
العجالين يجري عملية جراحية
ويحتاج العجالين الى فترة إعداد وتأهيل لاتقل عن 6 اشهر من أجل العودة إلى الملاعب.وكان العجالين قد تعرض لاصابة بقطع بالرباط الصليبي قبل اسابيع خلال الوحدة التدريبية الأولى للفريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 17 دقائق
- البوابة
ريال مدريد يُحدد بديلًا محتملًا لفينيسيوس جونيور مع تعثر مفاوضات العقد
لا تزال محادثات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد متعثرة، رغم بقاء عامين في عقده الحالي الممتد حتى صيف 2027. اللاعب أعرب عن رغبته في تمديد العقد لثلاث سنوات إضافية، لكن بشروط مالية جديدة. وبحسب تقارير صحفية، فإن فينيسيوس يطالب براتب يتجاوز ما يتقاضاه كيليان مبابي حاليًا مع النادي، وهو ما تراه الإدارة "مبالغًا فيه". عرض سعودي ضخم يهدد بقاء النجم البرازيلي وسط تعثّر المفاوضات، ظهرت تقارير تربط فينيسيوس بالانتقال إلى الدوري السعودي، حيث تُلاحقه عدة أندية منذ عام 2023. ووفقًا للمصادر، تلقى اللاعب عرضًا بقيمة مليار يورو لمدة خمس سنوات، ما يعادل 832 مليون جنيه إسترليني. ورغم تمسك اللاعب بفكرة البقاء في مدريد، إلا أن هذا العرض المالي الضخم يُضيف ضغطًا على إدارة النادي الإسباني في مفاوضات التجديد. ريال مدريد يتحرك مبكرًا..هالاند البديل المحتمل في حال عدم التوصل لاتفاق مع فينيسيوس، ذكرت إذاعة Cadena SER أن رئيس النادي فلورنتينو بيريز حدّد النجم النرويجي إيرلينغ هالاند كبديل محتمل. يرغب بيريز في تشكيل ثنائي هجومي ناري يجمع بين مبابي وهالاند، في حال رحيل النجم البرازيلي عن صفوف الفريق. هالاند، نجم مانشستر سيتي، يُعتبر من أبرز المهاجمين في العالم، وقد سبق أن أبدى ريال مدريد اهتمامًا بضمه قبل انضمامه إلى الدوري الإنجليزي الممتاز. أنظار على الموسم الجديد..لكن الملف لم يُغلق في ظل الغموض حول مستقبل فينيسيوس، يستعد ريال مدريد لافتتاح موسم 2025-2026 بمواجهة أوساسونا في 19 أغسطس. مدرب الفريق تشابي ألونسو سيقود التشكيلة في موسم جديد يحمل الكثير من التحديات، سواء على المستوى المحلي أو القاري. لكن حتى انطلاق الموسم، سيظل ملف تجديد عقد فينيسيوس، ومستقبل هالاند المحتمل، من أبرز العناوين داخل أروقة النادي الملكي.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
اتحاد اليد يسابق الزمن لإنهاء أزمة الأهلي قبل مباراة "السوبر"
محمد ماهر عربيات اضافة اعلان عمان- أكد رئيس الاتحاد الأردني لكرة اليد د. تيسير المنسي، أن الاتحاد عقد اجتماعا أول من أمس، مع إدارة النادي الأهلي بحثا عن حلول للقرار الأخير بتجميد نشاط كرة اليد في النادي، وعدم مشاركته في أي من البطولات التي ينظمها اتحاد اليد.وبين المنسي في تصريح لـ 'الغد'، أن الاجتماع عقد لساعات طويلة لتدارس الموضوع، لافتا إلى أنه ما يزال هناك أمورا عالقة حتى اللحظة.وشدد المنسي على حرص الاتحاد على حماية اللاعبين والأندية وكل ما يخدم منظومة كرة اليد، مضيفا أن المشاورات والتواصل ما يزالان مستمرين مع جميع الأطراف من أجل حل الخلاف.وأوضح أن الأمور ربما تتضح بشكل أكبر اليوم على أبعد تقدير، حيث سيتخذ الاتحاد قراره بناء على ذلك.وكان مجلس إدارة النادي الأهلي، أصدر بيانا قبل أيام يعلن من خلاله تجميد نشاط كرة اليد في النادي وعدم المشاركة في أي من البطولات المحلية التي ينظمها الاتحاد الأردني خلال الموسم الرياضي المقبل، وذلك على خلفية ما وصفه بتسجيل عدد من لاعبيه كـ'محترفين' من دون الحصول على موافقة النادي.واستنكر النادي ما اعتبره تجاوزات تمت بالتنسيق مع وكيل لاعبين أجنبي، تهدف لاكتساب بعض اللاعبين صفة الاحتراف بصورة غير قانونية، على حساب حقوق الأندية الأردنية ومكتسباتها، مؤكدًا أن اتحاد كرة اليد لم يحافظ على تلك الحقوق ولم يوقف هذه التجاوزات في التعاقد مع اللاعبين.وأشار البيان إلى أن مجلس إدارة النادي الأهلي وبعد تداول ومناقشات قرر وقف النظر في هذا القرار إلا في حال تحقق أحد الشرطين، إذ يعتبر الشرط الأول التزاما من الاتحاد الأردني لكرة اليد بعدم تسجيل اللاعبين المعنيين في كشوفات أي ناد أردني غير النادي الأهلي، وحصر التزاماتهم بصفة الهواة كما هي مسجلة رسميا.فيما ذكر البيان أن الشرط الثاني هو إعلان رسمي من الاتحاد الأردني لكرة اليد بتحويل اللعبة بأكملها إلى الاحتراف، مع تحرير اللاعبين وإعلام جميع الأندية رسميا بحقها في الدخول بمفاوضات مع اللاعبين.وأكد النادي الأهلي أن قراره يأتي حفاظا على حقوقه التاريخية في اللعبة، التي لطالما مثل فيها النادي الأردن ورفع رايته عاليا محليا وخارجيا، معتبرا أن ما جرى يعد تعديا على القيم الرياضية والأعراف المتبعة.يشار إلى أنه من المفترض أن يلتقي فريق السلط مع الأهلي في الأول من شهر آب ( أغسطس) المقبل، في مباراة كأس السوبر على صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
فتح المدرجات مجانا.. فرصة لإعادة الجماهير إلى الملاعب
يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان – تعاني مدرجات الملاعب خلال المنافسات المحلية لكرة القدم، من ضعف الحضور الجماهيري في أغلب المباريات، باستثناء بعض المواجهات الكبرى التي تجمع فرق الفيصلي والوحدات والحسين إربد والرمثا.الظروف المالية الصعبة التي تمر بها الجماهير، التي تضحي من أجل مؤازرة فرقها رغم أعباء الحياة، تجعل من المهم أن تعيد الأندية التفكير في كيفية جذب الجمهور مجددًا إلى المدرجات، مع الحفاظ على حقوق الأندية في الحصول على ريع كبير من المباريات الجماهيرية .هذا الواقع يطرح تساؤلات مهمة حول الأسباب التي تمنع الأندية من فتح أبواب المدرجات مجانا أمام جماهيرها في المباريات البيتية، باستثناء المواجهات التي تشكل دخلا ماليا كبيرا نتيجة الحضور الجماهيري الكثيف.تجارب المواسم الماضية، أثبتت أن غالبية المباريات تشهد حضورا ضعيفا لا يوازي قيمة الحدث ولا أهمية المنافسات، وهذا لأسباب متعددة، أبرزها صعوبة الظروف الاقتصادية التي تواجه الجماهير، وارتفاع تكاليف حضور المباريات من تذاكر وتنقل وأسعار الطعام والشراب داخل الملاعب.في هذا السياق، تبرز مبادرة نادي الحسين إربد كنموذج ناجح يعكس فهما عميقا لأهمية الجماهير، حيث بادرت إدارة النادي إلى فتح المدرجات مجانا خلال مباريات الفريق في دوري أبطال آسيا 2، وهو ما ساهم في إعادة الحيوية إلى المدرجات.نائب رئيس النادي غيث المعاني، أكد أن هذه المبادرة جاءت من شعور إدارة النادي بالمسؤولية تجاه أهالي المدينة والعائلات التي تتكبد عناء السفر لدعم الفريق، مضيفا أن الإدارة حرصت على تقديم فريق يليق بسمعة النادي وتاريخه، وأن الامتلاء الجماهيري في نهائي السوبر لم يكن نتيجة توزيع تذاكر مجانية، بل رغبة حقيقية من الجمهور بالحضور.مبادرة الحسين الناجحة أتثبت أن التفكير 'خارج الصندوق'، يمكن أن يعيد الحياة للمدرجات، وأن استعادة نبض الجماهير يبدأ بخطوات بسيطة لكنها مؤثرة، قد تكون البداية بفتح الأبواب مجانا ولكن الأثر يمتد ليصل إلى روح المنافسة ومستقبل اللعبة.عدد من الفنيين والمتابعين أكدوا أهمية هذه الخطوة، حيث اعتبر المدرب الوطني عبد الله العمارين أن الحضور الجماهيري هو المحرك الأساسي لأي فريق، وأن فتح الأبواب مجانا أو خفض أسعار التذاكر يساهم في عودة الجماهير وزيادة الحافز لدى اللاعبين.وأضاف في حديثه لـ'الغد' أن إدارات الأندية مطالبة بتقدير ظروف الجماهير المالية، والبحث عن أفضل الوسائل للتخفيف عليها، خصوصا أن كثيرا منهم يتكبد عناء السفر بين المحافظات لدعم وتشجيع فريقه، مشيرا إلى أن المبالغ الواردة لصندوق النادي بسيطة أصلا نتيجة ضعف الإقبال على حضور المباريات.وأشار إلى أن الفرق التي تحظى بدعم جماهيري كبير تقدم مستويات أفضل وتظهر بثقة أكبر داخل الملعب، وأن عودة الجمهور تمثل استثمارا مباشرا في قوة الفريق.من جهة أخرى، عبر عدد من المشجعين عن أمنيتهم بأن تحذو الأندية الأخرى حذو الحسين، حيث قال المشجع سالم المجالي، أحد مشجعي الفيصلي 'إن الكثير من الشباب يعزفون عن حضور المباريات بسبب ارتفاع التكاليف، خصوصًا أبناء المحافظات في ظل ظروف اقتصادية صعبة، وفتح المدرجات مجانا يساهم في عودة الأجواء الجماهيرية'.وتطرق إلى مبادرة تستحق التقدير من المحبين لأنديتهم، تتمثل في شراء التذاكر وتقديمها للجماهير على نفقتهم الخاصة، في محاولة لدعم الأندية وتحفيز الحضور الجماهيري، وهي فكرة قابلة للتوسع، إذا ما وجدت دعما وتعاونا من إدارات الأندية.