
6 قتلى في حادث تدافع بمعبد شمال الهند
ونشر رئيس وزراء ولاية أوتار كاند، شمال الهند، على منصة «إكس» أن الشرطة المحلية وفرق الإنقاذ الأخرى وصلت إلى المكان، وتشارك في عمليات الإغاثة والإنقاذ.
وأضاف تقرير «الوكالة» أن المصابين نُقِلوا إلى المستشفى المحلي.
وللهند تاريخ من حوادث التجمعات. ولقى ما لا يقل عن 30 شخصاً حتفهم في مهرجان ماها كومبه الهندوسي، في يناير (كانون الثاني)، عندما تجمع عشرات الملايين للغطس في مياه مقدسة. وفي يونيو (حزيران)، لقي 11 شخصاً على الأقل حتفهم في فوضى لحشد خارج ملعب كريكيت، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
القوات اليمنية تداهم مواقع لتهريب المهاجرين غير الشرعيين
نجا العشرات من المهاجرين غير الشرعيين من موت محدق قبالة السواحل اليمنية عندما تعطل القارب الذي كان يحملهم في عرض البحر، فيما داهمت القوات الحكومية مواقع للتهريب في محافظة أبين، غداة وفاة 92 مهاجراً وإنقاذ 23 آخرين. مصادر حكومية ذكرت أن مجموعة من الصيادين اليمنيين تمكنت من إنقاذ 250 مهاجراً قدموا من القرن الأفريقي، نصفهم تقريباً من النساء، وأغلبهم من حملة الجنسية الإثيوبية، بعدما تعطل القارب الذي كان يحملهم في عرض البحر لعدة أيام ونفاد المؤن والمياه، وقد فارق الحياة 7 منهم قبل وصولهم إلى سواحل محافظة شبوة شرق عدن. وقالت المصادر إن السلطات المحلية قدمت الإسعافات الأولية للمهاجرين عند وصولهم مديرية رضوم، التي باتت أهم مركز لوصول المهاجرين بعد تشديد الإجراءات الأمنية في سواحل محافظة لحج غرباً. من جهتها، ذكرت المنظمة الدولية للهجرة في اليمن أن الفرق الميدانية قدمت مساعداتٍ منقذة للحياة للناجين من الرحلة التي استمرت سبعة أيامٍ من الصومال إلى اليمن، حيث واجه القارب عطلاً في المحرك بعد 100 ميلٍ بحريٍّ من انطلاق رحلته، التي كان من المفترض أن تستغرق 24 ساعة، لكنها استغرقت أسبوعاً كاملاً، اعتماداً على الرياح والتجديف. ولهذا توفي سبعةٌ من المهاجرين جوعاً وعطشاً في الطريق. وصل ٢٥٠ مهاجراً إلى جنوبي #اليمن بعد رحلة مروعة استغرقت ٧ أيام من الصومال. توفي سبعة منهم من الجوع والعطش بعد حدوث عطل في محرك القارب في البحر. قدمت فرق المنظمة الدولية للهجرة الغذاء، والماء، والرعاية الطبية العاجلة.لايزال العديد منهم في عداد المفقودين. — IOM Yemen (@IOM_Yemen) August 6, 2025 وقال عبد الستار إيسوييف، رئيس بعثة المنظمة في اليمن، إن التركيز منصبّ على دعم الناجين ومنع مزيد من المعاناة، «فقد مرّ هؤلاء الأشخاص بأسبوعٍ من الجحيم في أعالي البحار، وتعرّضوا للاستغلال والرعب والصدمة». وحذّر من استمرار المآسي مع قيام المهاجرين الضعفاء برحلاتٍ أكثر خطورة على الطريق الشرقي. ووجّه إيسوييف نداءً للجميع لتكثيف الاستجابة الإنسانية لإنقاذ الأرواح، وتعزيز عمليات البحث والإنقاذ، ومعالجة دوافع الهجرة غير النظامية، وتحسين عمليات البحث والإنقاذ، وحماية الناجين والمهاجرين في المواقف الضعيفة، ودعم أسرهم. هذه التطورات أتت متزامنة مع إعلان الأجهزة الأمنية في محافظة أبين مداهمة عدة مواقع ساحلية كان المهربون يستخدمونها لإيواء المهاجرين غير الشرعيين الواصلين من القرن الأفريقي، بعد أيام من انتشال جثامين 92 مهاجراً وإنقاذ 23 إثر تحطم القارب الذي كان يحملهم قبالة سواحل المحافظة، من أصل 200 كانوا على متنه، فيما عدّ البقية في عداد المفقودين. الحملة الأمنية شملت مناطق «تمحن والكسارة والحجلة» بميناء شقرة، إضافة إلى موقع على ساحل مديرية أحور، وبإشراف مدير عام أمن المحافظة العميد علي ناصر بوزيد، الذي دعا الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها في حماية المياه الإقليمية ومنع تدفق المهاجرين، وطالب بضرورة التنسيق الإقليمي والدولي للحد من هذه الظاهرة التي تمثل تهديداً أمنياً وإنسانياً. المهاجرون عبر اليمن يتعرضون للاستغلال والابتزاز في معسكرات المهربين (إعلام محلي) المسؤول اليمني أكد أن الحملة المشتركة، التي نفذتها قوات الأمن العام والحزام الأمني ومحور أبين القتالي، ستتواصل خلال الأيام المقبلة لتشمل المنطقة الوسطى ومديرية المحفد في محافظة أبين، وفي إطار خطة أمنية لتجفيف منابع التهريب. وحذّر بوزيد من التعامل أو التستر على المهربين، مؤكداً أن العواقب ستكون وخيمة على كل من يثبت تورطه في تسهيل عمليات التهريب أو حماية مجمعات المهاجرين غير الشرعيين. وقال إنه تم القبض في وقت سابق على عدد من المسلحين المتورطين في حماية تلك المجمعات، وتم إيداعهم السجن، واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم. إلى ذلك أعلنت الأجهزة الأمنية في مديرية لودر التابعة لمحافظة أبين، إلقاء القبض على عصابة خطيرة تمتهن تهريب المهاجرين غير الشرعيين من القرن الأفريقي، بعد أن حاولوا الفرار إثر تبادل لإطلاق النار وقيامهم برمي القنابل على أفراد الأمن، وهو ما استدعى الرد حتى القبض على أفراد العصابة دون وقوع إصابات. ووفق بيان أمني تم ضبط ثلاث مركبات بحوزة الجناة الثلاثة، وقد أظهرت التحقيقات الأولية تورط المضبوطين في تهريب الأفارقة عبر طرق غير شرعية. وقالت إنه سيتم إحالتهم إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. أكدت المنظمة الدولية للهجرة أن حادثة غرق العشرات من المهاجرين، وجلهم من حملة الجنسية الإثيوبية، تسلط الضوء على الحاجة المُلحّة إلى معالجة مخاطر الهجرة غير النظامية على طول الطريق الشرقي الذي يربط القرن الأفريقي بالسواحل اليمنية، وطالبت بإعطاء الأولوية لتقديم المساعدات الفورية المنقذة للحياة وحماية المهاجرين الضعفاء، وبذل الجهود التي تهدف لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية. المنظمة دعت أيضاً إلى رفع مستوى التعاون الدولي والإقليمي لمنع وقوع مزيد من الخسائر في الأرواح، وذلك من خلال توسيع مسارات الهجرة الآمنة والنظامية، وتعزيز جهود البحث والإنقاذ المنسقة، وتقديم خدمات الحماية للناجين، ودعم عودتهم الآمنة والكريمة، وإعادة إدماجهم المستدام في بلدانهم الأصلية. معسكرات لاستقبال المهاجرين غير الشرعيين قبل نقلهم إلى الحدود (إعلام حكومي) وأشادت اللجنة بالسلطات المحلية في محافظة أبين على استجابتها السريعة، وأكدت التزامها بدعم الجهود المشتركة القائمة بين الوكالات لتحديد هوية الناجين ومساعدتهم، وانتشال الجثث، وتقديم الدعم للأسر المتضررة، وذكرت أنها تعمل مع شركائها على حشد الموارد وتقديم المساعدات الإنسانية لحماية الأشخاص المتنقلين، بالإضافة إلى دعم الحكومات في الاستجابة لأزمة الهجرة. وبحسب المنظمة الأممية، فإنه ومنذ بداية العام الحالي، سُجّلت وفاة واختفاء أكثر من 350 من المهاجرين على طول الطريق الشرقي، ورجحت أن يكون العدد الفعلي للضحايا أعلى بكثير من هذا الرقم. وأعادت المنظمة التذكير بأن كل روحٍ تُفقَد هي تذكير صارخ بالخسائر البشرية التي تسببها الهجرة غير النظامية، ورأت في هذه المأساة تذكيراً بالحاجة المُلحة إلى مساراتٍ آمنة ونظامية، وأنظمة حمايةٍ متينة، وعمليات بحثٍ وإنقاذٍ فاعلة، ودعت إلى محاسبة المهربين والمتاجرين بالبشر.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
فيديو يوثق إخراج طفل سوري علق ببئر عميقة لـ 16 ساعة
تابع الآلاف قصة طفل سوري سقط في بئر عميقة، وانتشر فيديو لعملية إنقاذه بعد قضائه نحو 16 ساعة بداخله. وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة العثور على طفل سوري وإنقاذه بعد سقوطه داخل بئر بعمق 50 متراً في ريف الرقة. وأوضح الفيديو وجود الطفل علي صالح عبدي، البالغ من العمر أربع سنوات، في قاع البئر، بينما ينادي عليه شخص من الأعلى، فيرد الطفل. وبدا الطفل، البالغ من العمر 4 سنوات، في حالة صعبة، حيث تغطي الأتربة جسده بالكامل، ويكاد يتحرك بصعوبة. إنقاذ الطفل علي صالح عبدي البالغ من العمر 4 سنوات، المنحدر من عائلة كردية وقع في بئر بمزرعة #باب_الهوى قرب #كرمازة بريف تل أبيض شمال #الرقة ، خلال زيارته مع والده لأقربائهم. — المرصد أبو أمين 80 (@Najdat567) August 7, 2025 كان الطفل يحرك يداً واحدة فقط، ولم يُعرف ما إذا كانت الثانية سليمة أم لا، نظراً لضيق البئر الشديد. وسقط الطفل داخل البئر أثناء مرافقة والده في زيارة عائلية بمدينة تل أبيض، شمالي سوريا. وسارعت فرق الدفاع المدني المحلية إلى موقع الحادث، وأدخلت كاميرا وجهاز تواصل صوتي إلى البئر، مما أتاح متابعة حالة الطفل وتقديم الماء وبعض المواد الغذائية له، في ظل معاناته من صعوبة في التنفس. أظهرت صورة حالة إحباط أصابت أحد المكلفين بعملية إنقاذ الطفل السوري، بسبب عمق البئر ونوع التربة.. مقطع فيديو يوثق لحظة إخراج الطفل علي صالح عبدي، البالغ من العمر 4 أعوام، بعد سقوطه في بئر بلغ عمقه نحو 50 متراً في شمال الرقة #العربية #سوريا — العربية (@AlArabiya) August 7, 2025 بعد فشل محاولة أولى لإدخال طفل آخر إلى البئر لسحبه، اتجهت الفرق إلى تنفيذ خطة بديلة تمثلت في الحفر بشكل موازٍ لموقع السقوط. أسفرت العملية عن إنقاذ الطفل، الذي نُقل فوراً إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.


عكاظ
منذ 19 ساعات
- عكاظ
بينهم وزيرا الدفاع والبيئة.. مصرع 8 في تحطم طائرة مروحية غانية
أعلنت الحكومة في غانا أمس (الأربعاء) مقتل 8 أشخاص، بينهم وزيرا الدفاع والبيئة، في حادث تحطم مروحية، بمنطقة أشانتي الجنوبية، وذلك بعد أن أبلغها الجيش الغاني بفقدان الاتصال بمروحية من طراز Z9 كانت في طريقها من العاصمة أكرا إلى أوبواسي، وهي مدينة تعدينية جنوب البلاد. وأوضحت الحكومة أن 5 ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم كانوا على متن الطائرة. وأفادت الحكومة أن الطائرة المروحية أقلعت من أكرا في تمام الساعة التاسعة صباحاً بالتوقيت المحلي، متجهة إلى مدينة أوبواسي شمال غرب العاصمة، إلا أن الاتصال بالرادار انقطع بعد وقت قصير من الإقلاع. وأمرت الحكومة الغانية بتنكيس الأعلام حداداً على أرواح الضحايا، كما علّق الرئيس ماهاما جميع أنشطته الرسمية أمس. وذكرت وسائل إعلام غانية أن من بين القتلى وزير الدفاع إدوارد أوماني بواماه، ووزير البيئة إبراهيم مرتضى محمد، ومنسق الأمن الوطني وزير الزراعة السابق الحاج محمد منير ليمونا، ونائب رئيس حزب المؤتمر الوطني الديمقراطي صامويل سارفونغ (حزب الرئيس ماهاما). وأعرب رئيس ديوان الرئاسة جوليوس ديبراه عن تعازي الحكومة لأسر الضحايا قائلاً: الرئيس والحكومة يتقدمان بأحر التعازي والتضامن مع أسر رفاقنا والجنود الذين سقطوا أثناء تأدية واجبهم الوطني، مؤكداً وقوع الحادثة التي وصفها بـ«المأساوية». وقالت الرئاسة إن جميع الإجراءات اللازمة ستُتخذ للتحقيق في أسباب الحادثة وضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي مستقبلاً. وذكرت وزارة الدفاع الغانية أنها باشرت تحقيقاً لتحديد الملابسات الدقيقة للحادثة، موضحة أن قوات الأمن والدفاع المدني في موقع الحادثة لجمع المعلومات. أخبار ذات صلة