
بيت التمويل الكويتي يوفّر العيادي للعملاء
أعلن بيت التمويل الكويتي توفير أوراق النقد الجديدة (العيادي) بفئاتها، بأكثر من طريقة، سواء عبر بعض أجهزة السحب الآلي أو في فروعه المنتشرة بمختلف مناطق الكويت، وكذلك من خلال خدمة توصيل العيادى لبعض شرائح العملاء، وسوف يتم طرح الخدمة عبر تطبيق بيت التمويل بشكل مختلف، وذلك حرصا من البنك على مشاركة المجتمع في مختلف المناسبات والأعياد، عبر توفير قنوات تواصل مختلفة وواسعة الانتشار، تجعله الأقرب دائماً إلى عملائه في أماكن وجودهم.
وقال مدير أول القنوات الرقمية في بيت التمويل، مشعل مندني، انه يتاح للعملاء خدمة «العيادي» من خلال جميع الفروع المصرفية، وذلك اعتبارا من اليوم، تلبية لاحتياجات جميع الشرائح وبمختلف الفئات، فيما ستتاح خدمة سحب «العيادي» عبر الفروع الإلكترونية KFH Express التالية: إشبيلية، الجابرية، السلام، أبوفطيرة، مطار الكويت الدولي، من تاريخ 28 الجاري ولمدة 3 أيام.
وأشار مندني الى أنه سيتم البدء بتوصيل العيادي الى عملاء الخدمات المالية الخاصة والرواد من خلال مديري الحسابات وحسب المبالغ المطلوبة من عملاء الشريحتين، بما يتناسب مع أهمية وخصوصية كل شريحة واحتياجاتها من أوراق النقد بالدينار الكويتي، وذلك اعتبارا من 16 الجاري. ودائما ما تلقى هذه الخدمة ترحيباً وإقبالاً من جمهور عملائنا، إذ توفر عليهم عناء الحصول على الفئات المختلفة من الأوراق النقدية.
ويتطلب تنفيذ عملية توفير العيادى أو توصيلها جهودا قيّمة من مجموعة متميزة من القدرات البشرية العاملة بالتعاون مع بعض الجهات الأخرى، وذلك حتى يتم الأمر على أفضل شكل ممكن، وبما يحقق مصالح العملاء ورضاهم ويعزز مكانة بيت التمويل الكويتي، ويؤكد اهتمامه الدائم بخدمة عملائه ومشاركتهم فى اهتمامتهم ومناسباتهم كافة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
وليد مندني: «الخليج» يتمتّع بأساس قوي ومتين... رغم التحديات
- ميزانية مرنة ونهج سليم لإدارة المخاطر وتوجه إستراتيجي واضح - تركيز «الخليج» على أولوياته الإستراتيجية بإصرار وعزيمة - باشرنا بناء الهيكل الأساسي للتحول لمؤسسة متوافقة مع أحكام الشريعة - ديفيد تشالينور: خفض التكاليف 2.1 مليون دينار أو 8 في المئة - انطلاقة قوية لمحفظة القروض بنمو 2.8 في المئة بنحو 160 مليوناً ناقش مؤتمر المستثمرين في بنك الخليج أول من أمس، الأداء المالي للبنك للربع الأول 2025. وتم تنظيم المؤتمر من قبل «EFG Hermes» وقدمه كل من: الرئيس التنفيذي للبنك بالوكالة وليد مندني، ورئيس المديرين الماليين ديفيد تشالينور، وأدار الحوار رئيسة علاقات المستثمرين في البنك دلال الدوسري. بيئة التشغيل واستعرض مندني في المؤتمر بعض النقاط المتعلقة بالبيئة التشغيلية في البنك للربع الأول 2025، حيث رأى أن: «الأداء المالي للبنك في الربع الأول، يعكس التحديات المستمرة التي تواجه القطاع المالي. ورغم استمرارية الأوضاع الاقتصادية غير المؤاتية، إلا أن (الخليج) لايزال يتمتع بأساس قوي ومتين مدعوماً بميزانية عمومية مرنة، ونهج سليم لإدارة المخاطر، وتوجه إستراتيجي واضح». وأضاف مندني: «عندما نسترجع أداء البنك في الربع الأول 2025، نرى إصرارنا على خلق قيمة مستدامة في خضم الضغوطات الناتجة عن عوامل الاقتصاد الكلي. ورغم تأثر الأداء المالي للبنك بالعوامل المشتركة في القطاع المصرفي، إلا أننا أحرزنا تقدماً جيداً على عدة أصعدة إستراتيجية، ستعزز قوة البنك وتوجهه على المدى الطويل». وأضاف: «مع تقدمنا في 2025، يواصل البنك تركيزه على تنفيذ أولوياته الإستراتيجية بكل إصرار وعزيمة. وتماشياً مع رؤيتنا طويلة الأمد للتنمية المستدامة، باشرنا العمل على بناء الهيكل الأساسي لمشروع التحول إلى مؤسسة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، في حال حصول البنك على الموافقات اللازمة من قبل الجهات الرقابية، وهذه الخطوة أساسية ومهمة للمواءمة مع رؤيتنا المستقبلية بتحقيق الاستمرارية والنمو المستدام». هامش الربح من جانبه، رد تشالينور، عند سؤاله عن أسباب انخفاض هامش الفائدة والتوقعات للربع الثاني قائلاً: «شهدنا الربع الأول بعض الضغوطات التي دفعت صافي هامش الفائدة إلى الانخفاض. وكان هناك العديد من العوامل المتداخلة المؤثرة على الوضع. ولكني سأبدأ بالعامل الأساسي، وهو الانخفاض في عوائد الدخل، التي تأثرت بشكل كبير بإعادة تسعير الأصول في كل من محفظة الشركات والخزينة، بسبب انخفاض أسعار الفائدة في الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر. فقد انخفضت أسعار الفائدة 25 نقطة أساس للدينار و100 نقطة أساس للدولار، وخلال السنة الماضية، شهدت محفظة الشركات نمواً لدى البنك بعكس محفظة الأفراد، وبالتالي فقد تحول مزيج الأصول بعيداً عن أنشطة قطاع الأفراد الذي يمتاز بهوامش ربحية أعلى وذلك نتيجة تباطؤ نمو السوق لهذا القطاع». وأضاف: «نتوقع للربع الثاني زيادة في صافي هامش الفائدة، الأمر الذي سيكون له تأثير إيجابي واضح على إجمالي الدخل وسيسهم في استعادة الربحية بشكل عام». المصروفات التشغيلية وفي ما يتعلق بالمصروفات التشغيلية، قال تشالينور: «ارتفع إجمالي المصروفات التشغيلية 7 في المئة، أي ما يعادل 1.5 مليون، مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. وكان الدافع الرئيسي وراء الارتفاع بند (المصروفات الأخرى). ومع ذلك، تمكّنا من خفض التكاليف بمقدار 2.1 مليون أو 8 في المئة، مقارنة بالربع الرابع 2024، وذلك بعد تسجيل عدة تكاليف مرتبطة بأتعاب جهات استشارية مختلفة في إطار مشروع الاندماج مع بنك بوبيان الذي تم العدول عنه بداية هذا الربع». وأضاف: «من الواضح أن نسبة التكلفة إلى الدخل ارتفعت في الربع الأول، ولكن هذا يُعزى بشكل رئيسي إلى انخفاض هامش الربح. وكما ذكرت سابقاً، فأنا أتوقع أن يرتفع الهامش في الربع الثاني، بالتزامن مع الاستقرار النسبي للتكاليف، وبالتالي، نتوقع تحسناً في نسبة التكلفة إلى الدخل عن المستويات الحالية». تكلفة المخاطر في ما يتعلق حول التكلفة الائتمانية والتوقعات لهذا العام، قال تشالينور: «بلغت التكلفة الائتمانية للربع الأول 10.1 مليون، ما يعني انخفاضاً بمقدار 1.3 مليون أو بنسبة 11 في المئة، مقارنةً بنفس فترة العام الماضي. وسبق أن ذكرت عدة مرات، أن التكلفة الائتمانية للأفراد مرتفعة، ورأينا أن الارتفاع استمر خلال الربع الأول، حيث تركزت جميع تكاليف الائتمان تقريباً في الربع الأول بقطاع الأفراد. بالنسبة لقطاع الشركات، نحن في وضع ممتاز بعد المعالجة الشاملة للحسابات الموروثة والمتعثرة التي قمنا بها في 2024. وعليه، نحن راضون عن جودة الأصول لمحفظة الشركات». ومضى قائلاً «بالنسبة للنظرة المستقبلية، كانت توقعاتنا لتكاليف الائتمان 2025 بأكمله في نطاق 60 إلى 70 نقطة أساس، وجاءت نتائج الربع الأول مقاربة للحد الأعلى من هذه النطاق. لذلك، رغم أننا نعتقد أن تكاليف الائتمان للأفراد قد ترتفع لبعض الوقت، إلا أننا نعتبر توقعاتنا مناسبة بالنسبة للعام بأكمله». نمو القروض ورداً على سؤال عن نمو محفظة القروض خلال الربع الأول، رد تشالينور، بأنها «شهدت نمواً في الربع الأول منذ بداية العام حتى تاريخه بنسبة 2.8 في المئة، أي ما يقارب 160 مليوناً، الأمر الذي يمثل انطلاقة قوية لهذا العام، رغم تسجيل معظم النمو في وقت متأخر من الربع الأول، الأمر الذي أثّر على هامش الربح. وكما شهدنا في الفترات المرحلية الأخيرة، انحصر النمو بأكمله في قطاع الشركات. هذا، كما قمنا بإبرام المزيد من الصفقات المحلية بما أن التركيز الحالي للبنك هو التعامل المحلي». وبالنسبة للنمو بشكل عام، ذكر أن القطاع المصرفي حقق نمواً 1.4 في المئة خلال الربع الأول، وفقاً لبيانات بنك الكويت المركزي، مقارنةً بنمو البنك البالغ 2.8 في المئة. وبذلك نكون حققنا نمواً يعادل ضعف النمو في القطاع المصرفي. أما بالنسبة لتوقعاتنا للسنة المالية 2025، فقد توقعنا نمو محفظة القروض في متوسط خانة الأحاد، ومازلنا نعتقد أن ذلك قابلاً للتحقيق، مع وجود فرصة حتى لتجاوز هذه التوقعات.


الجريدة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة
مندني: «الخليج» يتمتع بأساس قوي مدعوم بميزانية عمومية مرنة
عقد بنك الخليج، أمس (الاثنين)، مؤتمراً للمستثمرين، لاستعراض ومناقشة الأداء المالي للبنك للربع الأول 2025. وتم تنظيم المؤتمر من EFG Hermes وقدَّمه: وليد مندني–الرئيس التنفيذي لبنك الخليج بالوكالة، وديفيد تشالينور– رئيس المديرين الماليين، وأدارت الحوار دلال الدوسري- رئيسة علاقات المستثمرين في «الخليج». بيئة التشغيل استعرض مندني خلال المؤتمر، الذي قدَّمه البنك للمستثمرين، بعض النقاط المتعلقة بالبيئة التشغيلية في «الخليج» للربع الأول 2025، حيث قال: «يعكس الأداء المالي للبنك في الربع الأول من عام 2025 التحديات المستمرة التي تواجه القطاع المالي. ورغم استمرارية الأوضاع الاقتصادية غير المؤاتية، فإن (الخليج) لا يزال يتمتع بأساس قوي ومتين مدعوماً بميزانية عمومية مرنة، ونهج سليم لإدارة المخاطر، وتوجه استراتيجي واضح». وأضاف مندني: «عندما نسترجع أداء البنك في الربع الأول من العام 2025، نرى إصرارنا على خلق قيمة مستدامة في خضم الضغوط الناتجة عن عوامل الاقتصاد الكُلي. ورغم تأثر الأداء المالي للبنك بالعوامل المشتركة في القطاع المصرفي، فإننا أحرزنا تقدُّماً جيداً على عدة صعد استراتيجية ستعزز قوة البنك وتوجهه على المدى الطويل». وليد مندني: باشرنا بناء الهيكل الأساسي لمشروع التحول إلى مؤسسة متوافقة مع أحكام الشريعة وذلك مرهون بالحصول على الموافقات وتابع: «مع تقدمنا في عام 2025، يواصل (الخليج) تركيزه على تنفيذ أولوياته الاستراتيجية بكل إصرار وعزيمة. وتماشياً مع رؤيتنا طويلة الأمد للتنمية المستدامة، فقد باشرنا العمل على بناء الهيكل الأساسي لمشروع التحوُّل إلى مؤسسة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، في حال حصول البنك على الموافقات اللازمة من الجهات الرقابية، وهذه الخطوة أساسية ومهمة للمواءمة مع رؤيتنا المستقبلية بتحقيق الاستمرارية والنمو المستدام». هامش الربح من جهته، صرَّح تشالينور عند سؤاله عن أسباب انخفاض هامش الفائدة والتوقعات للربع الثاني، قائلاً: «شهدنا في الربع الأول من العام بعض الضغوط التي دفعت صافي هامش الفائدة إلى الانخفاض. كان هناك العديد من العوامل المتداخلة المؤثرة على الوضع، لكني سأبدأ بالعامل الأساسي، وهو الانخفاض في عوائد الدخل، التي تأثرت بشكل كبير بإعادة تسعير الأصول في محفظة الشركات والخزينة، بسبب انخفاض أسعار الفائدة من سبتمبر إلى ديسمبر. فقد انخفضت أسعار الفائدة 25 نقطة أساس للدينار الكويتي، و100 نقطة أساس للدولار، وخلال السنة الماضية، شهدت محفظة الشركات نمواً لدى البنك بعكس محفظة الأفراد، وبالتالي تحوَّل مزيج الأصول بعيداً عن أنشطة قطاع الأفراد الذي يمتاز بهوامش ربحية أعلى، نتيجة تباطؤ نمو السوق لهذا القطاع». ديفيد تشالينور: محفظة القروض لدينا شهدت نمواً في الربع الأول من بداية العام حتى تاريخه بنسبة 2.8% أي ما يقارب 160 مليون دينار وأضاف: «نتوقع للربع الثاني زيادة في صافي هامش الفائدة، الأمر الذي سيكون له تأثير إيجابي واضح على إجمالي الدخل، وسيُسهم في استعادة الربحية بشكل عام». المصروفات التشغيلية وفيما يتعلق بالمصروفات التشغيلية، قال تشالينور: «إجمالي المصروفات التشغيلية ارتفع بنسبة 7 في المئة، أي ما يعادل 1.5 مليون دينار، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وكان الدافع الرئيسي وراء هذا الارتفاع هو بند (المصروفات الأخرى). ومع ذلك، تمكنّا من خفض التكاليف بمقدار 2.1 مليون دينار أو 8 في المئة مقارنة بالربع الرابع من عام 2024، بعد تسجيل عدة تكاليف مرتبطة بأتعاب جهات استشارية مختلفة في إطار مشروع الاندماج مع بنك بوبيان، الذي تم العدول عنه بداية هذا الربع». وليد مندني: مع تقدمنا في 2025 نواصل التركيز على تنفيذ أولويات البنك الاستراتيجية بكل إصرار وعزيمة وأضاف تشالينور: «من الواضح أن نسبة التكلفة إلى الدخل ارتفعت في الربع الأول، لكن هذا يُعزى بشكل رئيسي إلى انخفاض هامش الربح. وكما ذكرت سابقاً، أتوقع أن يرتفع الهامش في الربع الثاني بالتزامن مع الاستقرار النسبي للتكاليف، وبالتالي نتوقع تحسناً في نسبة التكلفة إلى الدخل عن المستويات الحالية». تكلفة المخاطر وعن التكلفة الائتمانية والتوقعات لهذا العام، أوضح أن «التكلفة الائتمانية للربع الأول بلغت 10.1 ملايين دينار، مما يعني انخفاضاً بمقدار 1.3 مليون أو بنسبة 11 في المئة، مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. التكلفة الائتمانية للأفراد مرتفعة، وقد رأينا أن ذلك الارتفاع استمر خلال الربع الأول، حيث تركزت جميع تكاليف الائتمان تقريباً في الربع الأول بقطاع الأفراد. وبالنسبة لقطاع الشركات، بالنسبة لقطاع الشركات، نحن في وضع ممتاز بعد المعالجة الشاملة للحسابات الموروثة والمتعثرة التي قمنا بها في عام 2024. وعليه، نحن راضون عن جودة الأصول لمحفظة الشركات». وأضاف: «بالنسبة للنظرة المستقبلية، فقد كانت توقعاتنا لتكاليف الائتمان لعام 2025 بأكمله في نطاق 60 إلى 70 نقطة أساس، وقد جاءت نتائج الربع الأول مقاربة للحد الأعلى من هذه النطاق. لذلك، رغم أننا نعتقد أن تكاليف الائتمان للأفراد قد ترتفع لبعض الوقت، فإننا نعتبر توقعاتنا مناسبة بالنسبة للعام بأكمله». نمو القروض وعندما سُئل عن نمو محفظة القروض خلال الربع الأول، أجاب تشالينور: «محفظة القروض لدينا شهدت نمواً في الربع الأول من بداية العام حتى تاريخه بنسبة 2.8 في المئة، أي ما يقارب 160 مليون دينار، الأمر الذي يمثل انطلاقة قوية لهذا العام، رغم تسجيل معظم النمو في وقت متأخر من الربع الأول، مما أثر على هامش الربح. وكما شهدنا في الفترات المرحلية الأخيرة، انحصر النمو بأكمله في قطاع الشركات. كما قُمنا بإبرام المزيد من الصفقات المحلية، بما أن التركيز الحالي للبنك هو التعامل المحلي». ديفيد تشالينور: تمكنا من خفض التكاليف بمقدار 2.1 مليون دينار أو 8% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024 وأردف: «بالنسبة للنمو بشكل عام، حقق القطاع المصرفي نمواً بنسبة 1.4 في المئة خلال الربع الأول وفقاً لبيانات بنك الكويت المركزي، مقارنةً بنمو البنك، البالغ 2.8 في المئة. وبذلك نكون قد حققنا نمواً يعادل ضعف النمو في القطاع المصرفي. أما بالنسبة لتوقعاتنا للسنة المالية 2025، فقد توقعنا نمو محفظة القروض في متوسط خانة الآحاد، وما زلنا نعتقد أن ذلك قابل للتحقيق مع وجود فرصة حتى لتجاوز هذه التوقعات».


الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
«بيت التمويل» يتفرّد بخدماته الرقمية... المتكاملة
- «KFH Express» قناة مصرفية ذكية تتيح خدمات بكفاءة عالية - أول تطبيق لخدمات الشركات عبر الموبايل يتضمن 5 خدمات - توفير خدمتي أسعار العملات والتحويل الفوري إلى «بيتك تركيا» يقدم «بيت التمويل الكويتي» خدمات مصرفية رقمية متكاملة وفريدة من نوعها للعملاء، على مدار الساعة عبر الموبايل والقنوات البديلة والمنصات الرقمية، حيث تتوافر معظم الخدمات المصرفية عبر «KFHonline»، أومن خلال فروع «KFH Express» الذكية المنتشرة في العديد من المناطق والمواقع الحيوية، إضافة إلى قنواته على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب العديد من قنوات الخدمة الإلكترونية، بالاعتماد على أحدث أدوات التكنولوجيا المالية والمنصات الرقمية. «KFH Express» ويعتبر فرع «KFH Express»، قناة مصرفية ذكية تساعد على نقل تعاملات العملاء الاعتيادية إلى فرع آلي مبتكر يوفر إمكانات تتيح للعملاء الاستفادة من خدمات مصرفية ذات كفاءة عالية، بما يزيد على 80 في المئة من الخدمات والأعمال التي تقدمها الفروع بمفهومها التقليدي. وتضم فروع «KFH Express» جهاز «XTM» الذي يتيح التواصل المباشر بالصوت والصورة مع موظفي الخدمة، إلى جانب أجهزة للصرف الآلي والإيداع النقدي، حيث تستقبل أجهزة الإيداع 300 ورقة نقدية في العملية الواحدة. باقة تفاعلية ويستطيع العملاء من خلال فروع «KFH Express» المنتشرة في الكويت، بما فيها مطار الكويت الدولي، إجراء باقة متنوعة من الخدمات المصرفية التفاعلية، ومنها: إنشاء المعاملات التجارية «المرابحة»، وطلب البطاقات الائتمانية والمسبقة الدفع، وتحديث البيانات ورقم الهاتف، وتفعيل البطاقات المصرفية، وفتح الودائع والحسابات، وطباعة دفتر الشيكات الفوري، والطباعة الفورية للبطاقات المصرفية من دون طلب مسبق، واستلام سبائك الذهب (10 غرامات) وفتح حسابات (الذهب، التوفير، الرابح، الخدمة الآلية)، وكذلك بيع وشراء الذهب، والسحب النقدي بدون بطاقة عن طريق الموبايل من خلال الرمز التعريفي QR code أومن خلال البطاقة المدنية أورقم الهاتف، وغير ذلك الكثير من الخدمات التمويلية والمصرفية بسهولة وسرعة وأمان. كفاءة عالية كما تتميز الخدمات الإلكترونية في «بيت التمويل»، بكفاءتها العالية، حيث يتجسد ذلك جلياً بعدد العمليات المصرفية الإلكترونية التي ينفذها العملاء عبر (KFHonline) على الموقع الإلكتروني أوعبر تطبيق الموبايل. وتشمل العمليات الالكترونية: فتح حساب مصرفي إضافي أونلاين للمواطنين والمقيمين دون زيارة الفرع، التحويلات المالية المحلية والخارجية، إنشاء ودائع، إضافة مستفيدين، استعلام عن رصيد، طلب دفتر شيكات، فتح حساب الذهب، إجراء عمليات بيع وشراء وتداول الذهب، طلب التمويل، فتح حساب، طلب بطاقة الخير، عرض الرقم السري الخاص بالبطاقات الائتمانية وبطاقات السحب الآلي، تفعيل البطاقات المصرفية الجديدة، التبليغ عن بطاقة مفقودة سواء كانت ائتمانية أو سحباً آلياً، معرفة الالتزامات التمويلية وعدد الأقساط، الاطلاع على الخطط الاستثمارية، خدمة الحصول على ملخص أرصدة الحسابات والودائع وإدارة حسابات الأبناء من خلال خدمة «بيتي أون لاين»، وغيرها الكثير من الخدمات. العملات والتحويل كذلك يقدم «بيت التمويل» خدمة «الأسعار المباشرة للعملات- Live FX Pricing»، وخدمة التحويل الفوري الى «بيتك تركيا» باستخدام شبكة RippleNet، وخدمة «المحافظ الرقمية» عبر أجهزة الهاتف النقال والساعات الذكية التي توافر أحدث أساليب الدفع الرقمية الذكية بأعلى معايير الأمان المتطورة، بالتعاون مع «Garmin» و«Fitbit وSamsung». كما يتميز بتقديم خدمة الطباعة الفورية للبطاقة المصرفية في غضون دقيقتين وذلك لطباعة بطاقة طبيت التمويل«بشكلها الجديد والمميز. التحويل وفتح الحسابات ونجح «بيت التمويل» في إطلاق خدمة «ومض» الرقمية التي تتيح لعملائه إرسال وطلب الأموال إلى عميل آخر في«بيت التمويل»أو في أي بنك محلي عن طريق رقم الموبايل بشكل فوري ومجاني وعلى مدار الساعة، إضافة إلى إدراج خدمة العيادي الإلكترونية والتي أتيحت للعملاء أثناء فترة عيد الفطر، وستكون متاحة خلال عيد الأضحى ليتمكن العملاء من إرسال العيادي الكترونيا وبتصميم يتناسب مع طبيعة الاعياد. كما نجح «بيت التمويل» بتدشين خدمة فتح الحسابات للعملاء الجدد، من خلال أجهزة البيع الرقمية، عبر تشغيل أول جهاز محمول في السوق «D-POS»، يمكن من فتح حسابات للعملاء الجدد على أنظمة البنك على الفور وفي أي مكان. وأصبح بإمكان العميل فتح حسابات بالعملات الرئيسية من خلال «KFHonline»، بعد أن كان متاحاً فقط في الفروع، فيما تم الربط مع خدمات «WU»، ما يتيح لعملاء»بيت التمويل» استخدام «ويسترن يونيون» للتحويلات الدولية من خلال التطبيق، وكذلك يوفر«بيت التمويل» خدمة التحويل الفوري لدول مجلس التعاون الخليجي، من خلال شبكة آفاق على تطبيق الموبايل. خدمات الشركات وأطلق «بيت التمويل» بنجاح أول تطبيق للخدمات المصرفية للشركات عبر الموبايل، يتضمن 5 خدمات مهمة لتنمية أعمالهم. كما أطلق تقنية التعرف على الوجه باستخدام الهوية البيومترية. كما أطلق منصة «زاهب» للتجار ليتمكن العملاء من الشركات من الدفع عن طريق إنشاء روابط دفع وQR من دون الحاجة إلى أجهزة نقاط البيع. ونجح بإطلاق بطاقات الخصم المباشر للشركات للاستخدام الحكومي، حيث قدم 3 منتجات جديدة لبطاقات السحب الآلي مع مجموعة واسعة من المزايا لاستخدامها من قبل العملاء من الشركات، أبرزها اصدار بطاقة«K-Net» للاستخدام على نقاط الدفع الحكومية فقط «K-Net POS PG»، ما نال تقدير التجار واهتمامهم.