logo
انتخاب حجازي رئيساً لبلدية صيدا وعكرا نائباً له

انتخاب حجازي رئيساً لبلدية صيدا وعكرا نائباً له

الديارمنذ 2 أيام

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
باشر​ ​محافظ الجنوب​ ​منصور ضو​ بعد انتهاء ​انتخابات البلدية​ والاختيارية يوم السبت الماضي وصدور ​النتائج الرسمية​ بأسماء اعضاء ​المجالس البلدية​ الفائزين على مستوى ​مدينة صيدا​ و​قرى قضائها​ بعقد جلسات لتعيين ​رؤساء البلديات​ ونوابها
واستهلها في الثالثة من بعد ظهر اليوم بعقد أولها لمجلس ​بلدية صيدا​ الذي فاز اعضاؤه الـ21، بخليط 11من لائحة "سوا لصيدا " و7 من لائحة" نبض البلد "و3 من لائحة "صيدا بدها ونحنا قدها"
وافتتح ال​محافظ ضو​ الجلسة في قاعة رفيق الحريري في المحافظة بطلب محمد الدندشلي إلذى ترأس الجلسة ثم جرى التصويت باجماع الحاضرين نظرا لغياب عضو بداعي السفر، وبذلك تم اعلان فوز مصطفى حجازي رئيسا لبلدية صيدا وأحمد عكرا نائبا له.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'رابطة موظفي الإدارة العامة' تؤكد الإضراب التحذيري الاثنين
'رابطة موظفي الإدارة العامة' تؤكد الإضراب التحذيري الاثنين

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

'رابطة موظفي الإدارة العامة' تؤكد الإضراب التحذيري الاثنين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت 'رابطة موظفي الإدارة العامة' عن أن بداية الاضراب التحذيري الاثنين ستكون الاعتصام في ساحة رياض الصلح حيث يعقد مؤتمر صحافي مشترك مع الاتحاد العمالي العام ورابطة المتقاعدين في التعليم الاساسي والمجلس التنسيقي للمتقاعدين. ودعت الهيئة الادارية لموظفي الادارة العامة الموظفين والمتقاعدين والعمال، الى التوجه الى ساحة رياض الصلح الساعة الواحدة ظهراً، 'لرفع الصوت عالياً ضد هذا الجحيم المعيشي والظلم الاجتماعي'. وقالت في بيان: 'رسالتنا واضحة: لن نقبل أن نُدفن أحياء، ولن نسمح بمزيد من التعدي على كرامتنا وحقوقنا. كفى استهتاراً… كفى تسويفاً… كفى نهباً وسرقةً لأبسط مقومات العيش الكريم. إن الرابطة تتمنى على المواطنين الكرام عدم الحضور الى الإدارات والوزارات لعدم تمكن الموظفين مرغمين من تقديم الخدمة اللازمة لهم كالمعتاد بسبب الإضراب التحذيري شاكرين لهم حسن تفهمهم لمطالبنا المحقة'.

بري الذي يقرأ ما داخل الجدران
بري الذي يقرأ ما داخل الجدران

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

بري الذي يقرأ ما داخل الجدران

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أثناء حديث صحافي، قال لي الرئيس كميل شمعون، وكان اللاعب الساحر على المستوى الداخلي والاقليمي قبل أن يظهر بشير الجميّل الذي اجتذب حتى أجراس الكنائس، كما قال جوزف أبو خليل، «لم أكن أتصور أن هناك، بين الشيعة، من هو بذكاء ووسامة ذلك الشاب»، أي الرئيس نبيه بري، مع أن الشيعي كاظم الخليل كان الى يمينه، وكان الشيعي الأخر محمود عمار الى يساره... كثيرون يسألون الآن «أي مصير للشيعة، وفي هذه الظروف الهائلة، اذا ما ابتعد «الأستاذ»، لسبب ما، عن المسرح ؟». انه الرجل الذي يقرأ ما داخل الجدران. من تناهى اليه كلام بري حول تصريح رئيس الحكومة نواف سلام حول التطبيع، يدرك كم يتوجس رئيس المجلس النيابي من لعبة الأشباح داخل الجدران. حصار غير معلن على عين التينة التي طالما ظلت، لعقود، مركز الاستقطاب السياسي لكل أطراف الصراع. هنا تجد رئيس الجمهورية السابق أمين الجميل، ورئيس الحكومة السابق نجيب مبقاتي، والوزير السابق وليد جنبلاط، وهنا ترى الوزير السابق سليمان فرنجية والنائب جبران باسيل والنائب جورج عدوان. أيضا وايضا كل المبعوثين العرب والأجانب الذي يلاحظون هنا لغة أخرى، ورؤية اخرى، للمشهد. الآن ماذا يستشعر الرئيس نبيه بري، وقد أثار اعجاب آموس هوكشتين، وهو على وشك أن يستقبل مورغان أورتاغوس التي يرى البعض فيها «القاذفة الأميركية» التي لا تتقن البتة لغة القفازات الحريرية؟ انها القنبلة العنقودية التي تجعلك تحار ما اذا كانت مبعوثة دونالد ترامب أم مبعوثة بنيامين نتنياهو. الخاتم الذي في اصبعها يوحي بأنها مبعوثة داود. مبعوثة يهوه... بطبيعة الحال، رئيس المجلس يتعقب لحظة لحظة كل خطوة في الطريق الى تغيير الشرق الأوسط. أي تغيير. لا أحد يظن أن الرئيس الشرع الذي ترى فيه قوى عربية، واقليمية، ودولية فاعلة رجلها في سورية أقل تدخلًا في الشؤون اللبنانية من حافظ الأسد أو بشار الأسد، من حسني الزعيم أو أديب الشيشكلي، وقبلهما شكري القوتلي الذي وصف لبنان بالدولة الاصطناعية، ليظل أكثر لياقة من نوري السعيد الذي رأى في لبنان «الشوكة التي في خاصرة العرب». الشرع لا يريد أن يذهب وحيدًا الى «اتفاقات أبرهام»، وقد سقطت مرتفعات الجولان من ذاكرته، ومن أجندته، دون أن يحترم لقبه الجهادي «أبو محمد الجولاني». يريد اصطحاب الرئيس اللبناني، كحاكم لدولة هي الأكثر سريالية في العصر الحديث، حتى أن رئيس الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية ابان اجتياح عام 1982 الجنرال يهوشوا ساغي قال «أحيانا يخيّل اليك أن حلفاءك هناك ألدّ أعدائك»، وفي كلام آخر «حلفاء في لبنان ؟ لكأنك تضع قدميك، بدل الحطب، في الموقد...». الرئيس بري الذي يقرأ ما في الرؤوس على بيّنة مما تفعله الأيدي الخارجية، سواء كانت الأيدي العربية، أم الأيدي الأميركية، أم الأيدي الاسرائيلية، في رؤوس العديد من اللاعبين على ذلك المسرح الذي يتجاوز، في غرابته، مسرح وليم شكسبير، بالكثافة الدرامية، أو مسرح صمويل بيكيت، وحيث اللامعقول هو الذي يحكم العلاقات بين الكائن البشري والعالم. لعله يتساءل «ألا يدري هؤلاء، باتصالاتهم وبولاءتهم، وحيث الرقص بين سراويل، أو بين عباءات القناصل، يدفع بالبلاد الى حافة الانفجار؟». أكثر من ذلك تحريض من يخططون لابتلاع لبنان أو لتمزيق لبنان، على التدخل العسكري كوسيلة وحيدة، وضرورية، لنزع سلاح «حزب الله» ! «الأستاذ» الذي يعلم أن السلطة الفلسطينية، بذلك الترهل المزمن، تقبل بدولة منزوعة السلاح، أي دولة تحت الوصاية العسكرية الاسرائيلية، يلاحظ كيف أن اسرائيل التي دمرت حتى الطناجر التابعة للجيش السوري الذي لم يعد له وجود لحظة أن حدث التغيير، تريد أن تكون محاطة بدول منزوعة السلاح، وحتى بدول منزوعة الأسنان. هكذا تحولت الثكنات السورية الى أنقاض، وأستبقيت مصر من دون أي دور جيوسياسي، أو استراتيجي، بالرغم من الحرائق التي تحدق بها (غزة وليبيا والسودان). واذ يعيش الجيش اللبناني في ظروف لم يشهدها حتى الجيش الصومالي، ليقتصر دوره على احتواء الصراعات الداخلية في دولة تخصصت في انتاج الأزمات. لكنه «ترقق العظام» الذي جعل من العرب، وفي منطقة تتقاطع فيها الزلازل والحرائق، هياكل عظمية على الساحة الاقليمية كما الساحة الدولية. لا بد أن هناك هدفا خفيا وراء التركيز على موضوع نزع السلاح، بعدما أظهرت الحرب الأخيرة مدى الاختلال الدراماتيكي في موازين القوى، وكذلك تلاشي كل ظروف الصراع العربي الاسرائيلي (متى كان هناك وجود لهذا الصراع ؟). مورغان أورتاغوس تريد للرئيس جوزف عون الذي يراهن على تفكيك الأزمات الداخلية الواحدة تلو الأخرى، أن يذهب، يداً بيد، مع الرئيس أحمد الشرع الى الغرفة الاسرائيلية، لاقتناع الادارة بأن لا جدوى لأي سلام مع سورية دون لبنان، ولا جدوى لأي سلام مع لبنان دون سورياة. لم تعد مشكلتنا في «أن تكون أميركيا أو لا تكون»، وانما في «أن تكون اسرائيليا أو لا تكون». من يعترض خراب على خراب وموت على موت. حقيقة سوداء في زمن أسود. نتصور أن الرئيس نبيه بري أقل تشاؤما. انه الشرق الأوسط الذي مثلما هو مقبرة الآلهة مقبرة الأباطرة. ما بالك بمقبرة الحاخامات...!!

نقابة مزارعي القمح والحبوب في البقاع: قرار وضع الضريبة على المحروقات كارثي وغير مدروس
نقابة مزارعي القمح والحبوب في البقاع: قرار وضع الضريبة على المحروقات كارثي وغير مدروس

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

نقابة مزارعي القمح والحبوب في البقاع: قرار وضع الضريبة على المحروقات كارثي وغير مدروس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رأت نقابة مزارعي القمح والحبوب في البقاع، السبت، أن "قرار وضع الضريبة على المحروقات، لا سيما مادة المازوت، هو قرار كارثي وغير مدروس، ولم يكن في محله ولا في توقيته". واعتبر رئيس نقابة مزارعي القمح والحبوب في البقاع النقابي نجيب فارس أن "القطاع الزراعي والصناعي يعانيان كثيرا من الازمات المتلاحقة، وجاء قرار وضع الضريبة على المحروقات ليرفع منسوب تلك المأساة ويفاقم الأزمة ويوقع آلاف المزارعين والصناعيين والمواطنين وكافة القطاعات في أزمة جديدة، بدل ان تجد الحكومة الحلول لمساعدتهم ودعم صمودهم" . وحذر فارس من أن "صرخة المزارعين ليست عابرة"، داعيا الى "التراجع الفوري عن هذا القرار الجائر والبحث عن ضرائب لا تنال من المواطنين والمزارعين، بل يجب البحث عن صيغ ضرائبية عادلة، ومنها الضريبة على الأملاك البحرية والكماليات والضريبة التصاعدية وغيرها من الضرائب، التي تغذي خزينة الدولة، من دون ان تدمر القطاع الزراعي" . وأكد رئيس نقابة مزارعي القمح والحبوب في البقاع أن "المازوت هو عصب الزراعة وشريانها الحيوي، ولا زراعة من دون مازوت، فلماذا هذا الاستهداف؟ وهل المطلوب تدمير هذا القطاع، الذي تعتاش منه عشرات آلاف العائلات؟ وإلى متى سيبقى المزارع لقمة سائغة في فم المسؤولين؟". وطالب فارس رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة القاضي نواف سلام ووزير الزراعة الدكتور نزار هاني والحكومة مجتمعة ب "التراجع عن هذا القرار الجائر والمدمر للقطاع الزراعي، والذي يسحق هذا القطاع" ، لافتا الى ان "الاستمرار في هذا القرار سيدفعنا الى التصعيد وإلى اعلان الاضراب الشامل في جميع القطاعات الزراعية، لانه يكفينا ويلات الحرب الاخيرة التي قضت على الموسم الزراعي، اضافة الى العوامل المناخية والجفاف وشح الأمطار وارتفاع اسعار المستلزمات الزراعية والاجور وأزمة تصريف الانتاج والمنافسة الخارجية، فلماذا هذا الاستخفاف بنا وهل المطلوب تهجيرنا والقضاء على القطاع الزراعي؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store