logo
فيلم How to Train Your Dragon يتصدّر الافتتاحيات ويشعل شباك التذاكر

فيلم How to Train Your Dragon يتصدّر الافتتاحيات ويشعل شباك التذاكر

الرجلمنذ يوم واحد

بعد ترقّب طويل، انطلق فيلم How to Train Your Dragon بنسخته الحية في دور السينما، ليحصد افتتاحًا قويًّا بلغ 82.5 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع، ما يجعله أفضل افتتاح في تاريخ السلسلة منذ انطلاقتها عام 2010، ويُعرض الفيلم حاليًّا في أكثر من 4,356 دار عرض حول العالم، ويُتوقّع أن يحقق مزيدًا من الارتفاع خلال عطلة عيد الأب.
تصوير سينمائي بين سحر آيسلندا وجبال أيرلندا
رغم أن جزيرة "بيرك" التي تدور فيها أحداث الفيلم ليست حقيقية، فإن العمل استُوحى من مناظر طبيعية حقيقية، حيث جرى التصوير في آيسلندا وأيرلندا الشمالية، وتحديدًا في بلفاست، وهو ما منح المشاهدين بيئة بصرية نابضة بالحياة، أضيف إليها تنانين مصمّمة بتقنيات CGI عالية الدقة.
اقرأ أيضًا: تفاصيل جديدة عن مسلسل House of the Dragon
سجّل فيلم How to Train Your Dragon تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تجاوزت الحملة الرقمية المرتبطة به 608 ملايين تفاعل عبر فيسبوك، إكس، إنستجرام، تيك توك ويوتيوب، متفوّقًا بذلك على أفلام بارزة مثل Sonic the Hedgehog 3 وLilo & Stitch، وعلى صعيد التقييمات، نال الفيلم رضا الجمهور بنسبة 99% عبر منصة Rotten Tomatoes، فيما منحه النقاد تقييمًا إيجابيًا بنسبة 77% .
تفوقت النسخة الحية من الفيلم على جميع الإصدارات الثلاثية المتحركة السابقة، إذ سجلت إيرادات العرض المسبق 11.1 مليون دولار، متجاوزة بفارق كبير عائدات The Hidden World التي بلغت 3 ملايين دولار، والجزء الثاني الذي افتتح بـ2 مليون دولار فقط. هذا الأداء القوي يعزّز من مسيرة النجاح التجاري للسلسلة التي تخطّت 1.7 مليار دولار من الإيرادات العالمية حتى الآن.
وجاء في المركز الثاني فيلم Lilo & Stitch محققًا 16 مليون دولار في أسبوعه الرابع، بينما حلّ فيلم Materialists للمخرجة سيلين سونج في المرتبة الثالثة بإيرادات وصلت إلى 12 مليون دولار، بعد افتتاح بـ1.5 مليون دولار خلال العروض المسبقة، ويُعرض حاليًّا في 2,844 صالة سينما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

درّة: إخراج المسلسلات الطويلة لا يندرج ضمن طموحاتي الفنية
درّة: إخراج المسلسلات الطويلة لا يندرج ضمن طموحاتي الفنية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

درّة: إخراج المسلسلات الطويلة لا يندرج ضمن طموحاتي الفنية

تستعد الفنانة التونسية درّة لبدء تصوير دورها في فيلم «الست لمّا»، الذي يُعد عودتها المرتقبة إلى شاشة السينما. وقبل أيام، شارك فيلمها الوثائقي «وين صرنا»، وهو أولى تجاربها الإخراجية، في المسابقة الرسمية لمهرجان «روتردام للفيلم العربي»، حيث حظي باستقبال واسع وترحيب كبير. وفي حوار مع صحيفة «الشرق الأوسط»، أعربت درّة عن سعادتها وفخرها باختيار فيلم «وين صرنا» للمشاركة في المهرجان، موضحة أن «الفيلم عُرض في مدن عدّة حول العالم، بدءاً من القاهرة، مروراً بقرطاج وسويسرا وروتردام، وغيرها من المهرجانات، وقد لقي استحساناً كبيراً من قِبل المتخصصين في المجال السينمائي، كما عكس الحضور الكامل للعروض ونظرات الفخر في أعين الجمهور مدى تفاعلهم مع القضية الجادة التي يطرحها». وأكدت حرصها على عرض الفيلم على نطاق أوسع، بما يتناسب مع طبيعة رسالته الإنسانية. ويتناول الفيلم القضية الفلسطينية من خلال قصة إنسانية مؤثرة لامرأة تُدعى نادين، وهي شابة من غزة اضطرت إلى السفر إلى مصر برفقة ابنتيها بعد مرور 3 أشهر على اندلاع الحرب. وكانت قد أنجبت طفلتيها قبل بدء الحرب ببضعة أشهر، وذلك بعد رحلة طويلة من المعاناة استمرت 5 سنوات، فيما لا تزال بانتظار وصول زوجها. الفنانة التونسية درة قدمت أدواراً عدّة في التلفزيون (صفحتها على «فيسبوك») وأكدت درّة أنها استعانت بموزّع أجنبي لتوزيع الفيلم خلال الفترة المقبلة على نطاق أوسع؛ نظراً للصدى الكبير والجمهور العريض الذي يحرص على مشاهدته والبحث عنه في الفعاليات الفنية الهامة، وأرجعت ذلك إلى «جدّية طرحه وقصّته الواقعية». وأشارت إلى أن «الفيلم على موعد مع جولات دولية أخرى قريباً، حتى تصل فكرته إلى أكبر عدد من الناس في أنحاء العالم». ولفتت الفنانة التونسية إلى أنها تبحث عرض فيلم «وين صرنا» على قناة أو منصة، ليشاهده أكبر عدد ممكن من جمهور هذه الوسائط، مؤكدة أن تجربتها الإخراجية الأولى لامست قلبها قبل عقلها. وأضافت: «أنا ممثلة بالأساس، وقدّمت الفيلم لاقتناعي بالقضية وهول الأحداث التي نشاهدها، ويعجز العقل البشري عن استيعابها، فكان هدفي إظهار جوانب مختلفة، لذا تحمّست لإنتاج الفيلم من مالي الخاص، من أجل إيماني بالقضية، ورغبتي في الوجود خلف الكاميرا أيضاً». درة قالت إنها في سنة أولى إخراج (صفحتها على «فيسبوك») ورغم أنها «سنة أولى إخراج»، حسب تعبيرها، لكن دُرة تطمح لتكرار التجربة مجدداً عبر إخراج فيلم روائي قصير، مشيرة إلى أنها تفضل الفصل بين كونها ممثلة ومخرجة، لذا فهي لا تفضل الوجود بوصفها ممثلة في الأعمال التي تخرجها، وقالت: «لم أخض التجربة من أجل ترديد اسمي، بل لإلقاء الضوء على أشخاص آخرين، كما أنني لا أفضل الاتجاه لإخراج مسلسلات طويلة، بل أفضل إخراج مسلسلات قصيرة، لأنها السائدة في الوقت الحالي». وعلى مستوى مشاركاتها الفنية الأخرى، تحدثت دُرة عن أحدث أعمالها، وهو مسلسل «مشتهى»، الذي ستُكمل تصويره قريباً، موضحة أن «تكهنات الناس حول عرض العمل خلال موسم دراما رمضان الماضي لم يكن لها أساس من الصحة»، موضحة: «هو مسلسل خارج الموسم، من ناحية شكله وطبيعته وقصته». وأكدت دُرة أنها تحب كل أشكال الفن الراقي؛ لذا فإن خوض أي تجربة مختلفة أمر محبب إلى قلبها، وأشارت إلى أحدث مشاركاتها في الدراما الإذاعية، من خلال مسلسل «كدبة بيضا»، في رمضان الماضي، قائلة إن «التعبير الصوتي يحرر الفنان من فكرة الاعتماد على الشكل، مثل الإخراج، وهذا العمل الثاني لي بعد مسلسل (إشاعة حب)، الذي قدمته قبل سنوات، بجانب تقديمي لبرنامج إذاعي أيضاً». درة أعربت عن رغبتها في تجسيد دور سيدة صعيدية (صفحتها على «فيسبوك») وعن وجودها في المسرح أكدت دُرة أنها تطمح إلى الوقوف على خشبة «أبو الفنون»، مجدداً، بعد مشاركتها في تجربتين مسرحيتين ناجحتين في فعاليات «موسم الرياض»، وتلقيها إشادات هامة من متخصصين تعليقاً على أدائها المسرحي، إلى جانب تفاعل الجمهور السعودي الكبير، وقالت: «في الأساس، أنا فنانة مسرحية، وقد قدمت 3 عروض في تونس قبل مجيئي إلى مصر، كما أنني سعيدة في إبراز الجانب الكوميدي لدي». وعن مشاركتها في فيلم «الست لمّا»، الذي ستبدأ تصويره قريباً، قالت دُرة إنه «يناقش قضايا نسائية هامة، ويشارك به مجموعة من النجوم في مقدمتهم يسرا، وياسمين رئيس، وانتصار، وماجد المصري، وغيرهم، بالإضافة إلى ضيوف الشرف». وقالت دُرة إنها اشتاقت إلى السينما التي تحبها كثيراً: «أنا عاشقة لكل ما يمت للسينما بصلة، وأحب الأفلام القديمة، والزمن الجميل، وأنتمي إلى هذا الركن بكل جوارحي»، واستدركت: «بيد أنني في الوقت نفسه لا أوافق على الوجود في تجارب سينمائية عابرة، بل لا بد أن تكون قصة مميزة، ومختلفة من كل النواحي»، لافتة إلى أنها بجانب تفاصيل الفيلم التي نالت إعجابها، فإنها تحب الفنانة يسرا وتسعد بالعمل معها. درة تحدثت عن مشاركتها في فيلم «الست لمّا» (صفحتها على «فيسبوك») وأعربت درّة عن طموحها في تجسيد شخصيات جديدة على الشاشة، مؤكدة أنها قدّمت طيفاً واسعاً من الأدوار، تنوّعت بين الشعبي والاجتماعي والتراجيدي، في السينما والتلفزيون. وأضافت: «أتمنى تقديم شخصية صعيدية جاذبة، لطالما شعرت بأن هناك تقارباً بين الشخصيتين الصعيدية والتونسية، سواء من حيث اللكنة أو الطِّباع، كما أن تركيبة المرأة الصعيدية القوية تثير إعجابي وتستفزّني ممثلة».

فيلم "Happy Birthday" المدعوم من مهرجان البحر الأحمر يحقق إنجازا عالميا بثلاث جوائز من مهرجان ترايبيكا
فيلم "Happy Birthday" المدعوم من مهرجان البحر الأحمر يحقق إنجازا عالميا بثلاث جوائز من مهرجان ترايبيكا

مجلة هي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة هي

فيلم "Happy Birthday" المدعوم من مهرجان البحر الأحمر يحقق إنجازا عالميا بثلاث جوائز من مهرجان ترايبيكا

حقق الفيلم المصري Happy birthday المدعوم من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، ومن إخراج سارة جوهر إنجازا عالميا بعد فوزه بثلاثة جوائز من مهرجان ترايبيكا ليصبح أول فيلم مصري يحقق هذا الإنجاز العالمي للسينما المصرية.، ي واحد من أهم مهرجانات السينما العالمية. تفاصيل جوائز فيلم "Happy birthday" فيلم Happy birthday فاز بجوائز افضل فيلم عالمي و أفضل سيناريو عالمي و أفضل مخرجة لسارة جوهر، التي قالت في تصريحات صحفية أنها: "فخورة بالجوائزالثلاثة والتي تتشاركها مع كل شخص آمن و عمل علي الفيلم، منذ خمس سنين عندما كان قصة قصيرة من تأليف خالد و شيرين دياب و بعدها تطور لسيناريو كتبته سارة مع محمد دياب و عندما أصبح فيلما شارك فيه مئات و عشرات من الفنانين و العناصر وراء الكاميرا وامامها و أكدت سارة أن بدون كل هؤلاء لم يكن الفيلم ليبصر النور. تفاصيل جوائز فيلم "Happy birthday" قصة فيلم "Happy birthday" فيلم "هابي بيرس داي Happy birthday" عن قصة ضحي الطفلة اللي تحلم بحضور عيد ميلاد، الفيلم عن مشكلة العصر و هي الطبقية و تأثيرها، وكان النجم العالمي اوسكار ايزاك قد حضر الفيلم و تحمس له ، أما النجم جيمي فوكس والذي لم يحضر العرض كان قد قرر ومنذ قرائته لاول نسخة للسيناريو الانضمام لأسرة انتاج الفيلم و ساند اوسكار ايزاك الفيلم وأبدى إعجابه به . قصة فيلم "Happy birthday" معلومات عن فيلم "Happy birthday" الفيلم من تأليف محمد دياب وسارة جوهر، وإخراج سارة جوهر.وانتاج احمد الدسوقي واحمد بدوي وأحمد عباس وجيمي فوكس وبطولة كل من نيللي كريم و حنان مطاوع و شريف سلامة، وأعرب المخرج محمد دياب عن سعادته بتصريحات النجم العالمي الحاصل علي الاوسكار جيمي فوكس أحد منتجي فيلم "happy birthday"، قائلاً: شهادة كبيرة إن الفيلم يعجب جيمي من أول نسخة سيناريو ويحرص علي المشاركة في انتاجه، من خلال شركته فوكسهول ، وعرض الفيلم في المسابقة الرسمية لمهرجان تريبيكا في أمريكا، ورئيس المهرجان روبرت دينيرو. معلومات عن فيلم "Happy birthday"

شيماء الفضل: «الباب» تجربة سينمائية ستغير البوصلة
شيماء الفضل: «الباب» تجربة سينمائية ستغير البوصلة

الرياض

timeمنذ 17 ساعات

  • الرياض

شيماء الفضل: «الباب» تجربة سينمائية ستغير البوصلة

تصور النجمة السعودية شيماء الفضل بطولة فيلم "الباب" في مدينة رأس الخيمة بالإمارات، ومن إخراج نايلة الخاجة وإنتاج سلطان الدرمكي، بينما سيتم عرض الفيلم لاحقاً في دور السينما في المملكة وكذلك الدول العربية. وعن فيلم "الباب" قالت شيماء الفضل: إن الفيلم سينمائي طويل يحمل اسم "الباب" من إخراج الرائعة نايلة الخاجة ومن إنتاج سلطان الدرمكي، وتم التصوير في رأس الخيمة، مضيفة أن الفيلم من نوعية أفلام "الرعب"، حيث يحمل قصة فتاة تعاني بين هاجس الماضي الذي يؤرقها ويغير حياتها، والسرّ الكبير الذي يبقيها في صراع دائم مع أمها وأسرتها. تبرز انفعالاتها الحسية أكثر من أدائها الحركي والذي عادة ما يشتت المشاهد. مضيفة شيماء، أن أحداث الفيلم مرعبة، حيث ترتبط بأشياء تراثية من ذاكرة هذه الفتاة التي أجسد شخصيتها "وحيدة"، وبلاشك لدي حماسة كبيرة حينما عرض عليّ وقرأت النص كاملاً، لأنه يمثل لي أول تجربة وبطولة سينمائية مطلقة، وبسبب مشاركتي في هذا العمل اعتذرت عن أعمال أخرى في رمضان، واخترت أن أقدم نفسي في فيلم "الباب" الذي تجري أحداثه في قصص جديدة ورعب. مؤكدة، أن هذا الفيلم يعتبر الثاني، حيث قدمت الفيلم الأول، لكنه للأسف لم يعرض بالمملكة، لأن في تلك الفترة، لم تكن هناك صالات عروض ودور سينما في المملكة، لذلك تم عرضه خارج المملكة، وحتى في تلك الفترة لم يسوق للفيلم بشكل يليق به، لكنني في هذا الفيلم، سأتمسك في كل شيء، متمنية أن ينال إعجاب الجمهور والنقاد، لأنه يحاكي جانباً من التراث والانفعالات النفسية. مبينة شيماء الفضل، أن المخرجة نايلة الخاجة، تبنت موهبتي، وقدمتني بشكل احترافي، حيث عملنا على التمثيل الصامت دون صراخ، وحقيقة، فخورة وسعيدة بهذا العمل لوجود طاقم مميز واحترافي سواء المخرجة أو جميع من ساهم في إنتاج فيلم "الباب"، منهم روخير الحاصل على جوائز عالمية مقدماً عدّة أعمال مع عمالقة هوليود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store