logo
البريد الأردني يطرح طوابع تذكارية بعنوان 'موشح معرض عمّان الدولي السابع للعملات والطوابع'

البريد الأردني يطرح طوابع تذكارية بعنوان 'موشح معرض عمّان الدولي السابع للعملات والطوابع'

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
أعلن البريد الأردني عن طرح إصدار جديد من الطوابع التذكارية للعام 2025 بعنوان 'موشح معرض عمّان الدولي السابع للعملات والطوابع'، ويتوفر الطرح من اليوم الساعة الحادية عشرة صباحًا وحتى الساعة العاشرة مساءً في دائرة المكتبة الوطنية مما يتيح لهواة جمع الطوابع فرصة اقتناء قطع فريدة ذات قيمة تذكارية.
ويتكون الإصدار من طابع واحد وقيمته (1.00) دينار واحد،، بالإضافة إلى مغلف اليوم الأول للإصدار مع الطابع الملصق على الغلاف بقيمة (1.50) دينار ونصف، وأيضا بوست كارد بقيمة (1.00) دينار واحد.
والهدف من إصدار طابع موشح بمناسبة المعرض الدولي السابع للعملات والطوابع في عمّان تحت شعار (أردن أرض العزم) الذي يكمن في تعزيز القيمة الرمزية والتاريخية، وتوثيق دور جمعية هواة الطوابع والعملات الأردنية وأيضًا الاحتفاء بالذكرى والترويج الثقافي والسياحي والتوثيق التاريخي ودعم الهواة.
ويتوفر الإصدار أيضا في المكاتب البريدية الآتية: 'مكتب بريد جبل عمّان، ومكتب بريد اللويبدة، ومكتب بريد وسط البلد ومكتب بريد العبدلي، ومكتب بريد إربد المركزي، ومكتب بريد مأدبا المركزي، ومكتب بريد العقبة المركزي، ومكتب بريد جرش المركزي، ومكتب بريد البترا، ومكتب بريد الكرك، ومكتب بريد عجلون، ومكتب بريد السلط، ومكتب بريد الفحيص، ومركز زوار جرش'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلدية إربد تزيل نخلة بطول 22 متر تشكل خطرآ على المواطنين
بلدية إربد تزيل نخلة بطول 22 متر تشكل خطرآ على المواطنين

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

بلدية إربد تزيل نخلة بطول 22 متر تشكل خطرآ على المواطنين

أزالت بلدية إربد الكبرى شجرة نخيل معمرة بطول 22 متر وذلك بعد شكاوي من اصحاب محال تجارية في المدينة الصناعية عقب سقوط اجزاء منها على الشارع وتشكل خطرآ على السلامة العامة . وقال مدير الحدائق في البلدية المهندس قاسم الروسان ان كوادر البلدية بعد ورود شكوى من أصحاب المحال التجارية والسيارات في منطقة المدينة الصناعية، قامت باتخاذ الإجراءات اللازمة للتعامل مع المشكلة وقد تم إزالة أجزاء النخلة المتساقطة والتي تهدد خطوط الكهرباء والسيارات المارة في المنطقة. وأكد الروسان أن ازالة الشجرة جاءت من عدم صلاحيتها للاستمرار في الموقع وذلك حفاظا على السلامة العامة مشيرا إلى أن البلدية تتابع حالة الأشجار في مختلف مناطق المدينة ضمن خطة دورية للصيانة والرصد الوقائي.

وصايا المنتدى الأول للجامعات العربية
وصايا المنتدى الأول للجامعات العربية

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

وصايا المنتدى الأول للجامعات العربية

في الطريق إلى عمّان، يفيض شجر الزيتون بحكمة التاريخ، وتتوارى خلف الجبال ذاكرة الحرف الأول.. هناك، في العاصمة التي كانت وما زالت ممرًا للباحثين عن المعنى بين شقوق الجغرافيا، انعقد المنتدى الأول للجامعات العربية ووكلاء استقطاب الطلبة الدوليين. لم يكن ملتقى أكاديمياً عادياً، بل كان صرخة هادئة في واد عربي متعطش للمعرفة، ومرآة نادرة تأملنا فيها ما صرنا إليه، وما قد نعود إليه إن نحن صحونا من سبات التبعية. أن تُقام مثل هذه المبادرة في عمان ليس تفصيلاً عابراً، بل اختيار في رمزيته. فالأردن، ذاك البلد الصغير في مساحته، الكبير في عطائه، لطالما مثل نقطة توازن وعبور، وملاذًا للطلبة من فلسطين، والعراق، واليمن، وكل الذين أرهقتهم الغربة قبل أن تبدأ.. هناك، في قاعات عمّان وفنادقها، اجتمع الحرف مع الحلم، والتاريخ مع احتمالات الغد. كان لافتًا أن يتقدم هذا الحراك رجل بعينين تريان ما بعد الأفق، الدكتور عمرو عزت سلامة، أمين عام اتحاد الجامعات العربية، الذي لم يتحدث كموظف في منظمة، بل كمن يحمل شُعلة، يتقدم بها في عتمة الفجوة بين جامعاتنا العربية وواقع العالم. تحدث عن عالم تجاوز فيه عدد الطلبة الدوليين ستة ملايين، بينما جامعاتنا تكتفي بفتات 2% منهم، وكأن الطالب العربي مكتوب عليه أن يُصدر لا أن يُستقبل، وأن يذهب لا أن يُدعى. في المنتدى، لم تكن الأرقام مجرد بيانات، بل علامات استفهام مؤلمة. لماذا لا نقنع أبناءنا بالبقاء؟ لماذا يتجه الطالب العربي نحو جامعات الغرب بحثًا عن "الاعتراف" و"الهوية الأكاديمية"، بينما تملك جامعاتنا إرث القرويين والأزهر والقاهرة؟ لماذا لا تصبح بيروت، أو الدوحة، أو عمّان، مراكز جذب كما أصبحت ماليزيا أو تركيا أو الصين؟. في كلمات المشاركين، برز الجيل Z كأيقونة مرحلة جديدة، جيل لا يُخدع بالشعارات، ولا يقبل الانتظار. جيل رقمي، يبحث عن جامعة لا تغرس فيه نظريات قديمة، بل تفتح له نوافذ على المستقبل: على الريادة، والذكاء الاصطناعي، والطاقة الحيوية. هذا الجيل الذي يريد أن يتخرج بسرعة، أن يعمل فورًا، وأن يشعر بأن الجامعة هي حليفُه لا سجانُه. لقد صيغت توصيات المنتدى بعناية، كأنها مفاتيح لبوابات موصدة منذ زمن، فكانت البداية دعوة إلى أن تُبنى الشراكات لا على الورق، بل على الثقة، شراكات حقيقية لا تستعرض نفسها في المؤتمرات، بل تعمل في الخفاء كجذورٍ عميقة، تربط الجامعات بوكلاء لا يرون في الطالب رقماً، بل مشروعاً. لم يعد يكفي أن يكون الوكيل وسيطاً، بل يجب أن يكون راوية، ورفيق درب، ورسولاً أكاديمياً يحمل رسالة الجامعة كما يحمل جواز سفره، يُرشد الطالب لا يُسلمه، يُضيء له الطريق لا يُضلله في عتمة الخيارات. ثم جاءت الدعوة الثانية، أكثر جرأة وصدقاً: على الجامعات أن تُغادر زمن الملفات الورقية، وأن تتسلح بلغة العالم الجديد. على إدارات القبول أن تُخاطب الطالب بلغة يفهمها، بلغة اليوم، لا بلغة الأمس المليء بالنشرات المهملة. على الجامعة أن تدخل هاتفه، لا أن تنتظر طرق بابه. أن تخاطبه برسالة قصيرة، بصوت، بمقطع مصور، لا بخطاب من خمس صفحات موقع بالحبر. لكن التوصية الأشد حساسية، والأكثر إنسانية، كانت تلك التي تلامس جوهر الفكرة: أن نُعيد تعريف من هو الطالب الدولي. لا أن نراه زائراً، عابراً، مستهلكاً بل أن نراه أحد أبنائنا. لا يكفي أن نسهل له التأشيرة، بل أن نسهل له المعنى، وأن نوفر له مناخًا يحتضنه فكرياً وإنسانياً، لا إداريًا فقط. أن يجد نفسه في حرمنا كما لو كان في بيته. أن نحترم لغته ودينه وسيرته، وأن نربي في طلابنا أن الاحتضان لا يعني الذوبان، بل التلاقي. لكن الأهم من كل ذلك، أن اتحاد الجامعات العربية يدرك جيدأ أنه لا وقت للتجميد ولا للاجتماعات البروتوكولية.. اتحاد يعيد تشكيل العقل الأكاديمي العربي، يُحرر الجامعات من ثقل البيروقراطية، ويفتح نوافذها على السماء، وهذا ما أكده الدكتور عمرو في ختام كلمته، وملامحه تشبه ملامح معلم أنهى لتوه درسًا عن الحلم الذي يقول: إن الطالب العربي لا يستحق أن يُعامل كرقم في إحصائية، بل كعقل في مشروع، كأمل في أمة. وإن لم يكن هذا المنتدى هو البداية.. فمن أين نبدأ؟

الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات ببلدية برقش غدا
الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات ببلدية برقش غدا

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات ببلدية برقش غدا

تنفذ إدارة ترخيص السواقين والمركبات، بالتعاون مع بلدية برقش في اربد غدا الأحد، وحتى الأربعاء المقبل، خدمات الترخيص المتنقل والفحص الفني "المسائي" ضمن المبادرة الابتكارية "بنصولك". ووفق برنامج جولات الترخيص المتنقل المعلن، فإن عربة الترخيص المتنقلة ستكون في قاعة الأمير حسين التابعة لبلدية برقش، من الساعة 3 ظهرا وحتى 8 مساء،لتقديم جميع خدمات الترخيص للسائقين ومركباتهم في المنطقة. و تأتي الخدمة ضمن البرامج التشاركية بين البلدية ومديرية الأمن العام، ممثلة بإدارة ترخيص السواقين والمركبات؛ للتسهيل على المواطنين والتخفيف عنهم، وتوفيرا للوقت والجهد على المواطنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store