
الدولار يغلق مرتفعاً أمام الدينار في بغداد وأربيل بنهاية الأسبوع
ارتفعت أسعار الدولار في أسواق بغداد و في اربيل عاصمة اقليم كوردستان، يوم الخميس، مع اغلاق البورصة في نهاية الأسبوع.
وقال مراسل شفق نيوز ان اسعار الدولار ارتفعت مع إغلاق بورصتي الكفاح و الحارثية لتسجل 140000 دينار عراقي مقابل 100 دولار، فيما سجلت صباح هذا اليوم 139800 دينار مقابل 100 دولار.
وأشار مراسلنا إلى أن اسعار البيع في مجال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد ارتفعت حيث بلغ سعر البيع 141000 عراقي مقابل 100 دولار، بينما بلغ الشراء 139000 دينار مقابل 100 دولار.
اما في اربيل فقد سجل الدولار ارتفاعا ايضا حيث بلغ سعر البيع 139700 دينار لكل 100 دولار، وسعر الشراء 139675 دينارا مقابل 100 دولار أمريكي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي العام
منذ 3 ساعات
- الرأي العام
انخفاض بأسعار الدولار في بغداد وأربيل مع إغلاق البورصة
سجلت أسعار صرف الدولار الأمريكي، انخفاضاً في أسواق العاصمة العراقية بغداد وأربيل، وذلك مع إغلاق البورصات، مساء اليوم الأربعاء. وانخفضت أسعار الدولار مع إغلاق بورصتي الكفاح والحارثية في بغداد، حيث بلغت 139,750 ديناراً مقابل 100 دولار، بعد أن كانت قد سجلت صباح اليوم 139,850 ديناراً مقابل 100 دولار. اما أسعار البيع في مكاتب الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد استقرت عند 140,750 ديناراً مقابل 100 دولار، بينما بلغ سعر الشراء 138,750 ديناراً. وفي أربيل، سجل الدولار أيضاً انخفاضاً، إذ بلغ سعر البيع 139,675 ديناراً لكل 100 دولار، وسعر الشراء 139,650 ديناراً.


موقع كتابات
منذ 5 ساعات
- موقع كتابات
بنسبة 90% .. عبدالغني يعلن تقليص الإنفاق على استيراد 'البنزين المحسَّن'
وكالات- كتابات: أعلن وزير النفط العراقي؛ 'حيان عبدالغني'، اليوم الأربعاء، عن تقليص الإنفاق السنوي على استيراد 'البنزين المحسَّن' من: خمسة مليارات دولار إلى: (500) مليون دولار، وذلك عقب افتتاح وحدة (المهدرجة) وتحسّين 'البنزين' في محافظة 'كركوك'. وقال 'عبدالغني'؛ في تصريح صحافي، إن: 'افتتاح مشروع وحدة (المهدرجة) في كركوك سيَّساهم بشكلٍ كبير في زيادة إنتاج البنزين عالي الجودة بمعدل يتراوح بين: (10) إلى: (12) ألف برميل يوميًا، بما يكفي لسد حاجة المحافظة من البنزين المحسَّن، بل وتوفير كميات إضافية للمحافظات المجاورة'. وأشار إلى أن: 'هذا المشروع الاستثماري؛ الذي لم يكلّف الدولة أي مبالغ مالية، سيَّساهم بشكل مباشر في تقليل الاعتماد على المستورد من الوقود، وسيسلَّم لاحقًا إلى شركة المصافي بعد مرور (20) عامًا من التشغيل'. وأضاف الوزير أن: 'وزارة النفط ماضية في تنفيذ مشاريع استراتيجية في محافظة كركوك، ومنها افتتاح محطة النفط الرطب في حقل (جمبور) الشمالي بطاقة إنتاجية تبلغ: (90) ألف برميل يوميًا، ما يُعزز من قدرات البُنية التحتية النفطية ويُزيد من فرص تحقيق الاكتفاء المحلي'. من جانبه؛ قال الخبير النفطي؛ 'علي عبدالرحمن'، إن: 'افتتاح وحدة (المهدرجة) في كركوك؛ يُمثّل خطوة استراتيجية في طريق تقليل فاتورة الاستيراد وتعزيز الأمن الطاقي في العراق'، مبينًا أن: 'مثل هذه المشاريع تُقلل الضغط على موازنات الدولة، وتوفر مشتقات نفطية بمواصفات أفضل وأقل كلفة، وتفتح الباب أمام التوسع في مشاريع المصافي المحلية'. ويُعدّ حقل (جمبور) الشمالي؛ من أقدم وأهم الحقول النفطية في محافظة 'كركوك'، ويقع شمال شرقي المدينة، بمحاذاة حقلي (كركوك) و(باي حسن). بدأ الإنتاج فيه منذ آب/أغسطس عام 1959، ويضم عشرات الآبار النفطية التي شهدت نشاطًا واسعًا خلال العقود الماضية. وكان الإنتاج في الحقل قد تراجع بسبب توقف عدد من الآبار، إلا أن جهود التطوير الأخيرة أعادت تشغيل نحو (20) بئرًا، ما أسهم في رفع الطاقة الإنتاجية تدريجيًا. وفي السيّاق ذاته؛ قال محافظ كركوك؛ 'ريبوار طه'، إن: 'مشروع وحدة (المهدرجة) وتحسيّن البنزين في كركوك يُمثّل نقلة نوعية في ملف الاستثمار النفطي'، مؤكدًا أن: 'المشروع سيَّساهم في توفير البنزين المحسَّن لأهالي كركوك والمحافظات المحاذية، ويُقلل من الأعباء الاقتصادية على الدولة والمواطن'.


شفق نيوز
منذ 5 ساعات
- شفق نيوز
سوريا توقّع مذكرات تفاهم استثمارية ضخمة.. هل من فرصة لشراكة عراقية؟
شفق نيوز- دمشق رغم التخبط الأمني الأخير وتزايد السيطرة الإسرائيلية على بعض المناطق السورية، والعديد من المشاكل الداخلية، إلا أن الحكومة الانتقالية في دمشق، خطت اليوم خطوة كبيرة نحو إعادة استقرار البلاد اقتصادياً من خلال توقيع اتفاقية استثمارية كبيرة شملت مطار ومترو دمشق، الأمر الذي يراه مختصون فرصة لشراكة سورية - عراقية نحو التكامل الاقتصادي. وبدأت اليوم الأربعاء، في قصر الشعب بالعاصمة السورية دمشق، مراسم توقيع مذكرات تفاهم استثمارية كبرى بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، وشهدت المراسم عرضاً افتتاحياً عن الاستثمارات المزمع تنفيذها في البلاد. وبحسب وسائل إعلام رسمية تابعتها وكالة شفق نيوز، ألقى مدير هيئة الاستثمار طلال الهلالي كلمة أكد فيها عن مجموعة من المشاريع الاستثمارية الكبرى بقيمة إجمالية تبلغ 14 مليار دولار أمريكي، وتشمل 22 مشروعاً استثمارياً في مختلف القطاعات الحيوية داخل سوريا، والتي تشمل مجموعة من المشاريع الحيوية في العاصمة دمشق وريفها. وأوضح الهلالي أن من أبرز هذه المشاريع هي مطار دمشق الدولي باستثمار يبلغ 4 مليارات دولار، ومترو دمشق بقيمة 2 مليار دولار، وهو مشروع حيوي للبنية التحتية والنقل الحضري، وأبراج دمشق باستثمار 2 مليار دولار، وأبراج البرامكة بقيمة 500 مليون دولار، إضافة إلى مول البرامكة باستثمار 60 مليون دولار". وتأتي هذه المشاريع في إطار خطة شاملة لتعزيز إعادة الإعمار ودعم التنمية الاقتصادية وتحسين البنية التحتية في سوريا. من جهته، قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك إن "دمشق مدينة عريقة ومركز تجارة لآلاف السنين، والأرض السورية تعرف بأنها تنتج خارطة الوطن"، معبراً عن أهمية هذه الاستثمارات في دعم الاستقرار والتنمية. وتضمنت المراسم عروضًا مرئية عن أبرز الاتفاقيات التي تشمل أيضًا مشاريع سكنية وتجارية في مختلف المحافظات مثل حمص وحماة وطرطوس، مع توقعات بأن تختتم المراسم بمؤتمر صحفي يوضح تفاصيل إضافية. من جانبه أكد المحلل الاقتصادي سامر الجندي، لوكالة شفق نيوز أن "الاستثمارات الكبرى مثل مطار دمشق ومترو الأنفاق وأبراج دمشق، تعكس توجّه الحكومة نحو تطوير البنية التحتية وتحفيز الاقتصاد المحلي". وأضاف أن "توقيع اتفاقيات بهذا الحجم يوجّه رسالة واضحة لدول الجوار، خصوصاً العراق، بأن سوريا باتت بيئة أكثر استقراراً وجاهزية للاستثمار"، مشيراً إلى أن "العراق يمتلك مقومات قوية للشراكة بفضل القرب الجغرافي والتكامل الاقتصادي والتقارب السياسي بين البلدين".