logo
أبوظبي تطلق خطة خمسية طموحة لتعزيز الازدهار والاستدامة

أبوظبي تطلق خطة خمسية طموحة لتعزيز الازدهار والاستدامة

ارابيان بيزنسمنذ 5 ساعات

كشف مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية عن 'خارطة طريق المشاريع الرأسمالية للفترة 2025-2029″، وهي خطة خمسية تهدف إلى تعزيز جودة الحياة، والاستدامة، والنمو الاقتصادي في الإمارة. جاء هذا الإعلان خلال 'قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025'.
النقاط الأساسية في الخطة
الهدف العام: الارتقاء بجودة الحياة، تعزيز الاستدامة، ودعم النمو الاقتصادي المستدام في أبوظبي. الركائز الاستراتيجية:
1. الارتقاء بجودة الحياة وتلبية احتياجات المجتمع.
2. توسيع مشاركة القطاع الخاص وتحفيز الاقتصاد المحلي.
3. تبني ممارسات الاستدامة وتسريع وتيرة التحول الرقمي.
تعزيز مشاركة القطاع الخاص:
يهدف المركز إلى زيادة مساهمة القطاع الخاص بنسبة 20% سنويًا في المشاريع الرأسمالية.
يستهدف استقطاب 20 مطورًا ومقاولًا جديدًا لأبوظبي من خلال جولات ترويجية عالمية.
ويؤكد المهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، بأن هذه الخطة الطموحة تمثل خطوة جريئة نحو تشكيل مستقبل أبوظبي، وأضاف: 'تشكل خطتنا ترجمة لنهجنا الاستباقي في تطوير البنية التحتية للإمارة من خلال التركيز على الابتكار والاستدامة وإبرام الشراكات الاستراتيجية الفعّالة. وتتمحور جهودنا حول تأسيس بنية تحتية تدعم التقدم الاقتصادي، وتعزيز جودة الحياة اليومية للسكان، وتشكل أيضاً عاملاً حيوياً في جذب الاستثمارات والكفاءات من مختلف أنحاء العالم '.
تهدف الخطة إلى إعادة توجيه 30% من الإنفاق الرأسمالي إلى الاقتصاد الوطني. يشمل ذلك توريد 40% من المواد محليًا، واستقطاب مستثمرين لإنشاء مصانع لمنتجات مثل وحدات الإنارة وأنظمة التكييف.
الاستدامة والحياد المناخي:
إلزام جميع المشاريع الرأسمالية الحكومية بالامتثال لـ سياسة الحياد المناخي 2050 قبل نهاية العام الجاري. واعتماد نظام البناء المعياري في 50% من المشاريع الإسكانية والاجتماعية الجديدة.
إشراك المجتمع والتحول الرقمي:
تضمين آراء السكان في مراحل التخطيط لـ 90% من مشاريع تحسين جودة الحياة.
إطلاق منصات رقمية تفاعلية بحلول عام 2026 لتعزيز الشفافية والمشاركة العامة.
تطوير منصة مركزية رقمية للجهات الحكومية لزيادة الكفاءة التشغيلية والتكامل بحلول 2026.
بناء القدرات الوطنية:
الاستثمار في تدريب الكفاءات البشرية الوطنية، وتأسيس مركز للبحث والتطوير في البنية التحتية والإنشاءات الذكية. – تهدف هذه الخطة إلى ترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي تنافسي ونموذج رائد للتخطيط الحضري المتكامل والمستدام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد بن محمد بن زايد يشهد فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية (فيديو)
خالد بن محمد بن زايد يشهد فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

خالد بن محمد بن زايد يشهد فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية (فيديو)

شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات «قمة أبوظبي للبنية التحتية»، التي ينظمها مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، في مركز أبوظبي للطاقة على مدى يومين، تحت شعار «مدن المستقبل: إعادة ابتكار البنية التحتية من أجل أنماط حياةٍ أكثر جودة». واطّلع سموّه، خلال جولة شملت أجنحة مختلف الجهات المشاركة في القمة، على أحدث الحلول والتقنيات العالمية في مجال البنية التحتية المستدامة، حيث تستعرض أكثر من 25 جهة مشاركة تجارب محلية وعالمية في مجال استدامة البنى التحتية وتبني أساليب ومبادئ التخطيط الحضري الذكي في بناء المدن الحديثة، بما يسهم في تعزيز جودة حياة أفراد المجتمع. تعزيز جاهزية المجتمعات وأكّد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية الاستفادة من أحدث الحلول التقنية المتطورة في التخطيط الحضري للمدن الذكية من أجل استدامة البنى التحتية، بما يضمن تعزيز جاهزية المجتمعات لتلبية تطلعات أجيال الحاضر والمستقبل والارتقاء بجودة الحياة، وذلك من خلال الاستثمار في إنشاء مرافق وبنى تحتية متكاملة قادرة على مواكبة التقدم التكنولوجي في قطاع البناء بالاعتماد على أحدث الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي. وشهدت القمة إطلاق دائرة البلديات والنقل لمنصة «بناء» التي توظف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسهيل عملية استصدار تراخيص البناء من خلال خفض زمن معالجة المعاملات بنسبة تصل إلى 70%، ما يضمن إنجاز الطلبات في غضون 24 ساعة. كما يتضمن نظام المنصة خاصية تساعد في الحدّ من الاستهلاك الفائض وخفض الآثار البيئية للمشاريع كما توفر المنصة وجهة موحدة للجهات المعنية لتمكين أكثر من 15 جهة حكومية من الوصول إلى المخططات وغيرها من الوثائق ذات الصلة. واستقطبت قمة أبوظبي للبنية التحتية أكثر من 2000 من الخبراء ونخبة من المهندسين وصناع القرار وكبار المسؤولين في مجال التخطيط العمراني وإدارة البنى التحتية وممثلي المؤسسات الدولية من مختلف أنحاء العالم لتبادل الأفكار والخبرات خلال جلسات حوارية رفيعة المستوى تهدف إلى تسليط الضوء على مفاهيم الاستدامة والابتكار في تخطيط البنية التحتية للمدن الحديثة. واستعرض مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، خلال القمة، مجموعة من المبادرات والبرامج التي يقودها بهدف توفير بيئة عمرانية متكاملة تعزز رفاهية وجودة حياة أفراد المجتمع في إمارة أبوظبي. وتشمل جهود المركز تنفيذ مشاريع نوعية في قطاعات الإسكان والحدائق العامة، والتعليم، والسياحة، إلى جانب العديد من المشاريع الحكومية الحيوية. ويشرف المركز حالياً على تنفيذ أكثر من 600 مشروع بقيمة تتجاوز 200 مليار درهم، ما يعكس دوره المحوري في دعم مسيرة التنمية الشاملة وترسيخ مكانة أبوظبي كمدينة عالمية رائدة في جودة البنية التحتية. ورافق سموّه، خلال هذه الزيارة، كل من جاسم محمد بوعتابه الزعابي، رئيس دائرة المالية في أبوظبي؛ ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي؛ وسيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب ولي العهد في ديوان ولي عهد أبوظبي؛ والمهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية.

«بلومبيرغ»: صناديق التحوط العالمية تلاحق المواهب في دبي وأبوظبي
«بلومبيرغ»: صناديق التحوط العالمية تلاحق المواهب في دبي وأبوظبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

«بلومبيرغ»: صناديق التحوط العالمية تلاحق المواهب في دبي وأبوظبي

بعد التحركات المتسارعة من صناديق التحوط العالمية للتوجه نحو إمارتي دبي وأبوظبي، علقت وكالة بلومبيرغ على الأمر بأن عوامل الجذب للإمارتين لا تنحصر فقط في ضخامة صناديقها السيادية أو في أعداد الشركات العائلية الثرية، بل تتجاوز ذلك إلى أمر آخر وهو تواجد الموظفين الموهوبين في الدولة. ومن الأمثلة التي ذكرها مقال بلومبيرغ صندوق التحوط «دايمون آسيا كابيتال»، وهو شركة مقرها سنغافورة والتي اختار مؤسسها المشارك، داني يونغ، أن يلحق بركب الصناديق المتجهة إلى دبي وينقل كيانه إلى الإمارة. وبحسب بلومبيرغ كان يونغ، وهو الخبير المخضرم في صناديق التحوط، قد خسر في عام 2023 فرصة جذب متداول مرغوب فيه بشدة يعد إحدى أكبر المواهب في المجال، حيث رفض الأخير التعاقد مع «دايمون» لأن شركة منافسة في دبي تمكنت من استقطاب هذه الكفاءة. وفي غضون أسابيع اتخذ يونغ القرار الصائب باللحاق بالمواهب في دبي وقام بافتتاح شركته في دبي في أكتوبر الماضي، ووقّع عقد إيجار لمقر أكبر بكثير، وتهدف شركته إلى تعيين عشرة مديري محافظ في الإمارة بحلول نهاية العام. ووفقاً لمقال بلومبيرغ فإن لندن هي المدينة التي فقدت أكبر عدد من الوظائف لصالح الإمارات. حدة المنافسة تقول بلومبيرغ إن التوسع الخارجي المتسارع لشركة دايمون يتضح منه أن حتى سنغافورة، وهي دولة ذات ضرائب منخفضة، قد واجهت صعوبة مؤخراً في مُجاراة مبادرات الإمارات؛ وهذا دليلٌ على أمرٍ آخر أيضاً؛ وهو أن صناديق التحوّط لم تنجذب للإمارات لمجرد ما تمتلكه الدولة من صناديق سيادية تتجاوز 3 تريليونات دولار والعائلات الثرية، بل أيضاً بفضل المواهب الوظيفية التي تزخر بها. ورغم تصاعد عدد الحروب في الشرق الأوسط وما طرأ على المنطقة من مخاوف تثير التساؤلات حول مدى استمرار تدفق الوافدين الجدد إلا أن العاملين في مجال استقطاب المواهب المالية إلى الإمارات يقولون إن البلاد لم تعد مرتبطة بشكل تلقائي بالمنطقة الأوسع، وإن المخاطر التي يأخذها في الحسبان كبار المستثمرين والصناديق عند اتخاذهم القرارات تختلف عما يتبادر إلى أذهان عامة المستثمرين؛ وهذا ما ذكره بعض الخبراء الذين استطلعت آراءهم وكالة بلومبيرغ. وعلى الرغم من تصاعد التوترات الإقليمية في العامين الماضيين طالب العديد من المتداولين بالانتقال إلى الإمارات لما تتميز به الدولة من إعفاء ضريبي على الدخل الشخصي، ووجود منطقة زمنية تناسب الشرق والغرب، ونمط حياة مُصمم خصيصاً للأثرياء. وبالفعل استجابت لهم صناديق التحوط التي يعملون بها سعياً لإرضائهم والاحتفاظ بهم في خضمّ هذا التنافس الحاد على جذب المواهب. ومنها شركة ميلينيوم مانجمنت، عملاقة قطاع الأعمال، والتي افتتحت فرعاً لها في دبي لأن أحد فرقها أراد التواجد في الإمارة، ثم طلب ​​آخرون الانضمام واكتسب المقر زخماً ويضم اليوم نحو 120 موظفاً و25 فريقاً. تراجع مكانة لندن وفقاً لمقال بلومبيرغ فإن لندن هي المدينة التي فقدت أكبر عدد من الوظائف لصالح الإمارات، وقد انجذب المواطنون الهنود، بمن فيهم الموظف الذي سعت دايمون لجذبه، بشكل خاص إلى مكان أقرب إلى العائلة والوطن من المراكز الأخرى. ومن بين 146 جنسية تعمل في مركز دبي المالي العالمي، يُشكل الهنود النسبة الأكبر، وفقاً لأرقام المركز، يليهم البريطانيون. ومثال على ذلك شركة بريفان هوارد الكائنة في لندن والتي اتخذت من أبوظبي مركزاً تجارياً رئيسياً لها حيث يتخذ شريكها المؤسس تريفون ناتسيس مقراً له. وافتتحت شركة بوينت 72 لإدارة الأصول، المملوكة للملياردير ستيف كوهين، فرعاً لها في دبي عام 2022، بطلب من الموظفين، ولديها الآن أكثر من 40 موظفًا. وافتتحت شركة ديمتري بالياسني طابقاً ثانياً مما سيسمح لها بمضاعفة طاقتها الاستيعابية البالغة 32 موظفاً خلال عامين. تقول بلومبيرغ إن ازدهار مجتمع صناديق التحوط يتضح في بعض فعاليات التواصل المنتظمة، حيث تستضيف أبوظبي تجمعات غير رسمية لمئات من مسؤولي القطاع، تُعرف باسم «فريق العمل الجانبي»، مع مجموعات فرعية تُعنى بشؤون متنوعة، تضم العملات المشفرة ورياضة الجولف وغير ذلك الكثير من الفعاليات، بالإضافة إلى ما يقام في فروع دبي والدوحة. وبحسب مقال بلومبيرغ، فإن مركز دبي المالي العالمي وسوق أبوظبي العالمي، يتجهان إلى استقطاب المزيد، وما كان في السابق قدوماً بأعداد قليلة من موظفي صناديق التحوط خلال الجائحة، عندما فتحت الإمارات أبوابها بينما أغلقت معظم الدول أبوابها، تحول إلى هجرة كبيرة للمواهب في الوقت الحالي. وذكرت بلومبيرغ أن دبي موطنٌ لأكثر من 75 شركة من هذه الشركات، بزيادةٍ عن نحو عشر شركات قبل عقدٍ من الزمن. ويشهد مركزها المالي تشييد المزيد من المباني المكتبية، بالإضافة إلى موقعٍ لصناديق التحوّط. وارتفع عدد القوى العاملة في جزيرة المارية، التي تضمّ مركز أبوظبي، بنسبة 17% خلال عام. قدوم الأثرياء وفقاً لمقال بلومبيرغ تظهر دولة الإمارات كمركز جذب لمديري الأصول الأثرياء تليها موناكو وميامي التي كانت مناطق أكثر سخونة عالمياً في جذب هذه الفئة؛ وتمكنت دبي وأبوظبي من تعزيز مكانتهما بإزالة أكبر قدر ممكن من العقبات ما جعلهما تكتسحان مدناً راسخة في هذا المجال مثل لندن وهونغ كونغ، ونيويورك وسنغافورة وباريس. فقد استفادت الإماراتان، حسبما قالت بلومبيرغ، من صعوبات حصول التجار على الإقامة الدائمة في سنغافورة، ومن قواعد كوفيد الصارمة في هونغ كونغ. وكذلك لندن، التي تضم منطقتي مايفير وسانت جيمس الفاخرتين أكبر تجمع لصناديق التحوط خارج الولايات المتحدة، والتي باتت تغادر تدريجياً فترة احتضنت فيها الأثرياء. والآن يحاول الأثرياء الفرار من تغييرات الضرائب في المملكة المتحدة. ومثال على ذلك بول مارشال، الذي يدير صندوقه التحوطي في لندن أصولاً تبلغ نحو 70 مليار دولار ويشارك في ملكية قناة إخبارية، والذي تقدّم بقائمة من الشكاوى عند كشفه عن خطط إنشاء فرعٍ في أبوظبي في ديسمبر الماضي. وقال: «ضريبة الدخل في بريطانيا 45%، وأبوظبي صفر؛ ضريبة أرباح رأس المال في أبوظبي صفر، وبريطانيا انتقلت للتو إلى 24%. لذا، فيما يتعلق بالضرائب، تُحقق أبوظبي نجاحاً باهراً». وجهة استقرار أشار مقال بلومبيرغ إلى أن الإمارات تتخذ مكانة عالمية كوجهة للاستقرار وليس فقط وجهة عبور؛ وذكر ما قامت به خلال جائحة كوفيد عندما بدأت في التخلي عن نموذج ربط الإقامة بالتوظيف ووسّع المسؤولون فيها نطاق أهلية الحصول على تأشيرات «ذهبية» للأثرياء، وتم إلغاء شرط وجود شريك محلي في أغلبية الشركات، والتحول إلى أسبوع عمل من الاثنين إلى الجمعة، وخفض البيروقراطية. وحسبما نقلت بلومبيرغ عن سلمان جعفري، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال في مركز دبي المالي العالمي، فإن العديد من الأشخاص باتوا ينتقلون للإمارات بهدف الإقامة الدائمة وليس الإقامة لفترة طويلة وحسب.

التوترات الإقليمية تواصل انعكاساتها على الأسهم العربية
التوترات الإقليمية تواصل انعكاساتها على الأسهم العربية

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

التوترات الإقليمية تواصل انعكاساتها على الأسهم العربية

ألقت التوترات الإقليمية المتواصلة بظلالها على أداء البورصات العربية، مع توخي المستثمرين الحذر بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل الذي دخل يومه السادس، والذي أثار مخاوف من تفاقم عدم الاستقرار بالمنطقة. وتجاوزت السيولة المحققة في أسواق الإمارات حاجز 1.92 مليار درهم، وذلك عبر أكثر من 37.2 ألف صفقة تداول، واختص سوق دبي المالي بحصة وازت 33.5% من إجمالي السيولة المحققة بقيمة 642 مليون درهم وعبر قرابة 13.6 ألف صفقة تداول، بينما كانت حصة سوق أبوظبي 66.5% من السيولة بإجمالي ناهز 1.28 مليار درهم وعبر 23.6 ألف صفقة. دبي أقفل سوق دبي المالي على انخفاض بنسبة 1.2% عند مستوى 5306 نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 642 مليون درهم. وكان أكثر الأسهم المرتفعة «الاستشارات المالية الدولية» بنسبة 14.3% وسهم شركة «سلامة» بنسبة 3.5% وسهم «شيميرا ستاندرد الإمارات» بنسبة 0.97% ثم سهم «تعاونية الاتحاد» محققاً نسبة نمو 0.91% وسهم «وطنية» بنسبة 0.7% ثم سهم «تيكوم» بنسبة نمو 0.6%. في المقابل وعلى صعيد الأسهم المتراجعة فانخفض شركة «اجيلتي» بنسبة 5.3% ثم سهم شركة «أملاك» بنسبة 3.7% وسهم «اعمار للتطوير» بنسبة 3.6% فيما تقلص سهم «العربية للطيران» بنسبة 3.4% ثم سهم «بنك السلام» بنسبة 3.2%، في حين انخفض سهم «دبي الإسلامي» بنحو 0.1% عند 8.39 دراهم، وأقفل سهم «دريك آند سكل» منخفضا بنسبة 2.7%، وانخفض سهم «إعمار العقارية» بنسبة 1.2% عند 12.40 درهماً، وانخفض سهم «الاتحاد العقارية» بنسبة 1.8%. سوق أبوظبي أقفل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية، منخفضا بنسبة 0.42%، عند مستوى 9496 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 1.3 مليار درهم. بدورها كانت أسهم القطاع المالي والاستثمار بمقدمة الأسهم الرابحة بإغلاق مؤشر سوق أبوظبي المالي حيث واصل سهم «جي اف اتش» تصدر ربحية السوق لليوم الثاني على التوالي بنسبة نمو 9.2% فيما نما سهم «مجموعة آي 7» بنسبة 7.4% وسهم شركة «ايزي ليس» بنسبة 5.1% وسهم «بريسايت ايه» بنسبة 4.2% ثم سهم «إي اس جي» بنسبة 3.6%. أما على صعيد الأكثر تراجعاً فكان سهم شركة «بلدكو» بمقدمة أكثر الأسهم تقلصاً بنسبة 9.3% ثم سهم شركة «الخليج الاستثمارية» بنسبة 8.2% ثم سهم «غذاء القابضة» بنسبة 7.5% فيما تراجع سهم شركة «الشارقة للأسمنت» بنسبة 4.4% بينما تقلص سهم «ريسبونس بلس القابضة» بنسبة 4.2%. وأقفل سهم أدنوك للغاز منخفضا بنسبة 0.6% عند 3.32 دراهم، وانخفض سهم فينكس بنسبة 0.8% عند 1.20 درهم. البورصات العربية واستقر مؤشر بورصة مسقط دون تغيير، فيما تراجع مؤشر بورصة الكويت الرئيسي بنسبة 1.5%، وانخفض مؤشر بورصة البحرين 1.2 %، فيما انخفض مؤشر بورصة قطر بنسبة 0.61. السعودية أنهى مؤشر السوق السعودي الجلسة على تراجع بنسبة 1.2 % ليغلق عند 10591 نقطة (- 123 نقطة)، مسجلاً أدنى إغلاق منذ أكتوبر 2023. وشهدت الجلسة تراجعاً لمعظم الأسهم المتداولة، حيث انخفض سهما أرامكو السعودية، ومصرف الراجحي، بأقل من 1 % عند 24.90 ريالاً، و91.50 ريالاً، على التوالي، كما تراجع سهم أكوا باور 3%. وتراجع سهم طيران ناس، في أول جلساته في تاسي، بنسبة 3% عند 77.30 ريالاً، وسط تداولات كثيفة على السهم بلغت نحو 28 مليون سهم وبقيمة 2.2 مليار ريال. مصر أنهت البورصة المصرية، تعاملات، الأربعاء، بارتفاع جماعي للمؤشرات، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين العرب والأجانب فيما مالت تعاملات المصريين للبيع، وبلغت قيمة التداول 3.03 مليارات جنيه، وربح رأس المال السوقي مليار جنيه ليغلق عند مستوى 2.183 تريليون جنيه. وارتفع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.37% ليغلق عند مستوى 30838 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.38% ليغلق عند مستوى 38267 نقطة، وقفز مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.38% ليغلق عند مستوى 13847 نقطة. كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 0.54% ليغلق عند مستوى 9040 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان»، بنسبة 0.56% ليغلق عند مستوى 12302 نقطة، وقفز مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.63% ليغلق عند مستوى 3214 نقطة. الأردن انخفضت البورصة الأردنية بفعل عمليات بيع في أسهم قيادية بهدف جني أرباح عقب جلستين من الارتفاع وسط سيولة جيدة. وأغلق المؤشر العام للأسهم منخفضا بنسبة 0.26 بالمئة إلى 2647.93 نقطة في حين بلغت قيمة التداول ثمانية ملايين دينار (11.2 مليون دولار) وانخفض سهم مصفاة البترول 0.41 بالمئة وسهم مناجم الفوسفات 0.14 بالمئة وسهم البنك العربي 0.38 بالمئة إلى 5.2 دنانير. وارتفع سهم البوتاس العربية 0.16 بالمئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store