logo
350 سينمائياً يرفضون الإبادة في غزة عشية افتتاح مهرجان كان

350 سينمائياً يرفضون الإبادة في غزة عشية افتتاح مهرجان كان

العربي الجديد١٣-٠٥-٢٠٢٥

عشية انطلاق مهرجان كان السينمائي (13 ــ 24 مايو/ أيار)، وقّعت أكثر من 350 شخصية من عالم السينما، بينها نجوم كبار مثل الممثل الأميركي
ريتشارد غير
ومواطنته
سوزان ساراندون
، رسالة مفتوحة تدين الإبادة الجماعية المتواصلة في غزة، مطالبين بعدم الصمت في وجه المجازر.
الرسالة، التي نُشرت أمس الاثنين في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية ومجلة فارايتي الأميركية، جاءت بمبادرة من منظمات داعمة لفلسطين، وتصدرتها عبارة: "لا يمكننا الصمت في وجه الإبادة الجماعية".
سينمائيون كبار... وقتل إسرائيل مصوّرة
شملت لائحة الموقعين أسماءً مرموقة مثل المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والحائز على جائزة "السعفة الذهبية" السويدي روبن أوستلوند، وقد نددوا في رسالتهم بمقتل المصوّرة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة (25 عاماً)، التي تُعرض حياتها في فيلم وثائقي ضمن المهرجان بعنوان "ضع روحك على كفك وامشِ"، من توقيع الإيرانية سبيده فارسي.
استشهدت حسونة مع عشرة من أفراد عائلتها في قصف إسرائيلي على منزلهم في شمال غزة، بعد يوم واحد فقط من إعلان عرض فيلمها ضمن برمجة ACID في مهرجان كان. وفيما أفادت تقارير أولية بأن رئيسة لجنة تحكيم مهرجان هذا العام جولييت بينوش من بين الموقّعين، نفت المتحدثة باسمها لاحقاً توقيعها على العريضة، ولم يرد اسمها في الصحيفة الفرنسية.
ضمّت اللائحة أيضاً المخرج البريطاني جوناثان غليزر (اليهودي الأصل)، الفائز بجائزة أوسكار هذا العام عن فيلمه The Zone of Interest، إلى جانب النجم الأميركي مارك روفالو، والممثل الإسباني خافيير بارديم.
أفلام حرب... لكن لا مكان لغزة
رغم تخصيص برمجة خاصة تحت عنوان "يوم أوكرانيا" ضمن المهرجان، تتضمن فيلمين عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وفيلماً ثالثاً من الخطوط الأمامية للحرب، لم يُخصص المهرجان برنامجاً مماثلاً لغزة، رغم الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ سنة ونصف.
مع ذلك، سيُعرض الفيلم الوثائقي عن حسونة "تكريماً لذكراها"، وفق ما أكّد منظمو المهرجان، كما يُعرض أيضاً فيلم روائي للمخرجين الفلسطينيين عرب وطرزان نصّار تدور أحداثه في غزة عام 2007، ضمن أحد الأقسام الموازية.
افتتاح مهرجان كان بنكهة فرنسية... وهوليوود حاضرة
يفتتح المهرجان مساء الثلاثاء بفيلم Partir un jour للمخرجة الفرنسية أميلي بونان، قبل أن يتسلّم النجم الأميركي روبرت دي نيرو السعفة الذهبية الشرفية. وكان دي نيرو المعروف بمواقفه السياسية الحادة، لا سيما تجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد أعرب عن رفضه لسياسات الأخير مراراً، في وقت فجّر فيه ترامب مفاجأة بإعلانه في الخامس من مايو/ أيار الحالي عن نيّته فرض رسوم بنسبة 100% على الأفلام "المنتجة في دول أجنبية".
سينما ودراما
التحديثات الحية
أكذوبة مهرجان كانّ في السياسة والحريات
ديبارديو و#أنا_أيضاً... وكروز في طريقه
في موازاة الحدث السينمائي، تتجه الأنظار إلى باريس حيث يُنتظر صدور حكم في قضية تحرش جنسي تطاول نجم السينما الفرنسية جيرار ديبارديو، المتهم في سياق حملة "مي تو". ومن المقرر أن تعلن المحكمة الجنائية في باريس قرارها اليوم الثلاثاء الساعة العاشرة صباحاً بالتوقيت المحلي. وتطالب النيابة العامة بالحكم على ديبارديو بالسجن 18 شهراً، بالإضافة إلى ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ.
ويتهم الفنان (76 عاماً)، من قبل امرأتين بتوجيه تعليقات خادشة للحياء ولمسهن بطريقة غير لائقة أثناء تصوير فيلم "النوافذ الخضراء" للمخرج جان بيكر عام 2021. رغم تركيز "كان" على السينما المستقلة، فإن جزءاً من برنامجه مُتاح لاستديوهات هوليوود الكبرى.
ويُنتظر أن يحضر الممثل الأميركي توم كروز، الخميس المقبل، لعرض الجزء الجديد من سلسلة "المهمة المستحيلة"، بعد ظهوره اللافت في نسخة 2022 من المهرجان بفيلم "توب غان: مافريك". كما يشهد المهرجان تجارب إخراجية أولى لنجوم مثل الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون بفيلم "إلينور العظيمة"، ومواطنتها كريستين ستيوارت بـ"تسلسل الماء".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان وسكارليت جوهانسون تعرض أول أفلامها
جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان وسكارليت جوهانسون تعرض أول أفلامها

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان وسكارليت جوهانسون تعرض أول أفلامها

شارك المخرج الإيراني جعفر بناهي شخصياً في مهرجان كان السينمائي لأول مرة منذ 15 عاماً، من أجل تقديم فيلمه الجديد "إت واز جاست آن أكسيدنت" ("مجرد حادث" بالعربية)، المليء بالانتقادات لسلطات بلاده. وكان عرض الفيلم المشارك في المنافسة على جائزة السعفة الذهبية أحد أبرز الأحداث في المهرجان، الثلاثاء، إلى جانب عرض فيلم النجمة الهوليوودية سكارليت جوهانسون في تجربتها الإخراجية الأولى، وعودة الممثلة الأميركية المحبة للغة الفرنسية، جودي فوستر ، في فيلم فرنسي من إخراج ريبيكا زلوتوفسكي. وكان لخطوات جعفر بناهي (64 عاما) وفريقه على السجادة الحمراء رمزية كبيرة، نظراً لكون المخرج أحد ألمع الأسماء في السينما الإيرانية. إذ اعتاد السينمائي المعروف خصوصاً بفيلمي "تاكسي طهران" و"ثلاثة وجوه"، رؤية أعماله تفوز بجوائز في أكبر المهرجانات، لكنه قلّما كان يطلّ أمام الجمهور على السجادة الحمراء. ومنذ إدانته في عام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، لم يتمكن من حضور أي من هذه الأحداث السينمائية الدولية. ولا أحد يعلم المصير الذي تخبئه له السلطات في طهران بعد عرض فيلمه الروائي الـ11، والذي يهاجمها بشكل مباشر وينتقد الإجراءات التعسفية المرتكبة من قوات الأمن. تحدي السلطة الإيرانية في مهرجان كان وقال بناهي في مقابلة مع وكالة فرانس برس: "الأهم هو أن الفيلم قد أُنتج. لم أُفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأني حيّ ما دمت أصنع أفلاماً. إن لم أصنع أفلاماً، فلن يُهمني ما يحدث لي بعد الآن". وفي دورة العام الماضي، اختار مخرج إيراني آخر هو محمد رسولوف المنفى، فوصل سراً إلى مهرجان كان السينمائي لتقديم فيلمه "بذرة التين المقدس" الذي نال جائزة لجنة التحكيم الخاصة، من دون أن يعود مجدداً إلى طهران. وعلى غرار رسولوف، اختار بناهي العمل في الخفاء. وفي تحد للقانون الإيراني، ظهرت ممثلات عديدات في أعماله بشعر مكشوف، كما حدث أخيرا في فيلم "كعكتي المفضلة" للمخرجين مريم مقدم وبهتاش صناعيها اللذين اختير عملهما للمشاركة في مهرجان برلين العام الماضي، ثم حُكم عليهما بالسجن مع وقف التنفيذ في إيران بتهمة "الدعاية ضد النظام والترويج للفحشاء". ويروي فيلم التشويق "مجرد حادث" قصة رجل اختطفه سجناء سابقون، لاقتناعهم بأنه كان يعذّبهم في السجن. ويقدّم الفيلم أيضاً فرصة للتأمل في مبدأ العدالة والانتقام في مواجهة التعسف. وبهذا الفيلم، يصبح بناهي الذي سُجن مرتين في بلاده، مرشحاً قوياً لنيل جائزة السعفة الذهبية التي تمنحها لجنة التحكيم برئاسة جولييت بينوش، السبت المقبل. وكانت الممثلة الفرنسية المعروفة بالتزامها من الداعمين الدائمين للمخرج الإيراني. بدوره، يقدم مواطنه سعيد روستايي، الخميس، في "كان" فيلم "المرأة والطفل". علماً أن آخر ظهور له في المهرجان جاء عبر فيلم "ليلى وإخوتها" في عام 2022، والذي أدى للحكم عليه بالسجن ستة أشهر في إيران. سينما ودراما التحديثات الحية الأخوان ناصر يرويان قصة غزة في مهرجان كان السينمائي أول فيلم من إخراج سكارليت جوهانسون بعدما قدمت الممثلة كريستين ستيوارت أول فيلم لها بصفتها مخرجة "ذا كرونولوجي أوف ووتر" في قسم نظرة ما هذا العام، كانت سكارليت جوهانسون ثاني نجمة هوليوودية تعرض أول فيلم من إخراجها في مهرجان كان السينمائي. أمام صالة ممتلئة بالكامل، حضرت جوهانسون عرض فيلمها "إليانور ذا غرايت"، في ما وصفته بأنه "حلم أصبح حقيقة" بحسب مجلة فاراييتي المتخصصة. ويروي فيلم الممثلة البالغة 40 عاماً، والتي عُرفت خصوصا بمشاركتها في "لوست إن ترانسلايشن" و"ماتش بوينت"، قصة إليانور مورغينشتاين (تؤدي دورها جون سكويب) التي تعود في سن 94 عاماً إلى نيويورك من أجل بداية جديدة بعد عقود أمضتها في فلوريدا. وقالت سكارليت جوهانسون: "إنه فيلم عن الصداقة والحزن والتسامح. وأعتقد أن هذه كلها مواضيع نحتاجها خصوصاً (...) إنه فيلم أجده تاريخياً لكنه حديث جداً أيضاً". أما الفيلم الآخر في المسابقة الرسمية، "فوري"، فهو مقتبس عن قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابينزا التي سُجنت بتهمة السرقة عام 1980. ويسجل هذا الفيلم الروائي من إخراج ماريو مارتونه وبطولة فاليريا غولينو، عودة المخرج الإيطالي البالغ 65 عاماً إلى سباق السعفة الذهبية، بعد فيلمي "نوستالجيا" عام 2022 و"لاموريه موليستو" عام 1995. وخارج المسابقة الرسمية، شاهد رواد المهرجان فيلم الإثارة النفسي الجديد لريبيكا زلوتوفسكي من بطولة جودي فوستر، إلى جانب فيرجيني إيفيرا ودانييل أوتوي. (فرانس برس)

المخرج الإيراني جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان بعد 15 عامًا
المخرج الإيراني جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان بعد 15 عامًا

القدس العربي

timeمنذ يوم واحد

  • القدس العربي

المخرج الإيراني جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان بعد 15 عامًا

كان: تحضر الممثلة سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عامًا. ويُعد عرض فيلم 'إليانور ذا غريت' Eleanor the Great، الذي تولّت الممثلة الأمريكية إخراجه، أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وسكارليت جوهانسون هي ثاني نجمة هوليوودية تعرض فيلمًا أول لها ضمن قسم 'نظرة ما' هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم 'ذا كرونولوجي أوف ووتر' The Chronology of Water. ويتناول فيلم جوهانسون، التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرًا في السينما الأمريكية، قصة إليانور مورغينستين (تؤدي دورها جون سكويب)، التي تعود في الرابعة والتسعين من عمرها للعيش في نيويورك، لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون، الذي شاركت جوهانسون في ثلاثة من أفلامه، بينها 'ذا فينيشيان سكيِم' The Phoenician Scheme، المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام: 'شاهدتُ فيلمها وأحببته'. وتابع مازحًا: 'سكارليت تصنع الأفلام منذ فترة أطول مني ربما. إنها أصغر مني بنحو عشرين عامًا، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلمًا للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة'. غياب طويل من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضًا، مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء. تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى سبعة أشهر مسجونًا في إيران عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم 'حادثة بسيطة' (تصادف ساده)، الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرّب عنه سوى معلومات محدودة جدًا. ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عامًا، حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من جواز سفره، وبالتالي من حرية السفر. خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم 'تاكسي طهران'، الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم 'ثلاثة وجوه'، الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم 'الدببة غير موجودة'. وكانت السلطات الإيرانية قد استدعت، خلال الأسبوع الفائت، أربعة من أفراد طاقم الفيلم لاستجوابهم، وفق ما أفاد مقرّبون من المخرج لوكالة فرانس برس. حُكم على جعفر بناهي بالسجن ست سنوات في العام 2010 بتهمة 'الدعاية ضد النظام'، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عامًا. وقد أُعيد له أخيرًا جواز سفره، واستعاد حقه في السفر في نيسان/ أبريل 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته. وسيُعرض أيضًا فيلم 'فيوري' Fuori، الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا، التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة. ويمثل هذا الفيلم، الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتؤدي بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عامًا إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان، بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم 'نوستالجيا' Nostalgia. (أ ف ب)

وفاة مخرج "كرايمر فرسس كرايمر" روبرت بينتون عن 92 عاماً
وفاة مخرج "كرايمر فرسس كرايمر" روبرت بينتون عن 92 عاماً

العربي الجديد

timeمنذ 7 أيام

  • العربي الجديد

وفاة مخرج "كرايمر فرسس كرايمر" روبرت بينتون عن 92 عاماً

توفي المخرج الحائز جوائز أوسكار عن فيلم "كرايمر فرسس كرايمر" وكاتب سيناريو "بوني أند كلايد" روبرت بينتون عن 92 عاماً أمس الثلاثاء، وفقاً لما أكدته المحامية هيلاري بيبيكوف التي تمثله. روبرت بينتون ترك بصمة مميزة في أوساط السينما في ستينيات القرن العشرين وسبعينياته. ويبقى العمل الأشهر في سجله فيلم "كرايمر فرسس كرايمر" (1979)، وتتمحور قصته على طلاق زوجين يتصارعان من أجل الاحتفاظ بحضانة ابنهما. حقق الفيلم نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وحصل على خمس جوائز أوسكار في فئات أفضل فيلم وأفضل ممثل لداستن هوفمان وأفضل ممثلة بدور ثانوي لميريل ستريب وأفضل مخرج وأفضل سيناريو مقتبس لبينتون. كان بينتون من المعجبين بأفلام الموجة الجديدة في السينما الفرنسية، واعتبرته صحيفة نيويورك تايمز وريثاً للمخرج فرنسوا تروفو الذي عرضت عليه استوديوهات الإنتاج السينمائي في البداية إخراج فيلم "كرايمر فرسس كرايمر". وصنع بينتون، المولود في ولاية تكساس، اسماً له في هوليوود من خلال مشاركته في كتابة سيناريو فيلم "بوني أند كلايد" (1967) عن الثنائي اللذين اشتُهرا بسرقة البنوك في ثلاثينيات القرن العشرين. وفي مسيرته الإخراجية، ترك بصمة أيضاً من خلال فيلم "بلايسز إن ذا هارت" (1984) الذي يحكي قصة أرملة من تكساس تكافح من أجل الصمود خلال فترة الكساد الكبير. وأخرج روبرت بينتون نحو عشرة أفلام روائية فقط في مسيرته المهنية، لكنه كان يحظى باحترام واسع النطاق في هوليوود لموهبته وتواضعه. وقال في تصريحات سابقة: "هناك مخرجون يعرفون كيف يستخرجون أفضل ما لدى الممثلين، لكنّي لست واحداً منهم". ولبينتون ابن واحد. وتوفيت زوجته سالي عام 2023. (فرانس برس)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store