logo
إنفيديا تستهدف إنشاء سوق للحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي

إنفيديا تستهدف إنشاء سوق للحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي

شبكة عيونمنذ 8 ساعات

مباشر- أعلنت شركة إنفيديا اليوم الاثنين عن منصة برمجية جديدة من شأنها إنشاء سوق لشرائح الذكاء الاصطناعي المستندة إلى السحابة .
تسيطر معالجات الرسوميات من شركة إنفيديا، أو وحدات معالجة الرسوميات، على سوق نماذج تدريب الذكاء الاصطناعي، وقد ظهرت مجموعة من اللاعبين الجدد في مجال السحابة الإلكترونية تسمى "neoclouds" مثل CoreWeave و Nebius Group للتخصص في تأجير شرائح Nvidia لمطوري البرامج .
أعلنت الشركة التي يقع مقرها في سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا عن أداة جديدة تسمى Lepton والتي تتيح لشركات الحوسبة السحابية بيع سعة وحدة معالجة الرسوميات في مكان واحد .
وبالإضافة إلى CoreWeave و Nebius ، انضمت شركات أخرى إلى منصة Lepton وهي Crusoe و Firmus و Foxconn و GMI Cloud و Lambda و Nscale و SoftBank Corp و Yotta Data Services.
قال نائب رئيس شركة إنفيديا للسحابة، أليكسيس بيورلين، إنه على الرغم من ارتفاع الطلب على الرقائق في الشركات الناشئة والكبيرة، فإن عملية العثور على الرقائق المتاحة كانت "يدوية للغاية ".
ذكر بيورلين في مقابلة مع رويترز: "يبدو الأمر وكأن الجميع يتواصلون للحصول على سعة الحوسبة المتاحة. نحن نسعى فقط إلى جعل الأمر سلسًا، لأنه يُمكّن النظام البيئي من النمو والتطور، ويُمكّن جميع السحابات - السحابات العالمية وموفري السحابات الجدد - من الوصول إلى النظام البيئي الكامل لمطوري إنفيديا ".
حتى الآن، غابت عن قائمة شركاء ليبتون من إنفيديا شركاتٌ رائدة في مجال توفير الخدمات السحابية، مثل مايكروسوفت، وأمازون ويب سيرفيسز، وجوجل التابعة لألفابت. وصرح بيورلين بأن النظام مصمم لتمكينهم من بيع قدراتهم في السوق إذا رغبوا في ذلك .
قال بيورلين إن ليبتون ستتيح للمطورين في نهاية المطاف البحث عن شرائح إنفيديا في بلدان محددة لتلبية متطلبات تخزين البيانات. كما ستتيح للشركات التي تمتلك بالفعل بعض شرائح إنفيديا البحث بسهولة أكبر عن المزيد لاستئجارها .
ولم تكشف شركة إنفيديا عن نموذج العمل الذي ستتبعه منصة البرمجيات الجديدة أو تقول ما إذا كانت ستفرض عمولات أو رسومًا على المطورين أو السحابة .
ومع ذلك، قال بيورلين إن المطورين "سيظلون محتفظين بعلاقتهم الخاصة بموفري الحوسبة الأساسيين، وبالتالي فقد تعاقدوا معهم بشكل مباشر ".
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
Page 2
الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً
Page 3

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شعار تطبيق "ديب سيك" (رويترز)
شعار تطبيق "ديب سيك" (رويترز)

العربية

timeمنذ 16 دقائق

  • العربية

شعار تطبيق "ديب سيك" (رويترز)

في تطور لافت قد يعيد تشكيل مشهد الذكاء الاصطناعي العالمي، كشفت "ديب سيك" عن تفاصيل جديدة حول نموذجها DeepSeek-V3، الذي نجح في تحقيق أداء يفوق بعض نماذج " OpenAI"، مثل GPT-4.5. التفوق الصيني جاء باستخدام 2048 وحدة معالجة رسومية فقط – أي ما يعادل جزءاً يسيراً من الموارد التي تعتمدها كبرى الشركات. الورقة البحثية الأخيرة التي نشرتها الشركة تحت عنوان "رؤى حول DeepSeek-V3"، توضح كيف يمكن للتصميم الذكي المشترك بين العتاد والبرمجيات أن يتجاوز حدود ما كان يُعتقد ممكناً في عالم الذكاء الاصطناعي. تصميم جديد وكفاءة غير مسبوقة يعتمد نموذج V3 على تقنية "مزيج الخبراء" (MoE)، حيث يتم تفعيل 37 مليار معلمة فقط من أصل 671 مليار في كل عملية تنبؤ، مما يُخفض بشكل كبير من استهلاك الطاقة والحوسبة، ويجعل النموذج أكثر كفاءة من نماذج ضخمة مثل GPT-3.5 أو GPT-4. ولعل أبرز ما في التصميم هو تقنيات مثل الانتباه الكامن متعدد الرؤوس (MLA)، والتدريب فائق الكفاءة بدقة FP8، والتنبؤ التخميني المتعدد، وكلها تساهم في تقليل استخدام الذاكرة والتكلفة إلى مستويات غير مسبوقة. 6 ملايين دولار فقط لتكلفة التشغيل بحسب الورقة، تم تدريب النموذج باستخدام 2048 وحدة معالجة من نوع NVIDIA H800، بتكلفة لم تتجاوز 5.576 مليون دولار. وللمقارنة، تشير تقديرات إلى أن تدريب نماذج مشابهة لدى شركات منافسة يكلف مئات الملايين. وتبلغ تكلفة الاستدلال باستخدام النموذج 2.19 دولار لكل مليون رمز، مقارنة بـ 60 دولارًا في بعض الخدمات الأخرى، مما يخلق فارقاً ضخماً في اقتصاديات الذكاء الاصطناعي. تداعيات استراتيجية تسببت الكفاءة العالية لـ V3 من "ديب سيك" في إحداث صدمة بأسواق التكنولوجيا، وأسهمت في هبوط سهم "إنفيديا" بنسبة 18% في وقت سابق من هذا العام، مع تزايد الاهتمام بنماذج أكثر ذكاءً وأقل استهلاكاً للطاقة. كما جذب النموذج انتباه الشركات والمؤسسات الكبرى التي تسعى لتقنيات يمكن تشغيلها محلياً أو عبر أجهزة متوسطة، وهو ما يتيحه تصميم DeepSeek-V3. بخلاف النماذج التجارية المغلقة، أتاحت "ديب سيك" نموذجها عبر منصات مفتوحة مثل "Hugging Face" و"OpenRouter"، وحصد المشروع أكثر من 15 ألف تقييم على "GitHub"، مع آلاف الإصدارات المعدّلة، في مشهد يعكس انتشاراً واسعاً عبر آسيا وأوروبا وأميركا الشمالية. قفزة في الأداء لم يتوقف الابتكار هنا، بل أطلقت الشركة في مارس الماضي تحديث DeepSeek-V3-0324، ليصل عدد معالم النموذج إلى 685 مليار، مع تحسينات واضحة في اختبارات مثل MMLU-Pro وAIME، إلى جانب أداء أقوى في اللغة الصينية وتوليد الواجهات الأمامية. الذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة جديدة في ضوء هذه التطورات، يبدو أن السباق لم يعد لمن يملك أكبر عدد من المعلمات أو وحدات المعالجة، بل لمن يستطيع تسخير الموارد بكفاءة غير مسبوقة. DeepSeek-V3 يقدم نموذجاً عملياً لمستقبل الذكاء الاصطناعي، حيث يتميز بكونه ذكي، قابل للتوسيع، ومنخفض التكلفة.

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024
جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

تصدرت جوجل قائمة الشركات الرائدة في براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، عالمياً، كما تصدرت قائمة الذكاء الاصطناعي الوكيل، وهو مجال ناشئ، وفقاً لبيانات من IFI Claims، وهي شركة لإدارة قواعد البيانات، وذلك في الفترة من فبراير 2024 إلى أبريل 2025. وبحسب موقع "أكسيوس"، تشير طلبات براءات الاختراع، على الرغم من أنها ليست مؤشراً مباشراً على الابتكار، إلى مجالات ذات اهتمام بحثي كبير، وقد ارتفعت طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي في الولايات المتحدة بأكثر من 50% في الأشهر الأخيرة. وقالت ليلي إياكورسي، المتحدثة باسم IFI Claims، إن "الارتفاع الكبير في طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي هو علامة على سعي الشركات بنشاط لحماية تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما يؤدي إلى زيادة المنح أيضاً". وفي تصنيفات براءات الاختراع للوكلاء في الولايات المتحدة، تتصدر جوجل و"إنفيديا" القائمة، تليهما IBM وإنتل ومايكروسوفت، وفقاً لتحليل صدر الخميس. كما تصدرت جوجل وإنفيديا قائمة براءات الاختراع على الصعيد العالمي، لكن ثلاث جامعات صينية أيضاً ضمن المراكز العشرة الأولى، مما يُبرز مكانة الصين كمنافس رئيسي للولايات المتحدة في هذا المجال. بيانات التدريب وفي التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل أيضاً القائمة، لكن 6 من المراكز العشرة الأولى عالمياً كانت من نصيب شركات أو جامعات صينية. واحتلت مايكروسوفت المركز الثالث، بينما احتلت "إنفيديا" وIBM أيضاً المراكز العشرة الأولى. وحددت مؤسسة IFI Claims، براءة اختراع واحدة فقط مرتبطة ببرنامج DeepSeek الصيني، وهي براءة اختراع لطريقة بناء بيانات التدريب. وفي التصنيف الأميركي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل ومايكروسوفت قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية، متجاوزتين بذلك شركة IBM، التي كانت المتصدرة سابقاً. وكانت من بين العشرة الأوائل أيضاً شركات "إنفيديا" و"كابيتال ون" و"سامسونج" و"أدوبي" و"إنتل" و"كوالكوم". وظهرت العديد من تلك الأسماء في قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، إذ احتلت جوجل المركز الأول، تلتها مايكروسوفت وIBM وسامسونج وكابيتال ون. عالمياً، تصدّرت جوجل القائمة، تلتها هواوي وسامسونج. ولم تُصنّف ميتا ولا OpenAI ضمن العشرة الأوائل، على الرغم من أن OpenAI كثّفت جهودها في مجال براءات الاختراع خلال العام الماضي، وفقاً لتحليل معهد IFI. ركّزت ميتا جهودها على تطوير البرمجيات مفتوحة المصدر، بينما تُصرّح OpenAI بأنها تنوي استخدام براءات اختراعها "دفاعياً" فقط. إجمالاً، ارتفع عدد طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي بنسبة 56% العام الماضي، ليصل إلى 51 ألفاً و487 طلباً. كما ارتفعت براءات الاختراع الممنوحة في الولايات المتحدة بنسبة 32%. شكّل الذكاء الاصطناعي التوليدي، 17% من طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، بينما شكّل الذكاء الاصطناعي الوكيل 7% عالمياً.

'شاومي' تتخلص من القيود الأمريكية على طريقتها الخاصة
'شاومي' تتخلص من القيود الأمريكية على طريقتها الخاصة

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 7 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

'شاومي' تتخلص من القيود الأمريكية على طريقتها الخاصة

من جانبه، أشار مؤسس شاومي' إلى أنه سيتم كذلك استثمار 13.5 مليار يوان. لتطوير الشركة الرقاقات المتطورة الخاصة بها في الهواتف المحمولة 'إكس رينج أو 1'. كما أكد أن وحدة تصميم الرقائق التابعة لـ 'شاومي' توظف حاليًا أكثر من 2500 موظف. أزمة التعريفات الجمركية بين أمريكا والصين جدير بالذكر أولًا أن التعريفة الجمركية هي ضريبة بنسبة مئوية محددة. ولكن تفرض على البضائع المستوردة إلى البلد. بمعنى آخر أن مجرد دخول البضاعة المستوردة إلى موانئ البلد. تحصل الحكومة من خلال مصلحة الجمارك نسبة الضريبة من المورد الذي يضيفها بدوره على سعر الشراء من المصدر. وعلى غرار الضرائب، إن التعريفات الجمركية تؤثر بالسلب والإيجاب على الطرفين. ففي كثير من الأحيان تؤدي التعريفة إلى زيادة مضطردة في واردات الدولة المالية. بينما تؤدي التعريفة في أحيان أخرى إلى خسارة الدخل بالنسبة للمواطن الذي يشتري البضاعة المجمركة؛ لأن المشتري هو الذي يدفع الرسم الجمركي في النهاية. فعلى سبيل المثال، تصدر الصين إلى الولايات المتحدة بضائع بقيمة 500 بليون دولار في السنة الواحدة. ولكن بعد التعريفات الجمركية الأمريكية عليها ستصبح قيمتها 625 بليون دولار. الفائض البالغ 125 بليون دولار (الرسم الجمركي) يذهب كوارد للخزينة الأمريكية. ولكن يدفعه المواطن (المتبضع) من جيبه الخاص. قالت وكالة بلومبرج، إن الصين لديها استعداد لإجراء محادثات تجارية مع الولايات المتحدة بشرط اتخاذ واشنطن خطوات من بينها إبداء مزيد من الاحترام. من ناحية أخرى، أكد البيت الأبيض، أن الصين أوقفت صادرات 6 معادن نادرة لتعطيل إمدادات المكونات المركزية لمصنعي السيارات والطائرات في جميع أنحاء العالم. وأعلنت الصين تعيين مفاوض تجارى جديد سيتولى دورًا محوريًا في أي محادثات مستقبلية لحل النزاع التجاري المتصاعد مع الولايات المتحدة. ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن؛ حيث إن التعريفات الجمركية التي يفرضها دونالد ترامب نتج عنها ردود فعل عكسية وفورية. كيف جسدت شاومي رد فعل الصين؟ الصين لا تقف مكتوفة الأيدي، وقامت الجمهورية الشعبية بفرض نسبة التعريفة التي تفرضها الولايات المتحدة على صادراتها للأسواق الأمريكية على الصادرات الأمريكية للأسواق الصينية. وبالتالي رجحت كفة الميزان التجاري بين البلدين لصالح الصين. التي تصدر نحو 500 بليون دولار من البضائع للأسواق الأمريكية في السنة الواحدة كما ذكرنا في أعلاه. بينما الصادرات الأمريكية للأسواق الصينية لا تتجاوز 145 بليون دولار في السنة. وعلى غرار مكاسب الخزانة الأمريكية، تجلب التعريفة الجمركية الصينية التي أتت ردًا على الرسم الجمركي الأمريكي، نحو 35 بليون دولار في السنة للخزينة الصينية. ولكن يتحمل عبء دفعها المواطن الصيني. ولكن سرعان ما قررت وزارة المالية الصينية خفض التعريفات الجمركية على السلع الأمريكية من 34% إلى 10%. ذلك وفقًا لما أفادت به الوزارة نقلًا عن وكالة رويترز الأمريكية. كما أفادت وزارة المالية الصينية، بتعليق معدل التعريفة الجمركية البالغة 24% على السلع الأمريكية لمدة 90 يومًا. المقال الأصلي: من هنـا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store