logo
أعضاء «التراث العمراني» يغرسون «الغاف والسدر»

أعضاء «التراث العمراني» يغرسون «الغاف والسدر»

الإمارات اليوم١٠-٠٢-٢٠٢٥

زار عدد من أعضاء جمعية التراث العمراني ضمن فعاليات عام المجتمع 2025 المنطقة التراثية في عجمان، إذ غرسوا مجموعة من الأشجار المحلية، ومنها الغاف والسدر، ضمن مبادرة «ازرع الإمارات»، في إطار الجهود لتعزيز القيم التراثية والمحافظة على الرموز البيئية التي تمثل الهوية الوطنية. وشارك في غرس الأشجار رئيس الجمعية المهندس رشاد بوخش، وأعضاء مجلس الإدارة، وعدد من أعضاء الجمعية.
وزار أعضاء الجمعية متحف عجمان الوطني، الذي يُعد من أبرز المعالم الثقافية في الإمارة، ويضم مجموعة متنوعة من المعروضات التي تعكس نمط الحياة في الإمارات عبر العصور. كما زاروا متحف الشاعر راشد الخضر، الذي يعكس العمارة التقليدية، ويقدم لمحة عن الحياة اليومية والثقافة الإماراتية. كما شملت الزيارة الحي التراثي في عجمان الذي يعكس التراث الإماراتي الأصيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعضاء «التراث العمراني» يغرسون «الغاف والسدر»
أعضاء «التراث العمراني» يغرسون «الغاف والسدر»

الإمارات اليوم

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

أعضاء «التراث العمراني» يغرسون «الغاف والسدر»

زار عدد من أعضاء جمعية التراث العمراني ضمن فعاليات عام المجتمع 2025 المنطقة التراثية في عجمان، إذ غرسوا مجموعة من الأشجار المحلية، ومنها الغاف والسدر، ضمن مبادرة «ازرع الإمارات»، في إطار الجهود لتعزيز القيم التراثية والمحافظة على الرموز البيئية التي تمثل الهوية الوطنية. وشارك في غرس الأشجار رئيس الجمعية المهندس رشاد بوخش، وأعضاء مجلس الإدارة، وعدد من أعضاء الجمعية. وزار أعضاء الجمعية متحف عجمان الوطني، الذي يُعد من أبرز المعالم الثقافية في الإمارة، ويضم مجموعة متنوعة من المعروضات التي تعكس نمط الحياة في الإمارات عبر العصور. كما زاروا متحف الشاعر راشد الخضر، الذي يعكس العمارة التقليدية، ويقدم لمحة عن الحياة اليومية والثقافة الإماراتية. كما شملت الزيارة الحي التراثي في عجمان الذي يعكس التراث الإماراتي الأصيل.

انطلاق «الفنون والزهور» بـ«مهرجان الشيخ زايد» 6 يناير
انطلاق «الفنون والزهور» بـ«مهرجان الشيخ زايد» 6 يناير

الاتحاد

time٠٤-٠١-٢٠٢٥

  • الاتحاد

انطلاق «الفنون والزهور» بـ«مهرجان الشيخ زايد» 6 يناير

أبوظبي (الاتحاد) ينطلق مهرجان الفنون والزهور، ضمن فعاليات مهرجان الشيخ زايد في الوثبة، خلال الفترة من 6 إلى 19 يناير الجاري، في ضوء الاحتفاء بالقيم الأصيلة لدولة الإمارات ورسالتها الإنسانية، وتعزيز الابتكار والتنوع الثقافي. يُعتبر المهرجان منصة بارزة لتسليط الضوء على دور الإمارات في رعاية الفنون، وتعزيز مكانتها حاضنة للإبداع الثقافي والابتكار، وتعزيز دور الفنون كجسر للتواصل الثقافي وبناء مستقبل أكثر إشراقاً، مع تسليط الضوء على الإبداع الإماراتي، وتحفيز المشاركة المجتمعية من خلال أنشطة تفاعلية تدعم المواهب الشابة في مجال الفن والزراعة المستدامة. تجربة فريدة يجسد المهرجان القِيم التي رسخها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في مجال الحفاظ على البيئة والطبيعة، واهتمامه بقطاع الزراعة لتعزيز التنوع البيولوجي، وتأمين مستقبل مستدام للإمارات، وهذا النهج تجلى في مبادراته، رحمه الله، لزراعة الأرض وتشجيرها، مما ساهم في تعزيز الأمن الغذائي الوطني، كما ينسجم المهرجان مع «الرؤية البيئية 2030» وبرنامج «ازرع الإمارات»، وهما مبادرتان تعكسان التزام الإمارات بالاستدامة البيئية. يعتبر مهرجان الفنون والزهور حدثاً استثنائياً يدمج بين الفن والجمال الطبيعي في مشهد متكامل يثري الحواس ويلهم الزوار، حيث تمتزج الزهور بعناصر الفن والثقافة، لتقديم تجربة فريدة وغنية تستقطب الحضور من مختلف الأعمار والثقافات. «جدارية الوثبة» يقدم المهرجان مجموعة من الفعاليات والعروض منها، إنشاء أكبر لوحة من الزهور والورود في العالم، حيث يشارك الآلاف من الزوار في ترتيب الزهور وتنسيقها، إضافة الى تصميم لوحة فنية مبهرة حول البرج مستوحاة من تراث الإمارات الغني بلمسات فنية من الزهور والورود. كما تبرز «جدارية الوثبة»، كمشروع فني تشارك فيه مجموعة من الفنانين لرسم لوحة فنية تعبر عن تراث وثقافة الإمارات، إضافة إلى سرد «قصة الوثبة» من خلال فن الرسم على الرمال، حيث تعرض تاريخ المهرجان من بدايته بطرق إبداعية ومبهرة. وستُزين الأجنحة الدولية بأقواس من الزهور والورود، وتُنسق الزهور بعناية لتضفي سحراً خاصاً على ساحات المهرجان والجدران والنوافذ، كما ستقام مسيرة الزهور والفنون حيث يرافقها عازفون ومجسمات مزينة بالزهور وسيارات تحمل تصاميم مبتكرة، ومجموعات من التصاميم الفنية المضاءة، ولوحة ثلاثية الأبعاد مبهرة على أرضية المدخل الرئيسي، ومنحوتات فنية ضخمة مصنوعة بالكامل من الزهور والورود تعكس إبداع الفنانين المشاركين وروعة الطبيعة. «بيت العود» وسط هذه الأجواء المبهجة، يشهد المهرجان عروضاً فنية موسيقية مميزة، أبرزها عروض الأوركسترا التي تقدم مقطوعات فنية تحاكي روح الطبيعة والفن، إضافة إلى حفلات غنائية يحييها عدد من الفنانين على مسرح النافورة، وهم: حربي العامري، معضد الكعبي، سيف العلي، وأروى أحمد.وبالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة، يقدم «بيت العود» عروضاً موسيقية حية تستلهم التراث الإماراتي الأصيل من خلال حفل أوركسترا لوتريات بيت العود بمشاركة 32 عازفاً، وحفل كورال غنائي بمشاركة كورال بيت العود بمشاركة 51 فناناً، لتضفي أجواء من السحر الفني على زوار المهرجان. ورش تفاعلية ضمن فعاليات القرية التراثية تُقام مجموعة مميزة من ورش العمل التفاعلية تستهدف الصغار والكبار، حيث تتيح الفرصة لاكتساب مهارات فنية وإبداعية في أجواء تعليمية وترفيهية فريدة في صناعة الفخار والرسم على القماش تحت إشراف نخبة من الحرفيين المهرة، إضافة إلى فنون رسم الورود والزهور بالتعاون مع مؤسسة خليفة بن سلطان آل نهيان للأعمال الإنسانية. كما تتضمن الفعاليات تجربة الرسم بالرمل، حيث يقدم «غاليري الوثبة» معارض فنية متميزة وفريدة من أعمال الفنانين، مصحوبة بعروض حية تبرز إبداعاتهم، وتكتمل التجربة الإبداعية بإطلاق منحوتات فنية ضخمة مصنوعة من الزهور يتم توزيعها في مختلف أرجاء المهرجان، ضمن مشهد يثري أجواء الاحتفال ويجذب الأنظار.

كتاب يحتفي بـ«حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»
كتاب يحتفي بـ«حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»

الاتحاد

time٠٢-٠١-٢٠٢٥

  • الاتحاد

كتاب يحتفي بـ«حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»

أبوظبي (الاتحاد) صدر مؤخراً كتاب «حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»، من تأليف الكاتب محمد عبدالله نور الدين، والصادر عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، حيث يتطرق الكتاب إلى تفاصيل نشأة الشاعر الراحل أبو شهاب في إمارة عجمان، متطرقاً إلى الجانب التعليمي، وبداية دراسته عند المطوع، وكيف تعلم بدايات الخط على يد بعض المطاوعة، وبعد ذلك تطرق إلى علاقته بالشعر ثم تطرق المؤلف إلى الجهود التي بذلها أبوشهاب في رحلات بحثه عن لقمة العيش وكيف بدأ بالتجارة في الكويت، وبعد ذلك بالدمام ثم عودته إلى عجمان وزواجه، وانتقاله إلى دبي. يقول المؤلف محمد نور الدين لـ «الاتحاد»: ذكرت في الكتاب مجموعة من التفاصيل المهمة للقارئ التي تضيء جوانب مُلهمة من مسيرة أبو شهاب، تلك الشخصية الفذة التي أثرت الساحة المحلية، والتي تعد إضافة للتاريخ والتراث والفكر والثقافة، ويتناول الإصدار رحيل أبو شهاب وكيف كان تكريمه في حياته وبعد وفاته، وبالذات تكريمه في عام 1989 كشخصيّة العام الثقافية في ندوة الثقافة، وكشخصية الملتقى الشعري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية عام 2000، وبعد ذلك ذكرت كيف أصبحت ذكرى وفاته من المناسبات التي يذكره الجميع فيها تقديراً له ولحضوره الثقافي الفكري. ويضيف نورالدين: الإصدار تناول أيضاً آثار أبوشهاب وما نشر في حياته من إصدارات، وتطرق الكتاب بعد ذلك إلى الإصدارات التي صدرت بعد وفاته مثل كتاب «أشياء من الماضي» و«ديوان راشد الخضر»، حيث كانت معظم محتويات هذين الكتابين جاهزة قبل وفاته. وأشرت في الإصدار أيضاً إلى جهود أكاديمية الشعر في أبوظبي بإصدار ديوان حمد خليفة أبو شهاب وقصائده النبطية وإصدار السيرة الذاتية الشعرية له وكتاب مشاهير شعراء الإمارات، منتهياً ببعض أكثر من عشرين نموذجاً من نماذج لشعره الفصيح وشعره الشعبي مع مجموعة من الصور التي توثق رحلته ومسيرته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store