
جازابلانكا يكشف عن الجزء الأول من برنامجه الاستثنائي لدورة 2025
تعد الدورة الثامنة عشرة لمهرجان جازابلانكا، المزمع تنظيمها من 3 إلى 12 يوليوز المقبل بالدار البيضاء، بتقديم طبق موسيقي متنوع من خلال برنامج استثنائي يجمع أساطير الموسيقى والنجوم والموسيقيين المتميزين.
وحسب بلاغ للمنظمين، فإن برنامج هذه السنة يعد أيضا بتقديم برنامج غني مليئ بتجارب رائعة ولقاءات موسيقية غير آبهة للنسيان ، حيث ستفتح هذه النسخة، التي ستمتد على مدى 10 أيام ، حقبة جديدة في تاريخ مهرجان جازابلانكا.
ومن خلال هذه الديناميكية الجديدة، سيتمكن الجمهور من الانغماس في أجواء مفعمة بالحيوية مع الحفلات الموسيقية (خلال الأمسيات الثلاث الأولى والثلاث الأخيرة من المهرجان)، بالإضافة إلى أجواء أكثر حميمية خلال الأسبوع لاستكشاف أنماط موسيقية فريدة.
وأشار البلاغ إلى أنه ابتداء من 3 و إلى غاية 5 يوليوز، سيفتتح المهرجان فعالياته بموسيقى الجاز المفعمة بالحيوية وموسيقى السول العاطفية وموسيقى الفانك الخالدة، مبرزا أن البرنامج يضم كذلك عروضا متميزة على منصة 'كازا أنفا' و'منصة 21″.
وستفتتح فرقة El Comité المهرجان على منصة 21، بموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام أفرو-كوبية. وعلى منصة كازا أنفا، ستعود هندي زهرة إلى جازابلانكا لأداء موسيقي حصري، حيث ستقدم أحدث ألبوماتها.
وستكون ليلة افتتاح جازابلانكا استثنائية بشكل أكبر بحضور الأسطورة البريطانية سيل (Seal). وبفضل صوته المميز والكاريزما التي يتمتع بها وأغانيه الخالدة، سيقدم هذا الفنان المتميز حفلا موسيقيا لا ينتسى.
وفي 4 يوليوز، سيفتتح عازف الغيتار البولندي مارسين، الأمسية على منصة 21. أما بمنصة كازا أنفا، فسيكون الجمهور على موعد مع الفنان البرازيلي سيو خورخي، أيقونة السامبا الحديثة، حيث ستستمر الأمسية على أنغام إيقاعات الفانك الأسطورية لفرقة Kool & The Gang.
وفي الخامس من شهر يوليوز، سيشكل تواجد فرقة بلاك آيد بيز (Black Eyed Peas) ،على منصة كازا أنفا ، نقطة تحول كبيرة بالنسبة لجازابلانكا. ففرقة Black Eyed Peas أعادت تعريف رموز موسيقى البوب بأغاني ناجحة على الصعيد العالمي.
ومن 6 إلى 9 يوليوز، ستقدم منصة 21 برنامجا متميزا، مع ما مجموعه ثماني فرق موسيقية، لتجربة موسيقية غنية ومتنوعة ومليئة بالاكتشافات. كما ستحتفل 'العيطة مون أمور' بفن العيطة من خلال لقاء يجمع التقاليد المغربية والتأثيرات الإلكترونية المعاصرة.
أما في 8 يوليوز، فستلتقي فرقة Waaju اللندنية بعالم كناوة للمعلم مجيد بقاس في مزيج موسيقي حيوي فريد. وفي الأمسية ذاتها، ستقدم فرقة Ezra Collective عرضا موسيقيا باهرا من خلال أنغام الجاز القوية الممزوجة بالأفروبيت والهيب هوب.
وفي الفترة ما بين 10 و 12 يوليوز، تعود منصة كازا أنفا، مع منصة 21، لاحتفالية متميزة، مع عازف البيانو والملحن الفلسطيني فرج سليمان وفرقته المكونة من خمسة موسيقيين، والمعروفة بأدائها لموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام موسيقى المشرق.
وفي 11 يوليوز، يعود إبراهيم معلوف، الفنان المخلص لجازابلانكا، بمشروعه 'أبواق مايكل أنجلو'، ليقدم مرة أخرى أداء مذهلا لجمهور جازابلانكا.
كما ستفتتح فرقة الروك الإفريقية الأسطورية من جمهورية الكونغو الديمقراطية، Jupiter & Okwess، يوم 12 يوليوز ، الأمسية الختامية للمهرجان على منصة 21، في حين سيختتم فعاليات الدورة أحد الأسماء البارزة في المشهد الفني الأمريكي، ويتعلق الأمر بالفنان العالمي 'ماكليمور' (Macklemore) الذي سيحيي حفله الأول بالمغرب.
وأشار المنظمون إلى أنه مع هذا الإعلان الأول لقائمة الفنانين المشاركين في نسخة هذه السنة، يؤكد مهرجان جازابلانكا طموحه بتقديم برنامج جريء، مفعم بأجواء وأساليب موسيقية متنوعة، وكذا انفتاحه على العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.


كش 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.


لكم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- لكم
مهرجان 'جازابلانكا'.. 26 حفلا موسيقيا يحييها 180 فنانا
تعد الدورة الثامنة عشرة لمهرجان جازابلانكا، المزمع تنظيمها من 3 إلى 12 يوليوز المقبل بالدار البيضاء، بتقديم طبق موسيقي متنوع من خلال برنامج استثنائي يجمع أزيد من 180 فنانا من أساطير الموسيقى المتميزين. وأفاد بلاغ للمنظمين بأن هذه الدورة ستشهد تنظيم 26 حفلا موسيقيا بمشاركة 14 فنانا يمثلون المملكة المتحدة وفرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية و أستراليا و نيوزيلندا و بولندا و البرازيل و لبنان و فلسطين و تونس و الجزائر و كوبا و مالي وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وأضاف المصدر ذاته أن المغرب سيمثل في هذه التظاهرة بخمسة فنانين وهم هندي زهرة و العيطه مون آمور والثلاثي مجيد بقاس وأوم، والثنائي حميد القصري ومهدي نسولي . وستقدم 'أوم '، أيقونة المشهد الموسيقي المغربي المعاصر، على منصة 'كازا أنفا'، سفرا موسيقيا ممزوجا بالحيوية ، حيث تتداخل المؤثرات الموسيقة الصحراوية مع الجاز والسول، في تعبير فني متجذر ومنفتح على العالم. وفي حفل اختتام الدورة الـ18، سيقدم 'جازابلانكا' عملا إبداعيا أصيلا غير مسبوق، يلتقي فيه عملاقا الموسيقى الكناوية حميد القصري ومهدي نسولي. هذا المشروع، الذي صمم خصيصا للمهرجان، سيجمع على المنصة فنانين من جيلين مختلفين، والحاملين لأساليب فنية متكاملة، إذ يتوفر كل منهما على خبرة غنية في مجال الموسيقى الكناوية. وضمن أبرز لحظات المهرجان لقاء الجمهور، يوم 5 يوليوز على المنصة 21 ، مع عازفة الساكسفون البريطانية نوبيا غارسيا والنجمة الصاعدة في مشهد الجاز اللندني، وفرقة 'كارافان بالاس' الفرنسية، أيقونة موسيقى الإلكترو-سوينغ. وفي 10 يوليوز ، سيكون الجمهور على موعد مع العازف الأمريكي كوري هنري وفرقته 'ذي فانك أبستلز' بمنصة كازا أنفا من خلال عرض يزاوج بين 'الغوسبل' و 'الجاز' و 'الفانك'، متبوعا بأداء الفرقة الأسترالية 'بارسيلز' لموسيقى الإندي بوب التي تلهب حماس الجماهير عالميا. وفي اليوم الموالي، وعلى المنصة 21، سيكتشف الجمهور الفنانة الكندية دومينيك فيلس-آيمي بصوتها الساحر، والتي تدمج بمهارة بين 'السول' و 'الجاز' و الالتزام الاجتماعي في عالمها الموسيقي. يذكر أن برمجة 'جازابلانكا' بحديقة أنفا تتوزع على ثلاث محطات ، حيث أنه ابتداء من 3 إلى 5 يوليوز، سيفتتح المهرجان فعالياته بموسيقى الجاز المفعمة بالحيوية وموسيقى السول العاطفية وموسيقى الفانك الخالدة. ومن 6 إلى 9 يوليوز، ستقدم المنصة 21 برنامجا متميزا، وتتحول القرية إلى مختبر إبداعي حقيقي من خلال أداء فرق موسيقية ستقدم تجارب موسيقية غنية ومتنوعة مليئة بالاكتشافات، ولقاء يجمع التقاليد المغربية والتأثيرات الإلكترونية المعاصرة. وفي الفترة ما بين 10 و 12 يوليوز، تعود منصة كازا أنفا، مع المنصة 21، لاحتفالية متميزة، مع نجوم عالميين سيقدمون أعمالا إبداعية فريدة ومتنوعة.