
إنه الأردن يا سادة
إنه #الأردن يا سادة
#رائد_عبدالرحمن_حجازي
من الصريح إلى السلط … كيف تسمعني أجب ؟
من السلط إلى الصريح … أسمعك بوضوح ، أرسل أجب .
أمس قام أهل السلط بتشييع جثمان وافدٍ من السودان الشقيق كونه وحيداً ولا يوجد أحدٌ من أهله في السلط .
وقبل يوم أمس تم تشييع جثمان دكتور من العراق الشقيق في هندسة العمارة كان من أوائل دكاترة الهندسة في جامعة اليرموك وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية ولا يوجد أحدٌ من أهله أيضاً ، حيث تداعى المشيعون من أهل الصريح وإربد وجوارها وطلابه من المهندسين والمجتمع المحلي للقيام بواجب العزاء .
إنه الأردن وهذه هي نخوة الأردنيين الذين لا يعترفون بخطوط سايكس وبيكو .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- سواليف احمد الزعبي
العدالة تنتصر في اليرموك… فهل ننتصر للمسؤولية؟
#العدالة تنتصر في #اليرموك… فهل ننتصر للمسؤولية؟ بقلم: الأستاذ الدكتور محمد بني سلامة في سابقة قضائية غير مسبوقة، أصدرت المحكمة الإدارية العليا في الأردن قرارًا يُعيد الأمل والثقة إلى قلوب الأردنيين، حين أنصفت طالبة دكتوراه من جامعة اليرموك، بإلغاء قرار رسوبها، بعد أن تبيّن أن هناك تجاوزات لا تليق بمكانة المؤسسة الأكاديمية العريقة، ولا تنسجم مع القيم التي يجب أن تسود في بيئة العلم والمعرفة. هذا القرار القضائي النزيه ليس مجرد حكم قانوني، بل هو صرخة في وجه الظلم، ودليل حي على أن القضاء الأردني ما زال حصنًا منيعًا للعدالة، ومنارة مضيئة في زمن تتعثر فيه الكثير من القيم. كل التحية والإجلال لقضاتنا الأجلاء، الذين أثبتوا أن الضمير الحي، إذا اجتمع مع قوة القانون، قادر على إعادة الحقوق لأصحابها، مهما كانت التعقيدات. كما لا يسعنا إلا أن نُشيد بدور المحامي القدير، الأستاذ راتب النوايسه، الذي أثبت بحكمته ومهنيته أن المحاماة ليست مرافعة أمام القاضي فقط، بل دفاع عن العدالة نفسها، وإيمانٌ لا يتزعزع بقيمة الإنسان وحقه. لكن… هل يكفي أن نقول 'شكرًا للقضاء' ونمضي؟ ألا يستوجب هذا القرار وقفة حقيقية وجريئة أمام حجم الخلل داخل أروقة الجامعة؟ هل يُعقل أن تصل الأمور إلى حدّ أن يُظلم طالب أو طالبة إلى هذه الدرجة، ويُدفع به إلى المحاكم ليبحث عن حقه الذي كان يجب أن يُصان داخل الجامعة نفسها؟ نحن لا نتحدث هنا عن خطأ عابر، بل عن خلل متجذّر في دوائر يُفترض أن تكون الأكثر انضباطًا ونزاهة، كالدائرة القانونية، وعمادة البحث العلمي والدراسات العليا. فالمسؤولية هنا لا يجب أن تتوقف عند حدود 'المراجعة'، بل يجب أن نطالب بمحاسبة كل من ساهم في هذا الظلم، أو تغاضى عنه، أو فشل في منعه. لأن العدالة المتأخرة، وإن كانت عادلة، تظل مؤلمة، خاصة حين يتعلق الأمر بمستقبل أكاديمي وعلمي لطالب سعى واجتهد. ولا بد هنا من التأكيد على أن المحاسبة ليست ترفًا إداريًا، وليست خيارًا قابلًا للتأجيل، بل هي واجب وطني وأخلاقي، وركيزة أساسية في بناء المؤسسات الرشيدة. إن ثقافة الإفلات من المسؤولية يجب أن تُستأصل من جذورها، ويجب أن تُزرع مكانها ثقافة المساءلة والمحاسبة وتحمل المسؤولية. فالمناصب تكليف لا تشريف، ومن لا يملك الكفاءة أو الأمانة لا يحق له أن يتولى شأنًا من شؤون الناس، خصوصًا في بيئة أكاديمية تتعامل مع عقول ومستقبلات ومصائر. إن الحزن يعتصر القلب حين نتأمل ما آل إليه حال جامعة اليرموك، التي كانت يومًا في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي منارة علمية، تقف في مقدمة الركب، لا على المستوى المحلي فحسب، بل على مستوى الشرق الأوسط كله. كانت الجامعة مفخرة للأردن، ومحط أنظار الباحثين، ومهوى أفئدة الطلبة من كل الأقطار. واليوم، بكل ألم، نرى جامعات حديثة النشأة، بل وبعض الجامعات الخاصة، تتقدم على جامعة اليرموك في مختلف المؤشرات: البحث العلمي، الأداء الإداري، وحتى السمعة الأكاديمية. وهذا الانحدار لا يمكن تفسيره بعوامل عابرة، بل هو نتيجة تراكمات وسوء إدارة وتهاون في المسؤوليات، تركت آثارها العميقة على صورة الجامعة ومكانتها. نُناشد كل مسؤول، وكل غيور على مؤسساتنا التعليمية، أن يُعيد النظر فيما يحدث، وأن لا تُدفن هذه القضايا تحت ركام النسيان. ما حدث مع هذه الطالبة ليس حالة فردية، بل هو مؤشر خطير على خلل مؤسسي يستحق التوقف عنده بكل جدية، واتخاذ قرارات جريئة تُعيد الأمور إلى نصابها، وتحفظ للجامعة هيبتها، وللطلبة كرامتهم، ولمستقبل التعليم العالي في الأردن ما يستحقه من احترام وتطوير. وفي الختام، نسأل الله أن يحفظ الأردن ومؤسساته، وجامعاته، وأهله من العلماء والمربين، تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة، وأن تبقى العدالة نورًا يُضيء درب الوطن، مهما اشتدت العتمة.


سواليف احمد الزعبي
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
جماعة جوردن
#جماعة_جوردن #رائد_عبدالرحمن_حجازي صدقوني أول ما سمعت بهذا المصطلح ظننت أن أحد الأجانب الناطق باللغة العربية يصف به الأردنيين ، لكن بعد أن تم توضيح المقصود به من قبل أحد النشامى حيث قال لي عموه هظول جماعة الهاي والباي ولن أخوض في تفاصيل أكثر لأسباب لوجستية . المهم بالموضوع أنني استغربت هذا الأمر والذي ينذر بخطر وشيك على نسيجنا الوطني وربما البعض يقول أني أبالغ في ذلك ، لكن لو نظرنا للموضوع من ناحية عقلانية سنجد أن جماعة جوردن وما يقومون به ربما قد تم التخطيط له منذ زمن ليظهروا بيننا نحن جماعة الأردن ، ومن يدري ربما سيكونون هم الأكثرية يوماً ما . وكل ذلك ما كان ليكون لولا تغلغل بعض الجمعيات والهيئات الدخيلة علينا وعلى عاداتنا وتقاليدنا تحت مسميات برّاقة . فمثلاً إحدى هذه الجمعيات تحافظ على حياة الحيوانات فلو كان هناك قط أجرب أو كلب أعرج تراكضوا لمساعدة هذا الحيوان وربما يصل الأمر للدفاع عنه في المحاكم . فحسب الروايات يقال أن أحدهم جلس أمام القضاء وحوكم بسبب قتله لكلب كان قد هجم عليه وأراد أن يدافع عن نفسه … نعم هذه الجمعيات وغيرها أثبت على أرض الواقع أنها صورية ، وخير دليل على ذلك ما نراه في غزة من ذبح وحرق ومجازر ترتكب على مرأى ومسمع من معظم سكان الكرة الأرضية والذين لم يحركوا ساكناً إلا القليل من الشرفاء الذين لا حول ولا قوة لهم . نحن جماعة الأردن ولا نريد أن يكون هناك جماعة أخرى لا جوردن ولا موردن نحن أبناء هذا البلد أكلنا من خيره وتوسدنا ثراه والتحفنا بسماه ، نحن جماعة الأردن ونحن لم ولن نكون من جماعة جوردن ، نحن نعشق وطننا وندافع عن الإنسانية ولا نلتزم بخطوط سايكس وبيكو التي فرّقت بين الأخ وأخيه ، وأصبح لكل واحد منهما هويته الخاصة … فهذا من هنا … وذاك من هناك . جماعة جوردن أريد أن أخبركم بأننا نحن جماعة الأردن وسنبقى جماعة الأردن . وللحديث بقية .


خبرني
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
الزميل فايز العظامات . مبارك الماجستير
خبرني - يهنئ الاهل والاصدقاء ، الزميل فايز العظامات بمناسبة مناقشته لرسالة الماجستير ألف مبارك.. والمزيد من التقدم والنجاح في مسيرته العملية والعلمية. وتاليا ما نشر عبر صفحته : الحمدلله رب العالمين تم بفضل الله اليوم، مناقشة رسالتي الماجستير الموسومة بـ "انعكاس قانون الجرائم الإلكترونية على حرية الرأي من وجهة نظر الإعلاميين الأردنيين "دراسة ميدانية" بإشراف الدكتور العزيز والغالي عميد كلية الإعلام في جامعة اليرموك الدكتور أمجد القاضي Amjad Al-kadi ، والدكتور العزيز خلف الحماد Khalaf Alhammad مناقشاً داخلياً والدكتور العزيز كامل خورشيد مناقشاً خارجياً. والحمدلله تم منحي درجة الماجستير مع إجراء تعديلات طفيفة وأبدى المناقشين إعجابهم برسالتي والحمدلله... عرض المزيد