شاهد.. عطل يتسبب في سقوط صاروخ اعتراضي على تل أبيب
وقع عطل في إحدى منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي أمس الإثنين ما أدى إلى سقوط أحد صواريخها الاعتراضية على تل أبيب.
وأظهر مقطع فيديو متداول على موقع «إكس» صاروخ اعتراضي ينطلق من المنظومة لكنه سرعان ما عاد وسقط قرب موقع إطلاقه.
وفي سياق متصل، أصدر الحرس الثوري الإيراني ليلة أمس بيانا دعا فيه سكان المدن الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى المغادرة فورا، حيث تتواصل من البارحة الرشقات الصاروخية الإيرانية على «إسرائيل».
????????????????⚡عطل في الدفاع الجوي الإسرائيلي وسقوط صاروخ في تل أبيب.
— GENERAL T | جنـــرال T (@TZ00G)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
ترامب: نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران
زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، السيطرة «الكاملة والشاملة» على المجال الجوي الإيراني، مع تزايد التكهنات باحتمال تدخل الولايات المتحدة الى جانب «إسرائيل» في الضربات التي تشنّها على الجمهورية الإسلامية. وكتب ترامب على منصته «تروث سوشال»: «نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران»، مشيدا باستخدام الأسلحة الأميركية، من دون أن يأتي على ذكر «إسرائيل» بشكل مباشر. وأضاف «لا أحد يقوم (بذلك) أفضل من الولايات المتحدة»، وفق «فرانس برس». «نهاية حقيقية» للنزاع وقال ترامب، الثلاثاء، إنه يريد «نهاية حقيقية» للنزاع بين «إسرائيل» وإيران وليس مجرد وقف إطلاق نار، رغم استمرار التصعيد بين الطرفين منذ فجر الجمعة، بعدما شن الاحتلال هجوما غير مسبوق على إيران التي ردت بقصف صاروخي. وأوضح ترامب لصحفيين في الطائرة الرئاسية قبل قليل على وصوله إلى الولايات المتحدة قادما من قمة مجموعة السبع في كندا، إن ما يريده هو «رضوخ كامل» من إيران من دون أن يتضح ماذا يعني بذلك، مضيفا «لا أتطلع إلى وقف إطلاق نار، نتطلع إلى .. نهاية حقيقية» للنزاع. «إجراء إضافي» ضد البرنامج النووي وذكر نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، في وقت سابق الثلاثاء إن دونالد ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ «إجراء إضافي» ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران. وكتب فانس على منصة إكس إنّ «الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبّا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا«، لكنه «قد يقرّر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني». ومن جانبه أكّد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال قمّة مجموعة السبع أنه لا يرى مؤشرات على نية الرئيس الأميركي دونالد ترامب التدخل في النزاع بين «إسرائيل» وإيران. وقال ستارمر «لا شيء في تصريحات ترامب يدفع إلى الظنّ» أن الرئيس الأميركي على وشك الانخراط في النزاع الذي بدأ الجمعة بهجوم إسرائيلي واسع على إيران، وذلك بعدما زادت مغادرة ترامب المبكرة للقمة المنعقدة في جبال روكي الكندية، المخاوف من دخول واشنطن الحليفة لـ«إسرائيل»، على خط المواجهة.


عين ليبيا
منذ 3 ساعات
- عين ليبيا
29 مليار دولار.. الأمم المتحدة تطلق نداءً عاجلاً لتلبية احتياجات 114 مليون شخص
أطلقت الأمم المتحدة نداءً إنسانياً عاجلاً لجمع 29 مليار دولار، بهدف تلبية احتياجات أكثر من 114 مليون شخص حول العالم، في ظل ما وصفته بـ'أزمة تمويل غير مسبوقة' تهدد جهود الإغاثة العالمية. وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، في بيان نُشر على منصة 'إكس'، أن هذا النداء يأتي في أعقاب تسجيل أكبر خفض في التمويل الإنساني على الإطلاق، ما دفع المنظمات الدولية لاتخاذ إجراءات صعبة أثّرت على قدرتها في الاستجابة للطوارئ. وقال منسق الإغاثة الطارئة في الأمم المتحدة، توم فليتشر، إن تراجع التمويل وضع القطاع الإنساني عند مفترق طرق خطير، محذرًا من أن ملايين الأشخاص قد يُحرمون من الدعم الحيوي المنقذ للحياة إذا استمر الوضع على ما هو عليه. وأضاف فليتشر أن الاحتياجات الفعلية تبلغ نحو 44 مليار دولار، إلا أن ما جُمِع حتى الآن لا يتجاوز 5.6 مليار دولار، أي أقل من 13% من المبلغ المطلوب، رغم مضي نصف العام. ودعت الأمم المتحدة المجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التحرك العاجل لسد الفجوة التمويلية، محذّرة من أن التأخر في الاستجابة سيؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية في مناطق الصراع والكوارث حول العالم. يُشار إلى أن هذا النداء يأتي في وقت يشهد فيه العالم تفاقماً في الأزمات، من بينها الوضع الكارثي في قطاع غزة، الذي وصفته الأمم المتحدة مؤخراً بأنه 'بلغ أسوأ مراحله'، وسط ضعف تأثير المساعدات الحالية على الأرض. ⚠️We have been forced to re-prioritize our work. Brutal 2025 funding cuts mean humanitarians must do more with less – and millions will go without humanitarian assistance. This is just the tip of the iceberg. 📊 Latest Global Humanitarian Overview out: — UN Humanitarian (@UNOCHA) June 16, 2025


عين ليبيا
منذ 10 ساعات
- عين ليبيا
أكثر من 440 مسيّرة و32 صاروخاً.. هجوم روسي ليلي واسع النطاق على أوكرانيا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صباح اليوم الثلاثاء، أن روسيا شنت واحدة من أعنف الهجمات الجوية على البلاد خلال ساعات الليل، مستخدمةً أكثر من 440 طائرة مسيّرة و32 صاروخًا، استهدفت عدة مواقع في العاصمة كييف ومدن أوكرانية أخرى. وفي منشور عبر حسابه على منصة 'إكس'، قال زيلينسكي: 'تواجه كييف إحدى أفظع الهجمات. نحن على تواصل مع جميع شركائنا على كافة المستويات لضمان الرد المناسب. الإرهابيون هم من يجب أن يشعروا بالألم—not الأبرياء.' من جانبه، أكد وزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمنكو أن الهجوم أسفر عن مقتل 14 شخصًا وإصابة 44 آخرين، مشيرًا إلى أن القصف ألحق أضرارًا واسعة بـ مبانٍ سكنية، مؤسسات تعليمية، ومرافق حيوية للبنية التحتية في العاصمة. وأفادت وسائل إعلام أوكرانية بوقوع سلسلة من الانفجارات العنيفة في كييف، رافقتها تحذيرات من غارات جوية استمرت طوال الليل. وتداولت شبكات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثق لحظات الانفجار وتصاعد أعمدة كثيفة من الدخان. وذكرت قناة 'أوبشتشيستفينويه' الأوكرانية عبر تلغرام أن الانفجارات تركزت في مناطق دارنيتسكي وسولوميانسكي، بينما أبلغت وكالة TSN عن تلوث كبير في الهواء ناجم عن الضربات. وفي وقت لاحق، أُفيد أيضًا عن هجوم استهدف مطار 'جولياني' في كييف، وسط تقارير عن انفجارات متزامنة في مدينة أوديسا جنوبي البلاد. تأتي هذه الهجمات في إطار تصعيد متواصل من الجانب الروسي، الذي كثف في الأسابيع الأخيرة استخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ طويلة المدى لاستهداف منشآت مدنية وعسكرية أوكرانية، في وقت تواصل فيه أوكرانيا مطالبتها بدعم غربي إضافي لتعزيز قدراتها الدفاعية. ولم تصدر موسكو حتى الآن بيانًا رسميًا بشأن الهجوم، بينما اكتفى الكرملين خلال الأيام الماضية بالتحذير من أن الرد الروسي على أي استهداف لأراضيه أو مصالحه سيكون 'بالطريقة والموعد المناسبين'. الجيش الروسي يشن ضربات جماعية على منشآت الطاقة والصناعات الدفاعية الأوكرانية ويحقق تقدماً ميدانياً في عدة محاور أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، تنفيذ القوات المسلحة الروسية ضربة جماعية دقيقة استهدفت منشآت الطاقة الأوكرانية الداعمة للمجمع الصناعي العسكري، مؤكدة إصابة جميع الأهداف وتحقيق كامل لأهداف العملية. وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن الضربات نُفذت بأسلحة عالية الدقة من الجو والبر والبحر، إلى جانب طائرات مسيّرة، وتركّزت على منشآت حيوية في مقاطعتي كييف وزابوروجيه. وأضاف البيان: 'تم تحقيق أهداف الضربات وأُصيبت جميع الأهداف المحددة'. وعلى صعيد العمليات البرية، أفادت وزارة الدفاع بأن وحدات من مجموعة قوات 'الغرب' تمكنت من السيطرة على مواقع متقدمة في مناطق بجمهورية دونيتسك الشعبية ومقاطعة خاركوف، حيث تكبدت القوات الأوكرانية أكثر من 210 قتلى وخسائر في المركبات المدرعة والمدافع الميدانية، إلى جانب تدمير ثلاثة مستودعات ذخيرة. كما أحرزت قوات مجموعة 'الشرق' الروسية تقدماً في عمق دفاعات القوات الأوكرانية، وأفادت بتحسين الوضع التكتيكي على خطوط المواجهة في دونيتسك ودنيبروبيتروفسك، حيث بلغت خسائر الجانب الأوكراني نحو 210 عسكريين، إضافة إلى تدمير محطتين للحرب الإلكترونية. وفي الجنوب، عززت وحدات مجموعة 'الجنوب' الروسية مواقعها، موقعة نحو 275 قتيلاً في صفوف القوات الأوكرانية، إلى جانب تدمير محطتين للحرب الإلكترونية، وثلاثة مستودعات ذخيرة، ومستودع إمدادات. أما على الجبهة الشمالية، فقد واصلت مجموعة 'الشمال' الروسية التقدم في مقاطعتي سومي وخاركوف، وأسفرت العمليات عن مقتل أكثر من 145 جندياً أوكرانياً، وتدمير معدات قتالية ومدفعين ميدانيين، بالإضافة إلى محطة حرب إلكترونية ومستودعين للعتاد. وأشارت وزارة الدفاع إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت 5 قنابل من طراز JDAM و203 طائرات مسيرة أوكرانية خلال الساعات الماضية. كما نفّذت وحدات الطيران العملياتي التكتيكي وقوات الصواريخ الروسية ضربات على 142 موقعاً ضمت مستودعات ذخيرة، ومقار انتشار مؤقتة للقوات الأوكرانية، والعناصر القومية والمرتزقة الأجانب. يُذكر أن روسيا بدأت عمليتها العسكرية في أوكرانيا بتاريخ 24 فبراير 2022، معلنة أن الهدف منها هو حماية سكان دونباس مما وصفته بـ'الاضطهاد والإبادة' من قبل نظام كييف. ترامب وميرتس يبحثان تطورات الشرق الأوسط وأوكرانيا على هامش قمة السبع في كندا ناقش المستشار الألماني فريدريش ميرتس مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب النزاعات الجارية في الشرق الأوسط والوضع في أوكرانيا خلال لقاء جمعهما على هامش قمة مجموعة السبع في كندا. ونقل ميرتس عبر حسابه على منصة 'إكس' أن اللقاء كان تبادلاً ودياً ومفتوحاً للآراء قبل بدء أعمال القمة، حيث تم بحث سبل تخفيف التصعيد في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى مناقشة الحاجة إلى زيادة الضغط على روسيا بخصوص الأزمة الأوكرانية. وأكد الوفد الألماني أن المحادثة استغرقت نحو 20 دقيقة، وهو اللقاء الثاني بين ميرتس وترامب منذ تولي المستشار الألماني منصبه في 6 مايو الماضي. من جهة أخرى، أوضح ميرتس أنه لا يتوقع حل مشكلة الرسوم الأمريكية على السلع الأوروبية خلال القمة، لكنه يعوّل على خطوات صغيرة تقرب من الحل.