
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 1.30 دولار ليبلغ 71.42 دولار
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتاً لتبلغ 69.28 دولار للبرميل في وقت انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنتاً لتبلغ 67.34 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ دقيقة واحدة
- الرأي
مجلس الشيوخ الأميركي يُعرقل محاولتين لحظر مبيعات الأسلحة لإسرائيل
عرقل مجلس الشيوخ الأميركي، قرارين كان من شأنهما حظر مبيعات الأسلحة لإسرائيل، رداً على المجازر في قطاع غزة، إلا أنهما حظيا بدعم أكبر من إجراءات مماثلة شهدها الكونغرس في وقت سابق من هذا العام. وقدم السناتور بيرني ساندرز، وهو مستقل عن ولاية فيرمونت وداعم للديمقراطيين، مشروعي القرارين. وجرت عرقلتهما بغالبية 73 صوتاً مقابل 24، و70 صوتاً مقابل 27 في المجلس المؤلف من 100 عضو، ليل الأربعاء. وكان مجلس الشيوخ عرقل قرارين مماثلين، قدمهما ساندرز أيضاً، بغالبية 82 صوتاً مقابل 15، و83 صوتاً مقابل 15 في أبريل الماضي. ويعني الدعم التقليدي القوي المستمر منذ عقود من الحزبين لإسرائيل في الكونغرس أنه من غير المرجح الموافقة على أي قرارات تهدف إلى وقف مبيعات الأسلحة لها، لكن المؤيدين يأملون أن تشجع إثارة هذه القضية حكومة إسرائيل والإدارة الأميركية على بذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين. وجاءت جميع الأصوات المؤيدة للقرارين من الديمقراطيين، بينما عارضهما جميع نواب الحزب الجمهوري الذي ينتمي له الرئيس دونالد ترامب. وعبر ساندرز في بيان عن سعادته لدعم غالبية الكتلة الديمقراطية للمسعى الذي قام به. وقال «الأمور بدأت تتغير. الشعب الأميركي لا يريد إنفاق مليارات الدولارات لتجويع أطفال غزة... الديمقراطيون ماضون في هذه القضية وأتطلع إلى دعم الجمهوريين في المستقبل القريب». وعارضت السناتور جين شاهين، من نيوهامبشاير، وهي أكبر عضو في الحزب الجمهوري في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، مشروعي القرارين اللذين قدمهما ساندرز في أبريل، لكنها أصبحت من المصوتين لصالح القرارين هذه المرة. وأكدت شاهين في بيان أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن سكانها، لكنها أضافت «من الواضح أن حكومة إسرائيل لم تُجرِ عملياتها العسكرية في غزة بالحرص اللازم الذي يقتضيه القانون الإنساني الدولي. ومن الواضح أيضاً أن حكومة إسرائيل لم تسمح بدخول مساعدات إنسانية كافية إلى غزة، ما أدى إلى معاناة لا تُصدق». وكان من شأن القرارين منع بيع قنابل بقيمة 675 مليون دولار وشحنات من 20 ألف بندقية هجومية. وقال السناتور جيم ريش من أيداهو، عضو الحزب الجمهوري الذي يترأس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، في خطاب معارض للقرارين، إن حركة «حماس» هي المسؤولة عن الوضع في غزة. وأضاف «من مصلحة أميركا والعالم أن نرى هذه الجماعة الإرهابية تُدمر».


العين الإخبارية
منذ دقيقة واحدة
- العين الإخبارية
حياة ما بعد البيت الأبيض.. كيف يقضي جو بايدن أيامه؟
أكثر من نصف قرن أمضاها جو بايدن في قلب الحياة السياسية الأمريكية كانت متخمة بالأضواء والصخب، إلا أنه يعيش الآن، أيامًا أقل صخبًا وأكثر هشاشة. فبعد خروجه من البيت الأبيض، لم تعد تحيط به مواكب ولا يعج منزله بالاستشاريين ولا جدول أعماله مليئ باللقاءات والاجتماعات، بل يلازمه بضعة مساعدين، ويصارع وحشًا صامتًا اسمه السرطان، بينما يكتب مذكراته في عزلة ولاية ديلاوير. هي حياة ما بعد الرئاسة، لكنها لا تشبه تلك التي عاشها من سبقوه؛ فالرئيس المُتَقدّم في العمر يواجه أسئلة معلّقة حول إدراكه، فضلا عن أن إرثه السابق يلقي بظلال ثقيلة على انتخابات 2028. حياة أكثر هدوءا الآن دخلت حياة بايدن مرحلة جديدة أكثر هدوءًا وضيقًا حيث يعمل معه مساعد أو مساعدان فقط، ووحدة صغيرة من الخدمة السرية، وفقا لما ذكرته مجلة "بولتيكو" الأمريكية التي ذكرت أن الرئيس السابق يقضي ساعات متواصلة في ولاية ديلاوير، يعمل على مذكراته مع كاتب جديد، بينما يصارع نوعا عدوانيا من سرطان البروستاتا. ونقلت "بوليتيكو" عن أحد مساعدي بايدن قوله، إنه (الرئيس السابق) يسافر جوًا على متن رحلات تجارية مع قليل من الرفاهية التي غالبًا ما ترتبط برؤساء الدول السابقين. وقال شخص مطلع على تحركات الرئيس السابق "إنه منشغل جدًا.. بصمة بايدن أصغر بكثير، وهذا أمر صادم نوعًا ما". وفي اللحظات الهادئة خارج العاصمة، غالبًا ما يحظى بايدن باستقبال حار من قبل المارة الذين يصافحونه، لكن في واشنطن يجلس أقرب مستشاريه وأكثرهم ولاءً لجلسات استماع مغلقة، ويسجلون مقابلات مكتوبة حول اتهامات بـ"التستر" على تراجع قدراته واستخدامه للقلم الآلي للتوقيع على قرارات العفو في أيامه الأخيرة في السلطة. وتلفت مسيرة بايدن بعد الرئاسة الأنظار؛ فعلى سبيل المثال حققت مذكراته أرباحا تقدر بـ10 ملايين دولار وهو مبلغ ضخم، لكنه أقل بعشرات الملايين من مبيعات الرئيس الأسبق باراك أوباما. وأشارت تقارير إلى أن بايدن قد يُواجه صعوبة في جمع الأموال لمكتبته الرئاسية، رغم أن متحدثًا باسمه اعتبر أن التقرير "غير عادل" وفي الوقت نفسه لا يُظهر المسؤولون الأمريكيون تقديرًا يُذكر للرئيس السابق. عائق كبير ومع اقتراب موعد الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لسباق البيت الأبيض 2028 لا تزال رئاسة بايدن تُشكّل عائقًا كبيرًا حيث يلقي الرئيس السابق يُلقي بظلاله الثقيلة على حزبه. ومؤخرا، اضطر وزير النقل السابق بيت بوتيجيج للإجابة على سؤال حول ما إذا كان قد أفصح عن كل ما يعرفه عن إدراك بايدن أثناء وجوده في منصبه. وفي تصريح لشبكة "إن بي آر"، قال بوتيجيج "لقد قلت الحقيقة، وهي أنه كان متقدمًا في السن".. كان واضحًا أنه متقدم في السن. وقبل ساعات من خطاب بايدن اليوم في المؤتمر المئوي لنقابة المحامين الوطنية في شيكاغو حيث سيركز على "العدالة في أمريكا"، سيُدلي مايك دونيلون، مساعده الموثوق منذ 40 عاما بشهادته المُنسوخة خلف أبواب مغلقة أمام لجنة الرقابة في مجلس النواب. يأتي ذلك بعد يوم واحد من شهادة مساعد بايدن السابق، ستيف ريتشيتي، التي استمرت لساعات، والتي هاجم فيها "جهود الجمهوريين لتشويه إرث الرئيس بايدن باتهامات لا أساس لها من الصحة"، ووصفها بأنها محاولة واضحة لصرف الانتباه عن فوضى الأشهر الستة الأولى لهذه الإدارة". ويبدى حلفاء بايدن استياءهم أحيانًا من اقتحام ابنه هانتر بايدن مؤخرًا للأخبار، كما حدث عندما جلس لأكثر من ثلاث ساعات مع القناة الخامسة، وانفجر في البكاء مُحمّلًا بالشتائم، وألمح إلى أن أداء والده الكارثي في المناظرة في يونيو/حزيران 2024 كان بسبب عقار أمبين. وقال مسؤول سابق في البيت الأبيض في عهد بايدن لبوليتيكو: "ربما يظن بل يعتقد أنه يفعل الأفضل ويدافع عن والده.. لكن هذا ليس مفيدًا". وبعدما أصبحت دائرة بايدن الأصغر تضم آني توماسيني، والمتحدثة باسم مؤسسة بايدن كيلي سكالي، وأحد عناصر الخدمة السرية، قال أحد أعضاء الفريق إن هذا الحضور الأصغر يسمح ببعض اللحظات العفوية. فأثناء انتظاره رحلاته في المطارات الرئيسية، التقط صورًا مع ركاب آخرين، وخصص وقتًا لكتابة رسالة تشجيعية بخط اليد لأحد الكشافة خلال إحدى هذه الاستراحة في فيلادلفيا. aXA6IDE5OC4xMi45OC4yNDQg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ دقيقة واحدة
- العين الإخبارية
87 مليار دولار في 6 أشهر.. الرسوم الجمركية تنعش خزائن أمريكا
كشفت بيانات وزارة الخزانة الأمريكية بأن عائدات الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية تجاوزت في الأشهر الستة الأولى من 2025 إجمالي عائدات العام 2024. وجاء في آخر بيانات شهرية نُشرت الأربعاء وجمعتها "فرانس برس" بأن عائدات الرسوم الجمركية حتى نهاية حزيران/يونيو تجاوزت 87 مليار دولار، مقارنة مع مبلغ قدره 79 مليار دولار جُمع خلال العام 2024 بأكمله. وتظهر البيانات زيادة كبيرة في العائدات منذ أبريل/نيسان 2025، عندما أطلق الرئيس دونالد ترامب حربه التجارية واسعة النطاق. وتم تسجيل ارتفاع قياسي للإيرادات سابقا في عام 2022 عندما بلغت 98 مليار دولار، بحسب حسابات قامت بها وكالة فرانس برس. بلغت الإيرادات الجمركية الصافية في يونيو/حزيران 26,6 مليار دولار، وهو ما يناهز أربعة أضعاف الإيرادات في يناير/كانون الثاني ويتجاوز إجمالي الأشهر الثلاثة الأولى من العام والذي بلغ 22,8 مليار دولار. وقد ترتفع الإيرادات بشكل أكبر مع الزيادة المخطط لها في بعض الرسوم الجمركية والتي دافع عنها ترامب الخميس، معتبرا أن سياسته التجارية ستجعل الولايات المتحدة "عظيمة وغنية مجددا". تستخدم الإدارة الأمريكية الرسوم الجمركية وسيلة للضغط الاقتصادي والسياسي ضد العديد من الشركاء التجاريين، ولا سيما كندا والبرازيل والهند. اعتبارا من الأول من أغسطس/آب، من المقرر تطبيق عدد من الرسوم الإضافية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وبعضها رسوم باهظة للغاية على قطاعات معيّنة، مثل الرسوم البالغة 50% المخطط لها على النحاس. وأكد وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك أن "كل شيء سيُنجز بحلول الجمعة.. الأول من آب/أغسطس هو تاريخ تطبيق هذه الرسوم، ولن تُطرح (المسألة) للنقاش بعد ذلك". وبالنسبة لنحو 80 دولة، منها الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي، فمن المتوقع أن ترتفع الرسوم الجمركية المطبقة على منتجاتها اعتبارا من الجمعة إلى ما بين 11% و50%، اعتمادا على منشأ المنتجات. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس أن الرسوم الجمركية الواسعة النطاق التي فرضها على بلدان حول العالم تجعل بلاده "عظيمة وغنية مجددا"، في وقت سارعت الحكومات للتوصل إلى اتفاقات مع واشنطن قبل أقل من 24 ساعة على مهلة الأول من آب/اغسطس النهائية. وأضاف على منصته "تروث سوشال" أن "الرسوم الجمركية تجعل أميركا عظيمة وغنية مجددا". وتابع "قبل عام، كانت أمريكا دولة ميتة، وباتت الآن البلد الأهم في العالم". والأربعاء، فرض الرئيس الأميركي رسوما جديدة لمعاقبة أو تفضيل عدد من شركاء بلاده التجاريين، في آخر سلسلة إجراءات واسعة أحدثت اضطرابات في الأسواق على مستوى العالم. وفي اللحظات الأخيرة، دخلت كوريا الجنوبية على الخط فأبرمت اتفاقا ينص على رسوم جمركية نسبتها 15% على الصادرات إلى الولايات المتحدة، وهي نسبة أقل بكثير من 25% التي هدد ترامب في وقت سابق بفرضها. لكن ترامب أعلن أيضا عن رسوم جمركية نسبتها 50% على البرازيل ورسوم نسبتها 25% على الصادرات الهندية بينما حذّر كندا من أنها ستواجه عواقب تجارية ردا على إعلان عزمها على الاعتراف بدولة فلسطين. وتعادل الرسوم على كوريا الجنوبية، حليفة واشنطن الرئيسية أمنيا، تلك التي فرضتها واشنطن في اتفاقاتها التجارية مع اليابان والاتحاد الأوروبي. وأضاف ترامب أن كوريا الجنوبية تعهّدت استثمار مبلغ قدره 350 مليار دولار في الولايات المتحدة وشراء الغاز الطبيعي المسال أو غيره من مصادر الطاقة لقاء مبلغ قدره "100 مليار دولار". وذكر مكتب كوريا الجنوبية الرئاسي أن الرسوم الجمركية على السيارات التي تعد من بين صادرات سيول الرئيسية، ستبقى أيضا عند معدل 15%. فرض ترامب رسوما جمركية باهظة على البرازيل وعقوبات على القضاة الذين يشرفون على محاكمة حليفه اليميني المتشدد جايير بولسونارو المتهم بالقيام بمحاولة انقلاب في أكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية. لكنه أجّل تطبيقها من الجمعة حتى السادس من أغسطس/آب واستثنى العديد من المنتجات من الرسوم بما فيها عصير البرتقال والطائرات المدنية وخام الحديد وبعض منتجات الطاقة. وهدد باستخدام القوة الاقتصادية للولايات المتحدة لمعاقبة البرازيل وقاضي محكمتها العليا ألكسندر دو مورايس على وجه الخصوص، على خلفية ما وصفها بأنها "مطاردة شعواء" تستهدف الرئيس السابق بولسونارو. من جانبه، تعهّد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الدفاع عن "سيادة الشعب البرازيلي في مواجهة الإجراءات التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة". وشمل ما أعلنه ترامب أخيرا رسوما جمركية نسبتها 25% على المنتجات الهندية تفرض اعتبارا من الجمعة، لتكون أقل بقليل من تلك التي سبق أن هدد بها، بعدما فشلت المفاوضات بين واشنطن ونيودلهي في التوصل إلى اتفاق تجاري. وبدت العلاقات التجارية الكندية-الأمريكية في خطر أيضا بعدما أعلن رئيس وزراء كندا مارك كارني خططه للاعتراف بدولة فلسطين أثناء انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول. وكتب ترامب على "تروث سوشال" "يا للهول! أعلنت كندا للتو أنها ستدعم إقامة دولة فلسطينية.. سيصعّب ذلك كثيرا علينا إبرام اتفاق تجاري معهم". يوم مهم كما وقّع أمرا الأربعاء بفرض رسوم جمركية هدد بها سابقا تبلغ نسبتها 50% على منتجات نحاسية معيّنة ووضع حد لإعفاء من الرسوم الجمركية بالنسبة للشحنات المنخفضة القيمة الآتية من الخارج. واستثنى منتجات مثل خامات النحاس والمركزات والكاثود، ما يخفف بعض الضغط عن القطاع. ومع اقتراب المهلة النهائية للتوصل إلى اتفاقات مع وانشطن، قال وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك لـ"فوكس نيوز" إن واشنطن أبرمت اتفاقات تجارية مع كمبوديا وتايلاند، من دون أن يقدّم تفاصيل عنها. وأُعلنت بداية الزيادات في الرسوم الجمركية الأمريكية التي تفرض الجمعة في أبريل/نيسان ضمن حزمة فرض ترامب في إطارها حدا أدنى من الرسوم الجمركية بلغت نسبتها 10% على المنتجات من جميع شركاء بلاده التجاريين تقريبا، مبررا الخطوة بممارسات تجارية غير منصفة. ومن المقرر أن ترتفع النسبة إلى مستويات متباينة بالنسبة لعشرات الاقتصادات مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وغيرهما، لكن واشنطن أجّلت تطبيقها مرّتين فيما شهدت أسواق المال اضطرابات. وشدد الرئيس الأمريكي الأربعاء على أنه "لن يتم تمديد" مهلة الأول من أغسطس/آب. وحتى الآن، توصلت كل من بريطانيا وفيتنام والفليبين والاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية إلى اتفاقات مبدئية مع واشنطن لضمان شروط أقل قسوة. وبينما تبادلت الولايات المتحدة والصين في وقت سابق فرض رسوم جمركية متزايدة على منتجات كل منهما، يعمل الطرفان باتّجاه التوصل إلى هدنة تبقي الرسوم بمستويات أقل. ورغم أن ترامب تعهّد أن تزداد عائدات الحكومة بفضل الرسوم، يحذّر خبراء اقتصاد من أن الرسوم الجمركية الأعلى قد تؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وتؤثر سلبا على النمو الاقتصادي. aXA6IDE1NC4xMi4xNC4xODUg جزيرة ام اند امز GB