
Kismet by Milka تواصل توسّعها العالمي بافتتاح متجرها الرئيسي في لندن
كيسمت باي ميلكا Kismet by Milka، علامة المجوهرات الراقية التركية المعروفة بحرفيتها العالية وابتكاراتها المتجددة من المجوهرات وعلى مستوى ثقافة الثقب على حدّ سواء، تعلن عن افتتاح متجرها الرئيسي الأول في لندن، في خطوة تمثل محطة رئيسية ضمن مسيرتها التوسعية العالمية لنشر تصاميمها المميزة إلى جمهور أوسع. وتتوزّع شبكة العلامة حالياً على 17 متجراً عالمياً وأكثر من100 نقطة بيع، معزّزة حضورها في إحدى أبرز عواصم الموضة.
يقع المتجر الجديد في110 شارع نيو بوند في لندن، ويمتدّ على مساحة 140 متراً مربّعاً موزّعة على طابقين. ويقدّم المتجر تجربة متكاملة تجمع بين تصاميم المجوهرات الرفيعة وبين أول استوديوهين فاخرين للثقب، ضمن بيئة فريدة صُمّمت خصيصاً لتعكس روح الدار وطابعها المبتكر، ما يمثّل إنجازاً بارزاً في مسيرة العلامة نحو تعزيز حضورها العالمي.
مبادرة تعزز مكانةKismet by Milka الرائدة
ويمثل افتتاح استوديو الثقب الفاخر في المتجر سابقة على شارع نيو بوند، حيث أنه الأول والوحيد من نوعه الذي يدار على أيدي مختصين محترفين. وتعزّز هذه المبادرة مكانةKismet by Milka الرائدة في تقديم خدمة ثقب راقية مترافقة مع تقديم المجوهرات الفاخرة. كما تحظى العلامة باعتماد من رابطة الثاقبين المحترفين الأمريكية (APP)، إلى جانب كونها راعياً رسمياً للرابطة، ما يضمن أعلى معايير الصحة والسلامة في هذا المجال.
تأسست علامةKismet by Milka عام 2009 على يد المصممة ميلكا كاراآغاجلي إنجه، التي استطاعت أن تترك بصمة فارقة في عالم المجوهرات بفضل تصاميمها الدقيقة وحسها الابتكاري. ومن خلال نهجها الخاص وشغفها بالفن، أسست ميلكا قطاعاً جديداً في عالم المجوهرات العالمية، يجمع بين الأناقة العصرية والحرفية الرفيعة.
تمنح تصاميمKismet by Milka الأفراد الذين يختارون التزيّن بها مساحة للتعبير عن فرديتهم الخاصة من خلال تنسيق المجوهرات بأساليب مبتكرة، واعتماد صيحة التكديس (Stacking)، إلى جانب خدمات الثقب الفاخر المتوفّرة داخل متاجر العلامة. ومنذ إطلاق مجموعةProtect Me عام 2009، التي سرعان ما اكتسبت شهرة واسعة بإعادة تعريف مفهوم "العين الزرقاء" التقليدية، واصلت العلامة تحدّي المفاهيم السائدة ودفع حدود الابتكار مع كلّ مجموعة جديدة. تصمّم كلّ قطعة فنياً ومفهومياً في دار التصميم بمدينة إسطنبول، حيث يعمل أكثر من70 حرفياً على ترجمة الرؤية الإبداعية إلى مجوهرات استثنائية تجمع بين المهارة والإتقان.
مجموعاتKismet by Milka تجمع بين الرقيّ العصري وروح الإلهام
وتشتهر مجموعات المجوهرات الرفيعة وخدمات الثقب الفاخرة لدىKismet by Milka بجمالياتها الآسرة، حيث تجمع بين الرقيّ العصري وروح الإلهام المستمدّة من الشرق والغرب على حدّ سواء. وتستلهم كلّ مجموعة تصاميمها من رحلة الحياة ومزيج الثقافات، لتمثّل جسراً بين التراث العريق والثقافة المعاصرة.
وخلال العقد الماضي، تحوّلتKismet by Milka من دار مستقلّة للمجوهرات إلى علامة عالمية بارزة، تتألّق تصاميمها المعتمدة من شخصيات عالمية مثل مادونا، ونيومي واتس، وبريتني سبيرز، وآن هاثاواي، إضافة إلى أسماء بريطانية شهيرة مثل إميليا كلارك، وروزي هنتنغتون وايتلي، وناتالي دورمر وإميلي بلنت، وغيرهنّ الكثير. لقد تجاوز نجاح العلامة الحدود، واستطاعت أن تحظى بمكانة خاصة في قلوب عشاق المجوهرات حول العالم. واليوم، تتوافر إبداعاتKismet by Milka عبر17 متجراً مستقلاً وأكثر من100 نقطة بيع، بما في ذلك كبرى المتاجر العالمية مثل نييمان ماركوس، و24S، وإل كورتي إنغليس، وبييمن. كما تنتشر عروض العلامة في أسواق الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وبلجيكا، واليونان، وقطر، ولبنان، ودبي، والكويت.
ومع افتتاح بوتيكها الجديد في لندن، تواصل علامةKismet by Milka مسيرتها في تقديم تجربة تصميم مجوهرات فاخرة وشخصية لعملائها، مع توسيع عالمها الإبداعي. يقع المتجر الجديد في أحد أرقى أحياء لندن، ويعكس التزام العلامة الثابت بأعلى معايير الجودة والتميّز في التصميم. وسيتمكّن الزوار من استكشاف أحدث مجموعات العلامة بمرافقة خبراء تنسيق المجوهرات في أجواء أنيقة وخاصة تتيح تجربة تسوّق راقية ومتميزة.
تصريحات ميلكا كاراآغاجلي إنجه
وتعليقاً على هذا الإنجاز، قالت ميلكا كاراآغاجلي إنجه، مؤسسة العلامة ومصممتها الإبداعية:
"قبل خمسة عشر عاماً، كان هذا حلمي الأكبر. بدأت بتصميم مجوهراتي الخاصة، وحملتها معي إلى لندن حيث تشاركتها مع أصدقائي، على أمل أن يروا فيها ما رأيته أنا. ومن هنا كانت بداية Kismet by Milka.
و"ما بدأ كحلم أصبح اليوم حقيقة. وليس في أي مكان، بل عند شارع بوند، الرمز العالمي للفخامة، والعراقة، والفنّ، وأحلام المبدعين الجريئين. والوقوف هنا اليوم، في المدينة التي شهدت خطواتي الأولى كمصممة، هو دليل على ما يمكن أن يحدث حين يؤمن الطامحون بأحلامهم.
"لطالما كانت Kismet by Milka علامة لكسر الحواجز؛ حواجز التصميم، والحرفية، والإبداع. ومنذ أولى القطع المصنوعة يدوياً، ووصولاً إلى علامة تحظى بالاعتراف العالمي، بنينا رحلتنا على الشغف والإيمان بأن المجوهرات ليست مجرد زينة، بل هي هوية، وقوّة، وتعبير عن الذات.
"واليوم، ونحن نفتح أبوابنا في لندن، نحن لا نحتفي بافتتاح متجر وحسب، بل نحتفي بروح من يحلمون بشجاعة، ويبدعون دون خوف، ويكسرون القيود. لأن هذه اللحظة هي بداية لشيء أعظم."
وتدعو علامةKismet by Milka الجميع لاستكشاف عالمها الساحر من المجوهرات المصممة بإتقان، واكتشاف قوّة التعبير عن الذات من خلال تصاميمها الراقية. إذ يقدّم البوتيك الجديد في لندن تجربة تسوّق فاخرة وتفاعلية، حيث سيتمكّن العملاء من تنسيق تشكيلاتهم الخاصة بتوقيع Kismet by Milka، كلٌّ بما يعكس شخصيته الفريدة وأسلوبه الخاص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية
تابعوا عكاظ على رفعت الولايات المتحدة الأمريكية رسميِّاً مساء أمس (الجمعة)، العقوبات الاقتصادية عن سورية، في خطوة تُعد تحولاً إستراتيجياً في السياسة الأمريكية تجاه دمشق، وتمهّد لمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي وإعادة الإعمار في البلاد. وجاء في البيان الصادر عن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أن هذا القرار يعكس التزام الولايات المتحدة بدعم جهود الاستقرار والتنمية في سورية. وأوضح بيسنت أن الإجراءات التي اتُّخذت من شأنها أن تضع سورية على مسار إيجابي نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً، داعياً إلى استثمار هذه اللحظة المفصلية؛ لدفع عجلة التنمية، وتعزيز الشفافية، وتحقيق المصالحة الوطنية. أخبار ذات صلة ويُتوقع أن يكون لهذا القرار انعكاسات اقتصادية واسعة النطاق، بما في ذلك فتح المجال أمام الاستثمارات الدولية، وتعزيز فرص إعادة الإعمار في عدد من القطاعات الحيوية داخل سورية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
رونالدو يقرر بيع نادي بلد الوليد بعد موسم كارثي
أعلن نادي بلد الوليد الإسباني أن مالكه، الأسطورة البرازيلي رونالدو نازاريو، سيعرض النادي للبيع بشكل رسمي. جاء القرار بعد موسم كارثي شهد هبوط بلد الوليد للدرجة الثانية بعد تسجيل أرقام قياسية سلبية، وتعرض رونالدو لهجوم لاذع من جمهور النادي بعدما غاب عن حضور أي مباراة للفريق هذا الموسم. وأوضح بلد الوليد في بيان أن النادي "سيباع إلى مجموعة استثمارية من أميركا الشمالية بدعم من صندوق أوروبي، وسيكشف في الأيام القادمة عن مزيد من التفاصيل". واشترى رونالدو نسبة 51% من النادي في 2018 مقابل 30 مليون يورو، ومنذ هذا الاستحواذ هبط بلد الوليد للدرجة الثانية 3 مرات في 8 سنوات، وصعد للدرجة الأولى مرتين، رغم أنه تعهد بالمنافسة في المسابقات الأوروبية. وكان رونالدو يستحوذ على حصة الأغلبية بنادي كروزيرو البرازيلي، الذي بدأ فيه مسيرته، حتى قرر البيع العام الماضي.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
الاتحاد الأوروبي يحضّ واشنطن على التوصل لاتفاق تجاري يستند إلى الاحترام وليس التهديدات
قال المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش الجمعة إن التكتل مستعد للعمل بـ"حسن نية" من أجل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة يكون قائما على "الاحترام" وليس "التهديدات". الجمعة، لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 بالمئة على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من حزيران/يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية "تراوح مكانها". وجاء في منشور لسيفكوفيتش على منصة إكس عقب محادثات أجراها مع الممثل التجاري الأميركي جاميسون غرير ووزير التجارة هاورد لوتنيك أن "الاتحاد الأوروبي ملتزم تماما التوصل إلى اتفاق يفيد الطرفين". وشدّد على أن "التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لا مثيل لها ويجب أن يسودها الاحترام المتبادل، وليس التهديدات"، وأضاف محذّرا "نحن جاهزون للدفاع عن مصالحنا". وشدّد أيضا على أن المفوضية الأوروبية "مستعدة على الدوام للعمل بحسن نية" من أجل التوصل إلى اتفاق. من شأن الرسوم الجمركية الجديدة في حال تم فرضها أن ترفع بشكل كبير التعرفة البالغة حاليا 10 بالمئة، وأن تؤجج توترات قائمة بين أكبر فوة اقتصادية في العالم وأكبر تكتل لشركائه التجاريين.