساومة قوية في أي مفاوضات قادمة، سواء للمطالبة برفع العقوبات، أو الحصول على ضمانات أمنية. وفي ظل الغموض الحالي، يرى مراقبون أن قدرة إيران على تصنيع قنبلة نووية خلال أشهر "تبقى احتمالًا نظريًا"، لكن لا يمكن استبعاده، خصوصاً إذا تم تعطيل رقابة الوكالة الدولية، أو حال قررت طهران خوض هذا الطريق سياسيا.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
هل ما زالت إيران قادرة على صنع القنبلة النووية؟
أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إن الوكالة لا تعلم مكان وجود ما يزيد على 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب "المحتمل"، بعدما أكد مسؤولون إيرانيون أنه نقل كإجراء وقائي قبل الضربات.


زاوية
منذ 3 ساعات
- زاوية
باحثي الإمارات شريكًا علميًا في قمة جذور للذكاء الاصطناعي بمملكة البحرين
المنامة: شارك مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات، بصفته الشريك العلمي الرسمي، في النسخة الأولى من قمة "جذور: الذكاء الاصطناعي والجيل الجديد"، التي استضافها مركز البحرين العالمي للمعارض – الصخير، بمشاركة واسعة من نخبة المتخصصين والخبراء والجهات الأكاديمية والتقنية من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي. وجاءت هذه المشاركة ضمن التزام المركز بدعم مسارات الابتكار وبناء مجتمعات معرفية مستدامة، وترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز إقليمي للبحث العلمي والتحول الرقمي، في إطار رؤية وطنية تسعى إلى تعزيز التعاون الخليجي في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المستقبلية. وفي كلمته خلال القمة، أشار سعادة الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي، وزير الإعلام في مملكة البحرين،إلى أن الذكاء الاصطناعي يمثل نقطة تحول تاريخية لم تعد حكرًا على المستقبل، بل أصبحت واقعًا يتطلب إعادة صياغة المهارات المهنية وتمكين الكفاءات الوطنية. وأشاد بالشراكة الفاعلة مع المؤسسات الإماراتية والجامعات البحرينية، داعيًا إلى استمرار التنسيق الخليجي لتهيئة بيئة تشريعية واقتصادية محفزة على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعات التنمية. وقد قدّم مركز باحثي الإمارات درعًا تكريميًا لسعادة الوزير الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي، تقديرًا لدوره البارز في دعم مسارات الابتكار الإعلامي وتبني الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى، وجهوده في تعزيز التعاون الخليجي في هذا المجال الحيوي. في كلمته الافتتاحية، أوضح الدكتور فراس حبال، رئيس مركز باحثي الإمارات ونائب رئيس مجلس الأمناء، أن المركز يجسد رؤية دولة الإمارات في الريادة العلمية والمعرفية، مستنيرًا بتوجيهات القيادة الرشيدة التي تضع البحث العلمي والمعرفة في صميم بناء المستقبل. وأشار إلى أن دور المركز لا يقتصر على النشر العلمي فحسب، بل يمتد إلى تمكين الشباب، وتعزيز الهوية الثقافية العربية ضمن منظومة التحول التكنولوجي العالمي. وخلال فعاليات القمة، قدّم مركز باحثي الإمارات عرضًا تقنيًا تناول أبرز استخدامات الذكاء الاصطناعي في دعم البحث العلمي وتيسير الوصول إلى المراجع المعتمدة، من خلال استعراض أدواته الرقمية المطوّرة، بما في ذلك "منصة التعايش"، و"قاموس علم النفس الإماراتي الروسي"، و"معجم GPT"، والتي تمثل حلولًا معرفية مبتكرة تُسهم في تعزيز حضور اللغة العربية وربط الذكاء الاصطناعي بالسياقات الثقافية والأكاديمية الخليجية. شهدت القمة سلسلة من الجلسات التخصصية التي ناقشت التحولات المتسارعة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها المتزايد في مجالات الإعلام والتعليم وريادة الأعمال. كما جرى استعراض نخبة من الأبحاث العلمية المتميزة المقدمة من جامعات محلية ودولية، إلى جانب تكريم أبرز المبادرات والابتكارات في القطاعين العام والخاص. وفي هذا السياق، تسلّمت الأستاذة ميرة زايد البلوشي، رئيسة اللجنة المنظمة، درع مركز باحثي الإمارات تقديرًا لجهودها الريادية في إطلاق هذه المبادرة النوعية، وتعزيز الحضور الخليجي في المشهد الرقمي العالمي. كما قام وفد المركز بتكريم الجهات الداعمة والمؤسسات الأكاديمية والإعلامية التي أسهمت في نجاح النسخة الأولى من القمة. -انتهى-