logo
"نجاحنا" يدعم 20 مشروعاً ناشئاً من هاكاثون الريادة

"نجاحنا" يدعم 20 مشروعاً ناشئاً من هاكاثون الريادة

أخبارنا٠٧-٠٧-٢٠٢٥
أخبارنا :
في إطار الشراكة بين منظمة بلان إنترناشونال ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وشركة أورنج الأردن، تم توقيع اتفاقية منح مالية ضمن برنامج "نجاحنا" للتمكين الاقتصادي للشباب، والذي يهدف إلى دعم 20 شركة ناشئة من بين 100 مشروع تأهل ضمن هاكاثون الريادة الذي أطلقته وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة عام 2024، كأحد مشاريع السياسة العامة لريادة الأعمال. وتتم حالياً عملية احتضان هذه المشاريع في مركز أورنج الرقمي، وتشمل قطاعات مختلفة ذات أولوية وطنية، مثل: التكنولوجيا الزراعية، والتعليم، والطاقة المتجددة، والسياحة. ويقدم البرنامج دعماً يشمل التدريب، والإرشاد، والتشبيك والدعم اللوجستي، بهدف تمكين رياديي الأعمال من الوصول إلى نموذج أولي قابل للتطبيق.
ويشارك الشباب بأفكارهم ومشاريعهم الريادية، لتخضع لعملية تقييم متعددة المراحل، حيث يتم تقييمهم من لجان متخصصة تضم ممثلين من مؤسسات محلية، والقطاع الخاص، ورواد أعمال، ليتم اختيار الأفضل منها للحصول على الدعم اللازم، علماً بأن 60% من المشاريع المختارة هي من مراحل متقدمة، و40% في طور الفكرة.
وأعربت أورنج الأردن عن إيمانها بأن الشباب هم المحرّك الأساسي للنمو الاقتصادي والتحول الرقمي، مؤكدة التزامها بدعم ريادة الأعمال من خلال برامج عملية وشراكات استراتيجية، هادفة بذلك إلى تزويد الرياديين بالمهارات والموارد اللازمة لتطوير حلول مبتكرة تلبي احتياجات المجتمع، وتسهم في خلق فرص عمل مستدامة وتعزيز التنمية المحلية.
وستحصل المشاريع الـ 20 المختارة على منح مالية تصل إلى 13 ألف دينار أردني، إلى جانب الدعم الفني الذي يشمل خدمات الإرشاد والتوجيه، والدعم القانوني والفني، وفقاً لطبيعة كل مشروع، بالإضافة إلى الدعم المستمر المقدم من مركز أورنج الرقمي لتطوير النماذج الأولية القابلة للتسويق.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الخطوة تأتي كمرحلة متقدمة ضمن مكون التمكين الاقتصادي في برنامج "نجاحنا"، وذلك بعد تدريبات متخصصة يتلقاها الشباب في ريادة الأعمال، وتؤكد أهمية الاستثمار في طاقات الشباب لتحويل أفكارهم إلى مشاريع قابلة للنمو والاستدامة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإيرادات المحلية تصل لـ 4.067 مليار دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى
الإيرادات المحلية تصل لـ 4.067 مليار دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

الإيرادات المحلية تصل لـ 4.067 مليار دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى

أخبارنا : أظهرت بيانات المالية العامة ارتفاع الإيرادات المحلية بحوالي 224.1 مليون دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، لتصل إلى ما قيمته 4.067 مليار دينار، مقارنة مع ما قيمته 3.843 مليار دينار لنفس الفترة من العام السابق. وسجل الدين العام خلال شهر أيار من العام 2025 حوالي 35.8 مليار دينار أو ما نسبته 92.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، ويأتي هذا الارتفاع المؤقت في رصيد الدين العام نتيجة تمويل عجز الموازنة وتمويل خسائر شركة الكهرباء الوطنية وسلطة المياه، وبشكل استثنائي نتيجة قيام الحكومة بالحصول على قروض ميسرة خلال شهري آذار ونيسان بقيمة مليار دولار من الدول الصديقة، وإصدار صكوك إسلامية بسعر فائدة تنافسي وصل إلى ما نسبته 4.8 بالمئة بهدف تخفيض مدفوعات الفائدة، وتخفيف الأعباء على المالية العامة، وتمويل المشاريع الرأسمالية. وجرى إيداع مبلغ مليار دولار لدى البنك المركزي الأردني، واحتساب هذه القروض في رصيد المديونية العامة حتى نهاية أيار، علما بأنه تم تسديد سندات اليوروبوند بقيمة مليار دولار خلال حزيران الماضي دون اللجوء الى إصدار سندات يوربوند جديدة قد يصل سعر الفائدة عليها في هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم والمنطقة إلى حوالي 9 بالمئة. ومن المتوقع أن ينخفض رصيد الدين إلى حوالي 35.3 مليار دينار، وأن تنخفض نسبة الدين باستثناء ما يحمله صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي إلى الناتج المحلي الإجمالي في نهاية حزيران إلى نحو 91 بالمئة.

لقاء تعريفي حول هاكاثون الطفيلة للريادة التقنية
لقاء تعريفي حول هاكاثون الطفيلة للريادة التقنية

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

لقاء تعريفي حول هاكاثون الطفيلة للريادة التقنية

أخبارنا : نظمت مبادرة برنامج "إرادة"، بالتعاون مع مركز الريادة والإبداع في جامعة الطفيلة التقنية، لقاء تعريفيا بـ "هاكاثون الطفيلة للريادة التقنية"، بمشاركة مجموعة من الطلبة والشباب من أبناء المجتمع المحلي. ويهدف اللقاء إلى تعريف المشاركين بمحاور الهاكاثون وأهدافه، وآلية التسجيل والمشاركة فيه، بالإضافة إلى شرح المسارات التقنية المختلفة التي يطرحها، والتي تعالج تحديات واقعية داخل محافظة الطفيلة، من خلال تفعيل دور الشباب في إيجاد حلول مبتكرة ومستدامة باستخدام التكنولوجيا. واستعرض فريق من مبادرة برنامج إرادة، إحدى مبادرات وزارة التخطيط والتعاون الدولي التي تديرها وتنفذها الجمعية العلمية الملكية، أهداف الهاكاثون الرامية إلى دعم وتمكين الشباب والمطورين لتوظيف التكنولوجيا الحديثة في مواجهة التحديات المحلية، وربط التكنولوجيا بالقطاعات الحيوية مثل السياحة، والزراعة، والصناعة، والخدمات المالية، والذكاء الاصطناعي، وتطوير مشاريع ريادية تقنية تُسهم في تعزيز التنمية المستدامة. وأشار الفريق إلى أبرز مسارات الهاكاثون، التي تتضمن توظيف التكنولوجيا في الزراعة عبر حلول تقنية لتحسين الإنتاج الزراعي وإدارة الموارد المائية، واستخدام التكنولوجيا في السياحة من خلال تطبيقات مبتكرة لتعزيز تجربة السائح وتحسين إدارة الوجهات، إضافة إلى التكنولوجيا في الصناعة عبر الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. وبين الفريق أن فترة التسجيل للهاكاثون تبدأ من 10 حتى 31 تموز الحالي، وتُقام ورشات التدريب من 9 حتى 11 آب المقبل، فيما تنتهي مراحل التدريب واختيار المشاريع الريادية في 28 آب 2025، وسيحصل المركز الأول على جائزة مالية قدرها 1500 دينار، والمركز الثاني 1000 دينار، والمركز الثالث 500 دينار.

ركود يخيم على قطاع أجهزة التكييف
ركود يخيم على قطاع أجهزة التكييف

Amman Xchange

timeمنذ 2 ساعات

  • Amman Xchange

ركود يخيم على قطاع أجهزة التكييف

الغد-عبد الرحمن الخوالدة بعكس موسم الصيف الماضي، تسيطر حالة من الركود على محال بيع أجهزة التكييف والتبريد في السوق المحلية العام الحالي، وفق ما أكده عاملون في قطاع تجارة الأجهزة الكهربائية والإلكترونية. ويقدر عاملون تراجع الطلب على أجهزة التكييف في السوق المحلية، بنحو 35 % خلال موسم الصيف الحالي، قياسا بالموسم الماضي. وعزا هؤلاء حالة الركود إلى عاملين أساسيين، الظروف المعيشية الصعبة لكثير من المواطنين وغياب موجات الحر حتى هذه اللحظة، على خلاف الصيف الماضي الذي أقبلت فيه موجات الحر مبكرا. وأعرب العاملون عن أملهم في تحسن مستوى الحركة الشرائية لأجهزة التكييف، انطلاقا من الثلث الأخير من شهر تموز (يوليو) الحالي، حتى نهاية شهر آب(أغسطس) المقبل تزامنا مع ذروة الصيف. وتقدر عدد محال الأجهزة الكهربائية والإلكترونية تحت مظلة نقابة الأجهزة الكهربائية والأدوات الإلكترونية، بقرابة 4 آلاف محل تنتشر في عموم المحافظات. التخفيضات وسيلة التجار لمواجهة الركود قال ممثل قطاع الكهرباء والإلكترونيات في غرفة تجارة الأردن حاتم الزعبي "إن الطلب على أجهزة التكييف والتبريد في السوق المحلية ما يزال دون المستوى المأمول، رغم انقضاء نصف فترة من الصيف". وقدر الزعبي حجم تراجع الطلب خلال الموسم الحالي، بنحو 30 %، مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، معيدا ذلك إلى غياب موجات الحر الحادة إضافة إلى ضعف القدرة الشرائية للمواطنين. وبحسب الزعبي، دفعت حالة تراجع الطلب في القطاع المحال والمعارض، إلى تنظيم عروض وتخفيضات، سعيا لاستقطاب الزبائن وتنشيط الحركة الشرائية لديهم، مشيرا إلى أن بعض التجار خفضوا هامش الربح إلى مستوى 3 %. وحول مستويات الأسعار، بين الزعبي، أن بيع أجهزة التكييف لحجم طن واحد، تتراوح ما بين 200 و300 دينار، ولحجم الطن والنصف بين 300 و400 دينار، بينما يتراوح السعر لأجهزة التكييف من حجم 2 طن، ما بين 400 و500 دينار. وتوقع الزعبي أن يتحسن الطلب قليلا خلال الثلث الأخير من شهر تموز (يوليو) الحالي، وشهر آب (أغسطس) المقبل، إذ عادة ما تمثل هذه الفترة من العام ذروة فصل الصيف. قطاع الكهربائيات والإلكترونيات.. ركود مستمر منذ سنوات بدوره، أكد نائب نقيب نقابة الأجهزة الكهربائية والأدوات والإلكترونيات، فواز القطان، أن هناك حالة ركود واضحة لدى أغلب محال بيع أجهزة التكييف في السوق المحلية. وأوضح القطان، أن الظروف الاقتصادية الصعبة لأغلب الأسر الأردنية، وسيطرة حالة الاعتدال الصيفي على أجواء الطقس، أضعفا الإقبال على أجهزة التكييف، مشيرا إلى أن حالة الطقس عامل أساسي في تنشيط الطلب فموجات الحر المتتالية العام الماضي، كان لها دور في ارتفاع الطلب على شراء "المكيفات" في وقت مبكر من الصيف. وأشار القطان إلى أن ضعف الإقبال على أجهزة التكييف، يعد جزءا من ضعف الحركة الشرائية التي تسيطر على قطاع الإلكترونيات المحلية، منذ جائحة "كورونا"، وتعمقها أكثر بعد العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة. ووفقا للقطان، يقدر حجم سوق أجهزة التكييف السنوي في المملكة، بنحو 20 مليون دينار. ويرى القطان، أن المؤشرات الأولية تشير إلى استمرار حالة الركود حتى نهاية فصل الصيف. غياب موجات الحر يضعف الطلب واتفق المستثمر في القطاع درويش رداحة مع سابقيه، على انخفاض حجم الطلب، على أجهزة التكييف محليا في الموسم الصيفي الحالي، مقدرا حجم الانخفاض بـ40 %. وأشار رداحة، إلى أن الطلب على أجهزة التكييف في الموسم الماضي، بدأ مبكرا، نتيجة موجات الحر التي بدأت مع مطلع شهر حزيران (يونيو)، الأمر الذي انعكس وقتها إيجابا على الحركة الشرائية للمكيفات، إلا أن عكس ذلك هو ما حدث حتى الآن للموسم الحالي، إذ لم تشهد المملكة بعد أي موجات حر شديدة. وبين ردادحة، أن الموسم الماضي، شكل نقطة تحول في توسع اعتماد المواطنين على "المكيفات"، كأجهزة تبريد في بيوتهم، فيما أن المكيفات من حجم 1 طن، هي الأكثر إقتناء من قبل المواطنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store