logo
سلمى الشماع: تكريمي كان "مظاهرة حب" و"زووم" له مكانه خاصة بالنسبة لي

سلمى الشماع: تكريمي كان "مظاهرة حب" و"زووم" له مكانه خاصة بالنسبة لي

مصرسمنذ 4 أيام

عبّرت الإعلامية سلمى الشماع، عن سعادتها الكبيرة بتكريمها من الهيئة الوطنية للإعلام، واصفة اللحظة بأنها "مظاهرة حب".
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي يذاع "on": "مظاهرة حب كبيرة، الحبايب كلهم كانوا موجودين، كانت فرحة زي فرحة الفرح، كل اللي حواليا مش أغراب، يا إما اشتغلت معاهم، يا إما أنا اللي ربيتهم، كان إحساس رائع، صادق، ومليان شغف، الناس مكانتش بتتكلم لمجرد المجاملة، لكن بكلمات خارجة من القلب، كلها حب وشغف."وأضافت: "أنا عمري ما حسيت إنّي ابتعدت عن أهل المهنة، دايمًا على تواصل معاهم. دلوقتي حاسة إني بقيت أم لكل الشباب اللي بيشتغلوا في الإعلام. إحساسي بيهم اختلف، أوقات بوجههم بقسوة وبيزعلوا، لكن بعدها باخدهم في حضني."وكانت الهيئة الوطنية للإعلام، ممثلة فى قطاع النيل للقنوات المتخصصة بإدارة الإنتاج المتميز، قد نظمت احتفالية تكريم للإعلامية الكبيرة، سلمى الشماع، بمركز الإبداع الفنى بدار الأوبرا المصرية.وروت الإعلامية الكبيرة سلمى الشماع ذكرياتها مع برنامجها الأشهر "زووم"، والذي شكّل علامة فارقة في مسيرتها الإعلامية، وقالت: "قدّمت برنامج (زووم) منذ عام 1976، وعلى مدار عشرين عامًا. له مكانة خاصة جدًا في قلبي، فهو لم يكن مجرد برنامج، بل كان مشروعًا إعلاميًا حقيقيًا يسلط الضوء على صناعة الفن من الداخل".أضافت: "ماكنتش بقدم البرنامج علشان أعمل إنترفيوهات والسلام. كان هدفي أظهر كل جوانب العمل اللي بيحصل في كواليس التصوير. من عامل الإضاءة، لكاتب السيناريو، للمخرج، لحد الفنانين. المشاهد مش هيقدر يروح البلاتوه، فكان دوري أوصل له كل التفاصيل، حتى صوت الكلاكيت وأمر (أكشن)".وتابعت، في سياق حديثها عن تأثير البرنامج على صناعة السينما:"في أحد الحلقات، عملت لقاء مع غرفة صناعة السينما، واشتكوا من وجود بلاتوه ضخم في الهرم، أكبر استوديو في الشرق الأوسط، مقفول بقاله 25 سنة، وتسكنه الفئران والخفافيش! السبب إنه اتنقل تبعية لأكاديمية البحث العلمي، ومن ثم لوزارة التعليم العالي."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لميس الحديدي تحتفل بزفاف أمينة خليل بطاقات من الفرح والحب في الأجواء
لميس الحديدي تحتفل بزفاف أمينة خليل بطاقات من الفرح والحب في الأجواء

خبر صح

timeمنذ 12 ساعات

  • خبر صح

لميس الحديدي تحتفل بزفاف أمينة خليل بطاقات من الفرح والحب في الأجواء

عبرت الإعلامية لميس الحديدي عن سعادتها الكبيرة بزفاف النجمة أمينة خليل، حيث شاركت عبر حسابها الرسمي على موقع 'فيسبوك' رسالة تهنئة مليئة بالمشاعر، وأشارت إلى أن أجواء الحفل كانت مشحونة بالفرح والطاقة الإيجابية. لميس الحديدي تحتفل بزفاف أمينة خليل بطاقات من الفرح والحب في الأجواء شوف كمان: صلاح عبدالله يرد على منتقدي حضوره حفل كأس إنرجي بعد دعوات البقاء في المنزل وكتبت لميس: 'طاقة فرح وحب ملت المكان لأن العروسة هيl.. ألف مبروك حبيبتي، يا رب كل السعادة والهنا' اهتمام واسع وتفاعل جمهور السوشيال ميديا مع التهنئة، معبرين عن فرحتهم بخبر زواج أمينة خليل، وتمنياتهم لها بحياة سعيدة ومستقرة، وسط اهتمام كبير من الوسط الفني والإعلامي بهذه المناسبة. من نفس التصنيف: أمينة خليل تؤجل موعد حفل زفافها الثاني في اليونان بدلاً من اليوم يُذكر أن الفنانة أمينة خليل أثارت الجدل مؤخرًا حول موعد زفافها، قبل أن تؤكد الأنباء المتداولة من خلال الصور ورسائل التهاني من زملائها وأصدقائها المقربين. عدد كبير من النجوم وأُقيم منذ ساعات قليلة حفل زفاف الفنانة على المصور أحمد زعتر بمدينة السادس من أكتوبر، والذي غلبت عليه أجواء البهجة والفرح خاصة مع تواجد عدد كبير من نجوم الفن. ومن بين النجوم الحاضرين، كانت يسرا، أحمد حلمي وزوجته منى زكي، لبلبة، هالة صدقي، درة وزوجها، كندة علوش، جميلة عوض، ياسمينا العبد، أسيل عمران، والطفل علي البيلي وغيرهم. آخر أعمال أمينة خليل حققت أمينة خليل نجاحًا كبيرًا مؤخرًا من خلال تقديمها بطولة مسلسل لام شمسية مع الفنان أحمد صلاح السعدني، حيث ناقش المسلسل الذي عرض في الموسم الرمضاني المنقضي قضية مهمة وهي قضية التحرش الجنسي بالأطفال وتأثيرها على الضحايا وأسرهم. وقد حصد المسلسل جائزة أفضل مسلسل درامي قصير في حفل توزيع جوائز إنرجي الذي أقيم أمس، كما حصلت أمينة خليل على جائزة أفضل ممثلة في مسلسل درامي قصير في النصف الثاني من رمضان بتصويت الجمهور ولجنة التحكيم. وشهد المسلسل أيضًا تكريم عدد من أبطاله، فقد فاز علي البيلي بجائزة أفضل طفل بتصويت الجمهور، وجائزة أفضل ممثل صاعد باختيار لجنة التحكيم، وفازت ياسمينا العبد بجائزة أفضل فنانة صاعدة باختيار لجنة التحكيم، ونال كريم الشناوي جائزة أفضل إخراج باختيار لجنة التحكيم، فيما فاز محمد شاهين بجائزة أفضل بطل ثان في مسلسل درامي قصير بتصويت الجمهور ولجنة التحكيم، بينما حصدت مريم نعوم جائزة التميز عن سيناريو المسلسل، ونال أحمد السعدني جائزة أفضل ممثل باختيار لجنة التحكيم. في الوقت ذاته، لا تسير حياتها الشخصية على ما يرام، إذ تبدأ الخلافات في الظهور على سطح علاقتها الأسرية، ويزداد الضغط عليها بين مسؤولياتها كزوجة وأم من جهة، ومعركتها المهنية والإنسانية من جهة أخرى، ومع تصاعد الأحداث، تجد نفسها ممزقة بين التزاماتها العائلية وواجبها الأخلاقي تجاه الأطفال الذين لا يملكون صوتًا، ما يجعلها في صراع داخلي متواصل، تحاول فيه جاهدة التمسك بمبادئها دون أن تخسر ذاتها أو أقرب الناس إليها.

سلمى الشماع: تكريمي كان "مظاهرة حب" و"زووم" له مكانه خاصة بالنسبة لي
سلمى الشماع: تكريمي كان "مظاهرة حب" و"زووم" له مكانه خاصة بالنسبة لي

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • مصرس

سلمى الشماع: تكريمي كان "مظاهرة حب" و"زووم" له مكانه خاصة بالنسبة لي

عبّرت الإعلامية سلمى الشماع، عن سعادتها الكبيرة بتكريمها من الهيئة الوطنية للإعلام، واصفة اللحظة بأنها "مظاهرة حب". وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي يذاع "on": "مظاهرة حب كبيرة، الحبايب كلهم كانوا موجودين، كانت فرحة زي فرحة الفرح، كل اللي حواليا مش أغراب، يا إما اشتغلت معاهم، يا إما أنا اللي ربيتهم، كان إحساس رائع، صادق، ومليان شغف، الناس مكانتش بتتكلم لمجرد المجاملة، لكن بكلمات خارجة من القلب، كلها حب وشغف."وأضافت: "أنا عمري ما حسيت إنّي ابتعدت عن أهل المهنة، دايمًا على تواصل معاهم. دلوقتي حاسة إني بقيت أم لكل الشباب اللي بيشتغلوا في الإعلام. إحساسي بيهم اختلف، أوقات بوجههم بقسوة وبيزعلوا، لكن بعدها باخدهم في حضني."وكانت الهيئة الوطنية للإعلام، ممثلة فى قطاع النيل للقنوات المتخصصة بإدارة الإنتاج المتميز، قد نظمت احتفالية تكريم للإعلامية الكبيرة، سلمى الشماع، بمركز الإبداع الفنى بدار الأوبرا المصرية.وروت الإعلامية الكبيرة سلمى الشماع ذكرياتها مع برنامجها الأشهر "زووم"، والذي شكّل علامة فارقة في مسيرتها الإعلامية، وقالت: "قدّمت برنامج (زووم) منذ عام 1976، وعلى مدار عشرين عامًا. له مكانة خاصة جدًا في قلبي، فهو لم يكن مجرد برنامج، بل كان مشروعًا إعلاميًا حقيقيًا يسلط الضوء على صناعة الفن من الداخل".أضافت: "ماكنتش بقدم البرنامج علشان أعمل إنترفيوهات والسلام. كان هدفي أظهر كل جوانب العمل اللي بيحصل في كواليس التصوير. من عامل الإضاءة، لكاتب السيناريو، للمخرج، لحد الفنانين. المشاهد مش هيقدر يروح البلاتوه، فكان دوري أوصل له كل التفاصيل، حتى صوت الكلاكيت وأمر (أكشن)".وتابعت، في سياق حديثها عن تأثير البرنامج على صناعة السينما:"في أحد الحلقات، عملت لقاء مع غرفة صناعة السينما، واشتكوا من وجود بلاتوه ضخم في الهرم، أكبر استوديو في الشرق الأوسط، مقفول بقاله 25 سنة، وتسكنه الفئران والخفافيش! السبب إنه اتنقل تبعية لأكاديمية البحث العلمي، ومن ثم لوزارة التعليم العالي."

سلمى الشماع: الصحافة كانت في حياتي أولًا.. وسعدت جدا بتكريمي في عيد الإعلاميين
سلمى الشماع: الصحافة كانت في حياتي أولًا.. وسعدت جدا بتكريمي في عيد الإعلاميين

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • الدستور

سلمى الشماع: الصحافة كانت في حياتي أولًا.. وسعدت جدا بتكريمي في عيد الإعلاميين

أعربت الإعلامية سلمى الشماع، عن شعورها العميق بالارتباط والتواصل مع الشباب الذين عملوا معها طوال السنوات، مشيرة إلى أن التكريم الذي حصلت عليه في عيد الإعلاميين كان بمثابة "مظاهرة حب". وأضافت، خلال استضافتها ببرنامج "كلمة أخيرة" المُذاع عبر فضائية "ON E"، أن ذلك التكريم يعكس تقدير الناس لها، مؤكدة أنها لا تشعر بالبعد عنهم لأنهم دائمًا موجودين في حياتها، سواء كانوا من أكبر أو أصغر منها. وتابعت: "أنا مش حاسة أنني بعيدة عنهم، إحنا متواصلين لغاية دلوقتي، وبنتكلم مع بعض، بيعتبروني بمثابة أم لهم، وأنا بدور دايمًا على توجيههم وأرشدهم بكل حب وحرص". وفيما يخص تكريمها يوم الأحد الماضي، قالت: "كان يوم مليء بالمحبة، مكان كله كان مليء بالحب، وكان كل شخص في الحفل يعبّر عن مشاعر صادقة". وأكدت أن التكريم لم يكن من أشخاص مجهولين، بل من أشخاص عملت معهم طوال مسيرتها، وعلقت على ذلك بقولها: "أنا ربتهم، اشتغلت معهم، وكان بينهم إحساس صادق وحقيقي". أما عن حلمها في العمل بمؤسسة ماسبيرو، فقد أكدت أنها كانت تحلم بالانضمام إليها منذ فترة دراستها في كلية الآداب قسم اللغة الفرنسية، مشيرة إلى أن الصحافة كانت أصل مشوارها المهني. وأوضحت "الشماع"، أنها تلقت دروسًا قيمة في الصحافة على يد أساتذة كبار، قائلة "كان هؤلاء الأساتذة هم من شكلوا مخزوني الصحافي، وكان لهم دور كبير في إعداد جيل من الصحفيين المحترفين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store