تحذير من "تسونامي" فى بولينيزيا الفرنسية بعد زلزال روسيا
وحثت السلطات السكان على الانتقال إلى أراض مرتفعة واتباع التعليمات الرسمية، بما في ذلك تأمين القوارب أو نقلها بعيداً عن الشاطئ.وقالت السلطات المحلية إن الأرخبيلات الأخرى في بولينيزيا الفرنسية قد تتأثر بأمواج يقل ارتفاعها عن 30 سنتيمتراً، والتي لا تتطلب الإخلاء أو الاحتماء.وتغطي بولينيزيا الفرنسية مساحة 4 آلاف و200 كيلومتر مربع من المحيط الهادي. وتتكون من 118 جزيرة، مقسمة على 5 أرخبيلات.وجاءت التحذيرات في أعقاب زلزال بلغت قوته 8.8 درجة ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
مصر بوابة إغاثة غزة إجهاض مخططات التهجير وحماية الحق الفلسطينى.. أولوية مصرية
لم تكن المرامى الحقيقية لخطة إعادة احتلال قطاع غزة، أو بالأحرى فرض السيطرة العسكرية والأمنية الكاملة عليه، (لأنه بالأساس خاضع لاحتلال الكيان الإسرائيلى، على الرغم من سحب قواته من أراضيه فى عام 2005 بقرار أحادى من رئيس وزرائه آنذاك إرييل شارون)، بعيدة عن المؤسسات المعنية فى مصر، وفى صدارتها مؤسسة الرئاسة. فقد سارع السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال اتصال هاتفى تلقاه من الرئيس الفسلطينى محمود عباس (أبو مازن) فور الإعلان عنها، إلى التشديد مجددا على رفض مصر القاطع لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، ضمن ما أكده من ثوابتها فى دعم ومساندة الشعب الفلسطينى وقضيته العادلة. والأمر نفسه أكده وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطى، فى لقاء خاص مع قناة «القاهرة الإخبارية «، على هامش زيارته إلى العاصمة اليونانية أثينا، الأمر الذى يعكس القراءة التى تتسم بالعمق للمخاطر التى تحيط بالخطة، المتضمنة بنودا من بينها نقل سكان القطاع إلى جنوبه والمخيمات الوسطى، واستكمال عملية إجلاء سكان مدينة غزة. وبالتالى، ستعود إشكالية التهجير للفلسطينيين من قطاع غزة، فضلا عن الضفة الغربية، فى ضوء مخططات ضمها، التى يتم إعدادهاحاليا، لتفرض سطوتها على أجندة الإقليم بالذات الدول العربية، وفى مقدمتها مصر، التى تتبنى منذ اندلاع حرب الإبادة على القطاع قبل ما يقرب من 22 شهرا موقفا مناهضا لها. والمؤكد أن مصر، التى نجحت خلال الأشهر المنصرمة فى إجهاض العديد من مخططات ومؤامرات الاحتلال وحلفائه بالنسبة لقطاع غزة، فإنها لن تتوقف عن المضى قدما فى كشف حقيقة هذه الخطة التى تتمثل ــ كما يقول النائب العربى فى الكنيست أحمد الطيبى ــ فى أن السيطرة على مدينة غزة مقدمة لإعادة احتلال القطاع بأكمله وإعادة سيناريو نكبة 1948، بتهجير أهل غزة نحو الجنوب، ثم الضغط عليهم لترك القطاع نهائيا إلى سيناء أو أى وجهة أخرى، وهو ما يعنى أن المنطقة باتت أمام مخطط تطهير عرقى وتهجير مكتمل الأركان وجريمة حرب، سيعقبه المزيد من الجرائم ضد الإنسانية من إبادة جماعية وتجويع، وفقا لمطالبات وزراء التطرف فى حكومة الاحتلال. وفى هذا السياق، فإن الدبلوماسية المصرية ستكثف جهودها، باتجاه العواصم المهمة فى الإقليم والعالم لشرح أبعاد وتداعيات مخطط التهجير، الذى يأخذ هذه المرة مسمى خطة إعادة احتلال القطاع، لاسيما أن هناك تسونامى دوليا رافضا لهذه الخطة، فى ضوء ما عبرت عنه معظم دول العالم التى أعربت عن رفضها لها والمطالبة بوقفها، وقد حظيت جهود القاهرة ومساعيها الرامية إلى عقد المؤتمر الدولى لإعادة إعمار القطاع بدفعة جديدة من اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الاستثنائية أمس، حيث دعت إلى المشاركة بفعالية فى هذا المؤتمر، الذى يمثل المدخل لتمويل خطة تعمير وبناء غزة بدون تهجير سكانها، بالإضافة إلى رفضها - أى اللجنة- أى محاولات لتهجير الشعب الفلسطينى من أرضه بغزة والضفة الغربية. وتتجلى الأهمية الاستثنائية للحراك المصرى والعربى المساند لرفض التهجير، فى القناعة بأن الكيان الإسرائيلى لا يسعى إلى احتلال القطاع، كما يبدو ظاهريا فى الخطة، وإنما فى العمل على تفريغه من سكانه على مراحل دون عودة،هذا هو تصور نيتانياهو وحلفائه.. لكنهم غير قادرين على استيعاب ما يعنيه صمود الشعب الفلسطينى، على الرغم من استخدام أحدث ما فى الترسانة العسكرية للولايات المتحدة لقتله وإبادته، وتوظيف سلاح التجويع والتعطيش والحرمان من كل مقومات العيش بكثافة غير مسبوقة فى التاريخ المعاصر.. إلى جانب عجزهم عن إدراك المدى من الفعالية، التى توفرها لهذا الشعب المساندة المصرية والعربية، التى لن تتوقف عند حد سياسيا وإنسانيا.


الكنانة
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- الكنانة
زلزال كامتشاتكا بروسيا يعيد للأذهان شبح تسونامى سومطرة الإندونيسية الأقوى منذ 83 عاما
كتب وجدي نعمان أعاد زلزال جزيرة كامتشاتكا الواقعة فى أقصى شرق روسيا وتبعاته، والذى وقع أمس الأربعاء، المخاوف من حدوث موجات تسونامى عاتية، مثل تلك التى شهدتها جزير سومطرة الإندنيسية والذى تسبب بمقتل أكثر من 230 ألف شخص فى 14 دولة بالمحيط الهندي. وأمام هذه المخاوف رفع عدد من الدول المطلة على المحيط الهادى تحذيراتها من 'تسونامى'، كما أعلنت دولة اليابان، تحذيراتها من وقوع تسونامى بعد زلزال روسيا. وعلى الصعيد نفسه، قالت هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية، إن أمواج تسونامى وصلت إلى ساحل كاليفورنيا، وأكدت السلطات الأمريكية، أنه تم اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الأرواح والممتلكات فى ولاية هاواى، وذلك عقب تسونامى ضرب سواحل الولاية. وقامت إدارة الطوارئ فى ولاية هاواى إنها قررت إغلاق جميع الموانئ التجارية فى الولاية كإجراء احترازي. فيما قالت الأكاديمية الروسية للعلوم مراقبة المنطقة أن الهزات الارتدادية سوف تستمر الشهر المقبل. وبالرغم من هذه المخاوف إلا أن الزلزال لم يتسبب فى موجات 'تسونامي' عاتية أو كارثية كما خشى الكثيرون حتى الآن. ويعد زلزال زلزال كامتشاتكا الأعنف بالمنطقة منذ83 عاما، فقد بلغت قوته 8.7 درجات على مقياس ريختر، بحسب تقديرات فرع كامتشاتكا التابع للخدمة الجيوفيزيائية الموحدة فى أكاديمية العلوم الروسية، ووقع الزلزال على بعد 150 كيلومترًا من مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكى، وأعلن فرع كامتشاتكا التابع للخدمة الجيوفيزيائية الموحدة أن قوة الزلزال، وفقًا لتقديرات مختلفة، بلغت 8.7 درجات، ليُصبح بذلك الزلزال الأقوى الذى تم تسجيله فى المنطقة خلال فترة الرصد الزلزالى الحديثة. وخلال ساعة واحدة، وقعت ثمانى هزات أرضية قبالة ساحل كامتشاتكا بلغت قوتها أكثر من 5 درجات، وسُجلت هذه الهزات على أعماق تتراوح بين 7 و100 كيلومتر، مع توقعات باستمرار الهزات الارتدادية التى قد تصل قوتها إلى 7.5 درجات، على مدى شهر على الأقل. وقد سُجل أكثر من 50 هزة ارتدادية فى كامتشاتكا، معظمها كانت ضعيفة، وفق ما ذكره فرع كامتشاتكا التابع للخدمة الجيوفيزيائية الموحدة. وبحسب خدمات الطوارئ الروسية، تم إجلاء نحو 2700 شخص من جزر كوريل إلى مناطق آمنة بسبب تهديد التسونامي. وبلغ عدد الهزات الأرضية التى شعر بها السكان بعد الزلزال الرئيسى 30 هزة، وفق فرع كامتشاتكا للخدمة الجيوفيزيائية. موجات تسونامى وقد وصلت موجات تسونامى إثر هذا الزلزال إلى سواحل مدينة سيفيرو-كوريلسك، كما تم إعلان حالة الطوارئ وتحذيرات واسعة من تسونامى فى عدة دول محيطة بالمحيط الهادئ. وعلى ساحل خليج أفاتشا، تم الإعلان عن تهديد من موجات تسونامى على ساحل الخليج، وسُجلت موجات تسونامى بارتفاع تراوح بين 3 و4 أمتار فى منطقة ييليزوفو القريبة من محطة الأرصاد الجوية فودوبادنيا. وضربت أول موجة ساحلية مدينة سيفيرو-كوريلسك على إحدى الجزر، وتم إجلاء السكان إلى المرتفعات. كما سُجلت هزات ارتدادية قوية تراوحت قوتها بين 5.1 و5.8 درجات جنوب شرق بتروبافلوفسك-كامتشاتسكى، فيما شعر سكان المدينة بهذه الهزات بقوة 3 درجات. ومن غير المتوقع أن تحدث موجات عاتية من تسونامى، ففى أعماق المحيط، يمكن أن تنتقل موجات تسونامى بسرعة تزيد على 800 كيلومتر فى الساعة، وهنا تكون المسافة بين الأمواج طويلة جدًا والأمواج ليست عالية جدًا – نادرًا ما تزيد على متر واحد. ولكن عندما يدخل تسونامى المياه الضحلة بالقرب من اليابسة، فإنه يتباطأ، غالبًا إلى حوالى 32-50 كليومترا فى الساعة. وتقصر المسافة بين الأمواج، ويزداد ارتفاع الأمواج، مما قد يُشكل جدارًا مائيًا بالقرب من الساحل؛ ولكن ليس من المضمون بأى حال من الأحوال أن يؤدى زلزال قوى جدًا إلى تسونامى مرتفع للغاية يصل إلى أعماق كبيرة. تسبب زلزال كامتشاتكا أمس الأربعاء بموجات تسونامى بلغ ارتفاعها 4 أمتار فى أجزاء من شرق روسيا، وفقًا للسلطات هناك. لكنها لا تقترب من الأمواج التى بلغ ارتفاعها عشرات الأمتار فى المحيط الهندى جراء زلزال سومطرة عام 2004، أو فى اليابان عام 2011. فى هذا الصدد تقول البروفيسورة ليزا ماكنيل، أستاذة التكتونيات بجامعة ساوثهامبتون: 'يتأثر ارتفاع موجة تسونامى أيضًا بالشكل المحلى لقاع البحر بالقرب من الساحل وشكل الأرض التى تصل إليها'. وأضافت: 'هذه العوامل، إلى جانب كثافة السكان على الساحل، تؤثر على مدى خطورة التأثير'. وأفادت التقارير الأولية الصادرة عن هيئة المسح الجيولوجى الأميركية أن مركز الزلزال كان على عمق ضيق جدًا، حوالى 20.7 كيلومترًا تحت سطح الأرض، وقد يؤدى ذلك إلى نزوح أكبر لقاع البحر، وبالتالى موجة تسونامى أكبر، ولكن من الصعب الجزم بذلك بعد وقوع الحدث بفترة وجيزة. ومن جانبه، يضيف الدكتور هيكس ـ وفق بى بى سى ـ: 'أحد الاحتمالات هو أن نماذج التسونامى ربما اعتمدت تقديرًا متحفظًا لعمق الزلزال ومن المحتمل أن يُدفع الزلزال بعمق 20 كيلومترًا إضافيًا، وهذا من شأنه أن يُقلل من سعة موجات التسونامى بشكل كبير'. تداعيات نجم عن الزلزال انهيار جدار فى روضة أطفال فى مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكى، دون تسجيل أى إصابات. وغمرت موجات التسونامى ميناء مدينة سيفيرو-كوريلسك فى منطقة سخالين، بالإضافة إلى منشأة لصيد الأسماك. كما سُجلت مشكلات فى خدمات الإنترنت فى كامتشاتكا، قبل أن تتم استعادة جميع شبكات الاتصال لاحقًا. وأعلنت السلطات تقليص ساعات العمل فى الهيئات الحكومية فى منطقة كامتشاتكا إلى الساعة الواحدة ظهرًا. كما ارتفع عدد الاتصالات الموجهة إلى فرق الإسعاف فى مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. من جهتها، قامت وزارة الطوارئ الروسية بإجلاء خمس مخيمات لركوب الأمواج فى كامتشاتكا كإجراء احترازي. وتعهدت السلطات المحلية بتوفير مساكن مؤقتة للسكان فى حال تم العثور على تصدعات تهدد سلامة البنية السكنية. كما أُنشئ مقر إقليمى لتنسيق أعمال الجهات الحكومية والخدمات المعنية. وأطلقت السلطات، خط ساخن لمساعدة السكان المتضررين بعد الزلزال الذى ضرب جزر كوريل. كما أعلنت السلطات فى منطقة سخالين بتعبئة الموارد والقوى لمعالجة تداعيات الزلزال فى مدينة سيفيرو-كوريلسك. وقال حاكم منطقة كامتشاتكا فلاديمير سولودوف، عبر قناته على 'تليجرام'، إن التقييم العام للأضرار الهيكلية الناجمة عن الزلزال سيكون جاهزًا خلال أسبوع.


نافذة على العالم
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : علوم البحار يوضح مدى تأثير الموجات الزلزالية بعد أزمة جزيرة كامتشاتكا.. صور
الخميس 31 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قال الدكتور عمرو حمودة رئيس مركز الحد من المخاطر بـ معهد علوم البحار ورئيس اللجنة الدولية للتسونامى والمخاطر البحرية باليونيسكو بأنه قد شهدت روسيا حدث زلزالى كبير وقع قبالة الساحل الشرقى لشبه جزيرة كامتشاتكا: • بلغت قوة الزلزال 8.8 درجة، وهو ما يُعد شديد القوة ونادر الحدوث • وقع على بُعد 116 كيلومترًا من مدينة بتروبافلوفسك - كامتشاتسكى، بزاوية اتجاه تبلغ 299°. • وقع الحدث فى 29 يوليو 2025، الساعة 23:24:50 بالتوقيت العالمى (UTC). • الإحداثيات: دائرة العرض 52.5° شمالًا، وخط الطول 160.2° شرقًا. • نوع المقدار الزلزالي: mww، وهو يشير إلى مقدار العزم المستمد من شكل موجات الزلازل. • العمق: 21 كيلومترًا تحت سطح الأرض. قراءات جهاز الزلازل الخاص بمركز الحد من المخاطر – بالمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد(MHMC-NIOF): ونظرًا لشدة الزلزال، سجل جهاز الرصد الزلزالى التابع للمركز القومى لعلوم البحار والمصايد (MHMC-NIOF) والمتمركز بمدينة الإسكندرية، مصر، اضطرابات واضحة فى البيانات السيزمية، مما يشير إلى مدى تأثير الموجات الزلزالية على نطاق جغرافى واسع تجاوز منطقة الحدث نفسه. الهزات التمهيدية: فى الساعات التى سبقت الزلزال الرئيسى، تم رصد عدد من الزلازل منخفضة الشدة. قد تُصنَّف هذه كهزات تمهيدية، مما يشير إلى بدء تغير فى الإجهاد داخل منطقة الصدع، وعلى الرغم من أن الزلازل الكبيرة لا تسبقها دائمًا هزات تمهيدية، فإن وجودها فى هذه الحالة يُعد دلالة على بداية نشاط تمزقى مبكر. الهزات الارتدادية: أعقب الزلزال الرئيسى اندفاع فى النشاط الزلزالى، حيث ظهرت هزات صغيرة لاحقة بفترات زمنية متتالية، تتراوح قوتها بين 3 و6 درجات. هذا نمط كلاسيكى للهزات الارتدادية، إذ يعيد كوكب الأرض توازنه بعد إطلاق مفاجئ للإجهاد التكتوني. الانحسار الزمني: من المرجح أن يُظهر الرسم البيانى اتجاهًا تنازليًا فى عدد الهزات الارتدادية مع مرور الساعات. ويتماشى هذا مع قانون "أوموري"، الذى يصف كيف أن وتيرة الهزات الارتدادية تتناقص بشكل أُسّى بعد وقوع زلزال كبير. تسونامي: الزلزال الذى بلغت قوته 8.8 درجة قبالة شبه جزيرة كامتشاتكا فى روسيا تسبب فى حدوث تسونامى كبير. • ضربت أمواج تسونامى بارتفاع يصل إلى 4 أمتار بلدات ساحلية مثل "سيفيرو-كوريلسك" فى روسيا، مما أدى إلى فيضانات وعمليات إجلاء. • أصدرت اليابان تحذيرًا عامًا من تسونامى فى جميع أنحاء البلاد، حيث وصلت الأمواج إلى 60 سنتيمترًا فى هوكايدو، مما أدى إلى إجلاء أكثر من مليونى شخص. • وُضعت هاواى والساحل الغربى للولايات المتحدة تحت مراقبة وتحذيرات من تسونامى، وسُجلت أمواج بارتفاع حوالى 3.6 قدم فى مدينة "كريسينت سيتي"، كاليفورنيا. • قامت مركز التحذير من التسونامى فى المحيط الهادئ بتنشيط تنبيهات فى عدة مناطق، بما فى ذلك ألاسكا، ونيوزيلندا، وأجزاء من أمريكا اللاتينية. ويُعد هذا الحدث من بين أقوى ستة زلازل تم تسجيلها على الإطلاق، وقد ساهم وقوعه فى منطقة ضحلة قبالة الساحل فى إزاحة كميات كبيرة من المياه، وهى ظروف مثالية لتوليد تسونامى بهذا الحجم. زلزال جزيرة كامتشاتكا زلزال جزيره كامتشاتكا زلزال روسيا