logo
السيسي يعلن عن اتفاقية "شراكة استراتيجية" مع اليونان

السيسي يعلن عن اتفاقية "شراكة استراتيجية" مع اليونان

وأضاف السيسي خلال لقاء بثه التلفزيون مع نظيره اليوناني كونستانتينوس تاسولاس في أثينا أن علاقات البلدين تاريخية وأنهما يمتلكان الأسس اللازمة لتعزيز هذه العلاقات.
وأضاف أن اليوم ستتاح للبلدين فرصة توقيع إعلان مشترك لشراكة استراتيجية.
ومن المقرر أن يلتقي السيسي برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، بعد أكثر من عام من اتفاقهما على إنشاء مجلس تعاون يضم كبار المسؤولين من البلدين بهدف النهوض بالعلاقات.
وقال مسؤول بالحكومة اليونانية إنه من المتوقع أن يؤكد الجانبان على موقفهما المشترك بشأن ضرورة احترام القانون الدولي من أجل تعزيز السلم في منطقة مضطربة وسط استمرار الحرب في غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

40 مليار دولار خسائر يتسبب فيها «التزييف العميق» بنهاية 2027
40 مليار دولار خسائر يتسبب فيها «التزييف العميق» بنهاية 2027

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

40 مليار دولار خسائر يتسبب فيها «التزييف العميق» بنهاية 2027

إذا وجدت نجمك المفضل، سواء في الفن أو في الإعلام أو في الرياضة أو في المال والأعمال، يتفوه بألفاظ نابية صوتاً وصورة، أو يهاجم سياسة بلد ما وينشر الأكاذيب، فلا تنزعج أو تنصدم أو تتسرع في الحكم، لأن ليس كل ما تسمعه أو تراه يكون صحيحاً، فقد يكون أحد نماذج «التزييف العميق» المرتبط بالاستخدام السيئ للتكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، وتوظيفها لتزوير الحقائق، والإساءة إلى الآخرين سواء كانوا أفراداً أو مجتمعات أو مؤسسات أو دولاً لدوافع مغرضة. وبحسب شركة الاستشارات العالمية «ديوليت»، فقد قدرت الخسائر المرتبطة بالتزييف العميق عالمياً بـ 12 مليار دولار، ومن المتوقع أن تتجاوز 40 مليار دولار بنهاية 2027، كما بيّن تقرير لجامعة ستانفورد أن 87 % من الجمهور يعترفون بأنهم يجدون صعوبة في التمييز بين الفيديوهات الحقيقية والأخرى المزيفة. فيما عبر 65 % من الصحفيين حول العالم عن مخاوفهم من استخدام صورهم أو أصواتهم في فيديوهات مزيفة.. وبمقدور تقنيات «التزييف العميق» إنتاج فيديوهات مزيفة تُحاكي الملامح والصوت بدقة متناهية، وهذا الأمر لم يعد يقتصر على خداع المتلقي، بل أصبح الإعلامي نفسه مهدداً بأن يُستخدم اسمه وصورته لنشر ما لم يقله. وهذا ما قاله الإعلامي خيري رمضان: «فكرة الحماية باتت صعبة، حتى بوجود تشريعات وقوانين، لأن التهديد لم يعد يأتي فقط من داخل الدولة، بل يمكن أن يأتي من أي مكان في العالم. وبالتالي، يصعب أحياناً الوصول إلى من يقف وراء هذا التزييف. هنا تكون قضيتنا الأساسية هي الوعي والثقافة، والجمهور بحاجة إلى أن يُدرَّب على عدم تصديق كل ما يراه أو يسمعه فوراً، بل يجب أن يكون هناك تحقق، وتأكيد، وتوثيق لأي معلومة أو مقطع يُتداول». وأضاف: «أنا شخصياً قد أجد نفسي فجأة متهماً في قضية، أو منسوباً إليّ تصريح سياسي غير حقيقي، يؤثر في سمعتي المهنية. والحقيقة أن التشريعات الحالية للوقوف في وجه هذا التزييف الخطير غير كافية، لذا نحتاج إلى قوانين دولية صارمة، تعاقب كل من يستخدم الذكاء الاصطناعي لتزييف محتوى يضر بالآخرين. وعلى مجتمعاتنا دور كبير في التنوير والتعليم والتوعية، ولأنها تميل إلى التصديق السريع، فإن هذا يجعلها أكثر عرضة لخطر التزييف. أستطيع أن أقول: «إن الإعلاميين كانوا دائماً معرضين لهذه المخاطر، لكنهم اليوم أصبحوا أمام تهديد أخطر بكثير بسبب تطور هذه التقنيات». تشريعات مرنة الإعلامي فيصل بن حريز يرى أن مثل هذه الظواهر لا يمكن محاربتها فقط بالقوانين، ولا حتى بالتكنولوجيا، بل إن أهم وسيلة للحماية هي الوعي، إذ يجب أن يكون هناك وعي حقيقي لدى الأفراد؛ وعي بالصوت، بالصورة، وبكيفية التمييز. ولا تزال هناك قدرة بشرية على التفريق، لكن المشكلة أن كثيرين لا يستخدمونها. وأضاف بن حريز: «نحن لا نتحدث فقط عن تشويه سمعة أو تضليل إعلامي، بل إن الأمر قد يصل إلى تهديد الأمن الوطني؛ فالفيديوهات المُزيفة تُستخدم في الابتزاز، والجرائم الإلكترونية، وزعزعة الثقة بالمحتوى الرقمي، وحين لا يعرف الشخص إن كان ما يراه حقيقياً أم لا، يبدأ الشك، ويصبح كل شيء محل تساؤل، وهنا تبدأ التحديات الأخلاقية والقانونية الكبرى. تجربة شخصية وروت الإعلامية ريم بساطي تجربتها الشخصية، قائلة: «تعرّضتُ شخصياً لهذا الأمر، وتضررت منه بالفعل، حيث استخدم أحدهم صوتي وصورتي، فظهرت وكأنني أنا المتحدثة، على الرغم من أنها لم تكن حقيقية. ومنذ ظهرت تقنية التزييف العميق بدأ كثير من الناس، خصوصاً المشاهير والعاملين في المجال الإعلامي، يتعرضون للاستغلال، سواء في تزييف الحقائق أو حتى في الإعلانات التجارية». وأضافت: «حتى الآن لا توجد جهة واحدة قادرة على إيقاف هذا التلاعب بشكل كامل. البعض يستغل هذه التقنية في نشر إعلانات كاذبة، أو ادعاء تقديم منح أو أموال باسم شخصيات معروفة، ما يجعلني أضطر في كثير من الأحيان إلى الخروج والتوضيح عبر حساباتي»، ولهذا فمن الضروري أن نمتلك جميعاً الوعي الكافي الذي يساعدنا على التمييز، ويدفعنا إلى السؤال والتحري والتأكد من مصدر المحتوى قبل تصديقه أو تداوله. في مواجهة الكذب من جانبه قال الإعلامي رامي رضوان: «يجب توعية الجماهير حتى يصل الناس إلى قناعة بأن ليس كل ما يرونه حقيقياً. كنا نقول سابقاً: «ليس كل ما تسمعه تصدقه»، أما الآن فنقول: «ليس كل ما تراه حقيقياً». علينا تشكيل الوعي الجماعي لدى الجمهور، لأن سهولة تزييف أي شيء اليوم يجب أن تجعل الناس يضعون احتمالاً دائماً بأن ما يشاهدونه قد يكون غير حقيقي.

قصة احتجاج يوسف وهبي ضد فاتن حمامة
قصة احتجاج يوسف وهبي ضد فاتن حمامة

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

قصة احتجاج يوسف وهبي ضد فاتن حمامة

ففي تلك السنة دعت إحدى الشركات السينمائية نجوم الفن والتمثيل والمخرجين والمنتجين، وكل من له علاقة بصناعة السينما في مصر إلى عقد اجتماع عام، لمناقشة أزمة الفيلم الخام، التي كانت تمثل وقتذاك مشكلة، بسبب ظروف الحرب العالمية، وصعوبة استيراد تلك السلعة من الخارج. وكانت عين وهبي، وهو يصدر تلك الأوامر، مصوبة نحو طفلة لم تكن وقتها قد تجاوزت العاشرة من عمرها، بمعنى أنه كان يقصدها، ويستفسر عمن اصطحبها إلى الاجتماع، وحينما طال انتظاره دون أن تخرج الطفلة من القاعة قال بنبرة حادة: «بنت مين دي؟»، ثم أردف سؤاله بقوله: «أرجو من الزميلات إخراج أولادهن الصغار خارج الاجتماع كي نبدأ النقاش». ولم يكتف الرجل ساعتئذ بالاعتراف، بل أرفقه بدعوتها للظهور معه في فيلم كان يستعد لإخراجه، وهو فيلم «ملائكة الرحمة» من تمثيله مع راقية إبراهيم وسراج منير وبشارة واكيم، وزوز شكيب، ونجمة إبراهيم وفاخر فاخر ومحمد عطية. «بنت الهوى» عام 1953، وأخيراً فيلم «الحب الكبير» عام 1969 (إخراج هنري بركات)، ولعب فيه وهبي دور «إبراهيم» المصور الفوتوغرافي، وأدت فيه فاتن دور ابنته «حنان» منسقة فاترينات المحلات التجارية في بيروت.

الأهلي وبيراميدز يحتفلان سوياً بالدوري المصري في واقعة غريبة تُشعل السوشيال ميديا
الأهلي وبيراميدز يحتفلان سوياً بالدوري المصري في واقعة غريبة تُشعل السوشيال ميديا

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

الأهلي وبيراميدز يحتفلان سوياً بالدوري المصري في واقعة غريبة تُشعل السوشيال ميديا

احتفل لاعبو فريقي الأهلي وبيراميدز بالتتويج بلقب دوري نايل المصري عقب فوزهما في الجولة الأخيرة على منافسيهما، وسط جدل لن يحسمه سوى المحكمة الرياضية الدولية. بيراميدز ينتظر خصم المحكمة الرياضية الدولية 3 نقاط من رصيد الأهلي، ومنحه لقب الدوري المصري، فيما التزمت القلعة الحمراء بقرار رابطة الأندية المصرية بإلغاء خصم 3 نقاط من رصيده، عقب الانسحاب من مباراة القمة ضد الزمالك، شهر مارس الماضي. احتفال الأهلي بلقب الدوري يتزامن مع فرحة بيراميدز بالفوز على سيراميكا فاز الأهلي على فاركو بنتيجة 6-0 واحتفل اللاعبون والجماهير في استاد القاهرة الدولي بلقب دوري نايل لموسم 2024-2025، بعد تصدر الترتيب برصيد 58 نقطة. في المقابل فاز بيراميدز على سيراميكا كليوباترا بنتيجة 5-1، واحتفلت رابطة مشجعيه مع اللاعبين بالفوز بلقب الدوري، باعتبار ما ستقرره المحكمة الرياضية الدولية خلال الأيام المقبلة، بخصم النقاط الثلاث من الأهلي، ليصبح رصيد الفريق الأزرق 56 نقطة في المركز الأول، يليه القلعة الحمراء 55 نقطة. جمهور بيراميدز يرفع لافتات التهنئة رغم خسارة اللقب رفع مشجعو بيراميدز في استاد قناة السويس لافتات التهنئة، واحتفل رواد منصات التواصل الاجتماعي بلقب الدوري الأول في تاريخ النادي، مؤكدين ثقتهم في قرار المحكمة الرياضية الدولية «كاس» التي ستمنحهم درع البطولة. كما احتفل لاعبو بيراميدز والجهاز الفني بعد صفارة نهاية مباراتهم ضد سيراميكا كليوباترا. مواقع التواصل تشتعل بردود فعل ساخرة ومقاطع فيديو متداولة للحظات الاحتفال تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي مقاطع للحظات احتفال لاعبي بيراميدز مع الجهاز الفني بالتتويج بلقب الدوري، وهو ما أثار سخرية جماهير الأهلي التي دافعت عن حق فريقها في البطولة، مؤكدة سلامة موقف النادي القانوني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store