
"جميل" و"شيري" توقعان اتفاقية لتوزيع سيارات "أومودا" و"جايكو" في العراق
وتعمل شركات تصنيع السيارات الصينية على تسريع التوسع في الأسواق الناشئة وأوروبا سعيا لتحقيق أرباح أعلى، في خضم مواجهتها ارتفاع الأسعار محليا بشكل كبير وإبعادها فعليا عن السوق الأميركية بسبب الرسوم الجمركية.
وستبدأ جميل بتوزيع سيارات أومودا سي5 وسي7، بالإضافة إلى سيارات جايكو جيه5 وجيه7 وجيه8 في العراق. وجميع هذه الطرازات تعمل بالبنزين، باستثناء جيه7 الهجين القابلة للشحن، وفقًا لـ "رويترز".
وافقت جميل، المملوكة لعائلة جميل السعودية، في الأشهر القليلة الماضية على عدد من عقود التوزيع مع شركات صناعة السيارات الصينية، منها شانجان في جنوب أفريقيا وجاك في المملكة المتحدة وبولندا.
وبدأت بالفعل علامات تجارية صينية أخرى منها شانجان وسايك موتور وجيلي القابضة وجريت وول موتورز المحدودة وجيتور، وهي علامة تجارية أخرى لشيري، مبيعاتها في العراق.
وجاء في تقديرات قطاع السيارات أن المبيعات الجديدة في العراق ارتفعت بأكثر من 28% إلى نحو 161 ألف سيارة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ ساعة واحدة
- البورصة
انكماش القروض الجديدة في الصين لأول مرة منذ 20 عامًا
تراجعت القروض الجديدة في الصين، والممنوحة للمستهلكين والشركات، ما يعكس ضعفًا حادًا في الطلب على الائتمان، وسط استمرار أزمة العقارات، وتباطؤ الطلب المحلي، وتزايد الضغوط التجارية العالمية. وأظهرت بيانات بنك الشعب الصيني أن القروض الجديدة المقومة باليوان انكمشت في يوليو بمقدار 50 مليار يوان (حوالي 6.97 مليار دولار)، في أول تراجع شهري منذ يوليو 2005، وأكبر انخفاض منذ ديسمبر 1999، بحسب 'رويترز'. وبحسب بيانات البنك المركزي، بلغ إجمالي القروض الجديدة في الأشهر السبعة الأولى من العام 12.87 تريليون يوان، مقابل 12.92 تريليون يوان في النصف الأول، ما يعني صافي انخفاض بـ50 مليار يوان في يوليو. وجاء الانكماش الحاد بعد توسع ائتماني قوي في يونيو بلغ 2.24 تريليون يوان، حيث سعت البنوك إلى تحقيق أهداف الربع الثاني، مدعومة بتحسن نسبي في ثقة السوق عقب مفاوضات تجارية في أوروبا وهدنة مؤقتة مع الولايات المتحدة. كما كانت البيانات مخالفة للتوقعات التي رجحت ارتفاع القروض الجديدة بنحو 300 مليار يوان، مقارنة بزيادة قدرها 260 مليار يوان في يوليو من العام الماضي.


البورصة
منذ 2 ساعات
- البورصة
ارتفاع الأسهم العالمية لمستوى قياسي مع توقعات خفض الفائدة في أمريكا
لامست الأسهم العالمية مستوى قياسيًا اليوم الأربعاء، وسط تراجع الدولار وتفاؤل المستثمرين بفضل مرونة الاقتصادات الكبرى، إضافة إلى تزايد الرهانات على خفض أسعار الفائدة في أمريكا الشهر المقبل. وارتفع مؤشر 'إم إس سي آي' للأسهم العالمية للجلسة الثانية على التوالي، مسجلًا 950 نقطة، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق، بحسب 'رويترز'. ويغطي المؤشر، الذي يضم 2542 سهمًا من أسهم الشركات الكبيرة والمتوسطة في الأسواق المتقدمة والناشئة، ما يقرب من 85% من سوق الأسهم العالمية القابلة للاستثمار. وفي اليابان، واصل مؤشر 'نيكي 225' تسجيل إغلاقات قياسية لليوم الثاني على التوالي، متجاوزًا حاجز 43 ألف نقطة لأول مرة في تاريخه، مدعومًا بتحسن ثقة الشركات الصناعية للشهر الثاني على التوالي. وفي حين أغلقت الأسهم الأمريكية أمس الثلاثاء عند مستوى قياسي، ارتفعت نظيرتها الأوروبية اليوم بقيادة أسهم التكنولوجيا والدفاع، فيما أنهت السوق الصينية التداولات عند أعلى مستوى لها منذ سبتمبر 2021. يأتي هذا مع تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، لليوم الثاني على التوالي، عقب ارتفاع توقعات خفض الفائدة في سبتمبر، بعد تباطؤ وتيرة ارتفاع المؤشر العام لأسعار المستهلكين في الولايات المتحدة خلال يوليو.

الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
الأسهم الأوروبية ترتفع مع آمال خفض الفائدة الأميركية
وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.4 في المائة بحلول الساعة 07:04 بتوقيت غرينتش، في حين صعد مؤشر «داكس» الألماني للأسهم القيادية بنسبة 0.6 في المائة بعد تراجعه في الجلسة السابقة، وفق «رويترز». على الصعيد العالمي، أغلقت «وول ستريت» عند مستويات قياسية، مع توقع المتداولين احتمالاً بنسبة 94 في المائة ل خفض أسعار الفائدة من قِبَل « الاحتياطي الفيدرالي » في سبتمبر ، وفقاً لأداة «فيد ووتش». وفي سياق آخر، من المقرر أن يجري قادة من أوروبا وأوكرانيا محادثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وقت لاحق اليوم قبل قمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وشهد سهم شركة «توي» ارتفاعاً بنسبة 1.7 في المائة، بعد أن أعلنت أكبر شركة سياحة في أوروبا نتائج أفضل من المتوقع، مدعومة بمرونة قطاع السفر الصيفي. كما أعلنت شركة «إي أون» أرباحاً أساسية أعلى في النصف الأول من العام، وأبقت على توقعاتها للعام بأكمله، داعية إلى زيادة عوائد استثمارات الشبكات في المستقبل، مع تسجيل الأسهم ارتفاعاً طفيفاً. في المقابل، انخفض سهم شركة «فيستاس» بنسبة 1.8 في المائة، بعد أن أعلنت شركة تصنيع توربينات الرياح ارتفاعاً أقل من المتوقع في أرباحها التشغيلية للربع الثاني، لكنها أبقت على توقعاتها المالية للسنة المالية.