logo
إعلامي: تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي ضد هجمات إيران 280 مليون يوميا

إعلامي: تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي ضد هجمات إيران 280 مليون يوميا

صدى البلدمنذ 6 ساعات

قال الإعلامى أسامة كمال، إن إيران تريد استكمال الحرب أمام إسرائيل.
وأضاف أسامة كمال خلال تقديم برنامج 'مساء دى ام سى'، المذاع عبر قناة 'دى ام سى'، أن إسرائيل بدأت فى تخفيض صواريخها الدفاعية.
ولفت الإعلامي إسامة كمال إلى أن تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي ضد هجمات إيران، 280 مليون دولار يوميا.
الجبهة الداخلية الإسرائيلية
وأكد أسامة كمال، أن الضربات الإسرائيلية ركزت على تفكيك ما يسمى محور المقاومة، واسقاط النظام الإيراني.
وكانت أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، عن رصد صواريخ أُطلقت من إيران، ما أدى إلى تفعيل صفارات الإنذار في مناطق واسعة داخل إسرائيل، بما في ذلك مدينة تل أبيب وضواحيها.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن دفاعاته الجوية تعمل على التصدي لأي تهديدات حيثما كان ذلك ضروريًا، مؤكدًا أن سلاح الجو في حالة تأهب لاعتراض الهجمات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقيون عالقون في بيروت: تذاكر العودة سوق سوداء
عراقيون عالقون في بيروت: تذاكر العودة سوق سوداء

IM Lebanon

timeمنذ 33 دقائق

  • IM Lebanon

عراقيون عالقون في بيروت: تذاكر العودة سوق سوداء

كتبت كارولين عاكوم في 'الشرق الأوسط': تحوّل مقر الخطوط الجوية العراقية في بيروت إلى محطة يومية للمواطنين العراقيين في لبنان سعياً للحصول على تذكرة سفر ومقعد فارغ في طائرة للعودة إلى بلدهم بعدما توقّفت الرحلات إلى بغداد منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران. من السائح الذي أتى إلى لبنان لتمضية إجازته، إلى المريض الذي اختار العاصمة اللبنانية بحثاً عن علاج، أو بهدف العمل، وغيرها، كلّهم وجدوا أنفسهم عالقين في بيروت منذ نحو أسبوع. والمشكلة تكمن، كما في عدد من مطارات البلدان المجاورة لإسرائيل أو إيران، في أن وزارة النقل العراقية قرّرت وقف حركة الطيران والملاحة الجوية في جميع المطارات باستثناء مطار البصرة الدولي الذي استأنف فقط الرحلات النهارية منذ يوم الأحد الماضي. كما أعلنت إدارة المطارات العراقية تشكيل غرفة عمليات، واعتماد مطار البصرة الدولي نقطة عودة للعراقيين العالقين في الخارج. وهذا الأمر أدى إلى تقليص عدد الرحلات، لا سيما مع الزحمة التي يشهدها مطار البصرة الذي يستقبل الرحلات من مختلف الدول، حيث يتم إجلاء الرعايا منه وإليه، ما أدى إلى فوضى كبيرة في عملية شراء التذاكر، وتأمين حجوزات للعالقين، وهو ما يتحدث عنه مصطفى، أحد المواطنين العالقين في بيروت، حيث حاولت «الشرق الأوسط» التواصل مع السفارة العراقية في بيروت، ومع الخطوط الجوية العراقية، لكن لم تتمكن من الحصول على معلومات حول عملية تفاصيل ما يحدث. كما انتشرت مقاطع فيديو لمواطنين عراقيين في مطار بيروت يتسابقون ويتشاجرون فيما بينهم للحصول على تذكرة طائرة إلى البصرة. ويقول مصطفى لـ«الشرق الأوسط»: «أتيت إلى لبنان لتمضية الإجازة مع عائلتي المؤلفة من 6 أشخاص، لكن لسوء حظنا بدأت الحرب وها نحن عالقون هنا، رحلة عودتنا كان يفترض أن تكون صباحاً، وأبلغنا بإلغاء الرحلة من دون أن يتم إعلامنا بالرحلة البديلة، وكل ما عرفناه أن الرحلات تنظم إلى البصرة بعدما أقفل مطار بغداد». ويتحدث مصطفى عن فوضى في شراء تذاكر السفر، مشيراً إلى أنهم يحاولون التواصل مع المعنيين، لكن من دون جواب، ويقول: «تقوم الخطوط الجوية العراقية ببيع نحو 60 تذكرة في كل رحلة في الطائرة التي تتسع لنحو 280 راكباً، بينما يتولى بيع بقية التذاكر سماسرة في السوق السوداء، بحيث يصل سعر البطاقة الواحدة إلى 1200 دولار أميركي، فيما كان يفترض أن تقوم الشركة بتأمين التذاكر البديلة مجاناً». وهذا الانتظار تحوّل إلى معاناة بالنسبة إلى السيدة الستينية المريضة التي تجلس بدورها أمام مكاتب الخطوط الجوية في بيروت، بعدما كان يفترض أن تغادر إلى بغداد قبل ثلاثة أيام بعدما كانت أتت إلى بيروت لتلقي العلاج. وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «منذ ثلاثة أيام ونحن نأتي إلى هنا بانتظار تأمين عودتنا إلى العراق لكن من دون نتيجة، ونأمل ألا يطول انتظارنا، لأنني مريضة، وأعاني من أوجاع». وكانت وكالة «رويترز» قد نقلت الثلثاء، عن علي جمعة، ممثل سلطة الطيران المدني العراقية في مطار البصرة الدولي، قوله إنه «تم فتح المطار من الساعة الخامسة فجراً بأمر من وزارة النقل وإلى الساعة السابعة مساءً، لتسهيل عملية إجلاء المواطنين العراقيين والعرب والأجانب. حالياً نلاحظ أن العملية تمت بنجاح رغم محدودية المطار، والجهود مبذولة من قبل موظفي الخطوط الجوية العراقية، وممثلي مطار البصرة الدولي، وممثلي سلطة الطيران المدني بتشكيل خلية الأزمة، والعمل ليلاً ونهاراً». وكانت قد أوضحت وزارة النقل العراقية في بيان لها أن الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية التابعة لها ستقوم بتنفيذ الرحلات الجوية في مطار البصرة الدولي إلى عدد من المطارات الدولية لنقل المسافرين العالقين سواء من العراقيين، أو العرب والأجانب. وأعلنت وزارة النقل العراقية تسيير 19 رحلة جوية عبر مطار البصرة الدولي يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين لإعادة العراقيين العالقين في عدة مطارات دولية، مشيرة إلى أنها على استعداد لزيادة الرحلات الجوية لإعادة جميع المسافرين العراقيين. ويضم العراق 9 مطارات مدنية أكبرها مطار بغداد الذي استقبل في عام 2021 نحو مليوني مسافر عبر 20 ألف رحلة جوية، بينما يأتي مطار البصرة في المرتبة الرابعة من حيث أعداد المسافرين.

سبب واحد سينهي حرب إيران وإسرائيل.. ما هو؟
سبب واحد سينهي حرب إيران وإسرائيل.. ما هو؟

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

سبب واحد سينهي حرب إيران وإسرائيل.. ما هو؟

قال تقرير لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية إن المعطيات العسكرية الحالية لحرب إيران – إسرائيل، تشير إلى أنها قد لا تطول بسبب نفاد الذخيرة الصاروخية لدى الطرفين. وتمتلك إيران نحو 2000 صاروخ قادر على الوصول إلى إسرائيل، لكن الهجمات الإسرائيلية يوم الجمعة الماضية، أدت إلى تدمير نسبة كبيرة من هذا المخزون. ومنذ ذلك الحين، أطلقت إيران نحو 400 صاروخ من ترسانتها، في حين دمرت إسرائيل ما يقارب الـ120 صاروخاً من قواعد الإطلاق الإيرانية، أي نحو ثلثها. كذلك، أعلنت إسرائيل أنها حققت تفوقاً جوياً على طهران في وقت أبكر من المتوقع، ما يضعف قدرة إيران على مواصلة الهجمات. وتؤكد المؤشرات الميدانية أن كثافة القصف الإيراني بدأت تتراجع بوضوح، من أكثر من 150 صاروخاً أُطلقت ليلة الجمعة، إلى عشرة فقط بعد ظهر الثلاثاء، وفق ما ذكر تقرير لموقع 'بلينكس' الإماراتي. ورغم نجاح منظومات الدفاع الإسرائيلية في صد أكثر من 90% من الصواريخ، فإن كلفة الدفاع مرهقة. وفعلياً، تعتمد إسرائيل في التصدي للهجمات الإيرانية على منظومة دفاع متعددة الطبقات، أبرزها: القبة الحديدية (للصواريخ قصيرة المدى)، مقلاع داوود، منظومة 'حيتس' (Arrow)، وأنظمة باتريوت وتاد الأميركية. لكن بحسب الخبير الإسرائيلي طلال إنبار، فإن التصدي لصواريخ إيران يتطلب استخدام منظومة 'حيتس' التي تطلق صواريخ تكلفتها 3 ملايين دولار للواحد. أما القبة الحديدية، فهي فعالة فقط ضد الصواريخ البدائية التي تستخدمها فصائل مثل حماس، لكنها غير مجدية أمام الصواريخ الباليستية الإيرانية التي تنطلق بسرعات خارقة في الغلاف الجوي. وليلة الجمعة، فشلت منظومة الدفاع في اعتراض صواريخ إيرانية أصابت وسط تل أبيب وكادت تضرب مقر قيادة الجيش الإسرائيلي. وفي الليالي التالية، أصابت صواريخ إيرانية مصفاة نفط رئيسية قرب حيفا، ومحيط مقر الاستخبارات الإسرائيلية شمال تل أبيب. في المقابل، يرى خبراء أن إسرائيل بدأت تركز على استهداف منشآت إنتاج الصواريخ داخل إيران، ما قد يؤدي إلى تدهور طويل الأمد في قدرات طهران الصاروخية. وفي السياق، يقول جيم لامسون، الخبير في شؤون التسلح: 'إذا لم تغير إيران نظامها أو تقبل باتفاق لوقف إنتاج الصواريخ، فستواجه صعوبة بالغة في إعادة بناء ترسانتها'.

ترامب: الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا بشأن إيران وقد أقوم بضرب منشآتها النووية وقد لا أقوم بذلك
ترامب: الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا بشأن إيران وقد أقوم بضرب منشآتها النووية وقد لا أقوم بذلك

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

ترامب: الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا بشأن إيران وقد أقوم بضرب منشآتها النووية وقد لا أقوم بذلك

أشار الرئيس الأميركي ​ دونالد ترامب ​، في تصريح من واشنطن، إلى أنّه "قد أقوم بضرب المنشآت النووية ال​ إيران ​ية وقد لا أقوم بذلك وكان على إيران التفاوض معنا سابقًا"، في تصريح يأتي بعد تحذير المرشد الأعلى في إيران السيد علي الخامنئي أميركا من عواقب تدخلها العسكري في الحرب الإسرائيلية ضد بلاده ولفت، ردًا على سؤال بشأن المفاوضات مع إيران، إلى أنّ "الأمر بات متأخرا جدا لكن لا يزال هناك وقت لوقف الحرب"، مضيفًا "لم يعد لدى إيران أي دفاعات جوية ولا أعلم إلى متى سيصمدون". وقال ترامب "إسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام وهي تبلي بلاء حسنا"، مضيفًا "لقد تواصل الإيرانيون معنا وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط"، لافتًا إلى أنّ "ما يحصل الآن لا يماثل أي خطوات اتخذناها ضد إيران في السابق ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير". وأشار إلى أنّ "الإيرانيين يواجهون مشكلة حقيقية وقد اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض"، معتبرًا أنّه "تم تهديدنا من قبل إيران لسنوات عديدة". وكشف أنّ "الأسبوع المقبل سيكون حاسما في ما يتعلق بإيران وربما يحدث ذلك قبل نهاية الأسبوع"، وتابع: "إيران تريد إبرام صفقة معنا". وردًا على سؤال بشأن المرشد الأعلى في إيران السيد علي الخامنئي، قال ترامب "حظا سعيدا"، مضيفًا "أبلغت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن يستمر ولم أشر إلى أن أميركا ستقدم المزيد من الدعم". وتابع: "أقول لإيران لا يمكنكم أن تمتلكوا سلاحا نوويا أبدا"، مشيرًا إلى "أننا منحنا إيران مهلة نهائية بينما تواجه العديد من المشاكل وعليها أن تفاوض". وأشار إلى أنّه "لن ينتهي أي شيء حتى ينتهي فعلا وبشكل نهائي والحروب معقدة للغاية"، وقال "يمكن أن يحدث كثير من الأشياء والأحداث السيئة كما يمكن أن تحدث منعطفات عدة خلالها ولن أقول إننا نريد أي شيء حتى الآن لكننا متأكدون من أننا حققنا تقدما كبيرا". إلى ذلك، قال للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنّ عليه أن ينهي الحرب في أوكرانيا قبل التوسط بين إيران وإسرائيل. في شأن آخر، لفت ترامب إلى أنّه "لا تضخم لدينا وتم توفير 88 مليار دولار جراء فرض الرسوم الجمركية"، وقال "سنوفر 800 مليار دولار ومررنا خلال فترة جو بايدن بأعلى معدلات التضخم في تاريخنا"، مضيفًا "أوروبا أجرت 10 تخفيضات على أسعار الفائدة لكننا لم نجر تخفيضا واحدا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store