logo
إسرائيل: إدخال 5 شاحنات محملة بالمساعدات إلى قطاع غزة

إسرائيل: إدخال 5 شاحنات محملة بالمساعدات إلى قطاع غزة

معا الاخباريةمنذ 3 ساعات

تل أبيب- معا- أعلنت إسرائيل، مساء اليوم الاثنين، إدخال خمس شاحنات محمّلة بالمساعدات الإنسانية، بما في ذلك أغذية للأطفال الرضع، إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، في أول عملية تسليم من هذا النوع منذ 2 آذار/ مارس.
وقالت "حدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية" التابعة لوزارة الجيش، إن إيصال هذه المساعدات جاء "بناء على توصية من الجهات المهنية في الجيش الإسرائيلي، ووفقا لتوجيهات المستوى السياسي".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للضرورة أحكام
للضرورة أحكام

معا الاخبارية

timeمنذ 24 دقائق

  • معا الاخبارية

للضرورة أحكام

لم أجد من قالها وارتبطت به، كحال الأمثال والحكم، لكن وجدت ما يتعلق بها، مثل " الضرورات تبيح المحظورات"، والعبارتان تعلقتا بالأحكام. ولعل التأمل فيهما يقودنا الى قاعدة التسهيل والتيسير. تفحصت عبارة "القاعدة والاستثناء"، فوجدت حال الاستثناء صار قاعدة، عدت لتاريخنا القومي والوطني، فتعمق لدي المثل "زي الفريك ما لي شريك". طيب وبعدين! في حالة الأزمة، وفي ظل اختلاف وجهات النظر، فإن المعيار المهم هنا هو الشأن العام، ولعل ذلك يدفعنا دوما، كما يدفع الآخرين الى الاستفادة القصوى من كل دور لأي شخصية، حتى ولو اختلفنا، كذلك فإن المحبة وعدمها ليس شرطا للفعل؛ كون التعاون هنا ضرورة وطنية. فإذا أجبرتنا الحياة في حياتنا الشخصية أن نفعل ما نحبه، أو نتعامل من لا نحبهم، أليس بالأجدى في حياتنا العامة فعل ذلك؟ نحن اليوم بحاجة لنكون معا في الفعل التعاوني، في ظل اقتناع العالم أكثر بأسباب الصراع هنا، حيث عاد الكثيرون الى أصل الصراع، وهكذا تتزايد تصريحات الساسة بضرورة إنهاء الاحتلال الذي صار يتغول حتى دول الغرب القوية، ليتهم ساستها بالانحياز، بل ان الاحتلال يريد إجبار العالم على شرعنة القتل. للضرورة أحكام فعلا، من حيث الوفاق والاتفاق، والتوافق، وكلها تنطلق من جذر لغوي ومضمون واحد، فهل هناك ممن هم بيننا ومنا من يقفون ضد ذلك؟ وهل نحن كشعب والقادة بحاجة للتأكيد على أن تحقيق الخلاص الوطني العام هو من سيضمن خلاصنا الفردي؟ فما الذي نضيفه إذن؟ في ظل ما صار العالم يجد دولة الاحتلال عبئا، وفي ظل ما نشهده من اختلافات بينها وبين الولايات المتحدة، حتى ولو على مستوى السطح الخارجي، وفي ظل وصول دول العالم والمؤسسات الدولية والأممية الى عدم القدرة على احتمال إرهاب الدولة الرسمي المنظم، صار بالإمكان عمل اختراق ما هنا، داخل حركة فتح أولا ومنظمة التحرير ثانيا، وداخل القوى جميعها ثالثا، ورابعا التنسيق الحقيقي مع الدول العربية، بتقريب تحقيق مصالح الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال بدءا بوقف الحرب، وقيام الدولة المستقلة، من خلال ربط ذلك مع أي حراك سياسي. لدينا ما نحققه مجتمعين، فكما ان تفرقنا نقاط ضعف فإن توافقنا نقطة قوة، يمكن أن تتحقق من خلال الانسجام مع قناعات الدول المؤثرة، والتي سبق ان اختبرت الأداء الفلسطيني، ولعل الفرصة اليوم مؤاتية فعلا، حيث أن نتائج المجلس المركزي ستكون فاعلة حين يتم التوافق السياسي على الإدارة والحكم، والتي تعني الاستفادة من الخبرات الوطنية، والتي في ظل دعمها سياسيا فإننا سنكون الفاعل الرئيس في اليوم التالي وما بعده. تمر منطقتنا لا فلسطين فقط، في تحولات ارتبطت بتحولات عالمية اقتصادية وسياسية، كذلك كشفت الحرب على غزة حال العالم، الذي استمر في الحروب بأشكالها، ويبدو أن من قال أن الحرب تبدأ من فلسطين والسلام يبدأ من فلسطين كان على صواب. إننا نمر فيما يشبه "علمنة" الصراعات، في ظل الفشل الذريع للأدلجة، والذي لم يطعم العالم غير الزقوم ولم يسق العالم إلا الوهم. وهنا، في ظل الوعي الوطني على الكيانية الفلسطينية والحقوق العادية الطبيعية لشعبنا، واستعادة فلسطين التعددية التي نفخر بها، فإن ذلك سيؤثر الان ومستقبلا على حالة التطرف داخل دولة الاحتلال، لأن التطرف أصلا يصب الكاز على النار، ولن يفيد في الحقيقة إلا المنتفعين منه، لأن طرحه لا يحقق الخلاص العام بل يبعدنا جميعا عنه. عربيا، لن يكون من السهولة العودة الى الوراء، لأن المطلوب الان تحقيق ضمان نظم حكم عصرية تحقق العدالة، بحيث تقطع الطريق على قوى الأدلجة التي تقوى في ظل مشاكل الحكم. إن تغييب المنطلقات الأيديولوجية سيقود الى تقريب الحلول. والظن أن الشعوب هنا عانت من التطرف والاستبداد معا، لأنه في ظل ذلك نحى الفرقاء نحو الحلول غير الواقعية. وهكذا فإن المنظمة السياسية الفلسطينية اليوم بحاجة إلى الاحتكام الى العقل، باتجاه منح الشعب الفلسطيني حق الاختيار بعيدا عن الانفعال ورد الفعل. وهو ما ينسجم أيضا مع الدول العربية جميعها خصوصا "دول الطوق"؛ فها هو حزب الله يتحدث عن الدولة المدنية، وها هي سوريا تعبر مرحلة حساسة باتجاه الدولة المدنية، ما يعني الانسجام مع رؤية الحل السلمي للصراع العربي-الإسرائيلي، بالبناء على القرارات الدولية ذات الصلة. لقد استنتجت الشعوب جميعها أن الأدلجة السياسية عقدت الأمور، فقد زاودت على القوى السياسية، وأدخلتنا جميعا الأخوة والأعداد في مراحل دموية دفعنا جميعا أثمانا مقابل اللاشيئ، بل كانت النتيجة العودة الى الوراء. باختصار لربما نكون اليوم أقرب ما نكون الى تحقيق تسوية مرضية، فلن يطول الاحتلال ولا غطرسته، كما لن يطول الجهل والتطرف والمزايدات. عودا على بدء، فلسطينيا، أصبح الوفاق هو الطريق، حيث سنجد شعبنا ستجد والقيادة السياسة في سعي للاستفادة من كل الخبرات، وتوظيف إمكانيات الأفراد الفاعلين سياسيا واقتصادي، كذلك في الإدارة والحكم، ما يقودنا الى ان نكون بيت قصيد الركب في هذه المنطقة والعالم. إن تحقيق مصالح شعبنا هي الأساس، وهي البوصلة، فكل من يدخل هذا الطريق، فهو في الطريق الصحيح؛ فكل الأمور هنا والقيم والأخلاق تدعونا الى ذلك، وأظن ان الحكمة ستنتصر لصالح شعبنا بعيدا عن التنازع والعناد.

وزير الخارجية الصيني يعقد محادثات مع نظيره الدنماركي
وزير الخارجية الصيني يعقد محادثات مع نظيره الدنماركي

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 24 دقائق

  • شبكة أنباء شفا

وزير الخارجية الصيني يعقد محادثات مع نظيره الدنماركي

شفا – عقد وزير الخارجية الصيني وانغ يي محادثات مع نظيره الدنماركي لارس لوكه راسموسن في بكين اليوم الاثنين. وأشار وانغ، وهو أيضا عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، إلى أن الدنمارك كانت من أوائل الدول الغربية التي اعترفت بجمهورية الصين الشعبية وأقامت علاقات دبلوماسية معها. وقال إن الجانبين يحترمان بعضهما البعض دائما ويتعاملان على قدم المساواة، وطورا شراكة استراتيجية شاملة، وعملا على إقامة تعاون متبادل المنفعة عالي المستوى تقوده التنمية الخضراء. وأضاف أن التجربة الأهم في تنمية علاقات صحية ومستقرة بين الصين والدنمارك على مدار الـ75 عاما الماضية هي الالتزام بمبدأ أن جميع الدول — سواء كانت كبيرة أو صغيرة — متساوية، والتكيف مع المصالح الأساسية لكل دولة. وأشار إلى أن الصين تحترم بشكل كامل سيادة الدنمارك ووحدة وسلامة أراضيها فيما يتعلق بقضية جرينلاند، وتأمل أن تواصل الدنمارك دعم موقف الصين المشروع في القضايا المتعلقة بسيادتها ووحدة وسلامة أراضيها. وأعرب عن استعداد الصين للعمل مع الدنمارك للالتزام بالانفتاح ثنائي الاتجاه، واتخاذ التنمية الخضراء كنقطة رئيسية لضخ زخم جديد في التعاون العملي، ومواصلة تعميق التعاون في مجالات الاقتصاد والتجارة والبحث العلمي والابتكار والاقتصاد الأخضر، وغيرها من المجالات. وقال وانغ إن الصين ملتزمة بتوسيع الانفتاح عالي المستوى، الأمر الذي من شأنه خلق مساحة تنمية أوسع للشركات ذات التمويل الأجنبي، وترحب بالشركات الدنماركية للاستثمار وإقامة الأعمال في الصين، مضيفا 'نأمل أيضا أن توفر الدنمارك بيئة أعمال عادلة وشفافة وغير تمييزية للشركات الصينية'. وأشار إلى أن هذا العام يوافق الذكرى الـ50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والاتحاد الأوروبي، وأن العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي أظهرت زخما مستقرا وإيجابيا منذ بداية العام الجاري. وأعرب وانغ عن استعداد الصين لتعزيز الحوار والتعاون مع الجانب الأوروبي من أجل تعزيز التنمية السليمة للعلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي بشكل مشترك، وقال إنها تأمل في أن تلعب الدنمارك دورا فعالا في هذا الصدد. كما أعرب عن استعداد الصين لتعزيز التنسيق والتعاون مع الدول الأوروبية، من بينها الدنمارك، من أجل حماية النظام الدولي وفي القلب منه الأمم المتحدة ونظام التجارة متعدد الأطراف وفي القلب منه منظمة التجارة العالمية، بشكل مشترك. من جانبه، قال راسموسن إن الحكومة الدنماركية والبرلمان الدنماركي ملتزمان بقوة بالحفاظ على مبدأ صين واحدة، وهي على استعداد لتعزيز التبادلات رفيعة المستوى، وتعميق الحوار والتفاهم المتبادل في مختلف المجالات، وتعميق التعاون متبادل المنفعة في الاستثمار والتحول الأخضر، وتكثيف التبادلات الشعبية والثقافية لتعزيز التنمية القوية للعلاقات الثنائية. وأضاف أن 'الدنمارك تتبنى نهجا منفتحا تجاه استثمار الشركات الصينية فيها، وأن الشركات الدنماركية مستعدة أيضا لتنفيذ استثمارات طويلة الأجل في السوق الصينية'. وقال إن الدنمارك تتمسك بقوة بالتجارة الحرة وتعارض فك الارتباط، وتتطلع إلى العمل مع الصين للحماية المشتركة للنظام متعدد الأطراف والنظام الدولي، والحفاظ على زخم العولمة. كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن الأزمة الأوكرانية وغيرها من القضايا الدولية والإقليمية.

وزير الخارجية الصيني : الصين تتطلع إلى مواصلة بولندا تعزيز العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي بصفتها الرئيسة الدورية للاتحاد
وزير الخارجية الصيني : الصين تتطلع إلى مواصلة بولندا تعزيز العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي بصفتها الرئيسة الدورية للاتحاد

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 24 دقائق

  • شبكة أنباء شفا

وزير الخارجية الصيني : الصين تتطلع إلى مواصلة بولندا تعزيز العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي بصفتها الرئيسة الدورية للاتحاد

شفا – قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الاثنين، إنه بمناسبة الذكرى الـ50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والاتحاد الأوروبي هذا العام، تتطلع الصين إلى أن تلعب بولندا، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، دورا بناء أكبر في دفع العلاقات الصينية-الأوروبية نحو تقدم جديد. أدلى وانغ، وهو أيضا عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، بهذه التصريحات خلال مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي. وقال وانغ إن بولندا شريكة استراتيجية مهمة للصين في أوروبا، معربا عن استعداد الصين للحفاظ على تبادلات عالية المستوى مع بولندا وتوسيع التعاون العملي في مختلف المجالات. وفي معرض إشارته إلى أن هذا العام يوافق الذكرى الـ80 لانتصار الحرب العالمية ضد الفاشية وتأسيس الأمم المتحدة، أعرب وانغ عن استعداد الصين للعمل مع بولندا للتمسك بالنظام الدولي لما بعد الحرب العالمية الثانية، وحماية الدور المركزي للأمم المتحدة، والدفاع عن القانون الدولي والأعراف الأساسية الحاكمة للعلاقات الدولية. وقال وانغ إن عودة تايوان إلى الصين جزء لا يتجزأ من الانتصار في الحرب العالمية الثانية والنظام الدولي لما بعد الحرب، معرباً عن أمله في أن تتمسك بولندا بالتوافق الدولي، وتواصل الالتزام بسياسة صين واحدة، وتعارض أي شكل من أشكال المحاولات الانفصالية الساعية إلى ما يسمى 'استقلال تايوان'. بدوره، قال سيكورسكي إن بولندا تولي أهمية كبيرة لعلاقاتها مع الصين، وستتمسك بسياسة صين واحدة، وهي ملتزمة بتعزيز التبادلات على جميع المستويات مع الصين، وتعميق التعاون متبادل المنفعة في مختلف المجالات، والحفاظ بشكل مشترك على النظام الدولي لما بعد الحرب العالمية الثانية، بغية تعزيز التنمية المستمرة للعلاقات البولندية-الصينية والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين. تبادل الجانبان أيضا وجهات النظر بشأن الأزمة الأوكرانية، حيث قال وانغ إن تطورات الوضع في أوكرانيا أثبتت أن مقترح الأربع نقاط الذي قدمه الرئيس الصيني شي جين بينغ أخذ في الاعتبار شواغل جميع الأطراف، وهو مبدأ توجيهي مهم لتعزيز التسوية السياسية للأزمة الأوكرانية. وأضاف أن الصين لطالما كانت ملتزمة بتعزيز محادثات السلام ولم تتخلّ قط عن جهودها السلمية، بما في ذلك المشاركة في تأسيس مجموعة 'أصدقاء السلام' مع دول أخرى في الجنوب العالمي. وأشار إلى أن روسيا وأوكرانيا استأنفتا حديثا المفاوضات المباشرة، واتخذتا بذلك الخطوة الأولى نحو السلام رغم اختلاف مواقفهما، مضيفا أن الصين تتطلع إلى أن تُظهر جميع الأطراف المزيد من الاستعداد لحل الأزمة سياسيا والتوصل في نهاية المطاف إلى اتفاق سلام عادل ودائم وملزم من خلال الحوار المستمر. وقال سيكورسكي إنه يتطلع إلى أن تواصل الصين الاضطلاع بدور نشط في تعزيز السلام الدائم في أوروبا. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store