logo
رئيس هيئة رعاية أسر الشهداء والمناضلين يُعزي اللواء أحمد سعيد بن بريك

رئيس هيئة رعاية أسر الشهداء والمناضلين يُعزي اللواء أحمد سعيد بن بريك

اليمن الآنمنذ 19 ساعات
رئيس هيئة رعاية أسر الشهداء والمناضلين يُعزي اللواء أحمد سعيد بن بريك
بعث رئيس الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية، أحمد قاسم عبدالله، برقية عزاء ومواساة للأخ المناضل اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، محافظ محافظة حضرموت السابق، وذلك في وفاة شقيقه عبدالله سعيد بن بريك، والعزاء موصول لأسرتهم الفاضلة .
وابتهل رئيس الهيئة العامة أحمد قاسم، في ختام برقيته إلى الله تعالى بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان ..
إنا لله وإنا إليه راجعون .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللواء مسفر الحارثي : الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة
اللواء مسفر الحارثي : الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

اللواء مسفر الحارثي : الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة

اللواء مسفر الحارثي : الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة أكد نائب المفتش العام في وزارة الدفاع اللواء الركن مسفر الحارثي، أن اليمن يمر بمرحلة دقيقة وحساسة تتطلب من الجميع رص الصفوف وتوحيد الكلمة لمواجهة التحديات الراهنة، والالتفاف حول قيادة دولة رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك – حفظه الله – باعتباره ركناً أساسياً في قيادة البلاد نحو بر الأمان. وقال اللواء الحارثي في تصريح صحفي: "إن التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي يشهدها وطننا الحبيب لن يتم تجاوزها إلا بتكاتف كافة الجهود الوطنية، بعيداً عن الخلافات الضيقة، وبالاصطفاف خلف قيادة الدولة بما يضمن الحفاظ على المكتسبات وصون التضحيات الكبيرة التي قدمها الشهداء والجرحى دفاعاً عن الوطن." وأضاف: "اليمن بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى تلاحم أبنائه الشرفاء، والعمل بروح المسؤولية الوطنية والارتقاء بالخطاب والأداء إلى مستوى المرحلة، بما يضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار." وأشار نائب المفتش العام إلى أن المؤسسة الأمنية والعسكرية ستظل الدرع الحصين للوطن، وستواصل أداء واجباتها الوطنية إلى جانب مختلف مؤسسات الدولة، بما يرسخ الأمن والاستقرار ويعزز حضور الدولة وهيبتها في مواجهة التحديات. واختتم اللواء الركن مسفر الحارثي تصريحه قائلاً: "إن وحدة الصف وتماسك الجبهة الداخلية هما السبيل الأمثل لتجاوز هذه المرحلة الحرجة، وإننا على ثقة بوعي شعبنا العظيم وقدرته على الانتصار لإرادته وصناعة مستقبل أفضل ينعم فيه الجميع بالأمن والتنمية والاستقرار."

اللواء مسفر الحارثي: الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة
اللواء مسفر الحارثي: الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

اللواء مسفر الحارثي: الالتفاف حول رئيس الوزراء ضرورة وطنية لعبور المرحلة الحرجة

صحيفة 17يوليو/ خاص أكد نائب المفتش العام في وزارة الدفاع اللواء الركن مسفر الحارثي، أن اليمن يمر بمرحلة دقيقة وحساسة تتطلب من الجميع رص الصفوف وتوحيد الكلمة لمواجهة التحديات الراهنة، والالتفاف حول قيادة دولة رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك – حفظه الله – باعتباره ركناً أساسياً في قيادة البلاد نحو بر الأمان. وقال اللواء الحارثي في تصريح صحفي: "إن التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي يشهدها وطننا الحبيب لن يتم تجاوزها إلا بتكاتف كافة الجهود الوطنية، بعيداً عن الخلافات الضيقة، وبالاصطفاف خلف قيادة الدولة بما يضمن الحفاظ على المكتسبات وصون التضحيات الكبيرة التي قدمها الشهداء والجرحى دفاعاً عن الوطن." وأضاف: "اليمن بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى تلاحم أبنائه الشرفاء، والعمل بروح المسؤولية الوطنية والارتقاء بالخطاب والأداء إلى مستوى المرحلة، بما يضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار." وأشار نائب المفتش العام إلى أن المؤسسة الأمنية والعسكرية ستظل الدرع الحصين للوطن، وستواصل أداء واجباتها الوطنية إلى جانب مختلف مؤسسات الدولة، بما يرسخ الأمن والاستقرار ويعزز حضور الدولة وهيبتها في مواجهة التحديات. واختتم اللواء الركن مسفر الحارثي تصريحه قائلاً: "إن وحدة الصف وتماسك الجبهة الداخلية هما السبيل الأمثل لتجاوز هذه المرحلة الحرجة، وإننا على ثقة بوعي شعبنا العظيم وقدرته على الانتصار لإرادته وصناعة مستقبل أفضل ينعم فيه الجميع بالأمن والتنمية والاستقرار."

قرار جديد لمجلس الامن بشأن التسوية السياسية الجديدة لانهاء الحرب في اليمن
قرار جديد لمجلس الامن بشأن التسوية السياسية الجديدة لانهاء الحرب في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

قرار جديد لمجلس الامن بشأن التسوية السياسية الجديدة لانهاء الحرب في اليمن

بدأ المبعوث الخاص لأمين عام الامم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبيرغ، حشد تأييد السعودية والامارات والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن الدولي، لإصدار قرار جديد بشأن اليمن، يدعم التسوية السياسية الجديدة لانهاء الحرب في اليمن، واستئناف العملية السياسية بمشاركة جميع الاطراف. صرح بهذا غروندبيرغ، في بيان اصدره مكتبه ونشره على موقعه الالكتروني، عن نتائج زيارته الاخيرة الى العاصمة السعودية الرياض، التي اختتمها الاربعاء (20 اغسطس)، ولقاءاته مع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وسفير السعودية لدى اليمن، وسفراء الدول دائمة العضوية في مجلس الامن. وقال بيان المبعوث الاممي: إنه "التقى برئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، وناقشا الحاجة الملحة لمعالجة تدهور الأوضاع المعيشية التي يواجهها اليمنيون، وإحراز تقدم نحو اتفاق سياسي يمهّد الطريق نحو سلام عادل ومستدام. كما رحّب بالخطوات الأخيرة التي اتخذتها الحكومة اليمنية والبنك المركزي اليمني في عدن". مضيفا: إنه "التقى سفير السعودية لدى اليمن، محمد آل جابر، وأكد على أهمية استمرار المشاركة الإقليمية البناءة لدعم الظروف المواتية للتوصل إلى حل سلمي للنزاع. واجرى مناقشات مع سفراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، أكّد خلالها الحاجة إلى نهج دولي موحّد ومنسجم لتعزيز جهود التوصل إلى تسوية سلمية وتفاوضية في اليمن". وفي حين أكد حديث المبعوث عن "نهج دولي موحد" انباء الاعداد لقرار جديد بشأن اليمن؛ نوه إلى انه "في لقاءاته، أبدى قلقه إزاء استمرار انصار الله باحتجاز موظفي الأمم المتحدة والبعثات الدبلوماسية والمنظمات غير الحكومية. وأن هذه الإجراءات تقوّض جهود بناء الثقة"، وجدد "التزام الأمم المتحدة بالعمل الدبلوماسي المتواصل لتأمين الإفراج عنهم". والثلاثاء (19 اغسطس)، أصدر البمعوث الاممي الى اليمن، هانس غروندبيرغ، إعلانا مفاجئا تضمن لأول مرة حديثه عن توافق اقليمي ودولي على التسوية، و"هيكل الدولة اليمنية وترتيبات المرحلة الانتقالية في اليمن"، و"قضية جنوب اليمن"، و"قرارات سياسية جريئة". عززت هذه المستجدات، إعلان وزير الخارجية والمغتربين، شائع الزنداني، الاثنين (18 اغسطس). عن أن "هناك تحركات في مجلس الأمن لمناقشة قرارات جديدة بشأن اليمن، في ظل قناعة متزايدة لدى بعض الدول الأعضاء بأن القرار الأممي 2216 لم يعد قابلاً للتطبيق". وقال لصحيفة "الشرق الاوسط" السعودية: "لا توجد تفاصيل محددة حتى الآن حول شكل القرارات المرتقبة". لكنه أقرّ بـ "وجود اتجاهات دولية ترى أن القرار 2216 بات غير كافٍ وحده لإدارة الملف اليمني". مؤكدا أن "الحكومة اليمنية تعمل تحت مظلة الشرعية الدولية والاقليمية". بالتوازي، أعلنت دول مجموعة (أ 3) غير دائمة العضوية بمجلس الامن الدولي، والتي تضم الجزائر وسيراليون والصومال، زائدا غيانا من منطقة البحر الكاريبي، عن "قلقها العميق إزاء استمرار حالة عدم الاستقرار السياسي في اليمن، الغارق بالحرب منذ أكثر من عشر سنوات". وقالت في بيان، القته بمجلس الامن الدولي، نائبة الممثل الدائم لغيانا لدى الأمم المتحدة، تريشالا بيرسود: إن "أي تعطيل لعملية الحوار الشامل في اليمن قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وزيادة الانقسامات بين الأطراف المتنازعة". والتي طالبت جميعها بـ "التهدئة وضبط النفس". مضيفة: إن "إعطاء الأولوية حاليا لتدابير بناء الثقة، مثل إعادة فتح الطرق والمطارات والموانئ، أمر بالغ الأهمية لتعزيز الثقة بين الأطراف المتنازعة، وتسهيل الأنشطة الاقتصادية والإنسانية الضرورية، بهدف الوصول إلى تسوية سياسية شاملة يقودها ويملكها اليمنيون انفسهم". تتابع هذه التطورات، عقب اعلان المبعوث الاممي إلى اليمن، هانس غروندبيرغ، السبت (23 ديسمبر 2023م)، في احاطة لمجلس الامن، عن توصل مختلف الاطراف إلى الاتفاق على خارطة طريق للسلام في اليمن، والتزامهم بتنفيذ تدابير إنسانية واقتصادية، ذكر بينها استنئاف صرف الرواتب جميع الموظفين وفتح المطارات والموانئ والمنافذ والطرقات. ورغم تصعيد جماعة الحوثي في البحر الاحمر، التزمت السعودية باتفاق التهدئة مع الجماعة، الذي اسفرت عنه مفاوضاتها المباشرة وغير المباشرة بوساطة عُمانية في كل من مسقط وصنعاء والرياض، ورفضت المشاركة بالحرب الامريكية البريطانية على الحوثيين، لتجنب ردود فعل حوثية تشمل استئناف قصف المنشآت الاقتصادية والنفطية للمملكة. عقدت المملكة العربية السعودية منذ سبتمبر 2022م مفاوضات غير مباشرة ثم مباشرة مع جماعة الحوثي الانقلابية عبر وساطة عُمانية ورعاية المبعوث الاممي إلى اليمن، لتمديد الهدنة ستة اشهر مع توسيع بنودها لتشمل دفع رواتب الموظفين وفتح المطارات والموانئ والطرقات واطلاق الاسرى، وبدء ترتيبات انهاء الحرب واحلال السلام في اليمن. يشار إلى ان السعودية دفعت بالوساطة العُمانية، نهاية 2021م، عقب تمادي مليشيا الحوثي الانقلابية في استهداف المنشآت النفطية والاقتصادية في كل من المملكة العربية السعودية والامارات، بالطائرات المسيرة المفخخة والصواريخ الباليستية، تحت عنوان "حق الرد على غارات طيران التحالف وحصار ميناء الحديدة ومطار صنعاء". حسب زعمها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store