
عمال الموانئ في مارسيليا يرفضون تحميل مكونات عسكرية متجهة إلى إسرائيل
أعلن عمال الموانئ في ميناء مرسيليا فوس الفرنسي يوم الأربعاء، رفضهم تحميل مكونات عسكرية كان من المقرر أن تغادر إلى إسرائيل يوم الخميس.
وقال اتحاد عمال الموانئ الفرنسي في بيان يوم الأربعاء إنه يرفض 'المشاركة في الإبادة الجماعية المستمرة التي تنتهجها الحكومة الإسرائيلية'.
وأفاد اتحاد عمال الموانئ الفرنسي في البيان: 'أُبلغنا صباح اليوم بأن سفينة تعمل على خط إقليمي في البحر الأبيض المتوسط كان من المقرر أن تُحمّل حاوية يوم الخميس بقطع غيار رشاشات من إنتاج شركة يورولينكس'.
وصرح كريستوف كلاريه الأمين العام لعمال الموانئ وعمال خليج فوس، لوكالة فرانس برس: 'تمكنا من تحديد هوية الحاوية ووضعها جانبا'.
ووفقا للاتحاد تتكون الشحنة من 19 منصة نقالة من الوصلات من إنتاج شركة 'يورولينكس'، ومقرها مرسيليا.
وذكر كريستوف كلاريه أنه 'إذا رفض عمال الموانئ تحميل الشحنة فلا أحد يستطيع القيام بذلك نيابة عنهم'، مشيرا إلى أنه سيتم تحميل الحاويات الأخرى المخصصة لهذه السفينة.
وأكد عمال الموانئ في الاتحاد العام للعمل (CGT) في البيان: 'نحن مع السلام ونعارض جميع الحروب'. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
باريس تحقّق مع فرنسيين - "إسرائيليين" بتهم جرائم ضد الإنسانية بغزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب باشرت النيابة العامة الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب تحقيقاً ضد فرنسيين - "إسرائيليين"، بتهمة التواطؤ في ارتكاب الإبادة وفي جرائم ضد الإنسانية، بحسب ما أفاد به مصدر مطلع لوكالة "فرانس برس". وأوضحت الوكالة نقلاً عن المصدر، أنّ المتهمين يشتبه في أنّهم شاركوا في تحركات لمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بين كانون الثاني وأيار من عام 2024. ويأتي ذلك على خلفية شكوى وردت في تشرين الثاني من العام الماضي، قدّمها "الاتحاد اليهودي - الفرنسي من أجل السلام" (UFJP)، وضحية فرنسية - فلسطينية. وتضمّنت هذه الدعوى اتهامات بـ"تنظيم أنشطة ملموسة لمنع وصول المساعدات الإنسانية، والمشاركة فيها، ولا سيما من خلال منع مرور الشاحنات بأجسادهم عند المعابر التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي".


سيدر نيوز
منذ يوم واحد
- سيدر نيوز
نتنياهو يعلن استعادة الجيش جثتي رهينتين من قطاع غزة، وسقوط قتلى فلسطينيين في غارات إسرائيلية #عاجل
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الخميس، أن الجيش الإسرائيلي استعاد جثتي رهينتين كانا محتجزين لدى حماس، منذ هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وقال نتنياهو في بيان: 'خلال عملية خاصة نفذها جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) والجيش في قطاع غزة، نُقلت جثتا اثنين من رهائننا المحتجزين لدى منظمة حماس الإرهابية..إلى إسرائيل: جودي واينستين-هاغاي وغادي هاغاي من كيبوتس نير عوز'. وأضاف: 'قُتل كل من جودي وغادي في7 أكتوبر/ تشرين الأول، واختُطفا إلى قطاع غزة'. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عبر منشور له على منصة 'إكس' أن 'إسرائيل لن ترتاح ولن تهدأ حتى يعود جميع الرهائن إلى الوطن، سواء كانوا أحياءً أو أمواتاً'، على حد تعبيره. نصائح للحجاج قد تساعد في الحفاظ على صحتهم أثناء أداء مناسك الحج وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه تم انتشال الجثتين، وهما لرجل وزوجته، في عملية خاصة من منطقة خان يونس بقطاع غزة. وبحسب البيان، جرت عملية الاستعادة من جانب قوات القيادة الجنوبية بالجيش بالتعاون مع هيئة الاستخبارات ووحدات خاصة، وذلك استنادا إلى معلومات استخبارية دقيقة حصلت عليها الجهات المختصة، وفق البيان. وذكر البيان أنه بعد استعادة الجثتين، تم تشخيصهما بشكل رسمي في معهد الطب الشرعي بالتنسيق مع الشرطة الاسرائيلية. وبعد انتشال الجثتين، لا يزال نحو 56 رهينة إسرائيلي محتجزين لدى حماس، ويُعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة، وفقاً لتقديرات إسرائيلية. وفي 18 مارس/ آذار الماضي، انهارت هدنة هشة استمرت شهرين بين إسرائيل وحماس. وكثّفت إسرائيل عملياتها في غزة في 17 مايو/ أيار، مؤكدة تصميمها على تحرير ما تبقى من رهائن محتجزين في القطاع، والسيطرة على كامل القطاع والقضاء على حماس. قتلى من الفلسطينيين أعلن الدفاع المدني في غزة، الخميس، مقتل عشرة أشخاص على الأقل في غارات إسرائيلية على مواقع مختلفة في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، لوكالة فرانس برس إن هناك 'عشرة شهداء جراء غارات إسرائيلية، منذ فجر اليوم الخميس على قطاع غزة وحتى هذه اللحظة'. وأضاف أن الغارات استهدفت منزلا في جنوب شرق مدينة غزة، وخيمة تؤوي نازحين في خان يونس جنوبي القطاع ومنزلا في دير البلح في وسطه. وشنت إسرائيل حملتها العسكرية على غزة في أعقاب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، الذي قتل فيه مسلحون بقيادة حماس 1200 شخص وأسروا 251 رهينة، وفقاً للإحصاءات الإسرائيلية. ومنذ اندلاع الحرب، بلغت الحصيلة الإجمالية للقتلى الفلسطينيين نحو 54 ألفا و607 أشخاص، بحسب وزارة الصحة في قطاع غزة. 'مراكز توزيع المساعدات مغلقة' أرجأت 'مؤسسة غزة الإنسانية'، المدعومة من الولايات المتحدة، إعادة فتح مراكز توزيع المساعدات في القطاع والذي كان مقررا اليوم الخميس للمرة الثانية على التوالي. وأغلقت المؤسسة أبوابها في أعقاب مقتل أكثر من عشرين فلسطينيا، خلال عمليات توزيع سابقة للمساعدات. وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن الطرق المؤدية إلى مراكز التوزيع تُعد 'مناطق قتال'، محذرا من خطر التنقل فيها. وفي منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أوضحت المؤسسة أن مراكزها ستظل مغلقة صباح اليوم الخميس نظرا لأعمال صيانة وإصلاحات جارية، مشيرة إلى أنها ستعلن لاحقا عن موعد إعادة التشغيل بمجرد الانتهاء من تلك الأعمال، دون أن تذكر موعداً محدداً.


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- ليبانون ديبايت
بعد "مذكرة التحقيق" الصادرة عن ترامب... بايدن يرد!
ردّ الرئيس الأميركي السابق جو بايدن على المذكرة الصادرة عن الرئيس الحالي دونالد ترامب، التي تطالب بفتح تحقيق رسمي في استخدام بايدن جهاز توقيع آلي خلال رئاسته لتوقيع قرارات بالعفو ووثائق رئاسية أخرى. وفي بيان أصدره، قال بايدن: "لقد اتخذتُ بنفسي كافة القرارات خلال فترة رئاستي، بما في ذلك القرارات المتعلقة بالعفو، والأوامر التنفيذية، والتشريعات، والإعلانات"، معتبراً أنّ "أي تلميح إلى غير ذلك هو أمر سخيف وكاذب"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس". ووصف بايدن المذكرة الصادرة عن ترامب بأنها "تشتيت للانتباه"، وقال: "هذا ليس أكثر من محاولة لتشتيت الأنظار من قبل دونالد ترامب والجمهوريين في الكونغرس، الذين يعملون على تمرير تشريعات كارثية تهدف إلى خفض برامج أساسية مثل 'ميديكيد' وزيادة التكاليف على الأسر الأميركية، في مقابل تقديم إعفاءات ضريبية للأثرياء والشركات الكبرى". ويأتي هذا السجال بعد أن أصدر ترامب مذكرة رسمية كلّف بموجبها محامي البيت الأبيض بالتحقيق، "ضمن حدود القانون"، حول ما إذا كان بعض المسؤولين في إدارة بايدن قد "تآمروا للتستّر على حالته العقلية ومارسوا صلاحيات الرئاسة خلافاً للدستور". وكان فريق بايدن قد أعلن مؤخراً أنّ بايدن مصاب بسرطان البروستات في مرحلة متقدمة، ما أثار موجة من التكهنات بشأن توقيت المرض، وما إذا كانت إصابته تعود إلى فترة تولّيه الرئاسة، وسط اتهامات من الجمهوريين بإخفاء معلومات صحية حساسة عن الرأي العام. وسبق أن نفت إدارة بايدن وجود أي جهد منسّق لإخفاء تدهور حالته الصحية، فيما أعاد الإعلان عن مرضه فتح النقاش مجددًا بشأن قدراته الذهنية، وهي نقطة أثارها خصومه الجمهوريون مرارًا خلال ولايته.