أحدث الأخبار مع #ميسرة_محمود_عيد


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- صحيفة الخليج
تفاهم بين «قطارات الاتحاد» و«أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية»
أبوظبي: «الخليج» وقّعت شركة قطارات الاتحاد مذكرة تفاهم مع مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، وذلك خلال فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025. وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون، بما يضمن التوافق الاستراتيجي، والتخطيط الفعّال، والتنسيق الموجّه في تنفيذ مشاريع البنية التحتية، وبما يدعم الأهداف التنموية الطموحة لإمارة أبوظبي. وشهد مراسم التوقيع محمد علي الشرفا، رئيس دائرة البلديات والنقل - أبوظبي، ووقّع المذكرة شادي ملك، الرئيس التنفيذي للشركة، وميسرة محمود عيد، المدير العام للمركز. وتشمل مجالات التعاون تبادل المعرفة بشأن الدراسات والتصاميم والخطط الهندسية، واستراتيجيات التطوير المتعلقة بمشاريع قطارات الاتحاد، كما سيعمل الطرفان على تحديد مجالات التنسيق المشتركة، لتعزيز فرص التكامل بينهما في مجال البنية التحتية، لتتماشى مع الخطط الخمسية للمشاريع الرأسمالية في إمارة أبوظبي. قال ملك: «يمثّل تعاوننا خطوة استراتيجية نواصل من خلالها جهودنا الرامية إلى تطوير بنية تحتية للسكك الحديدية بمعايير عالمية، وتعزيز منظومة النقل في الدولة، لضمان تحسين جودة حياة المواطنين والمقيمين والزوار في الدولة. وبفضل دعم وتوجيهات سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد، تواصل قطارات الاتحاد التزامها بتنفيذ مشاريع طموحة، تتماشى مع مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة، تسهم من خلالها في الارتقاء بقدرات وكفاءة منظومة النقل. وتأتي هذه الشراكة بما ينسجم مع طموحاتنا المشتركة بشأن إرساء بنية تحتية متكاملة وجاهزة لمواكبة المستقبل، تدعم المكانة التنافسية لأبوظبي عالميا».


ارابيان بيزنس
منذ 10 ساعات
- أعمال
- ارابيان بيزنس
أبوظبي تطلق خطة خمسية طموحة لتعزيز الازدهار والاستدامة
كشف مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية عن 'خارطة طريق المشاريع الرأسمالية للفترة 2025-2029″، وهي خطة خمسية تهدف إلى تعزيز جودة الحياة، والاستدامة، والنمو الاقتصادي في الإمارة. جاء هذا الإعلان خلال 'قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025'. النقاط الأساسية في الخطة الهدف العام: الارتقاء بجودة الحياة، تعزيز الاستدامة، ودعم النمو الاقتصادي المستدام في أبوظبي. الركائز الاستراتيجية: 1. الارتقاء بجودة الحياة وتلبية احتياجات المجتمع. 2. توسيع مشاركة القطاع الخاص وتحفيز الاقتصاد المحلي. 3. تبني ممارسات الاستدامة وتسريع وتيرة التحول الرقمي. تعزيز مشاركة القطاع الخاص: يهدف المركز إلى زيادة مساهمة القطاع الخاص بنسبة 20% سنويًا في المشاريع الرأسمالية. يستهدف استقطاب 20 مطورًا ومقاولًا جديدًا لأبوظبي من خلال جولات ترويجية عالمية. ويؤكد المهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، بأن هذه الخطة الطموحة تمثل خطوة جريئة نحو تشكيل مستقبل أبوظبي، وأضاف: 'تشكل خطتنا ترجمة لنهجنا الاستباقي في تطوير البنية التحتية للإمارة من خلال التركيز على الابتكار والاستدامة وإبرام الشراكات الاستراتيجية الفعّالة. وتتمحور جهودنا حول تأسيس بنية تحتية تدعم التقدم الاقتصادي، وتعزيز جودة الحياة اليومية للسكان، وتشكل أيضاً عاملاً حيوياً في جذب الاستثمارات والكفاءات من مختلف أنحاء العالم '. تهدف الخطة إلى إعادة توجيه 30% من الإنفاق الرأسمالي إلى الاقتصاد الوطني. يشمل ذلك توريد 40% من المواد محليًا، واستقطاب مستثمرين لإنشاء مصانع لمنتجات مثل وحدات الإنارة وأنظمة التكييف. الاستدامة والحياد المناخي: إلزام جميع المشاريع الرأسمالية الحكومية بالامتثال لـ سياسة الحياد المناخي 2050 قبل نهاية العام الجاري. واعتماد نظام البناء المعياري في 50% من المشاريع الإسكانية والاجتماعية الجديدة. إشراك المجتمع والتحول الرقمي: تضمين آراء السكان في مراحل التخطيط لـ 90% من مشاريع تحسين جودة الحياة. إطلاق منصات رقمية تفاعلية بحلول عام 2026 لتعزيز الشفافية والمشاركة العامة. تطوير منصة مركزية رقمية للجهات الحكومية لزيادة الكفاءة التشغيلية والتكامل بحلول 2026. بناء القدرات الوطنية: الاستثمار في تدريب الكفاءات البشرية الوطنية، وتأسيس مركز للبحث والتطوير في البنية التحتية والإنشاءات الذكية. – تهدف هذه الخطة إلى ترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي تنافسي ونموذج رائد للتخطيط الحضري المتكامل والمستدام.


زاوية
منذ 13 ساعات
- أعمال
- زاوية
مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يكشف عن خطة خمسية طموحة لتعزيز ازدهار واستدامة أبوظبي
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: كشف مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، خلال فعاليات اليوم الثاني من "قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025"، عن "خارطة طريق المشاريع الرأسمالية للفترة 2025-2029"، والتي تُعد خطة خمسية طموحة تهدف إلى الارتقاء بجودة الحياة، وتعزيز الاستدامة، ودعم النمو الاقتصادي المستدام في إمارة أبوظبي. وتمثل هذه الخطة إطاراً متكاملاً لتطوير وتنفيذ المشاريع الرأسمالية الحكومية ذات التأثير طويل الأمد، حيث يشرف المركز على قيادة جهود التحول الحضري والتنموي، انسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة وتوجيهاتها الحكيمة. وتركّز خارطة الطريق على بناء بنية تحتية مرنة ومستدامة، وتعزيز الابتكار، وخلق مجتمعات نابضة بالحياة تحافظ على الهوية الثقافية لإمارة أبوظبي وتلبي تطلعات المستقبل. وتعكس الخطة التزام المركز بتحقيق تطور متوازن يضع رفاه الإنسان في قلب الأولويات، ويضمن شمولية الخدمات، واستدامة الموارد، وفعالية النماذج التشغيلية عبر مختلف القطاعات. كما تدعم الخطة التكامل بين القطاعين العام والخاص، بما يسهم في تحفيز النمو الاقتصادي وتوسيع قاعدة الاستثمار المحلي. وترتكز خارطة الطريق على ست ركائز استراتيجية رئيسية هي: الارتقاء بجودة الحياة، وتلبية احتياجات المجتمع، وتوسيع مشاركة القطاع الخاص، وتحفيز الاقتصاد المحلي، وتبني ممارسات الاستدامة، وتسريع وتيرة التحول الرقمي. وبهذه المناسبة، أكد سعادة المهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية ، بأن هذه الخطة الطموحة تمثل خطوة جريئة نحو تشكيل مستقبل أبوظبي، وأضاف: "تشكل خطتنا ترجمة لنهجنا الاستباقي في تطوير البنية التحتية للإمارة من خلال التركيز على الابتكار والاستدامة وإبرام الشراكات الاستراتيجية الفعّالة. وتتمحور جهودنا حول تأسيس بنية تحتية تدعم التقدم الاقتصادي، وتعزيز جودة الحياة اليومية للسكان، وتشكل أيضاً عاملاً حيوياً في جذب الاستثمارات والكفاءات من مختلف أنحاء العالم". وتعطي الخطة أولوية كبيرة لتوسيع مشاركة القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع الرأسمالية، إذ يهدف مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية إلى زيادة مساهمة القطاع الخاص بمعدل 20% سنوياً. ويأتي ذلك ضمن رؤية طموحة لفتح آفاق جديدة أمام فرص الأعمال والاستثمار، من خلال بيئة جاذبة ومحفّزة للشراكات المستدامة. وفي هذا الإطار، تستهدف الخطة استقطاب 20 مطوراً ومقاولاً جديداً إلى إمارة أبوظبي، من خلال تنظيم جولات ترويجية متخصصة في أبرز الأسواق العالمية، بما يعزز من مكانة الإمارة كوجهة مفضلة للشركات الرائدة في مجال تطوير وتنفيذ مشاريع البنية التحتية. كما تسلط خارطة الطريق الضوء على أهمية تعزيز القيمة الاقتصادية المحلية، حيث تهدف إلى إعادة توجيه 30% من الإنفاق الرأسمالي إلى الاقتصاد الوطني. ويشمل ذلك توريد 40% من المواد المستخدمة محلياً، واستقطاب مستثمرين لإنشاء مصانع متخصصة في إنتاج وحدات الإنارة وأنظمة التكييف، مع وجود خطط طموحة للتوسع مستقبلاً في قطاعات حيوية أخرى. وتُسهم هذه المبادرات في دعم التنوع الاقتصادي، وخلق فرص نوعية، وتعزيز سلاسل الإمداد المحلية بما يرسخ مكانة أبوظبي كمركز إقليمي للابتكار الصناعي والبنية التحتية المستدامة. تشكل الاستدامة محوراً أساسياً في خطة مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، حيث سيتم إلزام جميع المشاريع الرأسمالية الحكومية بالامتثال الكامل لسياسة الحياد المناخي 2050، وذلك قبل نهاية العام الجاري. وتماشياً مع هذا التوجه، سيتم اعتماد نظام البناء المعياري في تنفيذ 50% من المشاريع الإسكانية والاجتماعية الجديدة، بهدف تعزيز كفاءة استخدام الموارد، والحد من الهدر، ودعم الاستدامة في مختلف مراحل التطوير. ويُعد إشراك المجتمع أحد المبادئ الجوهرية التي تقوم عليها الخطة الاستراتيجية، حيث يحرص المركز على تضمين آراء السكان ضمن مراحل التخطيط لـ90% من المشاريع المعنية بتحسين جودة الحياة. ويتم ذلك عبر تنظيم جلسات تشاورية ومجموعات تركيز لضمان توافق المشاريع مع تطلعات واحتياجات المستفيدين. ولتعزيز هذا التوجه، يعتزم المركز إطلاق منصات رقمية تفاعلية بحلول عام 2026 تتيح شفافية أكبر، وتسهم في تعزيز المشاركة العامة، وتسهّل قنوات التواصل مع مختلف أصحاب المصلحة. وتُولي خارطة الطريق أهمية خاصة لتسريع التحول الرقمي، من خلال تطوير منصة مركزية مخصصة للجهات الحكومية، من المقرر إطلاقها في عام 2026، لرفع الكفاءة التشغيلية وتعزيز مستويات التكامل بين مختلف الجهات المعنية بتنفيذ المشاريع. وبالتوازي مع تنفيذ الخطة الخمسية، يستثمر المركز في بناء قدرات وكفاءات بشرية وطنية قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل، عبر برامج تدريب داخلي، ومنهج تعليمي متخصص في إدارة المشاريع الرأسمالية، بالإضافة إلى تأسيس مركز للبحث والتطوير يُعنى بتحفيز الابتكار في مجالات البنية التحتية والإنشاءات الذكية. ومن خلال تفعيل هذه الخارطة الطموحة، يرسّخ مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية دعائم مستقبل أكثر كفاءة واستدامة لإمارة أبوظبي، ويعزز مكانتها التنافسية على الصعيد العالمي. وتعكس هذه المبادرات التزام الإمارة برؤية تنموية شاملة تستند إلى تمكين القطاع الخاص، وتحقيق أعلى معايير جودة الحياة، وتقديم نموذج رائد للتخطيط الحضري المتكامل والمستدام. نبذة عن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية تأسس مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية في عام 2023، ويهدف إلى الإشراف على المشاريع الرأسمالية وإدارتها بما يعزز جودة الحياة لكل فرد في إمارة أبوظبي. يشمل ذلك تنفيذ مشاريع متنوعة في قطاعات الإسكان، والبنية التحتية، والسياحة، والمرافق المجتمعية، والتعليم. يُعنى المركز بإدارة العقود ومراجعة واعتماد وتخطيط وتصميم المشاريع الرأسمالية، حيث يتم تنفيذ هذه المشاريع تحت إشرافه بالتنسيق الوثيق مع الشركاء من كافة القطاعات والجهات المعنية، لضمان أعلى معايير الجودة والكفاءة، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لإمارة أبوظبي. كما يلتزم المركز بترسيخ الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتبني أفضل الممارسات العالمية في الاستدامة، لضمان تحقيق تنمية مستدامة ومستقبل مزدهر للإمارة. -انتهى-


زاوية
منذ 3 أيام
- أعمال
- زاوية
الدار شريكاً عقارياً لقمة أبوظبي للبنية التحتية 2025
أبوظبي - أعلن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية عن اختيار "الدار العقارية" شريكاً عقارياً للنسخة الافتتاحية من "قمة أبوظبي للبنية التحتية"، والتي ستنعقد يومي 17 و18 يونيو الجاري في مركز أبوظبي للطاقة. وتعكس هذه الشراكة الاستراتيجية التزاماً مشتركاً بين الجانبين بتطوير بنية تحتية مرنة وبناء مجتمعات متكاملة تلبي الاحتياجات المتنامية لمجتمع دولة الإمارات. يستضيف مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025 تحت شعار "مدن المستقبل: إعادة تصور البنية التحتية للارتقاء بأنماط الحياة". وستوفر القمة منصة شاملة تجمع القادة وصنّاع السياسات والخبراء المعنيين من جميع أنحاء العالم لاستكشاف سبل تطوير بنية تحتية متكاملة تدعم احتياجات الإنسان، وتساهم في بناء مدن أكثر مرونة واستدامة. وبهذه المناسبة قال سعادة المهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية: "يسرنا أن نرحب بـ"الدار" شريكاً عقارياً لقمة أبوظبي للبنية التحتية. تتمتع الدار بخبرة استثنائية، كشركة رائدة في مجال التطوير العمراني، في تصميم وتنفيذ مجتمعات مستدامة ومترابطة تتيح لسكانها فرصاً مثلى للعيش والعمل والترفيه. ونتطلع من خلال تعاوننا إلى بناء مدن مستقبلية تلبي احتياجات السكان وتتبنى مبادئ الاستدامة والابتكار. ونسعى كذلك إلى المساهمة في تمكين حقبة جديدة من التطوير تعكس رؤية أبوظبي الطموحة للتقدم والازدهار." وقال عادل عبدالله البريكي، الرئيس التنفيذي لشركة الدار للمشاريع: "نجاح المدن لا يقاس بارتفاع مبانيها أو امتداد أفقها، بل في قدرتها على تمكين سكانها وإثراء حياتهم من خلال توفير بيئة متكاملة للعيش والعمل والاستكشاف. ولذلك، تركز الدار على تطوير مجمعات تندمج فيها عناصر جودة الحياة والتنقل المستدام والاستدامة البيئية والابتكار المتواصل في نسيج البيئة المبنية بأكملها. وتتجاوز شراكتنا الاستراتيجية مع مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية في تنظيم قمة أبوظبي للبنية التحتية مجرد تطوير البنى الأساسية التقليدية، بل تنبع في جوهرها من رؤية مشتركة لتشكيل مستقبل تتسم فيه المجتمعات بترابطها الوثيق، ومرونة تصميمها، وقدرتها الاستثنائية على تلبية احتياجات الحاضر واستشراف متطلبات المستقبل." تلعب الدار دوراً محورياً في تحقيق الأولويات الوطنية، كشريك موثوق لحكومة أبوظبي، من خلال توفير السكن والبنية التحتية والحلول الحضرية المستدامة على نطاق واسع. وبفضل محفظتها المتنوعة من العقارات السكنية، والتعليمية، واللوجستية، والتجارية، تتبنى الدار معايير الصحة والسلامة والتنقل والاستدامة في جميع جوانب مشاريعها التطويرية. ويعد تنفيذها لمشاريع رئيسية - مثل الطرق، ومسارات الدراجات، والمرافق المجتمعية المتنوعة - دليلاً ملموساً على دورها المحوري في بناء مجتمعات مترابطة وشاملة تلبي الاحتياجات المتغيرة لدولة الإمارات. وفي إطار مشاركتها في قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025، ستكرس الدار خبرتها العملية الواسعة لتوفير بيئات متكاملة تركز على الإنسان لتقديم رؤى قيّمة في مجال التنمية الحضرية المستدامة. وبوصفها شريكاً عقارياً للحدث، ستساهم الدار في حوارات غنية حول البنية التحتية المرنة ودمج الابتكار في البيئة العمرانية، مما يعزز تركيز القمة على إعادة تصور المدن للمستقبل. وسينضم عادل البريكي، الرئيس التنفيذي لشركة "الدار للمشاريع"، إلى قائمة المتحدثين في القمة ليشارك رؤاه حول مستقبل البنية التحتية الحضرية والتنمية المستدامة. وإلى جانب المشاركات في الجلسات النقاشية، ستعرض الدار مشاريعها الرائدة والتزامها المستمر بتطوير مشاريع تطويرية مترابطة ومرنة تدعم الرؤية الاستراتيجية لأبوظبي. تُعد قمة أبوظبي للبنية التحتية الملتقى الإقليمي الأبرز للابتكار والتعاون في مجال البنية التحتية، حيث تهدف إلى حفز مشاركة القطاع الخاص وتعزيز التعاون بين القطاعات. كما ستوفر القمة منصة لتبادل المعرفة من خلال تزويد المشاركين برؤى قيّمة حول متغيرات الأسواق العالمية، والتطورات التنظيمية، وأفضل الممارسات في مجال تخطيط وتنفيذ البنية التحتية. وستجمع القمة تحت مظلتها أكثر من 2000 مشارك، بمن فيهم نخبة من صناع القرار وقادة القطاع والمستثمرين والمبتكرين من جميع أنحاء العالم. وسيشارك فيها أكثر من 70 متحدثاً من مختلف القطاعات بما في ذلك البناء، والرعاية الصحية، والتطوير العمراني، والتكنولوجيا. وعلاوةً على ذلك، سيشارك في القمة نخبة من كبار المسؤولين الحكوميين والمسؤولين التنفيذيين وقادة الفكر من منظمات دولية رائدة، مما يعكس الدور المتنامي لأبوظبي كمركز عالمي رائد لتطوير البنية التحتية المستدامة والمصممة لتلبية احتياجات الإنسان. -انتهى- #بياناتشركات نبذة عن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية تأسس مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية في عام 2023، ويهدف إلى الإشراف على المشاريع الرأسمالية وإدارتها بما يعزز جودة الحياة لكل فرد في إمارة أبوظبي. يشمل ذلك تنفيذ مشاريع متنوعة في قطاعات الإسكان، والبنية التحتية، والسياحة، والمرافق المجتمعية، والتعليم. يُعنى المركز بإدارة العقود ومراجعة واعتماد وتخطيط وتصميم المشاريع الرأسمالية، حيث يتم تنفيذ هذه المشاريع تحت إشرافه بالتنسيق الوثيق مع الشركاء من كافة القطاعات والجهات المعنية، لضمان أعلى معايير الجودة والكفاءة، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لإمارة أبوظبي. كما يلتزم المركز بترسيخ الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتبني أفضل الممارسات العالمية في الاستدامة، لضمان تحقيق تنمية مستدامة ومستقبل مزدهر للإمارة.